فضائح الكنائس وطرق ثلويث صوره الاسلام
الفضيحة الاولى : عندما زار بابا الفاتيكان الولايات المتحدة لمدة 6 أيام تكلم 4 مرات خلالها عن موضوع مهم وهو أن 4 آلاف كاهن وقسيس وكاردينال في أميركا وحدها مرغوا أنف الكنيسة في التراب بعد الاعتداء الجنسي على الأطفال فقال:«أنا أشعر من أعماقي بالعار، ودفع الفاتيكان أكثر من ملياري دولار كتعويضات لأسر الضحايا، وذلك لأن التربية الأخلاقية سيئة لدى هؤلاء القوم وأيضا منع الكنيسة من زواج الكهنة وهذا مخالف للفطرة السليمة التي فطر الله الناس عليها.
الفضيحة الثانية: تورط رجال الكنيسة في اغتصاب الراهبات واجبارهن على تناول حبوب منع الحمل وفتح مجال أوسع لعمليات الاجهاض لمنع الفضائح ونشرت صحيفة«لاريبيبليكا» الإيطالية في عدد الأربعاء 21مارس أن الاعتداء على الراهبات شمل 23 دولة أعلى نسبة فيها الولايات المتحدة الأميركية وبمعدل كل 3 أيام اعتداء على واحدة منهن.
الفضيحة الثالثة: سرقة أموال طائلة من الأموال التي تعطى للكنائس وتوزع بينهم ولا تصل إلى الفقراء لاسيما أيام الحروب والإغاثة العامة وهذا منذ زمن طويل كما قال تعالى:«إن كثيرا من الأحبار والرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل ويصدون عن سبيل الله والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم».
الفضيحة الرابعة: عندما يأتي رجل أو امرأة نصرانية تريد أن تتوب فيجلسونها على كرسي الاعتراف وتقول كل شيء وكأنها تعرض فيلماً إباحياً وحتى يغفر لها مسؤول الكنيسة يراودها عن نفسها وهذه الفضائح سجلت في عدد من الدول منها البرازيل والفليبين وإيرلندا حتى باتت عناوين رئيسية في الصحف كما اعترف الفاتيكان قبل سنتين في موقعه الإلكتروني أن هناك من يمارسون العادات الجنسية الشاذة مع بعضهم وتم انذارهم بصورة نهائية وإلا الطرد من الكنيسة.
الفضيحة الخامسة: ان الكنائس تضع سجوناً لانزال أشد العقاب على من يترك النصرانية ويدخل في الإسلام وهذا ما كتبه أحد القساوسة التائبين في مصر ويسمى إبراهيم الخليل وألف أكثر من عشرين كتابا خصص واحد منها لأنواع التعذيب منها ادخال كلاب جائعة تنهش جسد التائب.
ولذلك حين رأوا أعداد من يدخل في الإسلام كبيرة بدأوا ينشرون ما يسمى«الإسلاموفوبيا» أي الخوف من الإسلام، ومجمله أن الإسلام كله إرهاب وجنس وقتل، وبذلوا جهودا للصد عن سبيل الله من خلال منع الحجاب والرسوم المسيئة للنبي صلى الله عليه وسلم وغيرها، وعدم السماح لأي دولة إسلامية الدخول في الاتحاد الأوروبي وتخصيص مقررات في كل الجامعات لتشويه صورة الإسلام ويقوم بتدريسه أساتذة يهود أو نصارى من اليمين المتطرف الحاقد.
الفضيحة السادسة: ان الكنيسة تساهلت كثيراً في تزويج بعض النساء للكلاب وإقامة قداس، وتزويج المرأة للمرأة أو الرجل للرجل وهذا شذوذ محرم في ديننا الإسلامي وانحطاط للبشرية وقذارة وسبب لأمراض خطيرة وفتاكة للبشرية، كما تساهلت الكنيسة كثيرا في فتح المجال للاجهاض وسرقة الأطفال من أفريقيا أو من بعض الدول ليعيشوا مع هذه الأسر الشاذة فكيف سيكون الجيل الذي يخرج؟
تعليق : هل هذه الديانه المسيحية التى يريدون ان يومن بها الاطفال والرجال والنساء !!!!!!