الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله .....
هنا التعليقات على الحوار الدائر هنا.. بين الأستاذ متعلم والزميل برعي..
http://www.elforkan.com/7ewar/showthread.php?t=1086
============
لي تعليق قصير جدا...
أولا ....... ما فائدة الحوار........؟
الزميل كافر بالفرآن .....والقرآن يكفره.....أفتستدل بما يقول عنك كافر ؟؟
كفرك بالقرآن يجعل الحوار لا قيمة له.....اللهم إلا لو كنت ستفسر لنا القرآن بالروح القدس لتخرج منه أدلة وهمية على الألوهية مثل الأناجيل تماما....
أياك أن تظن أن المسلم يخطر على باله أصلا أن المسيح عليه السلام إله ؟؟؟
كيف يترك النصوص الصريحة ويلجأ للتأويل ؟
كيف يترك المحكم ويلجأ للمتشابه؟؟ فلا يلجأ للمتشابه إلا اصحاب القلوب المريضة مثل زكريا والنصارى التائهين..
تقول
جميل جدا.........عيسى ثالوث الآن........والآب طبعا مثله والروح كذلك...."إنما المسيح، عيسي ابن مريم، رسول الله، وكلمته ألقاها إلي مريم وروح منه". (نساء 170).
فعيسي ابن مريم هو مسيح الله
وعيسي ابن مريم هو كلمة الله
وعيسي ابن مريم هو روح الله
إذن هناك تاسوع.....مبرووووووووووووك
ثانيا...
نعم نحن نقول أن المسيح كلمة الله....المسيح روح الله.....هذه من أسمائه أفلا فهمت ما معناها ؟؟
أياك أن تفهم أن الإضافة إلى الله إضافة تبعيض.....أي أنه جزء من الله.......لا
نحن ليس عندنا لبس فى الأمر.......فروح الله وكلمة الله........مثل ناقة الله وبيت الله وعبد الله...
ولو وجب فهم كلمة كلمة الله بهذا الإسلوب فيجب أن نفهم بيت الله بالمثل.......يجب أن نفهم ناقة الله بالمثل...أليس كذلك؟
فتلك إضافة تشريف وملكية....
الأمر عندنا ليس فيه لبس........وأقول لك نقطة مهمة جدا جدا جدا
المسيح صار بالكلمة.....ولم تصر الكلمة مسيحا....
ما معنى هذا؟
معناه ان المسيح صار بكلمة كن .....فكان عيسى .........ولذلك سمي كلمة الله
أما عندكم فإبحث عن لخبطة إنجيل يوحنا فى أول فقرة.......وأتحداك إن فهمت شئ...
وأعيد.....المسيح صار بالكلمة.....ولم تصر الكلمة مسيحا....
وصدق الله
وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَفْرَحُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمِنَ الْأَحْزَابِ مَنْ يُنْكِرُ بَعْضَهُ قُلْ إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ وَلا أُشْرِكَ بِهِ إِلَيْهِ أَدْعُو وَإِلَيْهِ مَآبِ (36) وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ حُكْماً عَرَبِيّاً وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا وَاقٍ (الرعد37)
المفضلات