الفتاوى الجامعة للمرأة المسلمة


آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

الفتاوى الجامعة للمرأة المسلمة

صفحة 1 من 5 123 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 41

الموضوع: الفتاوى الجامعة للمرأة المسلمة

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2004
    آخر نشاط
    19-05-2008
    على الساعة
    04:08 PM
    المشاركات
    95

    افتراضي الفتاوى الجامعة للمرأة المسلمة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الحمد لله الذى خلق السموات والارض وجعل الظلمات والنور وفضل العلم على الجهل قائلا:"قل هل يستوى الذين يعلمون والذين لا يعلمون"(الزمر:9)

    والنساء شقائق الرجال فكما ان الرجل مطالب بالعلم وتعلمه فكذلك المرأة عليها بطلب العلم لتصلح عبادتها ويرضى الله عنها.
    ومن هذا المنطلق سوف اقوم ان شاء الله بجمع اسئلة واجوبة للمرأة المسلمة ليسهل عليها التعلم وسوف اكتب كل فتوى بأسم قائلها من اهل العلم العظماء المعترف بهم على الساحة الاسلامية

    واطلب من كلا الاخوات التشجيع والمساعدة والمساهمة معى فى هذا العمل كى تعم وتتسع الفائدة والعلم

    ونطلب من الله عز وجل الاخلاص فى القول والعمل

    اولا:ارجو من ادارة المنتدى السماح لنا ببدء هذا الموضوع
    ثانيا:ارجو من كل الاخوات رد سريع على رأيهم فى فكرة الموضوع

    والله المستعان

    «« توقيع mariem »»
    لا إله إلا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله
    اللهم نجنا من القوم الظالمين والقوم الكافرين

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    آخر نشاط
    18-03-2014
    على الساعة
    05:50 PM
    المشاركات
    1,200

    افتراضي الفتاوى الجامعة للمرأة المسلمة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    سدد الله خطاك أختنا الكريمة وجزاك الله خيرا عن أخواتك.

    فكرة أكثر من رائعة

    ابدئى بالتنفيذ بأمر الله وسيتم تثبيت الموضوع

    «« توقيع شبكة الفرقان الإسلامية »»

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    آخر نشاط
    11-12-2009
    على الساعة
    09:08 PM
    المشاركات
    561

    افتراضي الفتاوى الجامعة للمرأة المسلمة

    فكرة صائبة اخيتى
    جعلها الله فى ميزان حسناتك


    وهيا لنتعلم ونعمل
    والله المستعان

    «« توقيع رفيده بنت الحارث »»
    طوبى لمن أهدى إلىّ عيوبى


  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    آخر نشاط
    11-12-2009
    على الساعة
    09:08 PM
    المشاركات
    561

    افتراضي الفتاوى الجامعة للمرأة المسلمة

    بسم الله...
    نبدأ

    السؤال:


    ما هي حقوق المرأة في الإسلام ؟ وكيف تغيرت منذ العصر الذهبي للإسلام ( من القرن الثامن إلى الثاني عشر) إن طرأ عليها تغييرات ؟.
    الجواب:

    الحمد لله

    أولا :

    لقد كرم الإسلام المرأة تكريما عظيما ، كرمها باعتبارها ( أُمّاً ) يجب برها وطاعتها والإحسان إليها ، وجعل رضاها من رضا الله تعالى ، وأخبر أن الجنة عند قدميها ، أي أن أقرب طريق إلى الجنة يكون عن طريقها ، وحرم عقوقها وإغضابها ولو بمجرد التأفف ، وجعل حقها أعظم من حق الوالد ، وأكد العناية بها في حال كبرها وضعفها ، وكل ذلك في نصوص عديدة من القرآن والسنة .

    ومن ذلك : قوله تعالى : ( وَوَصَّيْنَا الإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا ) الأحقاف/15 ، وقوله : ( وَقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلا كَرِيمًا وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ) الإسراء/23، 24 .

    وروى ابن ماجه (2781) عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ جَاهِمَةَ السُّلَمِيِّ رضي الله عنه قَال َ: أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي كُنْتُ أَرَدْتُ الْجِهَادَ مَعَكَ أَبْتَغِي بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ وَالدَّارَ الآخِرَةَ : قَالَ : وَيْحَكَ أَحَيَّةٌ أُمُّكَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ . قَالَ : ارْجِعْ فَبَرَّهَا . ثُمَّ أَتَيْتُهُ مِنْ الْجَانِبِ الآخَرِ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي كُنْتُ أَرَدْتُ الْجِهَادَ مَعَكَ أَبْتَغِي بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ وَالدَّارَ الآخِرَةَ ، قَالَ : وَيْحَكَ ! أَحَيَّةٌ أُمُّكَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ . قَالَ : فَارْجِعْ إِلَيْهَا فَبَرَّهَا . ثُمَّ أَتَيْتُهُ مِنْ أَمَامِهِ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي كُنْتُ أَرَدْتُ الْجِهَادَ مَعَكَ أَبْتَغِي بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ وَالدَّارَ الآخِرَةَ ، قَالَ : وَيْحَكَ ! أَحَيَّةٌ أُمُّكَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ . قَالَ : وَيْحَكَ الْزَمْ رِجْلَهَا فَثَمَّ الْجَنَّةُ ) صححه الألباني في صحيح سنن ابن ماجة . وهو عند النسائي (3104) بلفظ : ( فَالْزَمْهَا فَإِنَّ الْجَنَّةَ تَحْتَ رِجْلَيْهَا ) .

    وروى البخاري (5971) ومسلم (2548) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : ( جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ صَحَابَتِي ؟ قَالَ : أُمُّكَ . قَالَ : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : ثُمَّ أُمُّكَ . قَالَ : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : ثُمَّ أُمُّكَ .قَالَ : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : ثُمَّ أَبُوكَ ) .

    إلى غير ذلك من النصوص التي لا يتسع المقام لذكرها .

    وقد جعل الإسلام من حق الأم على ولدها أن ينفق عليها إذا احتاجت إلى النفقة ، ما دام قادرا مستطيعا ، ولهذا لم يعرف عن أهل الإسلام طيلة قرون عديدة أن المرأة تُترك في دور العجزة ، أو يخرجها ابنها من البيت ، أو يمتنع أبناؤها من النفقة عليها ، أو تحتاج مع وجودهم إلى العمل لتأكل وتشرب .

    وكرم الإسلام المرأة زوجةً ، فأوصى بها الأزواج خيرا ، وأمر بالإحسان في عشرتها ، وأخبر أن لها من الحق مثل ما للزوج إلا أنه يزيد عليها درجة ، لمسئوليته في الإنفاق والقيام على شئون الأسرة ، وبين أن خير المسلمين أفضلُهم تعاملا مع زوجته ، وحرم أخذ مالها بغير رضاها ، ومن ذلك قوله تعالى : ( وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ) النساء/19 ، وقوله : ( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) البقرة/228 .

    وقوله صلى الله عليه وسلم : ( اسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْرًا ) رواه البخاري (3331) ومسلم (1468) .

    وقوله صلى الله عليه وسلم : ( خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لأَهْلِهِ وَأَنَا خَيْرُكُمْ لأَهْلِي ) رواه الترمذي (3895) وابن ماجه (1977) وصححه الألباني في صحيح الترمذي .

    وكرمها بنتا ، فحث على تربيتها وتعليمها ، وجعل لتربية البنات أجرا عظيماً ، ومن ذلك : قوله صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ عَالَ جَارِيَتَيْنِ حَتَّى تَبْلُغَا جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَنَا وَهُوَ وَضَمَّ أَصَابِعَهُ ) رواه مسلم (2631) .

    وروى ابن ماجه (3669) عن عُقْبَةَ بْنَ عَامِرٍ رضي الله عنه قال : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( مَنْ كَانَ لَهُ ثَلاثُ بَنَاتٍ ، فَصَبَرَ عَلَيْهِنَّ ، وَأَطْعَمَهُنَّ وَسَقَاهُنَّ وَكَسَاهُنَّ مِنْ جِدَتِهِ كُنَّ لَهُ حِجَابًا مِنْ النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) وصححه الألباني في صحيح ابن ماجه .

    وقوله : (من جِدَته) أي من غناه .

    وكرم الإسلام المرأة أختا وعمة وخالة ، فأمر بصلة الرحم ، وحث على ذلك ، وحرم قطيعتها في نصوص كثيرة ، منها : قوله صلى الله عليه وسلم : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، أَفْشُوا السَّلامَ ، وَأَطْعِمُوا الطَّعَامَ ، وَصِلُوا الأَرْحَامَ ، وَصَلُّوا بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ ، تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ بِسَلامٍ ) رواه ابن ماجه (3251) وصححه الألباني في صحيح ابن ماجه .

    وروى البخاري (5988) عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قَالَ : قال اللَّهُ تعالى – عن الرحم- : ( مَنْ وَصَلَكِ وَصَلْتُهُ ، وَمَنْ قَطَعَكِ قَطَعْتُهُ ) .

    وقد تجتمع هذه الأوجه في المرأة الواحدة ، فتكون زوجة وبنتا وأما وأختا وعمة وخالة ، فينالها التكريم من هذه الأوجه مجتمعة .

    وبالجملة ؛ فالإسلام رفع من شأن المرأة ، وسوى بينها وبين الرجل في أكثر الأحكام ، فهي مأمورة مثله بالإيمان والطاعة ، ومساوية له في جزاء الآخرة ، ولها حق التعبير ، تنصح وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وتدعو إلى الله ، ولها حق التملك ، تبيع وتشتري ، وترث ، وتتصدق وتهب ، ولا يجوز لأحد أن يأخذ مالها بغير رضاها ، ولها حق الحياة الكريمة ، لا يُعتدى عليها ، ولا تُظلم . ولها حق التعليم ، بل يجب أن تتعلم ما تحتاجه في دينها .

    ومن قارن بين حقوق المرأة في الإسلام وما كانت عليه في الجاهلية أو في الحضارات الأخرى علم حقيقة ما قلناه ، بل نجزم بأن المرأة لم تكرم تكريما أعظم مما كرمت به في الإسلام .

    ولا داعي لأن نذكر حال المرأة في مجمتع الإغريق أو الفرس أو اليهود ، لكن حتى المجتمعات النصرانية كان لها موقف سيء مع المرأة ، فقد اجتمع اللاهوتيون في "مجمع ماكون" ليبحثوا : هل المرأة جسد بحت أم جسد ذو روح ؟! وغلب على آرائهم أنها خِلْو من الروح الناجية ، ولا يستثنى من ذلك إلا مريم عليها السلام .

    وعقد الفرنسيون مؤتمرا سنة 586م للبحث في شأن المرأة : هل لها روح أم لا ؟ وإذا كانت لها روح هي روح حيوانية أم روح إنسانية ؟ وأخيرا قرروا أنها إنسان ! ولكنها خلقت لخدمة الرجل فحسب .

    وأصدر البرلمان الإنجليزي قرارا في عصر هنري الثامن يحظر على المرأة أن تقرأ "العهد الجديد" لأنها تعتبر نجسة .

    والقانون الإنجليزي حتى عام 1805 م كان يبيح للرجل أن يبيع زوجته ، وقد حدد ثمن الزوجة بستة بنسات .

    وفي العصر الحديث أصبحت المرأة تطرد من المنزل بعد سن الثامنة عشرة لكي تبدأ في العمل لنيل لقمة العيش ، وإذا ما رغبت في البقاء في المنزل فإنها تدفع لوالديها إيجار غرفتها وثمن طعامها وغسيل ملابسها !

    ينظر : "عودة الحجاب" (2/47- 56) .

    فكيف يقارن هذا بالإسلام الذي أمر ببرها والإحسان إليها وإكرامها ، والإنفاق عليها ؟!

    ثانياً :

    وأما تغير هذه الحقوق عبر العصور ، فلا تغير فيها من حيث المبدأ والتأصيل النظري ، وأما من حيث التطبيق فالذي لا شك فيه أن العصر الذهبي للإسلام كان المسلمون فيه أكثر تطبيقا لشريعة ربهم ، ومن أحكام هذه الشريعة : بر الأم والإحسان إلى الزوجة والبنت والأخت والنساء بصفة عامة . وكلما ضعف التدين كلما حدث الخلل في أداء هذه الحقوق ، لكن لا تزال طائفة إلى يوم القيامة تتمسك يدينها ، وتطبق شريعة ربها ، وهؤلاء هم أولى الناس بتكريم المرأة وإيصال حقوقها إليها .

    ورغم ضعف التدين عند كثير من المسلمين اليوم إلا أن المرأة تبقى لها مكانتها ومنزلتها ، أمّاً وبنتا وزوجة وأختا ، مع التسليم بوجود التقصير أو الظلم أو التهاون في حقوق المرأة عند بعض الناس ، وكل مسئول عن نفسه .



    الإسلام سؤال وجواب

    «« توقيع رفيده بنت الحارث »»
    طوبى لمن أهدى إلىّ عيوبى


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    آخر نشاط
    11-12-2009
    على الساعة
    09:08 PM
    المشاركات
    561

    افتراضي الفتاوى الجامعة للمرأة المسلمة

    سئل فضيلة الشيخ ابن عثيمين عن النفساء إذا اتصل الدم معها بعد الأربعين فهل تصوم وتصلي ؟

    المرأة النفساء إذا بقي الدم معها فوق الأربعين , وهو لم يتغير فإن صادف ما زاد على الأربعين عادة حيضتها السابقة جلسته , وإن لم يصادف عادة حيضتها السابقة فقد اختلف العلماء في ذلك : فمنهم من قال تغتسل وتصلي ولو كان الدم يجري عليها لأنها تكون حينئذ كالمستحاضة . ومنهم من قال : أنها تبقى حتى ستين يوما , لأنه وجد من النساء من تبقى في النفاس ستين يوما , وهذا أمر واقع , فإن بعض النساء كانت عادتها في النفاس ستين يوما , وبناء على ذلك فإنها تنتظر حتى تتم ستين يوما ثم بعد ذلك ترجع إلى الحيض المعتاد فتجلس وقت عادتها ثم تغتسل وتصلي لأنها حينئذ مستحاضة

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


    سئل سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ كم المدة التي تبقى فيها النفساء لا تصلي ؟

    النفساء لها أحوال : الاولى : أن ينقطع عنها الدم قبل تمام الاربعين ولا يعود بعد ذلك فمتى انقطع الدم عنها فإنها تغتسل وتصوم وتصلي الثانية : أن ينقطع منها قبل تمام الاربعين ثم يعود قبل بلوغ الاربعين ففي هذه الحال إذا انقطع عنها تغتسل وتصوم وتصلي وإذا عاودها فهو نفاس تجلسه فلا تصوم ولا تصلي وتقضي الصوم دون الصلاة الثالثة : أن يستمر معها إلى تمام الاربعين فتجلس جميع هذه المدة لا تصوم ولا تصلي وإذا انقطع تطهرت وصامت وصلت . الرابعة : أن يجاوز الاربعين , وهذا يأتي على صورتين الاولي أن يصادف عادة حيضها فإن صادف عادة حيضها جلست عادة حيضها والثانية أن لا يصادف عادة حيضها فإنها تغتسل بعد تمام الاربعين وتصوم وتصلي فإن تكرر ثلاث مرات صار عادة لها وانتقلت إليه وتقضي الصوم الذي صامته فيه ولا تقضي الصلاة وإن لم يتكرر فلا حكم له , أي يكون دم استحاضة

    «« توقيع رفيده بنت الحارث »»
    طوبى لمن أهدى إلىّ عيوبى


  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    آخر نشاط
    11-12-2009
    على الساعة
    09:08 PM
    المشاركات
    561

    افتراضي الفتاوى الجامعة للمرأة المسلمة

    سئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز ما حكم الإسلام في عمل المرأة وخروجها بزيها الذي نراه في الشارع والمدرسة والبيت هكذا وعمل المرأة الريفية مع زوجها في الحقل ؟
    لا ريب أن الإسلام جاء بإكرام المرأة والحفاظ عليها وصيانتها عن ذئاب بني الإنسان , وحفظ حقوقها , ورفع شأنها فجعلها شريكة الذكر في الميران وحرم وأدها , وأوجب استئذانها في النكاح , وجعل لها مطلق التصرف في مالها وإذا كانت رشيدة , وأوجب لها على زوجها حقوقا كثيرة , وأوجب على أبيها وقراباتها الإنفاق عليها عند حاجتها , وأوجب عليها الحجاب عن نظر الأجانب إليها لئلا تكون سلعة رخيصة يتمتع بها كل أحد قال تعالى في سورة الأحزاب : ( وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أظهر لقلوبكم وقلوبهن ) وقال سبحانه في السورة المذكورة : ( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما ) وقال تعالى في سورة النور : ( قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون * وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن ) فقوله سبحانه : ( إلا ما ظهر منها ) فسره الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه بأن المراد بذلك الملابس الظاهرة , لأن ذلك لا يمكن ستره إلا بحرج كبير وفسره ابن عباس رضي الله عنهما في المشهور عنه بالوجه والكفين والأرجح في ذلك قول ابن مسعود لأن أية الحجاب المتقدمة تدل على أو وجوب سترهما ولكونهما من أعظم الزينة فسترهما مهم جدا وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : فإن كشفهما في أول الإسلام ثم نزلت أية الحجاب بوجوب سترهما , ولأن كشفهما لدى غير المحارم من أعظم أسباب الفتنة ومن أعظم الأسباب لكشف غيرهما , وإذا كان الوجه والكفان مزينين بالكحل والأصباغ ونحو ذلك من أنواع التجميل كان كشفهما محرما بالإجماع , والغالب على النساء اليوم تحسينها وتجميلها , فتحريم كشفهما متعين على القولين جميعا , و أما ما يفعله النساء اليوم من كشف الرأس والعنق والصدر والذراعين والساقين وبعض الفخذين فهذا منكر بإجماع المسلمين لا يرتاب فيه من له أدنى بصيرة , والفتنة في ذلك عظيمة والفساد المترتب عليه كبير جدا فنسأل الله أن يوفق قادة المسلمين لمنع ذلك والقضاء عليه والرجوع بالمرأة إلى ما أوجب الله عليها من الحجاب والعبد عن أسباب الفتنة ومما ورد في هذا الباب قوله سبحانه : ( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى ) وقوله سبحانه : ( والقواعد من النساء اللاتي لا يرجون نكاحا فليس عليهن جناح أن يضعن ثيابهن غير متبرجات بزينة وأن يستعففن خير لهن والله سميع عليم ) فأمر سبحانه النساء في الآية الأولى بلزوم البيوت , لأن خروجهن غالبا من أسباب الفتنة , وقد دلت الأدلة الشرعية على جواز الخروج للحاجة مع الحجاب والبعد عن أسباب الزينة , ولكن الزومهن للبيوت هو الأصل وهو خير لهن وأصلح وأبعد عن الفتنة ثم نهاهن عن تبرج الجاهلية وذلك بإظهار المحاسن والمفاتن , وأباح في الآية الثانية للقواعد وهن العجائز اللاتي لا يرجون نكاحا وضع الثياب بمعنى عدم الحجاب بشرط عدم تبرجهن بزينة , وإذا كان العجائز يلزمن بالحجاب عند وجود الزينة ولا يسمح لهن بتركه إلا عند عدمها وهن لا يفتن ولا مطمع فيهن فكيف بالشابات الفاتنات , ثم أخبر سبحانه أن استعفاف القواعد بالحجاب خير لهن ولو لم يتبرجن بالزينة , وهكذا كله واضح في حث النساء على الحجاب والبعد عن السفور وأسباب الفتنة والله المستعان وأما عمل المرأة مع زوجها في الحقل والمصنع والبيت فلا حرج في ذلك وهكذا مع محارمها إذا لم يكن معهم أجنبي منها , وهكذا مع النساء , وإنما المحرم عملها مع الرجال غير محارمها , لأن ذلك يفضي إلى فساد كبير وفتنة عظيمة كما أنه يفضي إلى الخلوة بها وإلى رؤية بعض محاسنها والشريعة الإسلامية الكاملة جاءت بتحصيل المصالح وتكميلها , ودرء المفاسد وتقليلها , وسد الذرائع الموصلة إلى ما حرم الله في مواضع كثيرة , ولا سبيل إلى السعادة والعزة والكرامة والنجاة في الدنيا والآخرة إلا بالتمسك بالشريعة , والتقيد بأحكامها , والحذر مما خالفها , والدعوة إلى ذلك والصبر عليه وفقنا الله وإياكم وسائر إخواننا إلى ما فيه رضاه وأعاذنا جميعا من مضلات الفتن إنه جواد كريم

    «« توقيع رفيده بنت الحارث »»
    طوبى لمن أهدى إلىّ عيوبى


  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jun 2004
    آخر نشاط
    19-05-2008
    على الساعة
    04:08 PM
    المشاركات
    95

    افتراضي الفتاوى الجامعة للمرأة المسلمة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    جزاكم الله خيرا على السماح لى ببدء الموضوع
    وجزاكى الله خيرا اختى رفيدة واسأل الله ان يجمعنا فى الجنة كما اراد ان يجمعنا فى منتدى واحد

    اولا سأبدأبباب الطهارة وارجو من كل المشاركين ان يكتبوا معى فى باب الطهارة ايضا للتنظيم


    بــــســـــم اللـــــلــــــه الرحمـــــن الـــرحــــيــــم

    المـــــيــــــاه والنجــــــاســــــــــــات

    السؤال:ما حكم نجاسة ثوب المرأة من الطريق؟
    الجواب :قال ابن القيم:
    سألته صلى الله عليه وسلم امرأة فقالت:يا رسول الله لنا طريقا الى المسجد منتنة , فكيف نفعل اذا مطرنا ؟ فقال "أليس بعده طريق هى اطيب منها ؟ " قلت بلى يا رسول الله , قال "هذه بهذه" وفى لفظ :"أليس بعده ما اطيب منه؟" قلت :بلى ,قال : "فان هذا يذهب بذاك" ذكره احمد

    وسئل صلى الله عليه وسلم فقيل له انا نريد المسجد فنطأ الطريق النجس فقال "الارض يطهر بعضها بعضا" ذكره ابن ماجه

    وسألته صلى الله عليه وسلم امرأة فقالت : احدانا يصيب ثوبها من دم الحيضة, كيف تصنع به؟ فقال "تحته ثم تقرضه بالماء, ثم تنضحه ثم تصلى فيه" متفق عليه


    السؤال :ما حكم بول الطفل الصغير اذا وقع على الثوب؟
    الجواب: الصحيح فى هذه المسألة أن بول الطفل الذكر الذى يتغذى باللبن خفيف النجاسة, وانه يكفى فى تطهيره النضح , وهو ان يغمره بالماء يصب عليه الماء حتى يشمله بدون فرك, وبدون عصر. وذلك انه ثبت عن النبى صلى الله عليه وسلم أنه جئ بأبن صغير فوضعه فى حجره فبال عليه , فدعا بماء فأتبعه اياه ولم يغسله.
    واما بالنسبة للأنثى فلابد من غسل بولها, لأن الاصل ان البول نجس ويجب غسله لكن يستثنى الغلام لدلالة السنة عليه
    الشيخ محمد صالح العثيمين


    السؤال :هل الدم نجس ام طاهر؟
    الجواب: اولا:الدم الخارج من حيوان نجس فقليله وكثيره نجس , مثل الدم الخارج من الخنزير والكلب وسواء خرج منه حيا او ميتا.

    ثانيا:الدم الخارج من حيوان:طاهر فى الحياة:ونجس فى الموت:ففى حال الحياة نجس , ولكن يعفى عن يسيره مثل الغنم والدليل على نجاستها بعد الموت قوله تعالى: (قل لا اجد فى ما اوحى الى محرما على طاعم يطعمه الا ان يكون ميتة او دما مسفوحا أو لحم خنزير فإنه رجس) (الانعام :145)

    ثالثا:الدم الخارج من حيوان طاهر فى الحياة وبعد الموت فهو دم طاهر.إلا أنه يستثنى منه عند عامة العلماء دم الآدمى , فإن دم الآدمى دم خارج من طاهر فى الحياة وبعد الموت ومع ذلك فهو عند جمهور العلماء نجس ,لكنه يعفى عن يسيره.

    رابعا:الدم الخارج من السبيل -اى سبيل الآدمى من الدبر او القبل- فهذا نجس , ولا يعفى عن يسيره, لأن النبى صلى الله عليه وسلم لما سألته النساء عن دم الحيض يصيب الثوب أمر بغسله بدون تفصيل.
    أما الدم الخارج من الإنسان من غير السبيلين لا ينقض الوضوء لا قليله ولا كثيره كدم الرعاف ودم الجرح.
    بل نقول كل خارج من غير السبيلين من بدن الإنسان فإنه لا ينقض الوضوء كالقئ والدم وماء الجروح وغيرها.
    هذه الدماء التى قسمناها إذا خرجت والحيوان حى , وأما ما خرجت بعد موته فإن كان مذكى ذكاة شرعية فهو طاهر ولو ظهرت حمرته.

    مثاله:رجل ذبح شاة وبعد ان ماتت صار يسلخها ويصيبه من دمها فهذا الدم طاهر قليله وكثيره ولا يضر.
    الشيخ محمد الصالح العثيمين



    السؤال: هل النجاسة اليابسة تضر وهل البول الجاف لا ينجس الملابس , اى أنه عندما يبول طفل على الارض ويبقى البول حتى يجف دون أن يغسل فيأتى أحد ويجلس عليه وهو جاف فهل يصيب ثيابه نجاسة؟
    الجواب: لا يضر لمس النجاسة اليابسة بالبدن والثوب اليابس وهكذا لا يضر دخول الحمام اليابس حافيا مع يبس القدمين لأن النجاسة إنما تتعدى مع رطوبتها
    الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين


    السؤال :ما حكم ذيل المرأة إذا تنجس؟
    الجواب: كالنعلين إذا مرا على النجاسة ثم على ناشف طاهر , فإنه يطهرها قول قوى.
    الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ



    السؤال:هل قئ الاطفال نجس أم لا؟
    الجواب: الاصل فى الاشياء الطهارة, وكونه أنه خرج من المعدة وتغيرت رائحته لا يجعلنا نحكم عليه بالنجاسة, فالأصل أنه طاهر وليس ناقضا للوضوء.
    الشيخ محمد بن عبد المقصود

    «« توقيع mariem »»
    لا إله إلا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله
    اللهم نجنا من القوم الظالمين والقوم الكافرين

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jun 2004
    آخر نشاط
    19-05-2008
    على الساعة
    04:08 PM
    المشاركات
    95

    افتراضي الفتاوى الجامعة للمرأة المسلمة

    قــــــــــــــضــــــــــــاء الــــــــحــــــــــاجــــــــــــة

    السؤال: هل يجوز إدخال ما فيه اسم الله الى بيت الخلاء؟
    الجواب: ورد ما يدل على النهى عن دخول الأماكن القذرة بشئ فيه ذكر الله ولكن قد تعم البلوى , وقد يضطر الإنسان الى استصحاب شئ من ذلك , فحينئذ قد يرفع عنه إذا كان خفيا , مختبئا غير واضح .
    وضربوا مثلا بالخاتم إذا كان فيه اسم الله , كعبد الله , وعبد الرحمن , ونحو ذلك , فإن استطاع ان يخلعه ولا يدخل به فهو أولى , وإن لم يستطع , جعل فصه فى داخل كفه وقبض عليه حتى يكون خفيا فذلك مما يستأنس به .
    لذا فعليك أن تخبئ الورق الذى فيه كلمة الشهادة , او اسم من أسماء الله فى جيبك , فإن ذلك أخف , فإن تيسر إخراجه وعدم الدخول به فهو اولى .
    الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين .


    السؤال : هل يجوز ذكر الله تعالى فى الحمام؟
    الجواب : لا ينبغى للإنسان ان يذكر ربه غز وجل فى داخل الحمام , لأن المكان غير لائق لذلك , وإن ذكره بقلبه فلا حرج عليه , بدون لتلفظ بلسانه . أما إذا كان مكان الوضوء خارج محل قضاء الحاجة , فلا حرج أن يذكر الله فيه .
    الشيخ محمد الصالح العثيمين .


    السؤال : سئل عمن قال : إن النبى صلى الله عليه وسلم قال : "غربوا ولا تشرقوا " ومنهم من قال : " شرقوا ولا تغربوا "؟؟
    الجواب : الحديثان كذب , ولكن فى الصحيح عنه أنه قال : "لا تستقبلوا القبلة بغائط ولا بول , ولكن شرقوا أو تغربوا " وفى السنن عنه أنه قال " ما بين المشرق والمغرب قبلة "
    وهذا خطاب منه لأهل المدينة ومن جرى مجراهم كأهل الشام والجزيرة والعراق , واما مصر فقبلتهم بين المشرق والجنوب , من مطلق الشمس فى الشتاء , والله اعلم .
    شيخ الأسلام ابن تيمية .



    السؤال : إذا خرج من الإنسان ريح , فهل يجب عليه الأستنجاء ؟
    الجواب : خروج الريح من الدبر ناقض للوضوء لقول النبى صلى الله عليه وسلم : "لا ينصرف حتى يسمع ريحا أو يجد ريحا " لكنه لا يوجب الاستنجاء , أى لا يوجب غسل الفرج لأنه لم يخرج شئ يستلزم الغسل.
    وهنا انبه على مسألة تخفى على كثير من الناس وهى : أن بعض الناس يبول أو يتغوط قبل حضور وقت الصلاة ثم يستنجى , فإن جاء وقت الصلاة , وأراد الوضوء , فإن بعض الناس يظن أنه لا بد من إعادة الأستنجاء وغسل الفرج مرة ثانية , وهذا ليس صواب , فإن الإنسان إذا غسل فرجه بعد خروج ما يخرج منه , فقد طهر المحل , وإذا طهر فلا حاجة إلى إعادة غسله , لأن المقصود من الاستنجاء تطهير المحل , فإذا طهر فلن يعود إلى النجاسة إلا إذا تجدد الخارج مرة ثانية.
    الشيخ محمد الصالح العثيمين.

    «« توقيع mariem »»
    لا إله إلا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله
    اللهم نجنا من القوم الظالمين والقوم الكافرين

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    آخر نشاط
    18-03-2014
    على الساعة
    05:50 PM
    المشاركات
    1,200

    افتراضي الفتاوى الجامعة للمرأة المسلمة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    نرجو من أخواتنا الكرام ذكر المصدر , وإن كان موقعا على الشبكة أن تضع الرابط.

    وجزاكن الله خيرا على هذا المجهود الطيب

    «« توقيع شبكة الفرقان الإسلامية »»

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    آخر نشاط
    07-02-2006
    على الساعة
    02:42 PM
    المشاركات
    6

    افتراضي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أسال الله عز وجل أن ينفع اخوننا وأخوتنا بهذه الفتاوى

    وإليكم هذا الرابط

    http://www.mzunh.com/dirc/index.php?...CODE=09&name=%

    «« توقيع يحيى »»

صفحة 1 من 5 123 ... الأخيرةالأخيرة

الفتاوى الجامعة للمرأة المسلمة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 5 (0 من الأعضاء و 5 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مخالفة المسلمين للأحكام والشرائع
    بواسطة تمثال الحرية في المنتدى قسم الرد علي الشُبهات والأسئلة حول الإسلام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 15-09-2007, 08:50 AM
  2. مواقع اسلامية متخصصة في الرد علي شبهات ال 
    بواسطة khaledms في المنتدى قسم النصرانيات العام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 20-03-2006, 09:04 AM
  3. قصة اسلام استاذ في كلية اللاهوت الإنجيلية
    بواسطة قسورة في المنتدى قسم النصرانيات العام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 14-03-2006, 04:58 AM
  4. عتاب على الإخوة المتحمسين..
    بواسطة رحيم في المنتدى قسم الرد علي الشُبهات والأسئلة حول الإسلام
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 04-03-2006, 07:19 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الفتاوى الجامعة للمرأة المسلمة

الفتاوى الجامعة للمرأة المسلمة