صدر حديثًا بالوثائق الْـمُصَوَّرة (3): كشف أكاذيب القسِّيس (زكريا بطرس ) رضاع الكبير
006
صدر حديثًا بالوثائق الْـمُصَوَّرة (3): كشف أكاذيب القسِّيس ( زكريا بطرس وأمثاله ) حول رضاع الكبير
بالوثائق الْـمُصَوَّرة: سلسلة كشف أكاذيب أعداء الإسلام (3)
اسم الكتاب:
كشف أكاذيب القسِّيس (زكريا بطرس وأمثاله)
حول رضاع الكبير
روايات تاريخية وحديثية تُـحَقَّق لأول مرة
اسم المؤلف: عبد الله رمضان موسى - كلية الشريعة.
الطبعة: الأولى - صفر 1431هـ - يناير 2010م.
غلاف الكتاب (ملون):
http://www.akazeab.com/image/akazeeb3.JPG
مكان توفر الكتاب في معرض القاهرة للكتاب 2010: سراي 4 (مكتبة ابن تيمية – مكتبة التوعية - وغيرهما)، ومكتبات الجناح السعودي (مكتبة العلوم والحكم – دار الراية - وغيرهما).
تليفون الْـمُوَزِّع بمصر : 0118737605- 0105255140
لمراسلة المؤلف: moosa888@hotmail.com
=================================================
الفهرس
مقدمة المؤلف 3
لماذا تَصَدَّى هذا القِسِّيس الخَسِيس لقيادة حَمْلة الافتراءات الكاذبة؟ 4
بالوثائق الْـمُصَوَّرَة: وثيقة تُثْبِت: زكريا بطرس شاذ جنسيًّا؛ يغتصب الأطفال 6
تنبيهات مهمة 8
الباب الأول
مُقَدِّمات من عِلْم أصول الحديث وعِلْم أصول الفقه
الْـمُقَدِّمة الأولى: أهمية الإسناد في شريعة رب العالمين والتَّثَبُّت في قبول الأخبار 12
المطلب الأول: أهمية الإسناد في شريعة رب العالمين 13
المطلب الثاني:لماذا اشتملت بعض كُتُب الحديث - وغيرها - على روايات ضعيفة، ولَـمْ تقتصر على الصحيحة؟!16
ما الذي يَفْعله أعداء الإسلام؟ 20
المطلب الثالث: لماذا لَـمْ يتجنَّب العالِم كِتابَة الأحاديث التي لا يثق في رُواتها؟ 21
المطلب الرابع:عِلْم الحديث من عجائب الدنيا التي اخْتَصَّ الله بها المسلمين 21
الْـمُقَدِّمة الثانية: الْـمُرْسَل 22
المطلب الأول: تعريف « الْـمُرْسَل »22
المطلب الثاني: حُكْم الْـمُرْسَل 24
الْـمُقَدِّمة الثالثة: الْـمُدْرَج 26
المطلب الأول: تعريف «الْـمُدْرَج» مع ذِكْر مثال للتوضيح 26
المطلب الثاني:طُرُق معرفة الْـمُدْرَج 30
المطلب الثالث: مثالان مُهِمان لتوضيح الْـمُدْرَج في روايات ابن شهاب الزهري 33
المطلب الرابع: تصريح كبار أئمة الحديث بأن الزهري كانت عادته أنْ يُدْرِج في أحاديثه كلمات يُرْسلها دُون إسناد أو يقولها مِن عند نفْسه39
الْـمُقَدِّمة الرابعة: هل يُشْترَط - عند الْـحُكْم بصحة حديث أو ضَعْفه - أن يكون قد تكلم عليه علماء الحديث السابقين؟ 44
الْـمُقَدِّمة الخامسة: اتفاق العلماء على أنه لا يجوز الاحتجاج بـ «واقعة عَيْن» أو «حكاية حال» 48
يتابع