-
بارك الله فيه آمين وأكثر الله من أمثالك فتوضيحك ما أردت إيصاله لجميع المسلمين أن هناك فرقا بين المحرف والمؤلف وأن المحرف فيه حق وفيه باطل أريد به حقاً "" وأقرك بأني ومنذ فترة طويلة جدا فصلت بين ماجاء من عيسى عليه السلام في الإنجيل وما جاء من مبعوثيه بعده أو قبله"" فهو رسول وهم بشر غير معصومين،، وبالتالي لم أكن أقرأ إلا أقوال عيسى فقط"" ولو قرأت الأناجيل كلها لوجدت فيها تطابقاً كبيراً فيما جاء منه وذلك يجعله أقرب إلى الصحة،، وأنا أؤيدك تماما بقولك ((ولذلك فينبغي علينا كمسلمين ان نتعامل مع الكتاب المقدس باحترام لانه مازال يحتوي علي بقايا الحق
بل وعلي بشارات بنبينا وسيدنا محمد افضل خلق الله )) فبارك الله فيك وجزاك خيرا فقد عبرت عما يجيش في صدري وصدر الجميع:012::p012:
-
يا إخوه أى تعاليم تدعوا إلى ترك الرذيله والدعوه إالى الفضيلة تحترم وتقدر لكن الخلاف فى العقيده هو ما لا تهاون فيه على لإطلاق وهذا ديننا وديدننا
إلا الخوض فى ذات الله فهو ليس كمثله شيىء فلا نؤمن بنظرية التجسد بتاتا
وعندما أرد الصحابة رضوان الله عليهم الخوض فى تعاليم الكتب السماوة الأخرى
نصحهم النبى صلى الله عليه وسلم بألا يأخذوا منه ولا يخوضوا فيه خشية أن ينكروا ما لم يحرف منه وألا نقع بذلك فى محظور مع تأكيد التحريف فيه كما علمنا
من القرآن الكريم الذى لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ,,,,,,,,,,,,,