الحمد لله علي نعمة الاسلام وكفى بها نعمة
بارك الله فيك
الحمد لله علي نعمة الاسلام وكفى بها نعمة
بارك الله فيك
اقتباس:
الكلام ده كله غلط x غلط واللى يعرف يتكلم يوضح الموضوع
كل موضوع على انفراد حتى اسبت لكم كذب هذه الاقويل
وشكرا لسيادتكم
الى كل نصرانى ونصرانية حائر بين الطرفين ويريد معرفة الحقيقة ويخشى أن يترك دينه ثم يندم
يقول الأخ / يوسف محمود كلامآ غريبآ خلاصته أن دينكم يحقر المرأة ويعتبرها على سبيل المثال (عارآ ونجاسة ومكنة تفريخ)
ويقول الأستاذ/ Ramy malak أن هذا الكلام كله كذب وافتراء
فمن يحكم بينهما ليفصل لنا فى هذه القضية ؟
طبعآ لن نتحاكم الى كتاب الله وسنة رسوله
انما الحكم بيننا هو كتابكم المقدس وأقوال آبائكم فى الكنيسة
ان الأخ / يوسف محمود أرفق مع كل كلمة قالها صورة يؤيد بها كلامه يقول انها من الانجيل أو من أقوال أباء الكنيسة
وطبعآ من السهل البسيييييييييييط على كل من يريد معرفة الحقيقة أن يبحث فى هذه الصور ومطابقتها لما فى كتابكم المقدس وتفسيراته و أقوال أباء الكنيسة لمعرفة هل هذه المرفقات حقيقية أم أنها كذب وافتراء
أما من لا يريد معرفة الحقيقة ولكن يريد الاستمرار على ماهو عليه وآباؤه مهما كان خاطئآ
فهذا طبعآ ليس لنا أى كلام معه ( انما كلامه مع الله ربى وربه يوم الحساب)
استفسار بسيط من الأخ / يوسف محمود جزاك الله خيرآ
ان ديننا أيضآ يعتبر المرأة نجسة
بدليل أنه يمنع الرجل من أن يجامعها فى أيام الحيض
وبدليل أن الله يمنعها من أن تصلى له أو تقرأ قرآنه فى هذه الأيام
اخى اسلام:
اهلا و سهلا بك فى منتديات الفرقان:
هل معك حديث او ايه تذكر لفظ (نجسه) على المرأه؟؟؟؟؟
انا شخصيا لا استحضر مثل هذا النص
كما ان النجاسه الوارده بخصوص المرأة فى العهد القديم يشملهل و يشمل الشىء الذى تلمسه بل و الشخص الذى يلمس الشىء الذى تلمسه المرأه!!!!!
فلا مجال للمقارنه اذن...................
لا طبعآاقتباس:
هل معك حديث او ايه تذكر لفظ (نجسه) على المرأه؟؟؟؟؟
لا توجد آية أو حديث بهذا اللفظ عن المرأة
ولكن فقط كما ذكرت لك
توجد آيات أو أحاديث تمنع الرجل من أن يجامعها فى أيام الحيض
وتمنع المرأة من أن تصلى أو تقرأ القرآن فى هذه الأيام
اقتباس:
ان ديننا أيضآ يعتبر المرأة نجسة
بدليل أنه يمنع الرجل من أن يجامعها فى أيام الحيض
وبدليل أن الله يمنعها من أن تصلى له أو تقرأ قرآنه فى هذه الأيام
اقتباس:
لا طبعآ
لا توجد آية أو حديث بهذا اللفظ عن المرأة
أن النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لقيه في بعضِ طريقِ المدينةِ وهو جُنُبٌ ،فانْخَنَسْتُ منه ، فذهب فاغتسلَ ثم جاء ، فقال : أين كنتُ يا أبا هُرَيْرَةَ قال : كنتُ جُنُبًا ، فكرهتُ أنْ أُجَالِسَكَ وأنا على غيرِ طهارةٍ ، فقال : سُبْحانَ اللهِ ، إنَّ المسلمَ لا يَنْجُسُ .
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري- المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 283
خلاصة حكم المحدث: [صحيح] .
شكرآ لكما على ردكما
ولكن ما معنى هذا؟أتعنى أنى لا أكون نجسآ حتى وان كنت جنبآ ؟اقتباس:
فقال : سُبْحانَ اللهِ ، إنَّ المسلمَ لا يَنْجُسُ
وأن زوجتى مثلآ لا تكون نجسة حتى وان كانت فى أيام حيضها ؟
فلماذا اذآ يحرم على أن أجامعها فى أيام حيضها
ولماذا اذآ يحرم على أن أصلى أو أقرأ القرآن وأنا جنب
، وأيضآ يحرم عليها أن تصلى أو تقرأ القرآن وهى حائض
أعتذر عن التأخير نظراً لإنشغالي .
اقتباس:
أتعنى أنى لا أكون نجسآ حتى وان كنت جنبآ ؟
وأن زوجتى مثلآ لا تكون نجسة حتى وان كانت فى أيام حيضها ؟
خروج النجاسة من الإنسان لا تجعله نجساً وإنما الخارج من الإنسان هو النجس ، فالغائط والبول إذا خرج من الإنسان .. فهل يوصف المتغوط أو البائل بأنه نجس !
فالمسلم طاهر ولو كان جنباً ، وكذلك هو طاهر ولو أصابت ثوبه أو بدنه نجاسة ، وإنما يجب عليه غسل هذه النجاسة ، وإذا تبين لك أن المسلم طاهر علمت أن ما يلمسه المسلم وهو جنب لا ينجس ، إلا إذا كانت في يديه نجاسة فأصابت ذلك الملموس ، فإنه يحكم بنجاسة المكان الذي أصابته النجاسة لأجلها لا لأجل أن المسلم لمسها .
راجعاقتباس:
فلماذا اذآ يحرم على أن أجامعها فى أيام حيضها
http://islamqa.info/ar/43028
.
لا يمنع أن يكون جسم المسلم طاهر وهو في نفس الوقت محدث ؛ لأن الحدث هو وصف قائم بالبدن يمنع من الصلاة ونحوها مما تشترط له الطهارة .اقتباس:
ولماذا اذآ يحرم على أن أصلى أو أقرأ القرآن وأنا جنب ، وأيضآ يحرم عليها أن تصلى أو تقرأ القرآن وهى حائض
قال الشيخ محمد صالح المنجد :- وليس من الأدب مع القرآن قراءته على جنب وهو كلام الله عز وجل ، الذي يجب احترامه وتعظيمه وأن يُبْعَد عن كل ما يَمَسّ كرامته وقُدْسِيَّته من الأمكنة القذرة والمَحَالِّ المُحَرَّمة ، ولأن الجُنُبَ قادر على رفع الجنابة عنه متى شاء ، فَمُنِع من ذلك .
وللإستزادة حول قراءة القرآن للحائض راجع
http://islamqa.info/ar/2564
.
من هذا يعلم أن المسلم الجنب مثل غيره في المخالطة والمؤاكلة وسائر التعامل ، ولا ينجس ما لمسه لأنه ليس نجسا ، والذي يختص به الجنب عن غيره أنه مأمور بالغسل وجوبا إذا أراد الصلاة أو الطواف أو المكث في المسجد أو مس المصحف أو قراءة القرآن ، فإن لم يستطع الطهارة لعدم وجود الماء أو لخوفه من ضرر استعماله تيمم للصلاة وغيرها من كل ما يمنع عليه حال الجنابة ، فإن استطاع الغسل اغتسل وجوبا ، وإن مات قبل أن يغتسل غسل كما يغسل غيره من المسلمين عند الجمهور .
والله أعلم .
شكرآ لك