بارك الله فيكم أختنا الكريمة على هذه المداخلة القيمة.
ليتهم يفهمون ويتدبرون قليلاً في هذه البراهين الناصعة التي أوردتموها.
مرحباً بكم أختنا الكريمة في منتديات الفرقان.
بارك الله فيكم أختنا الكريمة على هذه المداخلة القيمة.
ليتهم يفهمون ويتدبرون قليلاً في هذه البراهين الناصعة التي أوردتموها.
مرحباً بكم أختنا الكريمة في منتديات الفرقان.
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد سبيع (one1_or_three3) ; 16-08-2011 الساعة 02:36 AM
جزاكم الله خيراً أستاذ وان على هذا الموضوع الخطير والهام جداً..نفع الله بكم..
لكن ما رأيكم بما جاء في موسوعة ويكيبيديا هنا
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%...AF%D9%8A%D9%85
التعديل الأخير تم بواسطة زهراء ; 16-08-2011 الساعة 01:25 AM
هذا سحر..!!!
طيب دعكم من ويكيبيديا..
أنا بصراحة كنت من يصدقون أن كلمة محمديم تعني النبي محمد قبل قراءة موضوعكم هذا..
لهذا أنتقد الأخ الذي اتهم من تبنى هذا الرأي بـ "الغباء" -أيقونة غضب-..لكن ما علينا..
لكن يا أستاذنا الكريم قد قرأت أن "محمديم" مثل لفظ " ألوهيم" وأن لهما نفس صيغة الجمع والتعظيم والإحترام وهما حرف י يود و حرف ם ميم
أما عن سفر نشيد الإنشاد وما به من ألفاظ خادشة للحياء لا يليق أن يوضع اسم النبي الكريم بينها فليس بالضرورة أن نصدقه كله فنحن نؤمن بوقوع التحريف في معظمه..
فما المشكلة لو حاولنا إرجاع النصوص إلى أصولها فربما تحوي معنى آخر قبل التحريف..لعلكم فهمتم ما أقصده أستاذنا..
أنا طبعاً لا أخالفكم الرأي ولا أستطيع.. أنا فقط أود أن أنهل من علمكم وأخرج من هذا الموضوع وأنا مقتنعة تماماً..
ما فهمت السؤال ولكنهم أسماء أعلام أضيفت إليهم الحرفين "يم" للتعظيم والإحترام مثل "مصرايم"إلوهيم ومحمديم تحت أي قسم من أقسام الأسماء يندرجان؟!
هو أحد أسفار العهد القديم المجهول كاتبها..هل سفر نشيد الإنشاد أصله من عند الله وحرف؟ أم أصله من عند إنسان وحرف؟ أم من عند إنسان ولم يحرف؟!
لكن الفكرة هي إقناع الخصم بوجود هذا الاسم الصريح للنبي الكريم في أسفار القوم هذه رغم تحريف الكثير من نصوصها وإخفاء معظم البشارات الواضحة فيها من قبل المحرفين..
وليس القصد أننا نقر بصحة الكتاب كله أو أن هذا الكلام الماجن وحي من الله أو أننا لابد أن نربط اسم نبينا الكريم بتلك الرواية الفاضحة..لا طبعاً..
القصد هو وجود اسم نبينا الكريم بشكل صريح في كتب القوم.
إلوهيم -عند من يقول أنها اسم جمع- هي جمع إلوه والتي تعني إله، وكلمة إله يجوز يجمعها في كل اللغات فهي اسم منكر مثل قرية مدينة يجوز جمعهما.
أما كلمة محمديم فهي صيغة الجمع لكلمة محمد، والتي هي عند من يقول أنها نبوءة اسم النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وأسماء الذوات مثل أحمد ومحمد وخالد ومصر وسوريا لا تجمع في أي لغة.
فلذلك نعتبر القول بأن إلوهيم دليلاً على وجود جمع أعلام الذوات كلاما غير صحيح، لأن إلوه ليست اسم ذات من الأساس.
وبالنسبة للجزء الثاني في الكلام؛ فأنتم أختنا الكريمة أجبتم عن سؤال آخر.
لم أسأل عن كاتب السفر، بل سألت عن هل تعتقدين أن سفر نشيد الإنشاد أصله من عند الله ثم حرف؟!
أنا شخصياً أؤمن أن هذا السفر لا علاقة له بالوحي من قريب أو بعيد؛ مثل الإليازة، وكتابات شكسبير فكيف نبحث عن نبوءة لنبينا في كتاب لا علاقة له بالوحي أساساً، إن كنا نؤمن أن هذا السفر كان من الوحي ثم حرف فهذا يجعلنا نؤمن ونصدق أن بها نبوءات، لكن سفر صيغته وأساليبه كلها جنسية، ليس فيه اسم الله عز وجل.
نعم هذا هو ما أعنيه..صيغة الجمع يقصد بها التعظيم وليس العدد مثل/أما كلمة محمديم فهي صيغة الجمع لكلمة محمد،
Gen 10:6 وبنو حام: كوش ومصرايم وفوط وكنعان
كيف؟أنا شخصياً أؤمن أن هذا السفر لا علاقة له بالوحي من قريب أو بعيد
أليس هو من بين أسفار التوراة؟
هل كله روايات فاضحة ماجنة أم به بقايا من الحق؟
ملحوظة أنا أسأل بهدف الإستفسار فقط وليس بهدف رد كلامكم أو مخالفة رأيكم. ..
بالنسبة للنقطة الأولى:
يبدو أنني لم أستطع أن أوضح كلامي بما فيه الكفاية في هذه النقطة.
هل يوجد في أي لغة جمع لأسماء الأشخاص؟!
كلمة مصرايم ليست صيغة جمع من الأساس، هي توافق صيغة المثنى في العبرية، ولا توافق صيغة الجمع.
والأسماء التي توافق صيغتها صيغة الجمع هي الأسماء الواردة في الإصحاح العاشر من التكوين لبعض أبناء يالون وكذا أبناء مصرايم.
وتشابه صيغة الأسماء هنا مع صيغة الجمع المذكر العبرية لا يدل على وجود جمع لأسماء الأشخاص، فمجرد تشابه الصيغ لا يدل بحال على أنها جمع، مثلا عندنا أسماء مثل جمالات، فهل نقول أننا هنا جمعنا اسم جمال جمع مؤنث؟!
وإلا فهل توجد هذه الأسماء بصيغة المفرد كذلك؟!
هل لو وجدنا كلمة في العبرية مكونة من ثلاثة حروف ( ع ل ي) نقول أنها تتحدث عن شخص اسمه علي؟!
كلمة مَحمديم هي كلمة جمع لها معنى معروف في اللغة العبرية، ولها مفرد في اللغة العبرية، وأتت الكلمة المفرد في نصوص أخرى، كان الأولى بمن يتمسك بأن محمديم هو النبي مُحمد أن يقول أن مَحمد هو النبي، فلماذا نترك المفرد الذي هو نفس حروف اسم النبي ونلجأ للجمع؟! طبعا الإجابة هي أن المفرد في سياقه لا يتحدث عن شخص، ولا يمدح الكلمة.
كما قلت محمديم هي جمع مَحمد وهي من الفعل العبري حمد أي اشتهى أو رغب؛ فالكلمة لها معنى معروف وتصريفات معروفة، كما ذكرت في كلامي الأصلي.
أما بخصوص النقطة الثانية:
نشيد الإنشاد ليس ضمن التوراة، التوراة التي نؤمن بها هي التي أنزلت على موسى عليه السلام، أما نشيد الإنشاد فأوله يقول الذي لسليمان.
لا نعلم أن الله أوحى لسليمان بكتاب، الكتاب كما قلت ليس فيه ذكر لله، الكتاب ليس فيه أية مواعظ،باختصار لا يوجد فيه أي علامات الوحي.
كنت أتحدث مع الأستاذ الحبيب الفاضل سامي عامري المشرف العلمي على مكتبة المهتدين، واتفقنا أن سفر نشيد الإنشاد ليس له علاقة بالوحي.
لا نعلم أن الله أوحى لسليمان بكتاب، الكتاب كما قلت ليس فيه ذكر لله، الكتاب ليس فيه أية مواعظ،باختصار لا يوجد فيه أي علامات الوحي.هناك مصدر مسيحي يقول بأن نشيد الأنشاد سِفر لا ديني ؛ لأنه لا يرد فيه كلمة واحدة ذات ارتباط بالدين .
وأعتذر عن التدخل ، ولكن لتدعيم هذه النقطة فقط .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات