سؤال : لماذا الفداء ؟؟؟


آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

سؤال : لماذا الفداء ؟؟؟

صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123
النتائج 21 إلى 22 من 22

الموضوع: سؤال : لماذا الفداء ؟؟؟

  1. #21
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-08-2022
    على الساعة
    04:53 AM
    المشاركات
    3,480

    افتراضي

    البعض يشعر بأن محبة الأعداء مستحيلة. نعم إنها كذلك لكن بعمل المسيح في حياة المؤمن يصبح الأمر مُمكنًا.
    ايها الموقر:
    بلاش تقول شعارات رنانه و لكنها بلا واقع و لا معنى!!!!

    انت قلت : بعمل المسيح............يمكن ان يحب الرجل عدوه اليس كذلك؟!

    اين عمل المسيح (طبقا لكتابك) من المسيح نفسه...(طبقا لكتابك)؟؟؟؟؟

    اين عمل يسوع الانجيلى من نفسه و هو الذى قال:
    إنجيل متى 7: 6
    لاَ تُعْطُوا الْقُدْسَ لِلْكِلاَب، وَلاَ تَطْرَحُوا دُرَرَكُمْ قُدَّامَ الْخَنَازِيرِ، لِئَلاَّ تَدُوسَهَا بِأَرْجُلِهَا وَتَلْتَفِتَ فَتُمَزِّقَكُمْ.
    هل وصف (الأخرون) بالكلاب و الخنازير.............هى من حب الاعداء أيضا؟؟؟؟

    اين عمل المسيح فى حياة بولس الذى قال:
    رسالة بولس الرسول إلى أهل فيلبي 3: 2
    اُنْظُرُوا الْكِلاَبَ. انْظُرُوا فَعَلَةَ الشَّرِّ. انْظُرُوا الْقَطْعَ.


    اين محبة الاعداء هذه؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    اين عمل المسيح الذى تتكلم عنه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    اين عمل المسيح فى الكنيسة المبكرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    كود PHP:
    قراءة فى  موسوعة تاريخ أقباط مصر – تأليف عزت أندراوس 
       
     الرهبان والوثنية – الأريوسيين والإنتقام من الوثنيين
     وفى مدة حكم الأمبراطور ثيؤودوسيوس The  East  Roman Emperor Theodosius 2 
    (401-450 تغير نظام مهادنة الوثنيين  الذين  أذاقوا المسيحيين ويلات القتل والإضطهاد وتبدل الأمر عندما أصدر  الأمبراطور  ثيودوسيوس أمراً إعتبر فيه ان  المسيحية  هى دين البلاد الرسمى ،  ولكن   قبل  حكم هذا الأمبراطور كانت الأريوسية تسيطر على مقاليد الأمور ولايات   الإمبراطورية وكان الأباطرة أريوسيين وكذلك الأساقفة وكان أتباع الأريوسية   فى الكنيسة قد أدخلوا نظام الإضطهاد والتعذيب و((حتى القتل)) ، فقلدهم أتباع المذهب الأرثوذكسى فأصبحوا يميلون أيضاً إلى إضطهاد كل من يخالفهم فى العقيدة 
     
    وتقول مسز بتشر (1) : “ وكان   الرهبان أكثر الناس شراً فى هذا المضمار وقد تعدى شرورهم الحد وعم أثمهم   كل مكان خصوصاً فى مصر فأصبحوا فيها جيشاً نافذ الرأى ، وكانوا يسيرون  حفاة  الأقدام حتى أنهم تشبهوا بجماعة من الثوار ولكنهم كانوا جهلاء حمقى  ولم  يتسلحوا بسلاح العلم والمعرفة كما فى الأزمان السالفة ، فسقطوا فى  هاوية  الشر والفساد ، حتى أنه وصل الأمر أن أنعدم عندهم وجود الرابط  الطبيعى الذى  يربط الإنسان عن إرتكاب المعاصى ثم زاد عصيانهم وتحجرت أفكارهم وإضطربت فلم يكونوا يطيعوا آدمياً سوى رؤساء أديرتهم 
     
    هؤلاء الرهبان أخذوا فى تقويض الهياكل  والتماثيل  الوثنية  الصغيرة فى كل أنحاء البلاد وكان ذلك ضد الأمر  الإمبراطورى بالحفاظ على هذه المعابد ويقول الملكيون الأروام ) : “ وكان   نشاط البطريرك السكندري البابا “ثاوفيلوس (23بدأ يتسع إذ أخذ على عاتقه   تهديم الهياكل والتماثيل الوثنيةكان المسيحيون في ذلك العصر، يعتقدون   بأنهم يقدمون خدمة لإلههمإذ ينتظمون جماعات جماعات وينطلقون لتهديم هياكل   الآلهة الوثنيةوكان الوثنيون يطلقون عليهم لقب “العصابات السوداء”.
     ( 
    تعليق من الموقع :  ولكن  إحتفظت المدن الكبيرة مثل مدينة الأسكندريةوغيرها من مدن الأقاليم بهياكل معابدها  الوثنية  الضخمة لوجود قوات من الجيش ).أى ان الوثنيين و عابدهم كانت تحت حراسة الجيش من شدة بطش العصابات الاورثوذكسيه 

    «« توقيع يوسف محمود »»

  2. #22
    تاريخ التسجيل
    Mar 2016
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    29-12-2019
    على الساعة
    08:37 PM
    المشاركات
    5

    افتراضي

    بعد إذ كاتب الموضوع : أنا لي رؤية شخصية في موضوع الخطية والفداء - لعل فيها حق :
    الموت في نص التوراة هو تحذير من الله لآدم بألا يأكل من شجرة المعرفة وإلا يوم يأكل منها موتا يموت
    يعني شوف مدى الحرص الإلهي إله الرحمة الحقيقي إله المحبة الحقيقي وليس إله قاسي ميرحمش إلا إذا حقق عدله بالقصاص من آدم وذريته إلا من آمن منهم بخطة الفداء !! , إله الكتاب المقدس هو هوه إله الإسلام إله واحد , لكن المسيحيين صوروه وجعلوه إله والعياذ بالله معندوش رحمة ميعرفش المحبة , لأنه متربص لابنه من أول غلطة تحصل منه أو يقع فيها ابنه اللي هوه السبب في وجوده بالخلق وليس بالولادة , على طول يروح يحكم عليه بكذا وبكذا وبكذا !! , هذا الإله الذي يصوره الكتاب المقدس!! لا يستحق لقب الأبوة يعني لا يستحق أن يُدعى من مخلوقاته بأنه ( آب )
    يا أخي الفاضل في حياتنا العادية الأب اللي خلّف أولاد يستوجب عليه تربية أولاده تربية من جميع النواحي الأخلاقية والجسدية والاجتماعية والصحية وغيرها , يأكلهم ويشربهم ويكسوهم ويوجّههم ويراقبهم ولا يغفل عن مراقبتهم طرفة عين , بل ويحرص دائما على ارشادهم بأن يسمعوا كلامه لئلا يقعوا في الخطأ , ولئلا يعملوا شيء يكون فيه ضرر عليهم ويكونوا دائماً مرآة لأفعاله
    آدم بصفته ابن - والله بصفته الآب : الله حريص على ألا يقع آدم وزوجه في الخطأ , وخروج ابنه عن توجيهات وتوصيات وتعليمات أبوه هي بمثابة موت روحي , لأن ( ليس بالخبز وحده يحيا الانسان بل بكل ما يخرج من فم الرب ) , ولو تجاهل الابن تعليمات وتوصيات أبوه أياً كانت هذه التوجيهات أو نسيها أو تعمد مخالفتها ففي ذلك موت روحي بالنسبة له , يعني الإنسان يموت موت روحي , وليس موت بالمعنى الحقيقي الدارج!! , وهو خروج النفس ( الروح ) من الجسد
    وعليه فإن لفظ ( موتاً تموت ) هو حالة سُبات وسكون روحي أي عدم روحي , وهو بمثابة نتيجة طبيعية لمخالفة الابن تعليمات أبوه , أي يكون الابن في انعدام روحي تام وليس حُكم بالموت يستوجب الفداء!!! , بدليل :
    رد المرأة ( حواء ) على الحية :
    3: 2 فقالت المرأة للحية من ثمر شجر الجنة نأكل
    3: 3 وأما ثمر الشجرة التي في وسط الجنة فقال الله لا تأكلا منه ولا تمساه لئلا تموتا

    ( لئلا ) إلى أي مدى كان الحرص الإلهي عليهم لئلا يخالفا أمره أي توجيهات الأب الروحي ( الله ) الذي يحرص دائماً على تربية أبنائه ( الأنبياء ) تربية روحية وتأديبهم روحيا , فحياتهم الروحية تتمثل في طاعة الله والامتثال لأمره وليس في الخروج عن طاعته , الخروج عن طاعته وعدم الامتثال لروحه لا يعني إلا الموت الروحي , وهذا الموت الروحي هو ما كان ينذرهم ويحذرهم وخايف عليهم من الوقوع فيه , ولكن للأسف وقعوا فيه بالفعل وماتوا روحياً , ووقوعهم هذا ليس كان عن قصد بل كان عن نسيان كما قال نفس الإله ( اللي شوهه الكتاب المقدس ) قال أيه في القرآن : وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَى آَدَمَ مِنْ قَبْلُفَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا , وسواء نسي أو لم ينسى إله الرحمة تاب عليه وغفر له والموضوع انتهى وخلاص بالنسبة لله الحق , لكن في المسيحية لم ينتهي إلا بالإيمان بخطة الفداء !!!
    على أية حال - معلوم أن من الطبيعي إن خرج اأي ابن في الدنيا عن تعليمات أبوه مثله مثل آدم عنما خرج آدم وزوجه عن تعاليم الله الحق فهو بذلك بيظلم نفسه ومش بيظلم حد , لأن موت الإنسان العاصي روحياً ظلم لنفسه وليس لأحد - بدليل :
    وَقُلْنَا يَا آَدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلَا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ (35)
    وقال : وَيَا آَدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ فَكُلَا مِنْ حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَفَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ(19)
    السبب يؤدي إلى النتيجة
    عدم الأكل يؤدي إلى الحياة , أما الأكل يؤدي إلى الموت

    تأمل معي هذه الأمثلة :
    هذا أب يوصي ابنه بألا يأكل من الشجرة خايف عليه من الموت :
    • وأما شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها لأنك يوم تأكل منها موتا تموت
    وهذا أب يوصي ابنه بألا يأكل من شجرة ما خايف عليه من المرض :
    - وأما شجرة الفاكهة هذه فلا تأكل منها لأنك يوم تأكل منها مرضاً تمرض
    وهذا أب يوصي ابنه ليلة الامتحان خايف عليه من الرسوب :
    - وأما ليلة الامتحان فلا تلعب فيها لأنك يوم تلعب فيها رسوبًاً ترسب
    وهذا أب يوصي ابنه بأن لا ينزل في البحر الكبير - عشان خايف عليه من الغرق :
    - وأما مياه البحر الكبير فلا تنزل فيها لأنك يوم تنزل فيها غرقاً تغرق
    ليس العبرة في - الموت أو المرض أو الرسوب أو الغرق - هذه كلها نتائج طبيعية لمخالفة أمر الآباء
    لكن العبرة في مخالفة كل ابن أمر أبوه - المخالفة في حد ذاتها كسبب سوف يترتب عليه نتيجة ليس إلا , وهي الموت الروحي لكل الأبناء الأربعة بسبب مخالفاتهم أوامر آبائهم , لأن الآباء الأربعة أرادو معرفة مدى الخير والشر الموجود في أبنائهم من خلال اختبارهم بهذه الاختبارات
    فالشجرة في المثال الأول هي صحيح شجرة المعرفة , علماً بأن علم الله سابق للوجود
    وكذلك : شجرة الفاكهة - وليلة الامتحان - والبحر الكبير , في الأمثلة الثلاثة الأخرى , كلها يمكن للآباء أن يطلقوا عليها ( شجرة وليلة وبحر المعرفة ) , يعني معرفة الخير والشر الموجود في نفس الأبناء الثلاثة
    الاختبار في حد ذاته هو حجة على الأبناء إذا ما ظلموا أنفسهم ووقعوا في الخطأ وترتب عليه تلك النتائج

    صحيح الكلام عميق لمن يقرأه للوهلة الأولى , لكن هو الحق المبين لكل إنسان عاقل يتفكر ويتدبر , أين الحق وأين الباطل , فمتى وأين وجد الحق أخذ به
    اللهم اهدنا للحق آمين ..

    «« توقيع رمضان مطاوع »»

    ( جرأة في الحق - صدق في العرض - محبة
    في الحوار - احترام للرأي الآخر )

صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123

سؤال : لماذا الفداء ؟؟؟

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. سؤال للمسيحيين ؟لماذا حذف اسم مكة(بكة) من الترجمة العربية للكتاب المقدس؟
    بواسطة دموع التائبين 5 في المنتدى قسم الكتاب المقدس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 27-04-2011, 03:07 PM
  2. سؤال: لماذا أعبد يسوع
    بواسطة خادم الإسلام والمسلمين في المنتدى قسم النصرانيات العام
    مشاركات: 74
    آخر مشاركة: 19-03-2011, 06:52 PM
  3. سؤال حول عقيدة الخطيئة الاصلية و الفداء
    بواسطة ferid في المنتدى قسم الخطيئة الأولى , الفداء , الصلب
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 05-04-2010, 10:43 AM
  4. سؤال للمسيحيين ؟لماذا حذف اسم مكة(بكة) من الترجمة العربية للكتاب المقدس؟
    بواسطة محبة الرحمن* في المنتدى قسم النصرانيات العام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 27-03-2010, 09:01 PM
  5. لماذا أنا مسلم ... إجابة عن سؤال صعب
    بواسطة مجاهد في الله في المنتدى قسم الرد علي الشُبهات والأسئلة حول الإسلام
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 19-04-2009, 10:37 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

سؤال : لماذا الفداء ؟؟؟

سؤال : لماذا الفداء ؟؟؟