اول شىء
الصلاة ممكن تجمع فيها بس بعذر او لمرض الخ
اما عن صحابك
اما عن ان اصحابك كفره ؟
ازاى عرفت انهم ما بيصلوش انا اعرف ناس كتير اوى بتصلى فى مساجد بدون ما تعرف حد يكون مسجد بعيد شوية وكتير من الناس بيصلى مش قدام حد فى البيت مثلا هو انت اعد معاهم كل الوقت عشان تعرف مش بيصلوا ولا لا
اما عن قتل اصحابك عشان الصلاة ؟
بص يا حبيبى اول شىء الحكم بيكون
هو أن تارك الصلاة تهاوناً يستتاب ثلاثا ايام بلياليها ويدعى للصلاة فى كل وقت ً، فإن لم يتب قتل حداً عند أكثر العلماء
وليتنبه إلى أن هذا الحكم نعني استتابة تارك الصلاة وقتله بعد الاستتابة ردة أو حداً إنما هو للسلطان وليس لآحاد الناس
---------------------------------
اما عن موضوع جمع الصلاة :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن الجمع رخصة شرعية للإمام والمأموم والمنفرد بحسب الحال في الأحوال التالية:
1- يشرع الجمع بين الظهر والعصر للحاج في عرفات جمع تقديم فيصلي الظهر والعصر عند أول وقت الظهر ويشرع الجمع بين المغرب والعشاء، بعد الإفاضة من عرفات جمع تأخير، وكل هذا باتفاق الفقهاء - وإن اختلفوا هل هو جمع للسفر أو للنسك - لثبوت ذلك عن النبي -صلى الله عليه وسلم- كما في حديث جابر في صفة حج النبي -صلى الله عليه وسلم- قال" ثم أذن، ثم أقام فصلى الظهر، ثم أقام فصلى العصر، ولم يصل بينهما شيئاً"… إلى أن قال جابر " حتى أتى المزدلفة فصلى بها المغرب والعشاء بأذان واحد وإقامتين، ولم يسبِّح بينهما شيئاً" رواه مسلم.
2-في السفر: يشرع الجمع بين الظهر والعصر، وبين المغرب والعشاء، جمع تقديم، أو جمع تأخير لثبوت ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم في أحاديث منها : ما رواه مسلم عن معاذ رضي الله عنه قال "خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك فكان يصلي الظهر والعصر، جميعاً، والمغرب والعشاء جميعاً)
3- في المرض: يجوز الجمع بين الظهر والعصر، والمغرب والعشاء
4- في المطر الذي يبل الثياب والبرد: جواز الجمع بين المغرب والعشاء بسبب
5- في الخوف : جواز الجمع لسبب الخوف بين الظهر والعصر، وبين المغرب والعشاء تقديماً وتأخيراً
6- وفي العذر: جواز الجمع لحاجة ما لم يتخذه عادة، لحديث ابن عباس المذكور الذي رواه مسلم قال " جمع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بين الظهر والعصر، والمغرب والعشاء بالمدينة في غير خوف ولا مطر. قيل لابن عباس ماذا أراد بذلك قال ؟ أراد ألا يحرج أمته" والراجح أن هذا المذهب يؤخذ به إذا اضطر إلى ذلك في غير الأعذار المذكورة، كأن يكون طبيباً يجري عميلة لمريض، وجاء وقت الصلاة في أثنائها ولا يمكن ترك ذلك، فيؤخر الصلاة ،أو يقدمها بحسب الحال .
والله أعلم
------------------------
سئل الشيخ محمد الصالح العثيمين – رحمه الله - :
إذا حضر العشاء والإنسان يشتهيه فهل له أن يبدأ به ولو خرج الوقت ؟ .
فأجاب :
فأجاب :
هذا محل خلاف ، فبعض العلماء يقول يؤخر الصلاة إذا انشغل قلبه بما حضر من طعام وشراب أو غيره ، ولو خرج الوقت .
ولكن أكثر أهل العلم يقولون : إنه لا يعذر بحضور العَشاء في تأخير الصلاة عن وقتها ، وإنما يعذر بحضور العشاء بالنسبة للجماعة ، يعني : أن الإنسان يعذر بترك الجماعة إذا حضر العشاء وتعلقت نفسه به فليأكل ، ثم يذهب إلى المسجد فإن أدرك الجماعة وإلا فلا حرج عليه .
ولكن يجب أن لا يتخذ ذلك عادة بحيث لا يقدم عشاءه إلا وقت الصلاة ؛ لأن هذا يعني أنه مصمم على ترك الجماعة ، لكن إذا حدث هذا على وجه المصادفة فإنه يعذر بترك الجماعة ، ويأكل حتى يشبع ؛ لأنه إذا أكل لقمة أو لقمتين ربما يزداد تعلقاً به .
بخلاف الرجل المضطر إلى الطعام إذا وجد طعاماً حراماً مثل الميتة ، فهل نقول إذا لم تجد إلا الميتة وخفت على نفسك الهلاك أو الضرر فكل من الميتة حتى تشبع ؟ أو نقول كل بقدر الضرورة ؟ نقول له : كُلْ بقدر الضرورة ، فإذا كان يكفيك لقمتان فلا تأكل الثالثة .
وهل يلحق بالعَشاء الأشياء التي تشوش على الإنسان مثل البول والغائط والريح ؟ .
الجواب : نعم ، يلحق به بل في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لا صلاة بحضرة طعام ولا هو يدافعه الأخبثان " يعني : البول والغائط ، ومثل ذلك الريح .
فالقاعدة : أن كل ما أشغل الإنسان عن حضور قلبه في الصلاة وتعلقت به نفسه إن كان مطلوباً ، أو قلقت منه إن كان مكروهاً : فإنه يتخلص منه قبل أن يدخل في الصلاة .
ونخلص من هذا إلى فائدة : وهي أن لب الصلاة وروح الصلاة هو حضور القلب ، ولذلك أمر النبي صلى الله عليه وسلم بإزالة كل ما يحول دون ذلك قبل أن يدخل الإنسان في صلاته .
------------------------------
سؤال
أسافر كثيرا بحكم عملي كـ طيّار، وأرجع إلى بيتي أحيانا في الصباح من رحلة تكون قد استمرت طوال الليل بدون أن أستطيع النوم خلالها. عند عودتي أكون شديد التعب فأنام فور وصولي وأحيانا تفوتني صلاة الظهر فأصليها في آخر وقتها أو أجمعها مع صلاة العصر جمع تأخير. فهل ذلك جائز؟
وأحيانا أبقى مستيقظا حتى أذان الظهر فأصلي الظهر والعصر جمع تقديم-بدون قصر- وأنام حتى المغرب. فما حكم ذلك؟ وهل توجد حالات يباح فيها جمع صلاتين من غير سفر؟
الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فينبغي لك إذا أردت النوم قبل دخول وقت الصلاة أن تأخذ بأسباب الاستيقاظ من ضبط منبه أو نحوه، فإن غلبك النوم ولم تستيقظ إلا بعد خروج وقتها فلا حرج عليك، والواجب عليك أن تبادر بصلاتها فور استيقاظك، لأن وقت الصلاة في حق النائم هو حين يستيقظ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: ليس في النوم تفريط إنما التفريط على من يؤخر الصلاة حتى يدخل وقت التي تليها. أخرجه مسلم. وانظر للفائدة حول حكم الأخذ بأسباب الاستيقاظ لمن نام قبل دخول وقت الصلاة الفتوى رقم: 119406.
وأما إذا دخل عليك وقت صلاة تجمع مع ما بعدها جمع تقديم وعلمت أو غلب على ظنك أنك إذا نمت خرج وقت الصلاة الأخرى، فقد أجاز بعض أهل العلم لك في هذه الحال أن تجمع بين الصلاتين جمع تقديم.
قال الشيخ العثيمين رحمه الله في لقاء الباب المفتوح: أما إذا خرج الإنسان متعباً، وكان لا يستطيع أن يبقى مستيقظاً إلى العصر، فلا بأس أن يجمع العصر إلى الظهر وينام. انتهى.
ولكن الذي ننصحك به هو ترك الجمع في هذه الصورة موافقة لقول أكثر العلماء، ولك عذر إذا أخذت بأسباب الاستيقاظ ثم لم تستيقظ فإن النائم مرفوع عنه القلم، وقد ثبت في الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من نسي صلاة أو نام عنها فكفارتها أن يصليها إذا ذكرها
المصدر اللى جبت منه الكلام ولو عندك اى سؤال ممكن تدخل تسال المواقع ديت
http://www.islamweb.net
http://www.islam-qa.com
«« توقيع عبد الرحمن احمد »»
المفضلات