لماذا تمنعونني من نشر نصوص مواضيع ونشر ردود في صفحات المواضيع ؟؟؟
.
سلام الله على من آمن به سبحانه وبقرآنه المجيد إماما وحجة وأسلم له فيه عز وجل جلاله، والصلاة والسلام على سيدي محمد الإمام الأسوة الصادق الوفي الأمين خاتم المرسلين المخلصين الكرام البررة.
لماذا تمنعونني من نشر نصوص مواضيع ونشر ردود في صفحات المواضيع ؟؟؟
• فزر "إضافة موضوع جديد" لا يظهر في شاشة حاسوبي !!!
• وفي صفحات المواضع المنشورة في موقعكم يظهر في شاشة حاسوبي زر "رد مع إقتباس" ولما أنقر فيه من أجل تحرير رد تمنعونني !!! وتعرضون الرسالة الإدارية التالي نصها:
الحجيج أبوخالد سليمان, لا تملك تصريح بدخول هذه الصفحة. قد يكون هذا أحد الأسباب التالية وربما بسبب آخر:
- حسابك قد لا يكون فيه إمتيازات كافية لدخول هذه الصفحة. هل تحاول تعديل رسالة عضو آخر, دخول ميزات إدارية أو نظام متميز آخر؟
- إذا كنت تحاول المشاركة, ربما قامت الإدارة بحظر حسابك, أو لا يزال حسابك بإنتظار موافقة الإدارة.
• وحتى زر "إضافة موضوع جديد" علاقة بهذا المنتدى لم أجده في اليوم الأول واليوم الثاني!!!
أموجود في قوانينكم النظامية ما يخبر بعلة هذا المنع علما أن عمر عضويتي الآن قد فاق أسبوعا ؟؟؟
أم أن العائق هو مجرد خلل ؟؟؟
وسلام الله على من آمن به سبحانه وبقرآنه المجيد إماما وحجة وأسلم له فيه عز وجل جلاله، والصلاة والسلام على سيدي محمد الإمام الأسوة الصادق الوفي الأمين خاتم المرسلين المخلصين الكرام البررة.
ما خطبكم يا أهل هذا الموقع ؟؟؟ !!!
.
ولما قرأت ردكم يوم إصداره (05-04-2014) وجدتكم لم تصلحوا الخلل !!!
وانتظرت.
واليوم كذلك (07-04-2014) وجدتكم لم تصلحوا الخلل !!!
والآن تباعا وبالحق أعود لأعقب على مضامين ردكم العجيب:
تقول يا عبد الله "يوسف محمود":
1* /// اعتقد /// !!!
2* /// اعتقد ان خلل فنى لا اكثر/// !!!
وأدهى من هذا العجب أن تقول بعد هذا الذي قلته:
3* /// ... حيث اانى بحثت فلم اجد لك موضوعات تنتظر الاعتماد من الادارة/// !!! !!! !!!
فلما أنا أستفسر لديكم عن عدم سماحكم لي بنشر نصوص مواضيع ونشر ردود، ولما أنتم تباعا تعلمون يقينا أنني لم أرسل "موضوعات"، فمنتهى العجي أن ترد بهذا القول العجب العجاب النكتة.
فما خطبكم يا أهل هذا الموقع ؟؟؟ !!!
توقيع:
الحجيج أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن الإمام الحجة والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يبلغون به الناس على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.