ياريت اى ادمن يرد على على الموضوع ده لو تكرم
تؤمن أن التوراة والإنجيل تنزيل العلي حسب كتابك الكريم، فالله سبحانه هو مصدره، مؤلفه ومرسله. فأين كان سبحانه حينما تم التحريف؟ هل يمكن أن تتجرأ وتقول إنه لم يعرف بالتحريف؟ سبحانه علام الغيوب الذي هو على كل شيء قدير. أم أنه لم يبالِ به، وبعد أن نزَّله لم يعُد يعنيه منه شيء، وليكن ما يكون؟...صديقى إن دعوى التحريف تنسب لله تعالى صفات غير صفاته وهى::1- تنسب إليه عدم الحب فالرسالة التي أرسلها لنا للخلاص والبعد عن الهلاك من اجل محبته لنا يتركها لتتغير وتتبدل، وتكون النتيجة هلاك خليقته وتركهم للمخادعين دون من يحمي أو يعتني؟إننا بذلك ننسب لله أنه إله غير محب، لا يهتم ولا يعتني ولا يبالي ..2- إنه إله غير قادر أن يحفظ رسالته وكلمته من التغيير والتبديل والتحريف 3-
إنه إله غير قدوس . إن دعوى التحريف تنسب لله عدم القداسة، فكيف لنا نحن الخطاء الذين ارتكبنا كل إثم وفجور، كيف ندخل إلى قدس أقداس العلي، في كتابه العزيز المقدس، ونغير ونُحرف؟ هل يمكن أن تهزم الظلمة والنجاسة النور والقداسة، أو تختلط بهم؟ .................................................. .........حاشا لله.
ياريت ياأخوه الرد سريع ويكون رد عقلى
المفضلات