أخيرا:(يسوع) يحمل (السيف) لقتل بلعام بن باعور طبقا للكتاب المقدس( بالروابط القبطيه)

نستكمل بعون الله:

اقتباس:

---

أن أنطونيوس فكري قال أنه نذر ليس من الحكمه ولكن الله صمت

وإستكمالا لكلام أنطونيوس فكري أقول لك أنه قال :
أن الله صمت لكي :

1- يلقن كل المؤمنين درسا أن تقديم النذر بهذا الإسلوب شيئ مرفوض . والدليل أنه لم قبل أن يذبح إبراهيم إسحق إبنه .
2- حتي يتعلم يفتاح الدرس إذ سمح الله بخروج إبنته العذراء لذلك أحس يمراره و ندم نتيجة هذا النذر .

---

ايها الزميل المحترم......

اذا كان معبودك يريد ان يلقن كل المؤمنين او حتى يفتاح وحده درسا.................

فما ذنب الفتاه فى ذلك؟؟؟؟؟؟

هى مالها؟؟؟؟؟؟

ايه ذنبها ان تقدم ((كمحرقه))..؟؟؟؟


مع ملاحظة ان روح الرب كانت على يفتاح اثناء قيامه بهذا النذر الاحمق و الذى صمت الهك عنه مع كونه المسئول عنه من الاساس..!!!

نستكمل بعون الله:

اقتباس:

---

الأخ يوسف
حضرتك تحدثت عن المزمور 109 من الأيه 9-16

أقول لك أخ يوسف

هي أيات كنبوه عن يهوذا الخائن فهي ليست دعاء علي شخص ما

والرسل بعد أن مات يهوذا إنتخبوا متياس عوضا عن يهوذا فهم فهموا هذاه الايات التي كانت نبؤه عن يهوذا لذلك يقول سفر أعمال الرسل إصحاح (1) أيه 16

أيها الرجال الاخوه كان ينبغي أن يتم هذا المكتوب الذي سبق الروح القدس فقاله بفم داود عن يهوذا الذي صار دليلا للذين قبضوا علي يسوع

وتقول الايه 20 من نفس الإصحاح

لانه مكتوبا في سفر المزامير لتصر داره خرابا ولا يكن فيها ساكن ولياخذ وظيفته أخر .

---

ممكن تتكرم مشكورا ان تحضر لى التفاسير (اليهوديه) التى تقول ان هذا النص نبؤه و ليس (ولوله) صدرت عن يهودى اسير ذليل فى السبى البابلى؟؟؟؟؟

متابع خذ وقتك أخ يوسف

إلي اللقاء

نستكمل بعون الله:

تقول:

اقتباس:

---

أقول لك أخ يوسف :

الانبا بيشوي يروي الروايه ليس بالنص المكتوب بحذافيره في الكتاب المقدسوكلمة اراد أن يقتله هي طبقا لما رأه الاتان فقط لانك لو رجعت ألي النص ستعرف أن من رأي المسيح حاملا السيف المسلول في غضب والا لماذا لم يظهر لبلعام في هذا الموقف ؟

---

تقول:

اقتباس:

---

الانبا بيشوي يروي الروايه ليس بالنص المكتوب بحذافيره في الكتاب المقدس

---

بص يا ايها الزميل المحترم سميح ......طريقه (هو قال بس مقلش) ....او طريقه (هو صحيح طويل بس قصير برضه) ....دى متنفعش هنا و لا فى حوار الاديان عامه

يا ابيض .....يا اسود......


ابوك الانبـــــــــــــــــــــــــــا بيشوى : قال اراد ان يقتله ام لا؟؟؟؟؟

ام ان المصدر القبطى الارثوذكسى (سانت تكلا) كذاب؟؟؟؟؟؟

ام انك تعتبر نفسك على صواب و ((الانبا بيشوى)) غلطان؟؟؟؟؟؟؟:p016:

القضيه خلصانه من الاول


لاكتمال كل عناصر الاثبات:

اولا النص الكتابى الواضح:



32 فَقَالَ لَهُ مَلاَكُ الرَّبِّ: «لِمَاذَا ضَرَبْتَ أَتَانَكَ الآنَ ثَلاَثَ دَفَعَاتٍ؟ هأَنَذَا قَدْ خَرَجْتُ لِلْمُقَاوَمَةِ لأَنَّ الطَّرِيقَ وَرْطَةٌ أَمَامِي،
33 فَأَبْصَرَتْنِي الأَتَانُ وَمَالَتْ مِنْ قُدَّامِي الآنَ ثَلاَثَ دَفَعَاتٍ. وَلَوْ لَمْ تَمِلْ مِنْ قُدَّامِي لَكُنْتُ الآنَ قَدْ قَتَلْتُكَ وَاسْتَبْقَيْتُهَا».


ثانيا : تفسير النص او توضيح النص بواسطة احد اكبر رجال الاكليروس فى مصر:

كذلك ظهر السيد المسيح لبلعام بن بعور -النبي الأحمق- ثلاث مرات وأراد أن يقتله:p012:

عايز ايه تانى؟؟؟؟؟؟

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,


تقول:

اقتباس:

---

وكلمة اراد أن يقتله هي طبقا لما رأه الاتان فقط

---

تقصد يعنى ان الانبا بيشوى كان بيوصل لنا وجهه نظر الاتان و ليست وجهه نظره هو ؟!

ارجوك.....كفى استخفافا بعقولنا يا محترم....!!



((انتهى))

يمكنك البدء فى الرد فقد كتبت لك (انتهى) فى المشاركة السابقه و لم تلحظها فلتتفضل بالرد مشكورا

أخ يوسف

نظرا لظروف البرد والإنفلونزا سيتم الرد في أقرب وقت ممكن .

تحياتي

براحتك انا اقصد مجرد تنبيهك..............

خد وقتك و لا تتعجل و لا تشتت نفسك بين الموضوعات..... رجاءا

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف محمود

بسم الله

و على بركه الله

يقول زميلنا الموقر و المرحب به سميح فى المشاركة رقم :((19))



ب

رد على سؤالى لو سمحت:

اذا كان الرب بنفسه امامى يطارد اعدائه حاملا السيف جاريا ورائهم فى الحقول ((بنص كتابك)) ليس تحريضا على القتل.....اذا على ماذا يكون؟؟؟؟؟

لاشىء..!!!!

لا اظن...!!!

لو رأيت صورتى الان احمل سيفا ......ماذا ستتصور عنى؟؟؟؟

اننى من مقدمى المعونات الانسانيه مثلا؟؟؟؟

ام اننى رسول للنوايا الحسنه مثلا؟؟؟؟

اما ماذا؟؟؟؟

رد يا سميح؟؟؟؟

رد؟؟؟

هتقول يوسف ده ارهابى و لك الحق و معذور مع انك شفت اسلوبى المحترم معاك

بس انا اللى حطيت نفسى فى الموقف ده؟؟؟؟

اذن ..........

لماذا لم يعبر اله العهد القديم عن غضبه بطريقه الطف من المطارده بالسيف؟؟؟؟؟

خاصه و ان تاريخه فى القتل معروف للقاصى و الدانى ...(كما وضحنا و سنوضح ايضا ان شاء الله...



تقول:



لا اتفق معك....

لانه لو استخدمنا نفس منطقك سنقول:

ان المسيح لم يكن محتاجا لكل هذة ((المسرحيه التوراتيه الدمويه)) ليلقن بلعام درسا...!!!!


بل ممكن ان نقول.....

ان الله ليس محتاج ان يرسل الرسل لكى يهدى البشر......!!!!

فالله ليس محتاج الى شىء يا عزيزى..!!!



اما المثال الذى ضربته فالله لا يحتاج الى السيف و لا الى النار و لا الى اى شىء...!!!!!!

((كما شرحت مسبقا))

يتبع.............

---

أهلا ومرحبا بك أخ يوسف بالنسبه للرد علي المشاركه 27

حضرتك قلت

إذا كان الرب بنفسه أمامي يطارد أعداؤه حاملا السيف جاريا ورائهم في الحقول ( بنث كتابك ) ليس تحريضا علي القتل .... اذا علي ماذا يكون ؟؟؟؟

اقول لك
أن الرب أتي إلي بلعام في بيته أولا ليحذره من عدم لعن الشعب ولم يظهر لبلعام في الحقول من البدايه

فكما ا تجد في الإصحاح 22 من سفر العدد ايه 12

12 فقال الله لبلعام لا تذهب معهم ولا تلعن الشعب لأنه مبارك

13 فقام بلعام صباحا وقال لرؤساء بالاق إنطلقوا إلي أرضكم لأن الرب أبي أن يسمح لي بالذهاب معكم

14 فقام رؤساء مؤاب وأتوا إلي بالاق وقالوا أبي بلعام أن يأتي معنا
15 فعاد بالاق وأرسل أيضا رؤساء أكثر و أعظم من اولئك
16فأتوا إلي بلعام وقالوا له هكذا قال بالاق إبن صفور لا تمتنع من الأتيان إلي
17 لأني اكرمك إكراما عظيما وكل ما تقوله لي أفعله فتعالي لي الأن إلعن لي هذا الشعب
18 فأجاب بلعام وقال لعبيد بالاق ولو أعطاني بالاق ملئ بيته فضه وذهبا لا أقدر أن اتجاوز قول الرب إلهي لأعمل صغيرا أو كبيرا
19 فالأن إمكثوا هنا أنتم أيضا هذهالليله لأعلم ماذا يعود الرب يكلمني به
20 فأتي الله إلي بلعام ليلا وقال له إن أتي الرجال ليدعوك إذهب معهم إنما تعمل الأمر الذي أكلمك به فقط

لذلك عندما خرج بلعام أراد الله كما قلت لك أن يلقن بلعام درسا علي لسان الدابه والمشهد الذي شاهد الرب وبيده السيف هو الاتان فقط والدليل أنه لم يظهر لبلعام إلابعد أن مالت الأتان ثلاث مرات ليشعر بلعام أن الامر ليس علي ما يرام وان هناك شيئ غير عادي

والدليل الثاني ان الرب فتح فم الأتان لتتكلم لذلك إذا أراد قتل بلعام فلم يمنعه أحد

والسؤال الذي أطرحه عليك هو هل أي أتان في الطريق لو رأت إنسان سيفه مسلول هل ستتصرف كمت حدث مع دابه بلعام ؟ وهل كانت ستميل ؟ أعتقد لا ن هذا ما أفهمه الرب للأتان بخطورة الأمر وهو ما لم يراه بلعام في هذه الجزئيه
وقد فهم ذلك بعد ظهور الرب له بعد ذلك

النقطه الثانيه هي سماح الرب للذهاب لبالاق لكي يتفذ مشيئته في عدم لعن الشعب فهل إذا كان قد قتل بلعام فهل كان سيتمم مشيئة الرب ؟ وهل كان بلعام سيتنبأ عن المسيح ؟

فالهدف من كل ذلك يا عزيزي هو تلقين بلعام الدرس وليس قتله و كما قال الانبا بيشوي كل ذلك لإظهار غضب الرب علي بلعام وعلي مسلكه المحب للمال

وكما قلت لك سلفا أن الرب لم يكن محتاجا إلي سيف ليقتل بلعام لأنه أخيرا رأي بلعام الرب وفي يده السيف وخر وسجد أمامه ولو أراد أن يقتله لقتله حينئذ .


حضرتك قلت الله لماذا لم يعبر عن غضبه بطريقه ألطف من المطارده بالسيف ؟

أقول لك
إن إظهار السيف هي إحدي الطرق الذي تجعل الإنسان يفكر ويعرف انه خاطئ مستحق الموت ولكن الرب كان لطيفا ولم يقتله وكان لطيفا معه حين ذهب إلي بيته وحذره دون إستخدام السيف .

فالله إستخدم السيف لكي يعرف بلعام انه مستحق الموت وخاطئ والله إستخدم عصا موسي لكي ينجي شعب اسرائيل والله إستخدم العليقه لكي يظهر فيها لموسي النبي فالله يستخدم الأشياء لتوصيل كلامه ومشيئته التي يريدها وإستخدم الاتان ففتح فمه لكي يلقن بلعام الدرس

( يتبع بإذن الله )

متابع....................

نستكمل الرد

أخ يوسف
أستكمل الرد علي
# 28

حضرتك قلت عن أي تدرج تتكلم ؟

تدرج من الامر المباشر بأن تقتل رضيعا .......إلي ان تغفر لمن صلبك !!!

هذا تنافض وليس تدرج يا محترم

إنت بتخاطب ناس مختلفه عنك في إيمانك يا سميح فإحتكم للعقل وليس للغه الخداعه التي يسيطر بها الإكليروس علي البعض.

أقول لك أستاذ يوسف
أن هذه الجزئيه تتعلق بالتدرج التشريعي للوصايا نفسها فالوصايا الناموسيه ووصايا المسيح هي تكميليه للبلوغ بالوصيه إلي حد الكمال فالوصيه الناموسيه لم يكن فيها إقتل رضيعا

بل ان وصية الناموس نفسها في العهد القديم قالت لا تقتل لذلك لا يمكن الخلط بين ماأمر به الله من معاقبة الشعوب الوثنيه وبين الوصايا نفسها

وبالنسبه للرضعان فقد قلت لك إن الرضعان سيدخلون الملكوت واكد ذلك قول السيد المسيح ((دعوا الأطفال يأتون إلي فإن لمثل هؤلاء ملكوت السماوات ))وقتلهم أفضل من تقديمهم ذبائح للأوثان أو تربيتهم في بيئه وثنيه تجعلهم أناس فاسدين يزيدون الأرض كفراوفسادا فضلا وحفاظا علي شعب الله من معاشرتهم ومخالطتهم وتقليدهم لهم وأخذ عاداتهم الوثنيه التي تغضبه وهذا ما حدث بالفعل بعد ذلك فكان عقاب الله علي شعب بني اسرائيل بالسبي البابلي فيما بعد .

وبالمناسبة فإن عقاب الإنسان الخاطئ كان جزءا من الناموس وخاصة لمن يتجه إلي عبادة الأوثان

ففي خروج 4:20
لا تصنع لك تمثالا منحوتا ولا صورة ما مما في السماء من فوق وما في الأرض من تحت وما في الماء من تحت

لا يكن لك ألهه أخري أمامي

لذلك عندما عبد بنو إسرائيل أنفسهم العجل الذهبي حكم الله عليهم بالهلاك لولا شفاعة موسي النبي فإقتصر الأمر علي هلاك ثلاثة ألاف رجل فقط ( خروج 32) 26-28

يتبع الرد