تتابع وتقول خارج السياق:
اقتباس:
في النهاية:
•إذا كان الإسلام هو دين الحق، فلماذا لا أؤمن به؟!!! هل تظن أننا كمسيحيين يمكن أن نَخدع أنفسنا بأن نغيِّر أو نستبدل أو – بتعبيرك الغير صحيح – نحرِّف في الكتاب المقدَّس لنخسر حياتنا وآخرتنا؟؟!!!!!!!!!! هذا غير معقول. وأنت تقول (نتآمر)، نتآمر على من يا أخي الفاضل؟؟ ولصالح من؟ أرجو أن تدرك ما تقول.
يا رجل هل تعقل كلامك؟!!
الحق لا يعرف بكثرة الأتباع، سل نفسك أنت ولا تسألني لماذا لا تؤمن بالإسلام؟!
هناك أسباب كثيرة تجعل شخصاً لا يؤمن بالحق، مثل الجهل، مثل الكبر، مثل الخوف.
يتآمر عليك رجال دينك ليضلوك؛ يأخذون أموالكم، ويرشمون نساءكم، وتقدسونهم؛ بالطبع هي شهوة تدعوهم لإضلالكم.
أنا أعجب من أمرك؛ ترى العالم وردياً، وكل ما فيه خير، كل ما فيه يبحث عن الحق، ويطلبه؛ وكأنك لا ترى المليارات التي على غير دينك؛ ممن يعبد البقر، أو يعبد غير إلهك، وكأن العالم لا يوجد فيه زنا، ولا يوجد فيه عبادة ثلاثة أشخاص، أو أكثر، ولا يوجد فيه قتل ولا ظلم إلخ ...
يقول ربي وأحق القول قول ربي عن قوم تابعوا الآباء في كفرهم ورفضوا الحق كبراً:
وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ (23) قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُمْ بِأَهْدَى مِمَّا وَجَدْتُمْ عَلَيْهِ آبَاءَكُمْ قَالُوا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ (24) فَانْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ (25) الزخرف.
ويقول جل وعلا عن أقوام يكتمون الحق:
الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (146) البقرة.
ويقص الله علينا قصص قومٍ كفروا بالله، وكذبوا رسله، وأعرضوا عن الحق، وكيف أنزل الله بهم صنوف العذاب في الدنيا؛ فاقرأ قول ربي وربك:
لَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (59) قَالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِهِ إِنَّا لَنَرَاكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (60) قَالَ يَا قَوْمِ لَيْسَ بِي ضَلَالَةٌ وَلَكِنِّي رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ (61) أُبَلِّغُكُمْ رِسَالَاتِ رَبِّي وَأَنْصَحُ لَكُمْ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (62) أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ جَاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلَى رَجُلٍ مِنْكُمْ لِيُنْذِرَكُمْ وَلِتَتَّقُوا وَلَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (63) فَكَذَّبُوهُ فَأَنْجَيْنَاهُ وَالَّذِينَ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَأَغْرَقْنَا الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا عَمِينَ (64) وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلَا تَتَّقُونَ (65) قَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ إِنَّا لَنَرَاكَ فِي سَفَاهَةٍ وَإِنَّا لَنَظُنُّكَ مِنَ الْكَاذِبِينَ (66) قَالَ يَا قَوْمِ لَيْسَ بِي سَفَاهَةٌ وَلَكِنِّي رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ (67) أُبَلِّغُكُمْ رِسَالَاتِ رَبِّي وَأَنَا لَكُمْ نَاصِحٌ أَمِينٌ (68) أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ جَاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلَى رَجُلٍ مِنْكُمْ لِيُنْذِرَكُمْ وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاءَ مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ وَزَادَكُمْ فِي الْخَلْقِ بَسْطَةً فَاذْكُرُوا آلَاءَ اللَّهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (69) قَالُوا أَجِئْتَنَا لِنَعْبُدَ اللَّهَ وَحْدَهُ وَنَذَرَ مَا كَانَ يَعْبُدُ آبَاؤُنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (70) قَالَ قَدْ وَقَعَ عَلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ رِجْسٌ وَغَضَبٌ أَتُجَادِلُونَنِي فِي أَسْمَاءٍ سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا نَزَّلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ (71) فَأَنْجَيْنَاهُ وَالَّذِينَ مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَقَطَعْنَا دَابِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَمَا كَانُوا مُؤْمِنِينَ (72) وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ هَذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (73) وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاءَ مِنْ بَعْدِ عَادٍ وَبَوَّأَكُمْ فِي الْأَرْضِ تَتَّخِذُونَ مِنْ سُهُولِهَا قُصُورًا وَتَنْحِتُونَ الْجِبَالَ بُيُوتًا فَاذْكُرُوا آلَاءَ اللَّهِ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ (74) قَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِمَنْ آمَنَ مِنْهُمْ أَتَعْلَمُونَ أَنَّ صَالِحًا مُرْسَلٌ مِنْ رَبِّهِ قَالُوا إِنَّا بِمَا أُرْسِلَ بِهِ مُؤْمِنُونَ (75) قَالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا بِالَّذِي آمَنْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ (76) فَعَقَرُوا النَّاقَةَ وَعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ وَقَالُوا يَا صَالِحُ ائْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِنْ كُنْتَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ (77) فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دَارِهِمْ جَاثِمِينَ (78) فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَةَ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ وَلَكِنْ لَا تُحِبُّونَ النَّاصِحِينَ (79) وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ (80) إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ (81) وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ (82) فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ (83) وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ (84) وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (85) وَلَا تَقْعُدُوا بِكُلِّ صِرَاطٍ تُوعِدُونَ وَتَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِهِ وَتَبْغُونَهَا عِوَجًا وَاذْكُرُوا إِذْ كُنْتُمْ قَلِيلًا فَكَثَّرَكُمْ وَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ (86) وَإِنْ كَانَ طَائِفَةٌ مِنْكُمْ آمَنُوا بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ وَطَائِفَةٌ لَمْ يُؤْمِنُوا فَاصْبِرُوا حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ بَيْنَنَا وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ (87) قَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لَنُخْرِجَنَّكَ يَا شُعَيْبُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَكَ مِنْ قَرْيَتِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا قَالَ أَوَلَوْ كُنَّا كَارِهِينَ (88) قَدِ افْتَرَيْنَا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا إِنْ عُدْنَا فِي مِلَّتِكُمْ بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللَّهُ مِنْهَا وَمَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَعُودَ فِيهَا إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّنَا وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ (89) وَقَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لَئِنِ اتَّبَعْتُمْ شُعَيْبًا إِنَّكُمْ إِذًا لَخَاسِرُونَ (90) فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دَارِهِمْ جَاثِمِينَ (91) الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْبًا كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيهَا الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْبًا كَانُوا هُمُ الْخَاسِرِينَ (92) فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَاتِ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ فَكَيْفَ آسَى عَلَى قَوْمٍ كَافِرِينَ (93) الأعراف.
ثم تقول:
اقتباس:
•أنت تتكلّم عن النبوة في تثنية 18 وتريد أن تُقنعني بما أقنَعت نفسك به، وكأن أصحاب الكتاب من اليهود قد اعتنقوا الإسلام بعدما اقتنعوا تمام الاقتناع بأن نبي الإسلام هو المقصود في تثنية 18 ؟؟؟!!!!!!!!!!
وكأن إيمان اليهود حجة، اليهود لم يؤمنوا بيسوع، فلماذا تؤمن به، قليل من التعقل أرجوك، فليكفر أهل الأرض جميعاً، فليعرضوا جميعاً، من اليهود من آمن بالنبي محمد مثل الحبر عبد الله بن سلام، وأبو محمد عبد الحق الإسلامي وكان حبراً من أحبار سبتة، في القرن الثامن الهجري وله الحسام الممدود في الرد على اليهود، والحبر شموائيل بن يهوذا بن آبوان وألف كتاب إفحام اليهود، وغيرهم الكثير ممن عرفوا الحق وأذعنوا له.
تقول:
اقتباس:
•عندما تتكلّم عن الروح القدس الذي أقول لك أنك للأسف لا تعرفه، فأنت تضرِب فيما عندك يا صديقي لأنه مكتوب في (سورة البقرة 87: وآتينا عيسى بن مريم البيِّنات وأيَّدناه بروح القدس) إذن فأنت تشكِّك في كتابك أيضًا ولا تؤمن بما هو مكتوب فيه. فالروح القدس هو واحد عندك وعندي.
هذا ليس له أدنى علاقة بموضوع المناظرة؛ وفرق بين الروح القدس عندي وعندك؛ فلا داعي للتشتيت.
تقول:
اقتباس:
•أرجو أن تهدأ أخي الفاضل، فنحن لسنا في حرب. هذا "حوار هادئ" كما أسميتموه.
أنا هادئ جداً والحمد لله، فصاحب الحق لا يجزع، وقدمت للتو من صلاة العشاء. الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ (28) الرعد.
تقول:
اقتباس:
(اقتباس - المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد سبيع (one1_or_three3)) واعلم أن هدف الحوار هو إظهار الحق؛ فإن ظهر لك الحق معي فاقبله على الفور فالدنيا فانية والآخرة خير وأبقى، والعكس بالعكس إن شاء الله تعالى.(اقتباس)
هل هذه مجرَّد كلمات أم إذا ظهر الحق معي فستقبله؟ إذا كنتَ قد بدأت هذا الحوار دون اقتناع بما قلتَه – أن العكس بالعكس، فلن يفيد شيئًا.
بالطبع أنا أقبل الحق من أي حد.
انتهى التعليق على كلامك كاملاً بفضل الله، وألخص للقارئ كلامي منعاً للتشتيت:
1- ذكرت الأسئلة التي لم يجب عليها المحاور: وهي خمسة:
اقتباس:
1- لون لنا كلمة ولكن من النص العبري.
2- هل تعتقد أن الله يعطي بني إسرائيل البركة لمجرد كونهم بني إسرائيل؟!! هل الله ظالم؟!!
3- لأي سبط من الأسباط الـ 12 كان الكلام؟ ولمن يعود الضمير (هم) في كلمة إخوتهم؟
يعني استبدل الضمائر الموجودة في هذا النص بالشعوب أو الأسباط المقصودة.
4- لماذا حرَّفَ ناسخُ النص الماسوري النص بهذه الطريقة؟!!
5- هل يصح لغة أن نقول أن الرئيس مرسي من إخوة المصريين؟!
وهل يصح لغة أن نقول أن الرئيس مرسي هو أخ لبعض المصريين؟!
2- طالبت المحاور الإتيان بمرجع يهودي يذكر أن اليهود يؤمنون بوحي الأفكار لا الحروف والألفاظ.
3- بينت أن الكنيسة الأولى لا تعرف طبيعة وماهية الوحي.
4- بينت من كلام علماء الكنيسة الشرقية أن حروف الكتاب المقدس وكلماته وألفاظه موحى بها من الله، وليس مجرد الأفكار كما زعم المحاور.
5- بينت من كلام العلماء والآباء الأوائل ما يفيد صراحة تحريف اليهود لكتبهم وعدم حفظهم إياها.
6- أجبت عن السؤال: لماذا يعرض الناس عن الحق؟!
إلى هنا ينتهي الكلام، وأطوي الصفحة وأسلمها للمحاور.