.............................للرفع
عرض للطباعة
.............................للرفع
للرفع....
انت مسلم ولا تعرف شيئا عن الامر، لكن هل انت متأكد ان القرآن غير محرف؟
بل ان القرآن محرف وأكثر الكلام بالقران مأخوذ من الانجيل
لانكم أخذتم ألكلام وحورتوه ليصبح لكم
الهم اهدي كل مسلم ان كان يعرف ان دينه خطأ ام لا
لكن قبل كل شيء، أن ألكتاب ألمقدس مقدس بالفعل، وهو غير محرف، لكن هنالك أشياء غير وآضحة عندكم تعتبرونها محرفه، وأنا سأفسر الان بعضها، وبالتدريج جميعها،، مثلاً كيف يكون لدى النصارى أربع أناجيل،(متّى، مرقس، لوقا، يوحنا) بدل من وآحد؟، ولما كل أنجيل مختلف أختلافات بسيطة؟، حسناً، إن كـل شخص قد كتب ما يعرفه عن حياه يسوع، بقلم مختلف عن ألآخر، أعني أن كل شخص يعرف شيئاً ما تماماً عن يسوع ، وهنالك أشياء أخرى ستكلم عنها أثناء تصريحي،اولا هنالك الكثير من المخطوطات القديمة تؤكد صحة الإنجيل الموجود لدينا اليوم.
* تعود الكثير من نسخ العهدين القديم والجديد إلى ما قبل زمن محمد.إذا كان اليهود قد غيروا كتبهم المقدسة لحذف النبوءات عن محمد، فلماذا لم يفعلوا نفس الشيء بالنبوءات عن يسوع؟
* تعود تواريخ بعض ترجمات الكتاب المقدس إلى ما قبل زمن محمد.
* هناك اقتباسات عن الإنجيل في كتابات الكثير من المؤلفين الذين عاشوا قبل زمن محمد بوقت طويل.
إذا كانت مزاعم الإسلام صحيحة، ينبغي لهذه الكتابات إذا أن تحتوي على ما يدعي الإسلام أنه ورد بها أصلا. لكن بدلا من ذلك، فإن كل هذه المصادر القديمة تورد بالضبط ما تورده النسخ الحديثة من الكتاب المقدس. ليس هناك أي دليل من أي نوع على إجراء تغييرات بعد زمن محمد.
كيف أمكن العثور على جميع نسخ الكتاب المقدس التي وجدت في عهد محمد وتغييرها كلها في نفس الوقت وبنفس الطريقة بغرض دحض الإسلام فقط؟ لماذا لا يتمكن المسلمون من إبراز بعض المخطوطات التي لا تزال تحتوي على المقاطع التي يدعي الإسلام بوجودها؟ لماذا لم يعثر المسلمون القدامى على بعض هذه المخطوطات لحفظها؟ لماذا يتوفر لدينا الكثير من الأدلة على المضمون القديم للإنجيل، وليس هناك دليل واحد يتفق مع الإسلام؟
لكن قبل أن أتكلم عن ألقرآن، علي أن أقول هل هنالك نبي ليكون له قرآن؟
حسناً، حسب معرفتي، أنه لآ يمكن لمحمد أن يكون نبيا، ولدي أدله سنصل أليها واحداً واحداً
نبوءات العهد القديم هي إحدى أقوى الأدلة على هوية يسوع. لا يحتاج المسيحيون إلى زعم أن هذه النبوءات قد وجدت ذات يوم ثم أزيلت. إنها جميعا هناك في العهد القديم!
أحترم يسوع ورسله كتب اليهود المقدسة واستخدموها. فقد أعلنوا أن هذه الكتب هي من الله وأنهم قد نقلوها كما كانت عليه بالضبط. لم يحتاجوا مطلقا إلى زعم أن بعض أجزاء الكتب المقدسة قد غيرت لإثبات حجتهم.
لماذا لا يستطيع المسلمون أن يحذو حذوهم؟ ماذا كان دافع اليهود وراء إزالة النبوءات عن محمد وإبقاء النبوءات عن يسوع؟
يبقى الواقع أن لدى المسيحيين براهين على مئات من النبوءات في كتب اليهود المقدسة كما توجد الآن والتي حققها يسوع. لكن المسلمين لا يستطيعون أن يجدوا في أي مكان في الإنجيل أية نبوءات حققها محمد. هم يزعمون أن محمدا هو بمثل عظمة يسوع. لماذا إذا ليس لديهم أدلة بعظمة تلك التي لدينا عن يسوع؟
يدعي العهد الجديد مرارا وتكرارا أن يسوع لم يرتكب أية خطيئة (الرسالة إلى العبرانيين ٤: ١٥؛ رسالة بطرس الأولى ٢: ٢٢؛ إلى آخره).
يعترف المسلمون عموما أن يسوع لم يرتكب أية خطيئة ـ لا يدعي القرآن أن يسوع قد أرتكب أية خطيئة.
لذا فنحن متفقون تماما أن يسوع تمتع بالأخلاق النقية، الحكمة، الشجاعة، المحبة، وكل صفة أخرى من صفات الصلاح.
و يدعي الكثير من المسلمين أن محمد هو الأخر لم يرتكب أية خطيئة، لكن قارن حياته بحياة يسوع!!
خلال حكمه في المدينة، عقد محمد معاهدة نصت على عدم الهجوم على مكة مدة عشر سنوات. ثم هاجمها في السنة التالية.
أستخدم محمد العنف، بما في ذلك الاغتيال، لقهر الناس وهديهم إلى الإسلام [wrـ ٩٨؛ الموسوعة البريطانية، ١٥ـ ٦٤٨]. هدى يسوع الناس عن طريق التعليم، الإقناع، والقدوة. لم يستخدم العنف مطلقا، وكذلك لم يسمح لتلاميذه باستخدام العنف، حتى عندما هاجمه أعدائه.
كان لمحمد اثني عشرة زوجة وسريتان في وقت موته. [cri ـ ٣٢]
* كشف محمد أنه يحل للرجل أن يتخذ عددا من الزوجات، على أن لا يزيد العدد عن أربعة في نفس الوقت (القرآن ٤ـ صفحة ٤٨). لكن وحيا خاصا كشف عن أنه هو نفسه يمكنه أن يتخذ أكثر من أربعة زوجات. كان له أثني عشرة زوجة عندما مات (القرآن ٣٣: ٥٠، ٥١ ـ صفحة ٢٢٨).
* كشف محمد أنه لا يحل للرجل أن يتزوج من زوجة أبنه. لكن إيحاءا خاصا سمح له أن يتزوج من زوجة أبنه بالتبني (القرآن ٣٣: ٣٧ ـ صفحة ٢٢٧).
* حرمه العرب ذات مرة من الطعام بقصد تجويعه، لأنهم يعارضون تعاليمه بشأن عبادة الأصنام. تلقى بعد ذلك "وحيا" للتغاضي عن الوثنية، ثم عاد ونقض ذلك الوحي حالما أطلق سراحه، وقال مرة أخرى أن عبادة الأوثان باطلة. [الموسوعة البريطانية، ١٥ ـ ٦٤٧]
في الواقع فقد أعترف هو وغيره من الأنبياء أنهم قد خطئوا. لكنه لم يزعم مطلقا أن يسوع قد أقترف إثما. [criـ ٢٦، ٥٠؛ wrـ ٩٩]
إذا، بينما يتفق المسيحيون والمسلمون على أن يسوع كان بلا خطيئة، هناك الكثير مما يدعو إلى الشك في عصمة محمد من الخطيئة. بناء على خلق كل منهما، أيهما كان أعظم: محمد أم يسوع؟
أدله عن النبوءات: حقق يسوع الكثير من نبوءات العهد القديم على نحو لا يرقى اليه الشك، كما تنبأ هو نفسه بأحداث ألمستقل بدقة، ماذا عن محمد؟
تتطلب إدعاءات الإسلام إجراء تغييرات بالجملة في الكتاب المقدس.كما استشهدنا في وقت سابق، تذكر العديد من مقاطع الكتاب المقدس أن يسوع هو أبن الله، إلى آخره. إذا كان الإنجيل لم يعلم هذا أصلا لكنه تنبأ بمحمد، فلابد أن تكون قد جرت فيه تغييرات بالجملة.يعد الإنجيل بأن الله سوف يحفظ كلمته إلى الأبد.
على سبيل المثال، يتبين بوضوح من سياق الكلام في إنجيل يوحنا ١٦: ٧ أن "المعزي" هو الروح القدس (إنجيل يوحنا ١٤: ١٦، ٢٦؛ و ١٥: ٢٦). إذا كانت هذه الآية قد أشارت إلى محمد في الأصل، فلابد أن هناك تغييرات كبرى قد أدخلت على النص.
ينطبق الشيء نفسه على العديد من التعاليم التي تم سردها والتي يتناقض فيها الإنجيل مع الإسلام.
رسالة بطرس الأولى ١: ٢٣ـ ٢٥ ـ ـ كلمة الله هي زرع غير قابل للفساد سوف يبقى إلى الأبد. فهي ليست كالعشب الذي ينمو ثم ييبس. [نبوءة أشعيا ٤٠: ٨]ليس هناك ما يدل على أن محمدا يستطيع التنبؤ بالمستقبل.
رسالة يوحنا الثانية ٢ ـ ـ الحق سيكون معنا إلى الأبد.
يقول المسلمون أن الله عجز عن إنجاز هذه الوعود، وأنه سمح لرسالة الإنجيل أن تصبح محرفة بالكامل. [إنجيل متي ٢٤: ٣٥]
من المثير للانتباه، أن القرآن يحتوي على وعود مماثلة بأن الله سوف يحافظ عليه من الفساد (١٥: ٩ صفحة ١٤١). إذا كان المسلمون يؤمنون أن الله قد حفظ القرآن من التحريف، فلماذا لم يفعل الشيء نفسه فيما يتعلق بالإنجيل الذي يؤمنون أنه هو الآخر من عند الله؟
علاوة على ذلك، يزعم القرآن أنه يؤكد الكتب المقدسة التي يؤمن بها اليهود والمسيحيون (٢: ٨٩ صفحة ١٨). طالما أن الإنجيل الذي معنا اليوم هو نفسه الذي وجد في أيام محمد، هل يعني ذلك أن القرآن قد أكد ذاك الذي أصابه الفساد؟
مما لا شك فيه أن يسوع تنبأ بالمستقبل على وجه الدقة. حتى الإسلام يقر أن يسوع هو نبي. القدرة على التنبؤ بالمستقبل هي أحدى الأدلة على النبوة. لكن محمد نادرا ما حاول أن يتنبأ بالمستقبل، وعندما حاول فشل.ب. ما هو الدليل على أن محمد قد أتى بمعجزة؟
تنبأ محمد ذات مرة أنه سيكون هناك ٧٣ طائفة من الإسلام والتي لن يبقى منها سوى واحدة فقط. لكن المسلمين يعترفون أنه قد كان هناك أكثر بكثير من ٧٣ طائفة. لا تزال الكثير من الطوائف، وليس واحدة فقط، باقية حتى يومنا هذا. [الموسوعة البريطانية، ١٢ ـ ٧١١]
سفر تثنية الاشتراع ١٨: ٢١ ـ ـ إذا تنبأ شخص ما بالمستقبل وفشل، لا تهابه، فهو ليس من الله.
يزعم الإسلام أن محمدا هو نبي مثل موسى ويسوع. تنبأ كل من موسى ويسوع، وتحقق كل ما تنبئا به، لم يفشل منها شيء. تنبأ محمد بضعة نبوءات، ومع ذلك فإن واحدة منها على الأقل فشلت تماما. كيف يمكن لمحمد إذن، أن يكون نبيا مثل موسى ويسوع؟
الان ماذا عن ألمعجزات، أليس لكن نبي معجزات؟ إذا تفضل،
لم يشهد أي شهود عيان أنهم رأوا محمدا يأتي بمعجزة.من المألوف أنه، ليست هناك إدعاءات جدية على أن محمدا قد أتى بمعجزة لتأكيد رسالته. عندما يصرح البعض بمثل هذه الإدعاءات، فأنهم يؤسسونها، لا على شهادة شهود العيان، ولكن على التقاليد أو الخرافات التي كتبت بعد سنوات من وقوع الأحداث المزعومة.يزعم المسلمون عموما أن كتابة القرآن هي معجزة.
على سبيل المثال، زعم محمد أنه حمل ذات ليلة إلى أورشليم وصعد منها إلى السماء وشاهد رؤى رائعة. لكن، لم يرى ذلك أي شخص. قالت زوجته أنه لم يترك الفراش. [cri ـ ٢٤]
ليست هناك على الإطلاق أية شهادة من شاهد عيان للتأكد من أية معجزة صنعها محمد.
سنرى لاحقا أنه من الممكن تماما، أن يكتب شخص ما مثل هذا الكتاب عن طريق الحكمة البشرية.يدعي آخرون أن النمو السريع للإسلام هو معجزة.
مع ذلك، هذا استعمال باطل لمعنى المعجزة. المعجزات الحقيقية هي أحداث، بالإضافة إلى تسليم الوحي، تجرى لغرض التأكيد على أن الوحي هو من الله (طالع المصادر في مقال الأدلة). في حين أنه ينبغي علينا أن نفحص الوحي نفسه بحثا عن الأدلة، فذلك هو نقاش مختلف عن المعجزات.
عندما يدعي شخص أن الوحي نفسه هو معجزة لتأكيد الوحي، فإنه يثبت عدم فهمه للغرض من المعجزات.
نما الإسلام بشكل سريع للغاية، لكن الكثير منه أتى عن طريق الغزو العسكري. إذا كان ذلك يثبت أن الإسلام هو من الله، فماذا إذا عن هتلر، ناپوليون، الإسكندر الأكبر، ونبوخذ نصر؟ هل أكدت الفتوحات العسكرية لهؤلاء الرجال على أن الله قد أوحى لهم بمعتقداتهم الدينية؟القيامة من الموت
يدعي الإسلام أنه يؤمن بموسى والعهد القديم وبيسوع والبشارة. لدينا أدلة دامغة على أن موسى ويسوع أتيا بمعجزات تؤكد الأصل السماوي لوحيهما ـ هذه الأدلة هي من الوضوح بحيث أن حتى أعدائهما والمسلمين يعترفون بهذه المعجزات. إذا كانت تعاليم محمد قد حلت محل تعاليم موسى ويسوع، إذا لابد أن محمدا قد صنع معجزات كما فعل موسى ويسوع. لكن أدلة محمد تبدو ضئيلة لدى مقارنتها بالأدلة عن موسى ويسوع. كيف يمكن لمحمد أن يكون نبيا مثل موسى ويسوع؟
ان قيامة يسوع هي أعظم جميع المعجزات.يشهد الكثير من شهود العيان على قيامة يسوع (طالع المقال عن الأدلة). يعترف المسلمون أن يسوع قد صنع معجزات أخرى، لكنهم ينكرون قيامته. مع ذلك فإن الأدلة على القيامة هي أكثر وفرة وإقناعا من الأدلة على أية معجزة أخرى صنعها.لا يدعي المسلمون حتى أن محمدا قد قام من الموت.
هذه الأدلة مسجلة في العديد من النسخ القديمة من الكتاب المقدس التي كتبت قبل زمن محمد. ليس هناك أي دليل على أن هذا السجلات قد حرفت في سنوات لاحقة. على الرغم من ذلك، فإن المسلمين الذين جاؤوا بعد حوالي ستمائة عام من زمن يسوع، يرفضون شهادة شهود العيان.
تؤكد الأدلة بشارة يسوع، وليس الإسلام.
يرجو المسلمون أن يقوموا من الموت مع محمد في يوم ما، لكن رجائهم مبني على أساس تعاليم رجل لا يزال في قبره. رجاء المسيحيين مبني على مثال من قام ليثبت أننا جميعا سوف نقوم. يحاول المسلمون التقليل من شأن الأدلة حول قيامة يسوع، لكن تلك الأدلة هي أكثر إقناعا بكثير من أية أدلة على أن محمد قد صنع أية معجزة. كيف يمكن لمحمد إذا، أن يكون نبيا عظيما مثل يسوع؟
وأخيرا،، وحدة الكتاب المقدس
أحد الأدلة عن الإنجيل هو وحدة تعاليمه. على الرغم من أن ثمة ٤٠ رجلا مختلفا دونوا كتبه المختلفة، إلا أن جميع هذه الكتابات هي منسجمة تماما دون أية تناقضات. هذا دليل على أنه بأجمعه من نتاج تدبير الله، تماما كما يدعي.
لا يوجد تضارب في التاريخ أو الجغرافية بين العهدين القديم والجديد. يستخدم كتبة البشارة في الكثير من الأحيان نبوءات العهد القديم وتعاليمه للتأكيد على أن العهد الجديد قد حقق القديم.
ا. غالبا ما تتناقض تعاليم محمد مع الإنجيل.
قد نتوقع بعض الاختلاف في التعاليم، طالما أن المسلمين يزعمون أن القرآن قد حل محل الإنجيل. لكن ينبغي ألا يكون هناك أي تضارب في التاريخ أو المبادئ الأزلية. لاحظ الأمثلة التالية: [criـ ٤٨؛ wrـ ٩٥؛ الموسوعة البريطانية، ١٣ـ ٤٨٣]
* قال محمد أن يسوع لم يقتل صلبا، لم يمت فداءا عن خطايا الآخرين، ولم يقم من الموت (٤: ١٥٧ـ ١٥٩). يعلم الإنجيل أن كل هذه الأمور هي حقائق (راجع أعلاه).
* قال محمد أن يسوع ليس بإله، وليس أبن الله السماوي (٩: ١٣٠؛ ١٩: ١٣٥ صفحة ١٦٨؛ ٦: ١٠٠ـ صفحة ٧٨؛ ٤: ١٧١ـ صفحة ٦١)، لكن الإنجيل يعلم أنه كان كذلك (راجع أعلاه).
* اعتقد محمد أن المسيحيين يؤمنون بأن الإلوهية تتكون من ألآب، الابن، ومريم، في حين أنهم في الواقع ألآب، الابن، والروح القدس. [criـ ٧٣؛ wrـ ١٠١]
* يقول القرآن أن أحد أبناء نوح غرق في الطوفان (١١: ٤٢ـ صفحة ١٢١)، لكن الإنجيل يقول أن جميع أبنائه قد نجوا (سفر التكوين ٧: ١ـ ٧؛ رسالة بطرس الأولى ٣: ٢٠).
* يقول القرآن أن امرأة لوط تخلفت عنه وهلكت مع قوم سدوم (٢٦: ١٧١ـ صفحة ٢٠٢)، في حين يقول الإنجيل أنها لاذت بالفرار لكنها نظرت إلى الوراء فتحولت إلى عمود من الملح (سفر التكوين ١٩: ١٥، ٢٦).
* يقول القرآن أن والد يوحنا المعمدان لم يكلم الناس مدة ثلاثة أيام كعلامة من الملاك ( ٣: ٤١ صفحة ٣٧؛ ١٩)، لكن الإنجيل يقول أنه كان صامتا من قبل حبل امرأته حتى ولد الصبي (إنجيل لوقا ١: ١٣، ٢٠، ٢٤، ٥٧ ـ ٦٤).
* أشار محمد إلى هامان بوصفه وزيرا للفرعون، بينما يقول الإنجيل أنه كان وزيرا للملك احشورش، ملك فارس في سفر أستير. [wrـ ٩٥، الموسوعة البريطانية، ١٣ـ ٤٨٣]
* خلط محمد بين مريم أخت موسى ومريم أم يسوع. [الموسوعة البريطانية، ١٣ـ ٤٨٣]
* يعلم الإسلام أن من حق الرجل أن يتخذ له أكثر من زوجة، وأن يطلق زوجته لأي سبب (٤: ٣، ٢٠ صفحة ٤٨؛ ٢: ٢٢٩ـ ٢٣٢ـ صفحة ٢٩، ٣٠). قال يسوع أن هذا كان مسموحا به في ظل الشريعة القديمة فقط لأجل قسوة قلب الشعب، لكنه ممنوع تحت الشريعة الجديدة (إنجيل متي ١٩: ٣ـ ٩). يزعم الإسلام أن وحي محمد هو أعظم من وحي يسوع، مع ذلك فمن الواضح أن معاييره الأخلاقية هي أدنى مرتبة.
* يعلم الإسلام أنه ستكون هناك زيجات في الجنة (٥٢: ٥ ـ صفحة ٢٨٤؛ ٤٤: ٥٤ ـ صفحة ٢٦٨)، لكن يسوع قال أنه لن تكون هناك زيجات (إنجيل متي ٢٢: ٣٠).
يحاول المسلمون تبرير ذلك بزعم أن القرآن قد حفظ بدقة، بينما حرف الإنجيل. وبالتالي، كلما كان هناك خلاف، فإن الإنجيل على خطأ والقرآن على حق.
لكن تأمل ثانية مقدار التحريفات التي أجريت في الإنجيل وفقا لهذه التناقضات، وتذكر أن الله وعد ألا يدع كلمته تزول. ليست هناك أدلة تاريخية على أن الإنجيل قد حرف والكثير من الأدلة على أنه لم يحرف. إذا كان الله يستطيع المحافظة على القرآن دون السماح بتحريفه، فلماذا لا يستطيع المحافظة على الإنجيل بنفس الطريقة؟ (طالع أعلاه).
يقول المسيحيون أيضا أنهم يؤمنون بالعهد القديم، لكننا لسنا بحاجة إلى زعم أن العهد القديم قد حرف لكي نبرهن حجتنا. بل على العكس، فإن يسوع ورسله وجميع المسيحيين يأخذون العهد القديم، كما هو بالضبط، ويستخدمونه لإثبات قضيتهم (كتاب أعمال الرسل ١٧: ١ـ ٣، ١١؛ طالع المقال عن الأدلة).
يزعم المسلمون أنهم يؤمنون بكل من العهدين القديم والجديد. لكن لكي يبرهنوا على حجتهم، يضطرون إلى تكرار زعم أن كلا من العهدين القديم والجديد قد حرفا. لماذا لا يمكنهم إثبات إدعائهم، باستخدام الإنجيل كما هو، مثلما يفعل المسيحيون عند استخدامهم للعهد القديم؟ لماذا يحتاجون إلى التقليل من مصداقية الرسالة التي يزعمون أنها من الله؟
ب. تناقض تعاليم محمد بعضها البعض.
لا يناقض الإنجيل نفسه، على الرغم من أنه كتب من قبل أربعين رجلا مختلفا وفي ظروف شاسعة الاختلاف. كتب القرآن رجل واحد فقط، إذا لم يناقض نفسه، فلن يثبت ذلك سوى القليل. مع ذلك، يبدو أن هذا الرجل الواحد قد ناقض نفسه.
* أمر محمد أتباعه باستخدام العنف ضد أولئك الذين يرفضون الإسلام، مع ذلك قال أنه لا ينبغي ممارسة العنف باسم الدين (القرآن ٩: ٥، ٢٩ـ صفحة ١٠٢، ١١١؛ ٢: ٢٥٦ـ صفحة ٣٢).
* نهى عن عبادة الأصنام، ثم أذن بها لدى تهديده بالتجويع، ثم عاد وشجبها ثانية في وقت لاحق (طالع أعلاه).
* علم أن تقام الصلاة بمواجهة أورشليم في أول الأمر، ثم قال في وقت لاحق أنهم يجب أن يصلوا باتجاه مكة. [الموسوعة البريطانية، ١٥ ـ ٦٤٧]
* في الواقع، اعترف محمد في بعض الأحيان بتغيير تعاليمه. يعترف مفسري الدين الإسلامي أنفسهم أن هناك ثمة ٥ ـ ٥٠ من هذه الأمثلة. [الموسوعة البريطانية، ١٣ ـ ٤٨٣]
تتناغم تعاليم يسوع مع كل وحي إلهي سابق، دون أن يحاول أن يبرهن أنه قد حرف. لكن تعاليم محمد تتناقض مع الوحي السابق الذي يعترف هو نفسه أنه من عند الله. لم يغير يسوع تعاليمه قط ولم يناقض نفسه أبدا (رسالة بولس الأولى إلى أهل كورينثوس ١: ١٣)، لكن محمدا ناقض نفسه وغير تعاليمه عدة مرات. كيف يمكن لمحمد أن يكون نبيا بمثل عظمة يسوع؟
وكيف يكون هنالك قرآن أن لم يكن هناك نبي؟؟
فهكذا تؤكد الأدله أن ألدين المسيحي هو دين ألحق، ولا دين حق بعده، وأن ألانجيل غير محرف من قبل أي أحد،
وأني لم انهي يعد، بل سأختمها بالبراهين،
يزعم المسلمون الكثير عن الإسلام، لكن لا يوجد دليل حقيقي على أن الإسلام هو الدين الصحيح. يمكن لأي كان أن يزعم ما يشاء، لكن إثبات هذه المزاعم هو أمر آخر.
يقبل المسيحيون يسوع وبشارته، لكنهم يرفضون محمدا والإسلام، على أساس من البراهين. الأدلة هي:
* كان يسوع بلا خطيئة لكن محمد ارتكب الخطيئة.
* حقق يسوع الكثير من نبوءات العهد القديم، لكن لا يمكن للمسلمين إثبات تحقيق محمد لأية نبوءة.
* تنبأ يسوع بأحداث تحققت في المستقبل، لم يتنبأ محمد بأية أحداث تحققت وواحدة على الأقل فشلت.
* أتى يسوع بمعجزات كما شهد شهود العيان، لكن لا يوجد هناك أي شهود عيان على أن محمد قد صنع أية معجزة.
* قام يسوع من الموت كما شهد شهود عيان، لكن المسلمين لا يحاولون حتى أن يزعموا بأن محمد قد قام من الموت.
* تتفق تعاليم يسوع مع بعضها البعض، لكن تعاليم محمد يناقض بعضها الآخر.
* تنسجم تعاليم يسوع مع، وإدعاءاته مدعومة ﺑ ، جميع الرؤى السماوية التي وقعت قبل مجيئه، لم ينتقص هو وأتباعه من أية رؤيا سابقة. ليست تعاليم محمد مدعومة بأية رؤى سابقة بل تتناقض معها، وعليه يواصل المسلمون تكذيبهم للرؤى السابقة، بينما يزعمون في الوقت نفسه أن تلك الرؤى كانت من الله.
تثبت الأدلة، ليس فقط أن محمدا لم يكن نبيا مثل يسوع، ولكن في الواقع ليس محمد نبيا من الله على الإطلاق، لا تتسم تعاليمه بأي من الصفات التي تدل على التعاليم النبوية الحقيقية، لكنها تحمل جميع السمات التي تدل على أعمال الأنبياء الدجالين (إنجيل متي ٧: ١٥ـ ٢٣؛ ١٥: ١٤؛ رسالة بولس الثانية إلى أهل كورينثوس ١١: ١٣ـ ١٥؛ رسالة بولس الأولى إلى تيموثاوس ٤: ١ـ ٣؛ كتاب أعمال الرسل ٢٠: ٢٨ـ ٣٠؛ رسالة يوحنا الأولى ٤: ١؛ رسالة بولس الثانية إلى تيموثاوس ٤: ٢ـ ٤؛ رسالة بولس إلى تيطس ١: ٩ـ ١٤؛ رسالة يوحنا الثانية ٩: ١١؛ رسالة بولس إلى أهل رومية ١٦: ١٧، ١٨؛ رسالة بولس إلى أهل غلاطية ١: ٦ـ ٩؛ رسالة بطرس الثانية ٢).
رسالة بولس إلى أهل فيليبي ٢: ٩ـ ١١ ـ ـ يسوع له اسم يفوق جميع الأسماء. سوف تجثو له كل ركبة ويعترف به كل لسان. يترتب على هذا أن يسوع هو أعظم من محمد وسوف يعترف كل مسلم بهذا في يوم ما. يحسن بالجميع أن يعترفوا بهذا الآن طالما لا تزال هناك فرصة للخلاص.
وهنا تنتهي ادلتي، وإلى أللقـآء
اهلاً بحضرتك مرة اخرى يا استاذة .
في البداية لابد من توضيح شيء هام ، لا تذكرين اسم رسول الله (صلى الله عليه وسلم) مجرداً مرة اخرى ، يُمكنك الاشارة إليه بقولك (رسول الإسلام) او (نبي الإسلام) .
إذا اردتِ ان يكون هناك حوار هادف ومحترم لابد من توافر شروط معينة ، منها بالطبع أنه لا يجوز النسخ واللصق بدون وعي .. ولكن ان كان اقتباس جزئية معينة لتوضيح شيء معين ويثري الحوار فلا مانع .
الكلام الذي أتيتي به منقول حرفياً من موقع مسيحي وتحت عنوان "الإسلام أم المسيحية..." ... فهل نرد على حضرتك ام على الموقع المسيحي !
دعينا من كل ذلك ولنبدأ النقاش من بدايته ، هل لنا ان نعرف ما هو مفهومك عن التحريف ؟
للأهمية .. قوانين المناظرات والحوارات
http://www.elforkan.com/7ewar/showthread.php/3391
.
أولاً: أريد أن أعرف هـل كـلامك لم يكن مطبوعاً من أي منتدى مطلقاً؟ وهـل كان نبي ألاسلام بعظمة ألرب؟ فهذا هو السؤال،[bgcolors="#FFF71C"]كيف يمكنك أن تثبت أن نبي ألاسلام بعظمة ألرب يسوع؟؟[/bgcolors]ثانياً: أعترف أن كلآمي كان مطبوعاً، لكني لم أنسخ بدون وعي، بل وضعت براهيني منه، و في ألحقيقة لآ يهم أني نسخت أو لآ، ألمهم أن موضوعي هذا قد أثبت نظريتي،
ثالثاً: يمكنك ألرد عـلى ألموضوعين، فالأثنان لهما الرأي ذاته، بأنه لايوجد نبي للأسلام على ألاطلآق.
فلذا كيف يكون هنالك قرآن بدون نبي له؟ فهو لم يكن نبي من الله!
بما أني جديدة لم أعلم بأن علي ألاشارة بطريقة أخرى،
وعموماً شكرا.
اهلاً بحضرتك من جديد ضيفتنا المحترمة
هذا البحث للأخ الفاضل (إنج كون) وليس لي .اقتباس:
أولاً: أريد أن أعرف هـل كـلامك لم يكن مطبوعاً من أي منتدى مطلقاً؟
ولو حضرتك راجعتي البحث جيداً ستجدين كل كلمة عليها الدليل من الكتب المسيحية ، وليس منقولاً من اي موقع أو منتدى .
ليست الأمور تؤخذ هكذا سيدتي الفاضلة ، بل نرى ما تقوله كل ديانة عن نفسها ومن خلالها سيظهر من هو العظيم .اقتباس:
هـل كان نبي ألاسلام بعظمة ألرب؟ فهذا هو السؤال،
كيف يمكنك أن تثبت أن نبي ألاسلام بعظمة ألرب يسوع؟؟
ملحوظة : نحن نؤمن بالمسيح (عليه السلام) كنبي من عند الله ، وله قدر عظيم من الإحترام والحب عند كل مسلم ... ولا يصح إيمان المسلم إلا بالإيمان بالسيد المسيح أنه جاء من عند الله مثله مثل اخوته من الأنبياء {عليهم جميعاً صلوات ربي وسلامه} .
في الحقيقة يا سيدتي حضرتك نقلتي ما جاء في الموقع بالحرف الواحد كمحاولة منكِ لاثبات ان كتابك لم تصبه يد التحريف ، ولكن هيهات ان يكون الموضوع بهذه البساطة !اقتباس:
ثانياً: أعترف أن كلآمي كان مطبوعاً، لكني لم أنسخ بدون وعي، بل وضعت براهيني منه، و في ألحقيقة لآ يهم أني نسخت أو لآ، ألمهم أن موضوعي هذا قد أثبت نظريتي
هوا حضرتك داخلة المنتدى علشان تلفتي انتباهنا للموقع المسيحي ولكي نرد على ما جاء فيه !اقتباس:
ثالثاً: يمكنك ألرد عـلى ألموضوعين، فالأثنان لهما الرأي ذاته، بأنه لايوجد نبي للأسلام على ألاطلآق.
فلذا كيف يكون هنالك قرآن بدون نبي له؟ فهو لم يكن نبي من الله!
نحن بفضل الله لدينا الردود المخرسة لكل ما يأتي في المواقع والمنتديات المسيحية ، ويُمكنك من خلال الحوار أن تأتي بما تريدين ولكن كل جزئية على حدة ؛ لكي تأخذ حقها في النقاش .
اهلاً وسهلاً بحضرتك عضوة محترمة ، يشرفنا ويسعدنا وجودها بيننا .اقتباس:
بما أني جديدة لم أعلم بأن علي ألاشارة بطريقة أخرى،
وعموماً شكرا.
حتى لا نطيل في امور لا تهم ، دعينا من كل ذلك ولنبدأ النقاش بموضوعية ومن نقطة البداية ... واسأل حضرتك : ما هو تعريفك للتحريف ؟
لكِ مني كل احترام وتقدير
تنويه :
تم حذف المشاركات المكررة .. ومشاركات حضرتك تقع تحت المراقبة ، أي لا تنشر إلا بعد موافقة المشرف عليها ، وهذا هو قانون المنتدى الذي يسري على كل عضو جديد بغض النظر عن دينه ، وسيتم رفع الرقابة عنكِ في اقرب وقت .
تم وضع هذا القانون لأن هناك بعض السفلة الذين يسجلون فقط لنشر صور عارية ونشر عبارات بذيئة مثلهم .
نرجو المعذرة وتفهم الأمر .
متابع.....................