مش :huh: :p017: :36_11_20: عارف
عرض للطباعة
مش :huh: :p017: :36_11_20: عارف
يمكن علشان الرب لا يندم ولكن أحياناً يندم:36_13_3:
:36_1_12: الامر بسيط جدا اخى انظر للامر ببساطة معنى ابن الانسان اى ابن السيده مريم ,قد تقول لى وماذا عن أبى الذى فى السماء سأقول لك ابن الانسان بالمعنى الحرفى (لان ابن الانسان مناسبة للعقل الذى لا يقبل ابن الاله بالمعنى الحرفى وبما ان الله سيحاسب اصحاب العقول وليس المجانين اذا فهى تعنى ابن مريم )اما عن ابن الاله فهى بمعنى اننا عيال الله اى هو يعولنا (يرزقنا):hb:
متابع ومنتظر
بفارغ الصبر
:whistling :whistling
ثانيا : يطلق التلمود على المسيح اسم اوثو اسح أي ذلك الرجل المعروف للجميع
وفي كتاب عابودا زارا نقرأ ما يلي ( المسيحي هو الذي يؤمن بالتعاليم الكاذبه لذل الرجل الذي علمهم الاحتفال باليوم الأول بعد السبت أي أن يقيموا صلواتهم بعد السبت )
ثالثا : كما يسمى في كتب أخرى بيلوني وتعني شخص معين وفي كتاب حجيجا نقرأ ما يلي " ماري مريم والدة شخص معين "
رابعا ً : وبنوع من الازدراء والحقير يسمى المسيح أيضا ً نجار ابن نجار ويسمى أيضا ابن حرش أيتيم وتعني ابن عامل خشب
خامسا ً : يسمى أيضا تالوي وتعني الشخص الذي شنق ويشير الحاخام صامويل ابن مائير في كتاب هلح عكوم لأبن ميمون إلى ضرورة عدم المشاركة ولا بأي شكل كان في أعياد المسيحيين كرأس السنية أو الفصح لأن هذه الأعياد من بدع الرجل الذي شنق .اما الحاخام ابن عيزرا فيقول في تعليق له على سفر التكوين :
إن الإمبراطور الكافر كونستانتين وضع صورة الرجل الذي شنق على أعلامه وأمر شعبه باعتناق بدعع ذلك الرجل
المشاركة من mataboy
أحبتي في الله أخيرا ً وصلنا إلى معنى كلمة ابن الإنسان التي يرددها القساوسة
عن الترجمات العبرية بدون فهم وبدون استيعاب
ابن الإنسان تعين حرفيا ً
ابن الشيطان أو ابن الشيطانة
نجد ذالك في تلمود اليهود والذي يذكر
أن آدم عليه السلام قد زنا بشيطانة تدعى
لييلت وأنجب منها الذكور والإناث
وكذلك فعلت حواء
وبناء عليه فإن أولاد آدم من حواءيطلق عليهم أبناء الله
لأن الله قد أودع في آدم وحواء جزءاً من روحه
أما أبنائهمامن الشياطين فيطلق عليهم أبناء الناس.
راجعوا حتى الأسفار اليهودية
حيث نجد في سفر التكوين 6 :1ـ 4»
1وَحَدَثَ لَمَّا ابْتَدَأَ النَّاسُ يَكْثُرُونَ عَلَى الأَرْضِ، وَوُلِدَلَهُمْ بَنَاتٌ، 2أَنَّ أَبْنَاءَ اللهِ رَأَوْا بَنَاتِ النَّاسِ أَنَّهُنَّ حَسَنَاتٌ. فَاتَّخَذُوا لأَنْفُسِهِمْ نِسَاءً مِنْ كُلِّ مَا اخْتَارُوا. 3فَقَالَ الرَّبُّ: «لاَ يَدِينُ رُوحِي فِي الإِنْسَانِ إِلَى الأَبَدِ،لِزَيَغَانِهِ، هُوَ بَشَرٌ. وَتَكُونُ أَيَّامُهُ مِئَةً وَعِشْرِينَ سَنَةً». 4كَانَ فِي الأَرْضِ طُغَاةٌ فِي تِلْكَ الأَيَّامِ. وَبَعْدَ ذلِكَ أَيْضًا إِذْدَخَلَ بَنُو اللهِ عَلَى بَنَاتِ النَّاسِ وَوَلَدْنَ لَهُمْ أَوْلاَدًا، هؤُلاَءِهُمُ الْجَبَابِرَةُ الَّذِينَ مُنْذُ الدَّهْرِ ذَوُو اسْمٍ. «.
وعليه وطبقاًلهذا المعتقد فإن اليهود يعتبرون أنفسهم أبناء الله على الحقيقة، وغيرهم أبناءالناس،
لذلك اطلقت تسمية ابن الإنسان نقلا ً عن الترجمات العبرية والتي تدعي بان
مريم العذاء الطاهرة البتول قد زنت بشيطان
فلذلك أطلق اليهود على ابنها تسمة
ابن الإنسان
أي
ابن الشيطان