-
كمال زاخر: الكنيسة تعتقل كاميليا كأنها لا إنسان وبدون وجه حق حتى ترحل عن عالمنا
الثلاثاء 3 أغسطس 2010
اتهم كمال زاخر مؤسس التيار العلمانى القبطى، قيادات الكنيسة بالكيل بمكيالين فى قضية كاميليا وقال فى بيان نشره أمس «حصلت شبكة " المرصد الإسلامي " على نسخة منه قال فيه نحن ندعو للدولة المدنية ونحتمى بالمؤسسة الدينية وننطلق منها للضغط للحصول على مطالبنا، نقول بحرية الاعتقاد ونحشد الشارع عندما تقرر إحداهن إعلان رغبتها فى تفعيل حريتها هذه، وعندما نستردها ــ وكأنها شىء لا إنسان ــ نعتقلها بغير حق أو سند من القانون أو المنطق ــ حتى ترحل عن عالمنا، تحت زعم إعادة تأهيلها، فى إعادة إنتاج للأنساق الشمولية القمعية، غير مدركين أن القهر قد ينتج طاعة ظاهرية لكنه لا ينتج ولاء وإيمانا».
واستنكر زاخر عدم اتخاذ الكنيسة لخطوات عملية، حتى الآن، لمحاكمة الكاهن وقال «كيف يحملون زوج كاميليا على الأعناق بدلا من محاكمته وعزله بعد أن فشل فى رعاية بيته كأحد مبررات إقامته على خدمته ككاهن، يفترض به أن يرعى بيوت الأقباط فى منطقته كلها».
http://www.tanseerel.com/main/articl...rticle_no=9171
-
-
الحمد لله الذي جعل ديني الاسلام
-
مفاجأة : كاميليا شحاتة سحبت كل رصيدها في البنك ولم تأخذ منه شيئاً تركته لزوجها الكاهن
الجمعة 6 أغسطس 2010
فجر القس إكرام لمعي مفاجأة بقوله على رغم فرحة كاميليا بعملها المتواضع كمدرسة التى دخلها لا يتعدى الجنيهات القليلة ،ـ إلا أن الأموال كانت متدفقة عليها من زوجها الكاهن ومع ذلك شعرت أن كل أموال الدنيا لا تساوى حريتها، فسحبت هذه الأموال وتركتها له لينعم بها، فحريتها تساوى الكثير. لقد كان هروب كاميليا من زوجها صرخة حرية تتمنى أن تفعلها الكثيرات من اللاتى يعشن فى نفس الظروف والأسئلة المحيرة التى يجب أن نجد عليها إجابات شافية هى: ما هو الموقف الآن من قانون الأحوال الشخصية للمسيحيين؟ وماذا ستفعل الدولة؟ وماذا سيفعل شنودة ؟ إن القول أن الذين لا يخضعون للكنيسة لا لزوم لهم وليتركوها، لم تعد ذات جدوى بعد أن وصل الأمر إلى زوجات الكهنة والرعاة. فلابد من إعادة النظر فى هذا الأمر حيث قد ثبت أن واضعى لائحة 1938م ومن قبلهم لائحة البابا كيرلس أبى الإصلاح ومن قبلهم لائحة ابن العسال، كانت لهم النظرة الثاقبة لحماية الكنيسة من التشقق والتصدع.
وذكر لمعي تقرير لمعهد جالوب بعد حرب 1973م يقول إن أكثر مؤسستين منضبطتين فى مصر هما الجيش والكنيسة الأرثوذكسية فهل لنا أن ننقذ الكنيسة من الانهيار؟!
إن هذا الأمر ليس مسئولية الكنيسة فقط بل هو أيضا مسئولية الدولة التى عليها أن تجيب هل نحن نعيش فى دولة مدنية أم دينية؟ فإذا كانت الدولة مدنية فلنضع الأمور فى نصابها بقوانين ودساتير مدنية يخضع لها الجميع وتحفظ السلام الاجتماعى والنظام العام، وان كانت دينية فليترك الأمر على ما هو عليه.
http://www.tanseerel.com/main/articl...rticle_no=9264
-
بعد عجز الكنيسة عن اقناعها بترك الاسلام : كاميليا تعاني من حالات هياج عصبي بسبب الادوية المدمرة
السبت 7 أغسطس 2010
في تطور خطير لقضية زوجة الكاهن " الأخت كاميليا شحاته " علمت شبكة " المرصد الإسلامي " من مصدر كنسي مقرب أن كاميليا حالتها الصحية ازدادت سوءً وقد تصل لعدم شفاءها نتيجة الأدوية والعقاقير التي تملكت من الدم والجسم بالكامل تحت إشراف طبي كنسي ، وأكد المصدر أن كاميليا أصبحت مصابة بهيستريا دائمة نتيجة الصدمات الكهربائية الشديدة التي تعرضت لها ، وأكد أن الوحيد الذي اعترض على طريقة العلاج هذه هو الأنبا موسى أسقف الشباب ولكن شنودة بارك هذه الطريقة في العلاج بعد رفضها العودة للمسيحية ..
http://www.tanseerel.com/main/articl...rticle_no=9272
-
شنودة يقوم بزيارة خاصة لكاميليا ويصلي لها صلاة خاصة
السبت 7 أغسطس 2010
علمت شبكة " المرصد الإسلامي " أن شنودة فور عودته إلى القاهرة يوم الأحد القادم سوف يقوم بزيارة الأخت كاميليا ، " لآخر مرة " قبل نقلها للدير وكأن التاريخ يعيد نفسه حيث تتكرر فصول قصة " وفاء قسطنطين زوجة كاهن كنيسة أبو المطامير من جديد مع السيدة كاميليا شحاتة زاخر، زوجة القس تادرس سمعان، راعى كنيسة مار جرجس بدير مواس ، التي تتمني الكنيسة أن تجعلها تظهر في وسائل الإعلام لتنفي كل ما تنشره وسائل الإعلام عنها وتؤكد أنها مسيحية و أنها فضلت " أو اختارت قسراً " حياة الرهبنة ولذا فهي ستذهب للدير بكامل رغبتها إلا أن حالتها الصحية لا تسمح بذلك .
وكان أسقف بارز في المجمع المقدس قد أكد أن انتظار شنودة ليحسم ملف كاميليا يرجع لكون الكنيسة تنتظر " صلاة معينة " يصليها لها شنودة تتصور الكنيسة أنها قادرة علي شفاءها ، قبل أن يقرر نقلها لدير وادي النظرون أو دير آخر لتمنع عن الزيارة في منفاها الجديد إلى أجل غير محدد .
http://www.tanseerel.com/main/articl...rticle_no=9274
-
بالصوت .. فتوى مرقص عزيز " الأب يوتا " بقتل كل من يترك المسيحية ويدخل الإسلام تلقى صدى في حالات قتل المسلمين الجدد مؤخراً
السبت 7 أغسطس 2010
أفتى مرفص عزيز " الأب يوتا " الكاهن التابع للكنيسة المصرية والذي يخدم الآن في إحدى الكنائس الأرثوذكسية المصرية في الولايات المتحدة الأمريكية بقتل كل من يترك المسيحية ويدخل الإسلام ، ووصف الشخص الذي يترك المسيحية ويدخل الإسلام بالخيانة العظمى ولابد من قتله ..
يذكر أن هذه الفتوى قد لاقت صدى كبير في أوساط الأسر النصرانية فتسببت في حالات قتل كثيرة طوال الفترة الماضية لكل من تسول له نفسه ترك المسيحية والدخول للإسلام ..
http://www.tanseerel.com/main/articl..._article_no=9278
-
http://www.almesryoon.com/images/main_r2_c5.jpg
أصيبت بنوبات هسترية بعد تعرضها لضغوط عصبية شديدة و 5 عمليات غسيل دماغ ..نقل زوجة كاهن دير مواس للدير بعد عودة البابا شنودة
كتب ـ جون عبد الملاك (المصريون) | 06-08-2010 22:23
يصل البابا شنودة الثالث – بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية – غدا " الأحد " إلي القاهرة قادماً من رحلة علاجية استغرقت 3 أسابيع أجري فيها فحوصات علي جسمه بالكامل خصوصاً الكلي والكبد حيث تنتظر العديد من الملفات الهامة لحسمها وعلي رأسها قضية كاميليا شحاتة زاخر، زوجة القس تادرس سمعان، راعى كنيسة مار جرجس التي وصلت حالتها – بحسب مصدر كنسي مطلع – إلي حالة لا ترجي شفاؤها – بعد تعرضها لـ 5 عمليات " غسيل دماغ " ظناً من الكنيسة أنها تعرضت لغسيل " مخ " لتتحول للإسلام في مبني الجمعية الشرعية بالمنيا أو عن طريق ابن خالها الذي أشهر إسلامه ومن ثم فهم " يغسلون لها المغسول " ، حسب قول المصدر ، الذي أكد للمصريون على أن كاميليا تعاني من نوبات هسترية شديدة بعد تعرضها لصدمات كهربائية شديدة فضلا عن تناولها لبعض حبوب " الهلوسة " لتبدو وكأنها " جنت " بما يبرر نقلها للدير وهو ما اعترض عليه الأنبا موسي أسقف الشباب رافضاً طريقة العلاج التي باركها البابا شنودة بعد فشل الكنيسة في الصلاة لها لتشفي مما وصلت إليه .
كما يقرر البابا فور عودته تحديد موعد للقاء الأنبا أغابيوس أسقف دير مواس والكاهن تداوس سمعان زوج السيدة كاميليا حتى تطالبه أصوات في الكنيسة بضرورة فرض عقوبة كنسية علي الزوج للإيحاء للدولة برفضه لسياسة التهييج التي اتبعها – وهو ما يميل إليه الأنبا بيشوي سكرتير المجمع المقدس – إلا أن البابا يري أن عقاب الكاهن دون الأسقف الذي حشد المظاهرات – بعلم البابا – للتظاهر بالكاتدرائية ربما يضعه في حرج .
وبمجرد عودته سوف يقوم البابا بزيارة السيدة كاميليا " لآخر مرة " قبل نقلها للدير وكأن التاريخ يعيد نفسه حيث تتكرر فصول قصة " وفاء قسطنطين زوجة كاهن كنيسة أبو المطامير من جديد مع السيدة كاميليا شحاتة زاخر، زوجة القس تادرس سمعان، راعى كنيسة مار جرجس بدير مواس ، التي تتمني الكنيسة أن تجعلها تظهر في وسائل الإعلام لتنفي كل ما تنشره وسائل الإعلام عنها وتؤكد أنه مسيحية و أنها فضلت " أو اختارت قسراً " حياة الرهبنة ولذا فهي ستذهب للدير بكامل رغبتها إلا أن حالتها الصحية لا تسمح بذلك .
وكان أسقف بارز في المجمع المقدس قد أكد لـ " المصريون " أن انتظار البابا شنودة ليحسم ملف كامليا يرجع لكون الكنيسة تنتظر " صلاة معينة " يصليها لها البابا تتصور الكنيسة أنها قادرة علي شفاءها ، قبل أن يقرر نقلها لدير وادي النظرون لتمنع عن الزيارة في منفاها الجديد إلى أجل غير محدد .
http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=36429
-
-
http://dostor.org/sites/default/files/eldostor_logo.png
مفكرون ونشطاء أقباط يطالبون الكنيسة بإظهار كاميليا شحاتة لنفي شائعة إسلامها
السبت, 14-08-2010 - 12:28الجمعة, 2010-08-13 16:18 | شريف الدواخلي
انتقد مفكرون أقباط حالة الصمت المطبق لقيادات الكنيسة الأرثوذكسية تجاه ما نشرته بعض المواقع الإلكترونية بشأن إسلام السيدة كاميليا شحاتة زوجة كاهن دير مواس مؤكدين أن كلمة «نرفض التعليق» التي أطلقها أساقفة المجمع المقدس تزيد الأمور احتقاناً، فضلاً عن كونها ضد مبادئ الشفافية التي تدعيها الكنيسة، وطالب المفكرون الكنيسة بإنهاء تلك الأزمة سريعاً قبل أن يحدث ما لا يحمد عقباه وذلك بالسماح للسيدة كاميليا بالظهور في الإعلام لنفي شائعات إسلامها بنفسها و إلا فالرأي العام لن يصدق سوي تلك الشائعات.
يقول الدكتور رفيق حبيب، المفكر القبطي: في البداية كان هناك غضب ضخم من شباب الكنيسة يستهدف إرجاع المرأة « زوجة الكاهن»، وكانت كل المعلومات تنحصر في وجود خلاف عائلي إلا أن الغضب كان غير مناسب لحالة الخلاف العائلي وعندما عادت أقر الجميع بأنه خلاف عائلي «مما أحرج الكنيسة » لقيامها بالتمرد علي الدولة في شأن خاص..إلا أن الحديث عن إسلامها يجبرنا علي وضع الأمور في نصابها لأنه يبرر حالة الغضب والإصرار علي إعادتها، فضلاً عن تحمل الكنيسة أن تدان بسبب تظاهر الأقباط في قضية عائلية، والحقيقة أن الدولة والكنيسة توافقتا علي أن تجعل المسألة عائلية حتي لا تضع نفسها في حرج أكبر، ونحن لا نستطيع الجزم بالحقيقة ولكن تبدو قصة إسلامية «منطقية» وأكثر تماسكاً، وما يؤكد ذلك هو تسليم الدولة « لمواطنة مصرية كاملة الأهلية» للكنيسة، ليتكرر سيناريو وفاء قسطنطين زوجة كاهن أبو المطامير، حيث تم إيداعها في بيت «تكريس» علي أن يتم نفيها للدير علي ألا تظهر مرة أخري، فلو كانت المشكلة فعلاً عائلية فيفترض أن ترجع لزوجها، مما وضع الدولة والكنيسة في حرج لإخفاء الحقيقة ولتكرار تسليم من يشهر إسلامه للكنيسة والتحفظ عليه في أماكن آمنة ملك للكنيسة.
واستبعد «حبيب» أن تتحرك أي جهة للتحقيق في الأمر ويكفي أن وفاء قسطنطين محتجزة - لو كانت علي قيد الحياة - منذ 5 أعوام دون وجه حق بالرغم من أن الدولة لا تفعل ذلك من المتنصرين..الأمر الذي يورط الدولة في تسليم شخص مسلم للكنيسة وتترك لها أن تفعل فيه ما تشاء، بما يشعل الغضب الشعبي والرأي العام الإسلامي وينذر باحتمالات صدام حقيقي ربما لا تستطيع الدولة كبح جماحه فيما بعد.
بدوره انتقد المفكر جمال أسعد تواطؤ الدولة متواطئة مع الكنيسة بشكل عام في أزمة كاميليا وغيرها من الأزمات السابقة التي تأخذ «شو إعلامي» بما يبرر الدعاوي المتلاحقة بتفتيش الأديرة لإحساس المسلمين بأنها أراض تخص الكنيسة ولا ولاية للدولة عليها، وإن لم يكن هناك واقع عملي وفعلي لتصديق هذا الكلام لكن سياق الأحداث يجعل هذا السؤال بلا جواب «لماذا لا يتم تفتيش الأديرة»؟.
وتساءل أسعد:لأي مواطنة تدعو الكنيسة بينما من يشهرون إسلامهم تسلمهم الدولة لها بما يهدر القانون وحقوق الإنسان فضلاً عن إكراهها علي الإقامة القسرية في مكان لا يعرفه أحد بالإجبار بعيداً عن أي ولاية للدولة ! والحل هو ظهور لنفي شائعات إسلامها بنفسها.
مضيفاً: الابتزاز السياسي من جانب الكنيسة ولي ذراع الدولة أمام النظام الهش وخضوعه لابتزاز الكنيسة خلق مناخ طائفي لدي الرأي العام الإسلامي والبابا أصبح أقوي من الدولة، وهو ما يدق ناقوس الخطر من رد فعل إسلامي قوي .
أما كمال زاخر - منسق جبهة العلمانيين الأقباط - فيطالب النائب العام بالتحقيق في ملابسات أزمتي زوجة كاهن أبو المطامير وزوجة كاهن المنيا، وتقديم من عرَّض أمن الوطن وسلامه للخطر أيضاً لمحاكمة عاجلة، قائلاً: نحن بارعون في الكيل بمكيالين وربما ثلاثة أو أربعة ؛ فعندما تكون صاحبة قرار الفرار زوجة كاهن تحشد الجماهير الغاضبة والمغيبة في أقل من 24 ساعة، تصرخ وتزأر وكأن علي رأسها الطير أو"ريشة"، بعد أن صور لها أن الكنيسة مستهدفة وعلي وشك الانهيار، ولا تهدأ حتي تستعاد، فيحملون زوجها علي الأعناق بدلاً من محاكمته وعزله بعد أن فشل في تدبير بيته كأحد مبررات إقامته علي خدمته، فيما لو كانت ذات الأحداث متعلقة بآحاد الناس لا تهتز شعرة واحدة في ذقن أحدهم، وتتكشف الأحداث ثانية ومعها نعرف أنها لم تختطف بل خرجت بملء إرادتها، وتعود لتسلم للكنيسة وتحتجز هي أيضاً في مكان أمين بالكنيسة، ذلك التعبير الأمني الغامض وغير المبرر. ونتواجه ثانية مع ذات التداعيات التي تستثمرها وتفعِّلها القوي الظلامية ومستثمري الاحتقانات مما يهدد سلامة الوطن بالكامل.
http://dostor.org/politics/egypt/10/august/13/25322