يابرعي يا ##############اقتباس:
ففي نهاية انجيل متى قال رب المجد يسوع ( فاذهبوا وعمدوهم بسم الآب والابن والروح القدس )
حتي هذا النص محرف والنص الصحيح هو (عمدوهم باسمي)
تم التحرير من قبل المشرف
عرض للطباعة
يابرعي يا ##############اقتباس:
ففي نهاية انجيل متى قال رب المجد يسوع ( فاذهبوا وعمدوهم بسم الآب والابن والروح القدس )
حتي هذا النص محرف والنص الصحيح هو (عمدوهم باسمي)
تم التحرير من قبل المشرف
16وَأَمَّا الأَحَدَ عَشَرَ تِلْمِيذاً فَانْطَلَقُوا إِلَى الْجَلِيلِ إِلَى الْجَبَلِ ،حَيْثُ أَمَرَهُمْ يَسُوعُ. 17وَلَمَّا رَأَوْهُ سَجَدُوا لَهُ ،وَلَكِنَّ بَعْضَهُمْ شَكُّوا. 18فَتَقَدَّمَ يَسُوعُ وَكَلَّمَهُمْ قَائِلاً: ((دُفِعَ إِلَيَّ كُلُّ سُلْطَانٍ فِي السَّمَاءِ وَعَلَى الأَرْضِ، 19فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ وَعَمِّدُوهُمْ بِاسْمِ الآبِ وَالاِبْنِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ. 20وَعَلِّمُوهُمْ أَنْ يَحْفَظُوا جَمِيعَ مَا أَوْصَيْتُكُمْ بِهِ. وَهَا أَنَا مَعَكُمْ كُلَّ الأَيَّامِ إِلَى انْقِضَاءِ الدَّهْرِ)). آمِينَ.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم سلفي
قبل ان تتهم الآخر بالتحريف افهم واقرأ لا داعي لتعصبك الاعمى ان تنقاد بحقدك وكراهيتك لاقاء التهم بالباطل يا ########### .....شكراً
http://www.albichara.org/readbible.p...??&nj=106&tr=2
تم التحرير من قبل المشرف
اثبات تحريف العدد 28 : 19 من إنجيل متى وبطلان الاستشهاد به :
لا يعرف أي احد من الحواريين و التلاميذ حتى بولس نفسه هذه الصيغة بل الصيغة الواردة فى اعمال الرسل 2 : 38 هي هكذا :
(( فقال لهم بطرس توبوا وليعتمد كل واحد منكم على اسم يسوع المسيح لغفران الخطايا فتقبلوا عطية الروح القدس. ))
و كذلك فى اعمال 8 : 16 :
(( لانه لم يكن قد حل بعد على احد منهم. غير انهم كانوا معتمدين باسم الرب يسوع. ))
و الصيغة فى مرقص 16 : 15 على سبيل المثال ايضاً لا تذكر الثلاثة اقانيم المزعومة :
(( وقال لهم اذهبوا الى العالم اجمع واكرزوا بالانجيل للخليقة كلها .))
والمسيح على زعمهم قال النص الوارد في متى 28 : 19 أمام الاحد عشر تلميذ على الجبل فيما يمكن ان نسميه خطبة الوداع او آخر ما قاله المسيح على زعم كاتب انجيل متى و من الصعب ان نتخيل ان الاحد عشر تلميذ نسوا هذا القول المهم و الاساسى و لم يذكره احد بالمرة بعد ذلك اطلاقا .
هل تصدق جملة واحدة لم يستطع التلاميذ حفظها بل اهم جملة و آخر ما نطق به المسيح و لم ينفذها اياً تلاميذه اطلاقا ؟! .
و الخلاصة الصيغة لا تظهر فى العهد الجديد كله ابداً وكل كتبة الاناجيل والرسائل واعمال الرسل ليس عندهم علم بهذه الصيغة و لا توجد هذه الصيغة الا فى انجيل متى فقط مقحمة على السياق كما وضحت .
والكنيسة الاولى فى القرن الاول و حتى نهاية القرن الثانى لم تستعمل هذه الصيغة فى التعميد ابداً بل كان التعميد باسم المسيح فقط .
وفى كتاب ( تعليقات بيك على الانجيل ) و هو من اشهر كتب الشروح عندهم يقول بالحرف الواحد ما معناه : معظم المعلقين يشكوا ان صيغة التثليث هذه كانت اصلية عند هذه النقطة فى انجيل متى حيث انها لاتوجد فى اى مكان اخر من العهد الجديد الذى لا يعرف هذه الصيغة و يصف التعميد انه يتم باسم المسيح . كما فى اعمال 2 : 38 و 8 : 16 .
و هناك ادلة كثيرة لاقوال علماء كثيرين موجودة واقوال العلماء هذه ليست من فراغ لكن لها دراسة مستفيضة سنذكرها بايجاز فى السطور القادمة .
عندما قال بطرس فى اعمال الرسل تعمدوا باسم يسوع المسيح مباشرة بعد صعود المسيح هل نسى الصيغة التى قالها المسيح امامهم جميعاً قبل صعوده؟ بالطبع لا فهذا لا يمكن قبوله اطلاقاً فى أمر اساسى فى العقيدة مثل التعميد ولا يمكن ان يتجاهله الحواريون بعد ان سمعوه من المسيح و لا ينفذوا امره بالتعميد باسم الثالوث و يعمدوا الناس ومن بعدهم الى اكثر من قرنين باسم يسوع فقط .
ولنا ان نسأل ببساطة شديدة ايهما يجب ان يتبع النصارى فى التعميد صيغة المسيح ام صيغة بطرس و مرقص السابق ذكرهما ولا حظ ان موضوع التثليث توارى قليلاً لان كل هذه النصوص لا تثبت شيئا او تنفيه فى موضوع التثليث هذا و لاحظ ان مرقص هوالذى يعتبر المرجع لمتى من هنا ترجحت صيغة مرقص التى لا هذا النص . و حتى تزيد - اللخبطة - تأمل النص التالى من كولوسى 3 : 17 :
(( وكل ما عملتم بقول او فعل فاعملوا الكل باسم الرب يسوع شاكرين الله والآب به ))
هل فهمت شيئا العمل باسم يسوع الرب شاكرين الله و الاب به هل الله هو الاب ام الرب يسوع ام كلاهما و اين الورح القدس التى دائما مهملة لاهوتيا اريد من يفسر لى عبارة شاكرين الله و الاب من هما و لاحظ ان الجملة بها ثلاثة الهة الرب يسوع و الله و الاب يعنى ثلاثة اخرى غير المعتادة هل من مفسر ؟؟؟
و اليك _ أيها المتصفح الكريم _ اقوى دليل على ان هذه الصيغة مقحمة على النص الاصلى و يسمى دليل يوسيبيوس :
من هو يوسيبيوس ؟
الجواب هو ابو المؤرخين النصارى و اهمهم على الاطلاق ولد حوالى 260 و مات 340 و و كان فى قيصرية التى بها اعظم مكتبة مسيحية فى ذلك العصر التى جمعها اورجانيوس (اوريجين ) و بامفيلس و فى هذه المكتبة تحت يد يوسيبيوس كان هناك نسخ من الاناجيل اقدم بمئتى عام عن الموجود عندنا الان و يقال انه كان بها النص الاصلى للانجيل المنسوب الى متى و قرأ يوسيبيوس العدد فى متى 28 : 19 و استشهد به فى كتبه الكثيرة التى كتبها فى الفترة من 300 الى 336 و منها تعليقات و شروح على المزامير و على اشعيا و كتابه الشهير تاريخ الكنيسة و كتابه فى مدح الامبراطور قسطنطين اقول ذكر يوسيبيوس هذا العدد فى متى اكثر من مرة و للدقة ذكره 18 مرة و فى كل هذه المرات كان النص كالتالى :
" فاذهبوا وتلمذوا جميع الامم وعمدوهم باسمى " و لم يذكر الصيغة الثلاثية و لا مرة واحدة بل لم يتكتفى بالاستشهاد فقط بل وضح فى كتابه الذى يسمى : Demonstratio Evangelica
و شرح فيه كيف انه لم يطلب منهم فقط ان يتلمذوا جميع الامم و يعمدوهم بل باسمه و يشرح معنى وجود اسمه فى هذه العبارة . ومن الواضح بلا جدال ان كل النسخ الموجودة و التى كانت فى متناول يد يوسيبيوس و كلها غير موجودة الان لا يوجد بها الصيغة الثلاثية التى اضيفت فيما بعد .
و بالنسبة الى اوريجين و كليمنت لا يوجد اى اشارة لصيغة التثليث ايضا و الغريب ان هذا المقطع عند اوريجين كان يتوقف دائما عند كلمة الامم !!
و المرة الوحيدة التى ذكر فيها نص متى الثالوثى فى اعمال كليمنت السكندرى و لكن ليس كنص من الانجيل بل كقول قاله مبتدع روحى اسمه ثيودوتس و لا يشير الى النص القانونى و ربما ببحث اكثر يتضح ان ثيودوتس هذا هو الذى اخترع النص و بدأ ياخذ طريقه حتى وصل الى الكتاب المقدس .
و هناك شاهد اخر ليس بقوة الشهود السابقين و لكنه يدعم الفكرة انه افراتيز الاب السريانى وكتب بين اعوام 337 و 345 و كان نص متى عنده كالتالى : " فاذهبوا وتلمذوا جميع الامم وسوف يؤمنوا بى " و هذا قرينة اخرى تضاف للدلائل التى ذكرتها .
و الان ماذا يوجد فى التفسير الحديث للكتاب المقدس طبعة دار الثقافة يقول فى تفسير انجيل متى صفحة 462 يقول بالحرف" ان المعمودية فى عصور العهد الجديد بحسب ما جاء فى مصادرنا كانت تمارس باسم يسوع و هو امر غريب اذ ان يسوع وضع لنا صيغة ثالوث واضحة قبل صعوده .... و قيل ان هذه الكلمات لم تكن اساساً جزء من النص الاصلى لانجيل متى لان يوسيبيوس اعتاد فى كتاباته ان يقتبس متى 28 : 19 فى صيغتها المختصرة اذهبوا و تلمذوا جميع الامم باسمى "
اى ان تفسيرهم لعدم وجود النص فى كتابات يوسيبيوس انه يقول صيغة مختصرة و هذا غير منطقى لانها صيغة لا يجوز اختصارها من اى شخص حتى لو كان يوسيبيوس هذا .
و الان اليك - أيها القارىء الكريم - بعض الاقوال والادلة من العلماء الغربيين ضد هذا العدد فى متى 28 : 19 ترجمها الاخ الصارم بارك الله فيه فى منتدى الدعوة .
مجموعة من الأدلة ضد النص التراثي لمتى 28 - 19.- كتبه ( كلينتون دي ويليس )
{متى 28: 19 فاذهبوا وتلمذوا (وعمدوا) جميع الامم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس.}
- موسوعة الأديان والأخلاق :
قالت الموسوعة على ما جاء في متى 28: 19:
إنه الدليل المركزي على وجهة النظر التراثية للتثليث.
إن كان غير مشكوك، لكان بالطبع دليلاً حاسماً، ولكن كونه موثوقاً أمر مطعون فيه على خلفيات نقد النصوص والنقد الأدبي والتاريخي.
ونفس الموسوعة أفادت أن :
إن التفسير الواضح لصمت العهد الجديد عن اسم الثالوث واستخدام صيغة أخرى (بإسم المسيح في أعمال الرسل وكتابات بولس، هو (أي التفسير) أن هذه الصيغة كانت متأخرة، وأن صيغة التثليث كانت إضافة لاحقة.
{ يشير الكاتب إلي الصيغة التي وردت في أعمال الرسل ورسائل بولس ومن مثلها :
(أعمال 8)12 ولكن لما صدقوا فيلبس وهو يبشر بالامور المختصة بملكوت الله "وباسم يسوع المسيح اعتمدوا" رجالا ونساء.
(كورنثوس1 1)2 الى كنيسة الله التي في كورنثوس المقدسين في المسيح يسوع المدعوين قديسين مع جميع الذين يدعون "باسم ربنا يسوع المسيح" في كل مكان لهم ولنا. وغيرها ولا وجود إطلاقاً لصيغة التثليث في متى}.
- إدموند شلنك، مبدأ (عقيدة) التعميد (صفحة 28) :
صيغة الأمر بالتعميد الوارد بمتى 28: 19 لا يمكن أن يكون الأصل التاريخي للتعميد المسيحي. وعلى أقل تقدير، يجب أن يفترض أن هذا النص نـُـقِـلَ عن الشكل الذي نشرته الكنيسة الكاثوليكية.
- تفسير العهد الجديد لتيندال،( الجزء الأول، صـ 275):
إن من المؤكد أن الكلمات "باسم الأب والإبن والروح القدس" ليست النص الحرفي لما قال عيسى، ولكن ... إضافة دينية لاحقة.
- المسيحية، لويلهيلم بويست و كيريوس(صـ 295) :
إن الشهادة للإنتشار الواسع للصيغة التعميدية البسيطة [باسم المسيح] حتى القرن الميلادي الثاني، كان كاسحاً جداً برغم وجود صيغة متى 28: 19 لتثبت أن الصيغة التثليثية أقحمت لاحقاً.
- الموسوعة الكاثوليكية، (المجلد الثاني، صـ 236) :
إن الصيغة التعميدية قد غيرتها الكنيسة الكاثوليكية في القرن الثاني من باسم يسوع{عيسى} المسيح لتصبح باسم الأب والإبن والروح القدس.
- قاموس الكتاب المقدس لهاستينج،(طبعة 1963، صـ 1015):
الثالوث. - ... غير قابل للإثبات المنطقي أو بالأدلة النصية {لا معقول ولا منقول}، ... كان ثيوفيلوس الأنطاكي (180م) هو أول من استخدم المصطلح "ثلاثي"، ... (المصطلح ثالوث) غير موجود في النصوص.
النص التثليثي الرئيسي في العهد الجديد هو الصيغة التعميدية في متى 28: 19 ... هذا القول المتأخر فيما بعد القيامة غير موجود في أي من الأناجيل الأخرى أو في أي مكان آخر في العهد الجديد، هذا وقد رآه بعض العلماء كنص موضوع في متى. وقد وضح أيضاً أن فكرة الحواريين مستمرين في تعليمهم، حتى أن الإشارة المتأخرة للتعميد بصيغتها التثليثية لربما كانت إقحام لاحق في الكلام.
أخيراً، صيغة إيسوبيوس للنص (القديم) كان ("باسمي" بدلاً من اسم الثالوث) لها بعض المحامين.(بالرغم من وجود صيغة التثليث الآن في الطبعات الحديثة لكتاب متى) فهذا لا يضمن أن مصدرها هو من التعليم التاريخي ليسوع. والأفضل بلا شك النظر لصيغة التثليث هذه على أنها مستمدة من الطقس التعميدي للمسيحيين الكاثوليكيين الأوائل ربما السوريون أو الفلسطينيون، وعلى أنها تلخيص موجز للتعاليم الكنسية الكاثوليكية عن الآب والإبن والروح... .
- موسوعة شاف هيرزوج للعلوم الدينية:
لا يمكن أن يكون يسوع قد أعطى الحواريين هذا التعميد الثالوثي بعد قيامته - فالعهد الجديد يعرف صيغة واحدة فقط للتعميد باسم المسيح(أعمال 2: 38، 8: 16، 10: 43، 19: 5 وأيضاً في غلاطية 3: 27، رومية 6: 3, كورنثوس1 1: 13-15)، والتي بقيت موجودة حتى في القرنين الثاني والثالث بينما الصيغة التثليثية موجودة في متى 28: 19 فقط، وبعد هذا فقط في ديداش 7: 1، وفي جوستين و أبو1 1: 16.... أخيراً, الطبيعة الطقسية الواضحة لهذه الصيغة ... غريبة، وهذه ليست طريقة يسوع في عمل مثل هذه الصياغات ... وبالتالي فالثقة التقليدية في صحة (أو أصالة) متى 28: 19 يجب أن تناقش.( صـ 435).
- كتاب جيروزاليم المقدس، عمل كاثوليكي علمي، قرر أن:
من المحتمل أن هذه الصيغة، ( الثالوثية بمتى 28: 19) بكمال تعبيرها واستغراقها، هي انعكاس للإستخدام الطقسي (فعل بشري) الذي تقرر لاحقاً في الجماعة (الكاثوليكية) الأولى. سيبقى مذكوراً أن الأعمال {أعمال الرسل} تتكلم عن التعميد "باسم يسوع،"... .
- الموسوعة الدولية للكتاب المقدس، المجلد الرابع، صفحة 2637، وتحت عنوان "العماد{Baptism}" قالت:
ماجاء في متى 28: 19 كان تقنيناً {أو ترسيخاً} لموقف كنسي متأخر، فشموليته تتضاد مع الحقائق التاريخية المسيحية، بل والصيغة التثليثية غريبة على كلام يسوع.
- جاء في الإصدار المحقق الجديد للكتاب المقدس (NRSV) حول متى 28: 19 :
يدعي النقاد المعاصرين أن هذه الصيغة نسبت زوراً ليسوع وأنها تمثل تقليداً متأخراً من تقاليد الكنيسة (الكاثوليكية)، لأنه لا يوجد مكان في كتاب أعمال الرسل (أو أي مكان آخر في الكتاب المقدس) تم التعميد باسم الثالوث... .
- ترجمة العهد الجديد لجيمس موفيت:
في الهامش السفلي صفحة 64 تعليقاً على متى 28: 19 قرر المترجم أن:
من المحتمل أن هذه الصيغة، ( الثالوثية بمتى 28: 19) بكمال تعبيرها واستغراقها، هي انعكاس للإستخدام الطقسي (فعل بشري) الذي تقرر لاحقاً في الجماعة (الكاثوليكية) الأولى. سيبقى مذكوراً أن الأعمال {أعمال الرسل} تتكلم عن التعميد "باسم يسوع، راجع أعمال الرسل 1: 5 ".
- توم هاربر:
توم هاربر، الكاتب الديني في تورنتو ستار {لا أدري إن كانت مجلة أو جريدة أو ...} وفي عموده "لأجل المسيح" صفحة 103 يخبرنا بهذه الحقائق:
كل العلماء ما عدا المحافظين يتفقون على أن الجزء الأخير من هذه الوصية [الجزء التثليثي بمتى 28: 19 ] قد أقحم لاحقاً. الصيغة[التثليثية] لا توجد في أي مكان آخر في العهد الجديد، ونحن نعرف من الدليل الوحيد المتاح [باقي العهد الجديد] أن الكنيسة الأولى لم تـُـعـَـمـِّـد الناس باستخدام هذه الكلمات ("باسم الآب والإبن والروح القدس")، وكان التعميد "باسم يسوع مفرداً". وبناءاً على هذا فقد طـُـرِحَ أن الأصل كان "عمدوهم باسمي" وفيما بعد مـُـدِّدَت [غـُـيّـِـرَت] لتلائم العقيدة [التثليث الكاثوليكي المتأخر]. في الحقيقة، إن التصور الأول الذي وضعه علماء النقد الألمان و الموحدون أيضاً في القرن التاسع عشر قد تقررت وقـُـبـِلـَت كخط رئيسي لرأي العلماء منذ 1919 عندما نـُـشِرَ تفسير بيك {Peake}:"الكنيسة الأولى (33 م) لم تلاحظ الصيغة المنتشرة للتثليث برغم أنهم عرفوها. إن الأمر بالتعميد باسم الثلاثة [الثالوث] كان توسيعاً {تحريفاً} مذهبياً متأخراً".
- تفسير الكتاب المقدس 1919 صفحة 723:
قالها الدكتور بيك {Peake} واضحة:
إن الأمر بالتعميد باسم الثلاثة كان توسيعاً {تحريفاً} مذهبياً متأخراً. وبدلاَ من كلمات التعميد باسم الب والإبن والروح القدس، فإنه من الأفضل أن نقرأها ببساطة - "بإسمي.".
- كتاب اللاهوت في العهد الجديد أو لاهوت العهد الجديد:
تأليف آر بولتمان، 1951، صفحة 133، تحت عنوان كيريجما الكنيسة الهلينستية والأسرار المقدسة. الحقيقة التاريخية أن العدد متى 28: 19 قد تم تبديله بشكل واضح وصريح. "لأن شعيرة التعميد قد تمت بالتغطيس حيث يـُـغـَـطـَس الشخص المراد تعميده في حمام، أو في مجرى مائي كما في يظهر من سفر الأعمال 8: 36، والرسالة للعبرانيين 10: 22، .. والتي تسمح لنا بالإستنتاج، وكذا ما جاء في كتاب ديداش 7: 1-3 تحديداً، إعتماداً على النص الأخير [النص الكاثوليكي الأبوكريفي] أنه يكفي في حال الحاجة سكب الماء ثلاث مرات [ تعليم الرش الكاثوليكي المزيف] على الرأس. والشخص المـُـعـَـمِّـد يسمي على الشخص الجاري تعميده باسم الرب يسوع المسيح، " وقد وسعت [بُـدِّلـَـت] بعد هذا لتكون باسم الأب والإبن والروح القدس.".
- كتاب عقائد وممارسات الكنيسة الأولى:
تأليف دكتور. ستيوارت ج هال 1992، صفحة 20 - 21. ألأستاذ{بروفيسر} هال كان رسمياً أستاذاً لتاريخ الكنيسة بكلية كينجز، لندن انجلترا. دكتور هال قال بعبارة واقعية أن التعميد التثليثي الكاثوليكي لم يكن الشكل الأصلي لتعميد المسيحيين، والأصل كان معمودية اسم المسيح. " باسم الأب والإبن والروح القدس "
- الجامعة الكاثوليكية الأمريكية بواشنطن، 1923، دراسات في العهد الجديد رقم 5:
الأمر الإلهي بالتعميد تحقيق نقدي تاريخي. كتبه هنري كونيو صـ 27.:
"إن الرحلات في سفر الأعمال و رسائل القديس بولس هذه الرحلات تشير لوجود صيغة مبكرة للتعميد باسم الرب {المسيح }". ونجد أيضاً:"هل من الممكن التوفيق بين هذه الحقائق والإيمان بأن امسيح أمر تلاميذه أن يعمدوا بالصيغة التثليثية؟ لو أعطى المسيح مثل هذا الأمر، لكانت يجب على الكنيسة الرسولية تتبعه، ولكنا نستطيع تتبع أثر هذه الطاعة في العهد الجديد. ومثل هذا الأثر لم يوجد. والتفسير الوحيد لهذا الصمت، وبناءاً على نظرة غير متقيدة بالتقليد، أن الصيغة المختصرة باسم المسيح كانت الأصلية، وأن الصيغة المطولة التثليثية كانت تطوراً لاحقاً".
الشهادات التى لم أترجمها هي للمصادر التالية وهي لا تضيف للحجج الماضية شيئاً:
1- A History of The Christian Church:
1953 by Williston Walker former Professor of Ecclesiastical History at Yale University
2- Catholic Cardinal Joseph Ratzinger:
3- "The Demonstratio Evangelica" by Eusebius:
Eusebius was the Church historian and Bishop of Caesarea
وصلي اللهم على عبدك ورسولك محمد خاتم الرسل . . .
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخوة الأفاضل
الحجة معنا فلا داعي للتسرع و نترك للأخرين باب للهروب بحجة أن هناك أكثر من شخص يحاورهم .
بارك الله فيكم.
-----
الأستاذ برعي ( لا أعتقد انك قرأت مقدمة الكتاب المقدس ) التي أعطيتك رابطها !! , أم هل فعلت ؟.
تقول أن هذه إختلاف تراجم وللأمانة رجعتم للحق ...و تراجعون المخطوطات و التراجم .
جميل جدا" .
هذا تقريبا" ملخص قولك
.اقتباس:
يا حبايب قلبي .... دي ترجمات ...فاهمين يعني ايه ترجمات ...من الممكن جدا جدا جدا تكون فيه ترجمة ضعيفة او غير دقيقة .... في بعض المفردات ودة من الامانة ان نعيد النظر في هذه الترجمات ..... ببساطة لو كان المقصود من اختلاف المفردات هو التحريف لما كان داعي ان نعيد الترجمة مرة اخرى بالمعنى الاصلي .... اليس كذلك ؟؟ هل اكتشف المسلمون ذلك من انفسهم ؟؟؟كلا انها كتبنا وترجماتنا ومن الامانة بان نعلن نتيجة البحث ...فالترجمة في السابق مهما كانت قاصر اما مع تطور العلم والبحث يمكن الوصول الي ادق الترجمات ....هذه ليست نقطة شك في الكتاب بل دليل صحة وبحث ........عزيزي الكتاب المقدس تعرض للفحص مئات المرات ومن ملحدين علماء وليس من المسلمين فقط ....
الآن هناك 3 نقاط
1- إختلاف التراجم لكلمة أو لجملة لا يشمل إضافة سطر كامل 15 كلمة .
2- لو تم الإعتراف رسميا" أن هذا النص غير صحيح , لماذا هو موجود بكتابك المقدس الآن ولماذا هو موجود بكتاب الحياة.؟
3- لو كان النص صحيح و كان من كلام الرب الذي لم يحرف ولم يعدل , لماذا حذفتهباقي التراجم.
الخلاصة التراجم لا تحتوي على أسطر تتم إضافتها أو حذفها.
إختلاف التراجم لا يحتوي على
سر التقوى ظهر في الجسد
يكون في ترجمة أخرى
سر التقوى , الله ظهر في الجسد ويتم ا|لإستشهاد بها كأقوى دليل على التجسد.
ثم تأتي تراجم نهائية تحذفها و تقول ليست من النص الأصلي.!!
إن اختلاف الترجمة سأعطيك له مثال
Run
ممكن ان تترجم
يجري -- يعدو-- ينطلق-- يسابق -- يشغل جهاز-- يهرب --....
ولكن أن يكون هناك ترجمة من التراجم لهذه الكلمة تضيف 15 كلمة بعيدة عن الموضوع بالمرة بجواره كعدد منفصل, !! فهذا ليس إختلاف تراجم حسب اي منصف , و يمكنك أن تسميه كما تشاء و لكنه إضافة للنص .
والإضافة هي نوع من أنواع التحريف.
أكرر
نتحدث عن فقرات أو أعداد كاملة , موجودة أو غير موجودة في نسخ أخرى.-
في إنتظار ردك هنا و نرجو من الأخوة الصبر و التريث.
----------------------
أما حديثك عن النصوص الأخرى للثالوث فهذا ليس مكانها , و إن أردت مناقشة نصوص الثالوث في موضوع أخر فأهلا" و سهلا" .
http://www.elforkan.com/7ewar/showthread.php?t=112
ولكن الرد على مثالك السابقف بكل بساطة
لا اجد فيه الثالوث
أنا أرد عليك باسم الواجب و الإسلام و العدل
فهل هذا يعني أن الثلاثة واحد ؟؟
فلتحارب القوات المصرية باسم فلسطين و سوريا ومصر
هل هذا يعني أنهم 3 .؟؟
نحن في موضوعنا الجديد سنبحث عن كلمة الثالوث و كيف خلا الكتاب المقدس منها و لم يعرفها , في حين ذكرت الأربع أناجيل قصة انكار بطرس للسيد المسيح و قصة الحمار ( أو الحمار و الأتان ) الذي ركب ( ركبهما ) السيد المسيح.
فأيهما كان أهم المعتقد الأساسي أم إنكار بطرس للسيد المسيح ؟
--------------
سؤال جانبي
هل تؤمن بالأسفار القانونية الثانية ؟
سفر المكابيين الثاني
يبدأ بالسلامات
1 :1-2
الى الاخوة اليهود الذين في مصر سلام اليكم من الاخوة اليهود الذين في اورشليم وبلاد اليهودية اطيب السلام
ليبارككم الله ويذكر عهده مع ابراهيم واسحق ويعقوب عبيده الامناء
وينتهي بالإعتراف العظيم
15 : 39- 40
فان كنت قد احسنت التاليف واصبت الغرض فذلك ما كنت اتمنى وان كان قد لحقني الوهن والتقصير فاني قد بذلت وسعي
ثم كما ان اشرب الخمر وحدها او شرب الماء وحده مضر وانما تطيب الخمر ممزوجة بالماء وتعقب لذة وطربا كذلك تنميق الكلام على هذا الاسلوب يطرب مسامع مطالعي التاليف. انتهى.
أم انها اختلاف تراجم ايضا" ؟؟؟
-------------------
-
بطرس في حديثه الاول كان يتحدث مع عامة الشعب ...شعب المسيح الذي قبل الأيمان به ولكن لم يقبلوا الروح القدس بعداقتباس:
لا يعرف أي احد من الحواريين و التلاميذ حتى بولس نفسه هذه الصيغة بل الصيغة الواردة فى اعمال الرسل 2 : 38 هي هكذا :
(( فقال لهم بطرس توبوا وليعتمد كل واحد منكم على اسم يسوع المسيح لغفران الخطايا فتقبلوا عطية الروح القدس. ))
و كذلك فى اعمال 8 : 16 :
(( لانه لم يكن قد حل بعد على احد منهم. غير انهم كانوا معتمدين باسم الرب يسوع. ))
و الصيغة فى مرقص 16 : 15 على سبيل المثال ايضاً لا تذكر الثلاثة اقانيم المزعومة :
(( وقال لهم اذهبوا الى العالم اجمع واكرزوا بالانجيل للخليقة كلها .))
ثم النص في انجيل متى واضح وهل الكرازة بالانجيل ...تناقض التعميد باسم الآب والابن والروح القدس ؟؟؟؟؟!!!! عجبي
اما بحثك الذي نسخته ولصقته فدعني نناقشه سوياً دا ان كنت قراته اصلاً انت .....
! .اقتباس:
والمسيح على زعمهم قال النص الوارد في متى 28 : 19 أمام الاحد عشر تلميذ على الجبل فيما يمكن ان نسميه خطبة الوداع او آخر ما قاله المسيح على زعم كاتب انجيل متى و من الصعب ان نتخيل ان الاحد عشر تلميذ نسوا هذا القول المهم و الاساسى و لم يذكره احد بالمرة بعد ذلك اطلاقا .
هل تصدق جملة واحدة لم يستطع التلاميذ حفظها بل اهم جملة و آخر ما نطق به المسيح و لم ينفذها اياً تلاميذه اطلاقا ؟
يا سيدي سيبنا نزعم واثبت انت العكس ..... من قال لك ان التلاميذ نسوها ؟؟؟؟ اين دليلك ..أقرأ وافهم انت ولا داعي ان تكون منقاد احترم عقلك واقرأ بوعي بدون عصبية ... المسيح وجه حدبثه للتلاميذ ....الاحد عشر كما ذكرت سابقاً
اما حديث بطرس للشعب الذي قبل رب المجد وتعمد لكن لم توضع عليه اليد ...هل فهمت
من قال لك هذا ؟؟؟؟ الثلوث واضح وضوح الشمس في الكتاب المقدس كاملاً اقرأ انجيل يوحنا الاصحاح الاول مثلااقتباس:
و الخلاصة الصيغة لا تظهر فى العهد الجديد كله ابداً وكل كتبة الاناجيل والرسائل واعمال الرسل ليس عندهم علم بهذه الصيغة و لا توجد هذه الصيغة الا فى انجيل متى فقط مقحمة على السياق كما وضحت
او انجيل لوقا في عماد السيد المسيح على يد يوحنا المعمدان ,,,,,,, خدعوك فقالوا .....
اما الاستشهاد بكتاب غير معروفين او من مدرسة النقد العالي والنقد المنخفض الذي يعتمد كل المسلمين عليهم في مناقشة الكتاب المقدس ......فانت بالضبط تفعل مثلي عندما استشهد بكتب الشيعة عن مصحف عثمان
تحياتي لك ولغيرك من المسلمين
برعي
بسم الله الرحمن الرحيم
الأستاذ برعي
لقد حاولت أن أعرض عليك الحقائق مبسطة
وأعطيتك مثال واحدمن 300 مثال لحذف الكلمات و إضافتها .
والمثال السابق كان حذف 15 كلمة من ( عدد كامل ) من إحدى الرسائل.
لقد اعترف كل العلماء و كل المصححيين أن العدد تمت إضافته للمخطوطات الحديثة و غير موجود في المخطوطات الأقدم.
وقاموا مشكورين بحذفه من التراجم الحديثة, ولكنه لا يزال بكتابك طبعة الكتاب المقدس أو بنسخة ترجمة الحياة و إن كان بين قوسين فمن سيلحظ وجود القوسين أو يفهم معناهما !!؟؟
وأنا لا أتحدث عنبين التراجم كما تزعم بل عناقتباس:
حرف جر
هذا بالإضافة للعديد من النسخ الأخرى التي لم أضعها للمقارنة .اقتباس:
نسخة الملك جيمس المنقحة ( المعدلة ) NKJV أزالت 2289 كلمة .
العالمية NIV أزالت 5219 كلمة و 16 عدد كامل.
الأمريكية الحديثة NASV أزالت 3561 كلمة و 17 عدد.
القياسية المعدلة الحديثة NRSV أزالت 3890 كلمة و18 عدد.
القياسة المعدلة RSV أزالت 6985 كلمة و 25 عدد.
ترجمة القرن الحديثة NCV أزالت11114 كلمة و 16 عدد كامل .
انجيل الحياة LIV ازالت 17003 كلمة و 7 اعداد كاملة .
يمكنك الذهاب إلى قسم الكتب بهذا المنتدى و تحميل برنامج إي سوورد. وأي عدد من التراجم و يمكنك المقارنة بينهم.
كل هذه الكلمات لا تزال في كتابك المقدس " ترجمة سميث فان دايك "طبعة الكتاب المقدس التي في كنيستك و في بيتك و يتم قراءتها على اساس انها كلمات الله و بوحي منه.
فأين ا لأمانة ؟؟
أين الأمانة في أنه لا يأتي أي قس يتكلم عن الثالوث إلا و يذكر النص المضاف من رسالة يوحنا الأولى
فإن الذين يشهدون في السماء ثلاثة و هؤلاء الثلاثة هم واحد.؟
أين الأمانة في الإستشهاد على التجسد بالقول
الله الذي ظهر في الجسد ؟
وحذفت كل التراجم الله لأنها غير موجودة .
أين الأمانة وأنت تستشهد على الثالوث بنص انجيل يوحنا 1:1
في البدء كان الكلمة و كان الكلمة عند الله و كان الكلمة الله !!! ؟
أين الثالوث في هذا النص ؟
هذا النص يتحدث عن اثنين و ليس ثالوث .
(في البدء كان الكلمة و كان الكلمة عند الله و كان الكلمة الله ).
لا أجد فيها ثالوث أنا أجد فيها, مثنى و ليس مثلث .
أين الروح القدس في الفقرة ؟؟
الكلمة في البدء ..( ثم يقال الكلمة و لدت من الآب " ولادة غير جسدية" كيف ولد المولود وكان معه في البداية قبل أن يولد وقبل أن يفرح به ( كما قيل هذا ابني الذي به سررت)
عند الله ( المعنى البسيط أنها تختلف عن الله طالما هي عند الله , وإلا كان المفروض أن يقال الكلمة عند الآب .)
وكان الكلمة الله ( في التراجم المنصفة الحديثة ) وكان الكلمة إله ( أو كينونة إلهية )
وبالطبع انت تعرف الفرق بين الله و إله .
هذا رد كبيركم على شهود يهوه يوضح فيه معنى إله
اقتباس:
هناك فرق كبير بين كلمة (إله) بمعني سيد وكلمة (إله) بمعني كل الصفات اللاهوتية الخاصة بالله وحده. فمن الصفات التي يختص بها الله وحده دون سائر الكائنات : أنه خالق وموجود في كل مكان وأزلي وأنه فاحص القلوب والكلي يعرف ما في داخل القلب وأنه قدوس . فهل هذه الصفات كانت في السيد المسيح دون سائر الذين دعاهم الوحي بصفة إله[بمعني سيد أو ما شابه ذلك]؟ وهل هذه الصفات الذاتية موجودة في المسيح بالمعني اللاهوتي
أ ) دعي موسى إلهاً لفرعون Exo 7:1 فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «انْظُرْ! انَا جَعَلْتُكَ الَها لِفِرْعَوْنَ. وَهَارُونُ اخُوكَ يَكُونُ نَبِيَّكَ. (خر7: 1) فهل يعني هذا أن موسى كان خالقاً لفرعون أو خالقاً لهرون؟! حاشا. بل كانت لموسي سيادة علي فرعون في كل الضربات التي كان يصرخ منها فرعون ويرجو موسى رفعها عنه . ودعي الشيطان إلهاً لهذا الدهر2Co 4:4 الَّذِينَ فِيهِمْ إِلَهُ هَذَا الدَّهْرِ قَدْ أَعْمَى أَذْهَانَ غَيْرِ الْمُؤْمِنِينَ، لِئَلاَّ تُضِيءَ لَهُمْ إِنَارَةُ إِنْجِيلِ مَجْدِ الْمَسِيحِ، الَّذِي هُوَ صُورَةُ اللهِ. (2كو4: 4). ولم يكن هذا يعني أنه خلق هذا الدهر !! أو أنه قدوس، أو موجود في كل مكان. بل كلمة إله بالنسبة إليه كانت تعني أنه سيد ومتسلط في غوايته للبشر وهكذا قيل بعدها " قد أعمي أذهان غير المؤمنين " (2كو4: 4 ) .
وفي (مز82: 6) أنا قلتُ أنتُم (أيها اليهود)آلهةٌ وبَنو العليِّ كُلُّكُم.الكتاب المقدس- المزامير 82: 6
. أولئك كتب عنهم بعدها مباشراً Psa 82:7 لَكِنْ مِثْلَ النَّاسِ تَمُوتُونَ وَكَأَحَدِ الرُّؤَسَاءِ تَسْقُطُونَ. (مز82: 7). وأن الذين يموتون ويسقطون ليسوا هم آلهة حقاً .
ولكن بكل بساطة حولتم إله إلى الله
وهذا هو النوع الثاني من التحريف
تحدثنا عن التحريف بالإضافة و هذا الجديد هو التحريف بإبدال المعنى
اقتباس:
نبذه صغيره عن كلمة إله في اليونانية:
هناك كلمتان في اللغة اليونانية ( أصل كتابة العهد الجديد ) بمعنى إله .
الأولى تعني إله حق بمعنى الله المستحق للعبادة "هوثيوس" ???? .
الثانية تعني إله باطل ,غير مستحق للعبادة "تونثيوس" ???? و تطلق هذه الكلمة على آلهة الوثنيين أو آلهة أي شخص لا يعبد الله الحقيقي , كما تطلق مجازا" على السيد أو القاضي أو الحاكم أو المسؤول عن تنفيذ حكم ال أو رسول الله.
فعندما يكون الحديث على إله غير حقيقي ( مثال شعب يعبد الفئران ) فيقال أن الفئران (تونثيوس) هذا الشعب بمعنى "إن الفئران آلهة هذا الشعب "نظرا" لأننا على يقين أن إلههم غير حقيقي و ليس هو الإله الحق ( هوثيوس) التي تعني الله ( صاحب صفات الكمال و المستحق للعبادة ).
وفي اللغة الإنجليزية كان يتم ترجمة الكلمتين ب ( جَاد )god و لكن يتم التفريق بينهم بوضع الحرف الأول (G,g ) كبير " G " في حالة الإله الحق "الله " , أو حرف صغير " g "في حالة الإله غير الحق ( إله الوثنيين بالكتاب المقدس ) أو عندما تحتمل الكلمة معنى آخر مثل سيد أو قاضي .
عودة للنص السابق و هو أول جملة في إنجيل يوحنا و سند رئيسي عندهم في إثبات ألوهية السيد المسيح !!
Joh 1:1 فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللَّهَ.
الله الأولى مترجمة من الله ((هوثيوس ho theos)) باليونانية ???? ( إله حقيقي في اللغة اليونانية ) أما الله الثانية فهي ترجمة إله ((تونثيوس ton theos)) باليونانية ???? ( إله غير حقيقي). وتم ترجمة الكلمتين بمعنى واحد و هو "الله " .!!
الله الأولى مترجمة من هوثيوس وبالإنجليزية وجب و ضعها God وترجمتها للعربية الله ( إله حقيقي) وهذا ما حدث.
الله الثانية مترجمة من تونثيوس وبالإنجليزية وجب و ضعها god وترجمتها بالعربية إله, وهذا ما لم يحدث !!!!!.......
فقد ترجمت في الحالتين إلى God وبالعربية إلى الله.
فأصبحت الجملة
في البدء كان الكلمة و كان الكلمة عند الله وكان الكلمة الله.
بدلا" من الترجمة الصحيحة و هي
في البدء كان الكلمة وكان الكلمة عند الله وكان الكلمة إله !! والفرق كبير في المعنى.
في حين عندما تكررت نفس الكلمتان( هوثيوس و تونثيوس ) في مكان آخر من الكتاب المقدس (رسالة بولس الثانية إلى كورنثوس عدد 4:4 )
تم عمل الترجمة الصحيحة للكلمات فكانت :
2Co 4:4 الَّذِينَ فِيهِمْ إِلَهُ هَذَا الدَّهْرِ( المقصود الشيطان ) قَدْ أَعْمَى أَذْهَانَ غَيْرِ الْمُؤْمِنِينَ، لِئَلاَّ تُضِيءَ لَهُمْ إِنَارَةُ إِنْجِيلِ مَجْدِ الْمَسِيحِ، الَّذِي هُوَ صُورَةُ اللهِ.
وكلمة إله الموجودة أول العدد السابق هي الترجمة الصحيحة لنفس الكلمة التي ترجمت بالتلاعب في يوحنا 1:1 إلى الله .
بينما كلمة الله الثانية لا خلاف عليها فقد ترجمت بطريقة صحيحة في المرتين.
ويمكن الرجوع لأي نسخة يونانية ليتضح الفرق .
وقد رد القس منيس عبد النور على ذلك في كتابه شبهات وهمية على هذه النقطة و لكنه أختزل المشكلة في أن كلمة "إله" الثانية جاءت بدون أداة تعريف, وعلل ذلك أن السبب أن السيد المسيح معلوم فلم يكن هناك داع لوضع أداة التعريف.!!!.
بذلك هو قام بتغيير أصل التلاعب ليتمكن من الرد, ولكنه مع ذلك رد ردا" لا يدفع الاتهام.
( راجع شبهات وهمية- منيس عبد النور)
مع العلم أنه في بعض الترجمات الحديثة مثل الترجمة الأمريكية للعهد الجديد ستجدها مكتوبة كالتالي: "في البدء كان الكلمة، و كان الكلمة عند الله، و كان الكلمة إلهاً" . و ترجمة أخرى ستجدها و كان اللوجوس إله .
The New Testament, An American Translation, Edgar Goodspeed and J. M. Powis Smith, The University of Chicago Press, p. 173
و في قاموس الكتاب المقدس تحت باب (الله):
"إن العدد [يوحنا 1: 1] يجب و بشدة أن يترجم (( وكان الكلمة عند الله [= الآب]، و كان الكلمة كينونةً إلهيةً))."
قاموس الكتاب المقدس , ص 317.
The Dictionary of the Bible by John McKenzie, Collier Books, p. 317
هناك أمثلة كثيرة أخرى للتلاعب سيأتي و ضعها ولكننا هنا نتكلم عن اختلاف التراجم , وقد شئت انت الإستدلال على الثالوثاقتباس:
الذي لم يأت لفظه على لسان السيد المسيح
أو كتبة الأناجيل
أو كتبة الرسائل
حتى حلم يوحنا لم يكن به ثالوث بل كان به ...!
----
لو أردت موضوع مستقل عن التلاعب في التراجم فلا مشكلة
موضوع عن الثالوث أهلا" بك
إكمال هذا الموضوع و إظهار الإختلافات الأخرى في التراجم ( أقصد الزيادة و الحذف ) فلا مشكلة .
----------------
الأستاذ برعي
إن قضيتك ضعيفة و مهما كان المحامي فيها بارعا" , فالكتاب يشهد على نفسه و أصحابه يشهدون عليه و الموسوعات تشهد عليه وأنت تريد أن تبرءه من التهمة !!!.
كن منصفا" واعترف بالحقيقة .
كم سفر من أسفار الكتاب المقدس مجهول كاتبه ؟؟؟
أكرر السؤال
هل نص سفر المكابيين مقدس و بوحي من الله ؟؟؟
سفر المكابيين الثاني
---------------------اقتباس:
يبدأ بالسلامات
1 :1-2
الى الاخوة اليهود الذين في مصر سلام اليكم من الاخوة اليهود الذين في اورشليم وبلاد اليهودية اطيب السلام
ليبارككم الله ويذكر عهده مع ابراهيم واسحق ويعقوب عبيده الامناء
وينتهي بالإعتراف العظيم
15 : 39- 40
فان كنت قد احسنت التاليف واصبت الغرض فذلك ما كنت اتمنى وان كان قد لحقني الوهن والتقصير فاني قد بذلت وسعي
ثم كما ان اشرب الخمر وحدها او شرب الماء وحده مضر وانما تطيب الخمر ممزوجة بالماء وتعقب لذة وطربا كذلك تنميق الكلام على هذا الاسلوب يطرب مسامع مطالعي التاليف. انتهى.
أم انها اختلاف تراجم ايضا" ؟؟؟
اترك لك النص الذي يوافق ما عندنا ولذلك نقبلهاقتباس:
والحياةُ الأبديَّةُ هيَ أنْ يَعرِفوكَ أنتَ الإلهَ الحَقَّ وحدَكَ ويَعرِفوا يَسوعَ المَسيحَ الّذي أرْسَلْتَهُ.
الكتاب المقدس - يوحنا 17: 3
الاخ برعى ، لا نقد عالى ولا واطى ، الراجل بيقولك يوزيبيوس القيصرى ، ومكنشى على ايامه اخترعوا مدارس النقد الحديثه
بسم الله الرحمن الرحيم
{وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً }الإسراء81
{قُلْ جَاء الْحَقُّ وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا يُعِيدُ }سبأ49
------------------------------------
اختفى المحاور الهمام كما كان متوقعا", واعتقد انه اختفى ايضا" من الحوار مع الأستاذ متعلم .
----------------
استكمالا" لموضوع الإضافات والحذف
العهد الجديد يحتوى على حوالي 400 صفحة .
فإن كان أقل النسخ حذفا" حذفت من الكتاب المقدس 2000 كلمة من العهد الجديد
إذن كل صفحة من صفحات العهد الجديد ببيوت وكنائس النصارى المصريين و أغلب العرب
الذي هي ترجمة فان دايك .
كل صفحة تحتوي على 5 كلمات تقريبا" لم يكونوا في الأصل !!!
5 كلمات ليسوا من الوحي ؟؟ ....لا ... 5 كلمات لم يكونوا في أصل المخطوطات التي تم عملها في القرن الخامس ( اقدم المخطوات من القرن الخامس )
رجاء مراجعة ترجمة مقدمة النسخة المنقحة للكتاب المقدس .
http://www.elforkan.com/7ewar/showthread.php?t=246
--------------------
نعود للموضوع
كل صفحة بها على أقل تقدير 5 كلمات تمت اضافتها عن المخطوطات التي كانت بالقرن الرابع او الخامس .
( المخطوطات نفسها بها كم إضافة ؟ أو كانت من الوحي أم لا ؟, هذا موضوع أخر )
-----------------------
وعلى أعلى تقدير كل صفحة بها 45 كلمة غير صحيحة
حيث أشارت الترجمة ان عدد الكلمات المحذوفة ما يقرب من 17000 كلمة .
17000 /400 .
--------------اقتباس:
( ترجمة الحياة حسب الجدول بها 17000 كلمة محذوفة ولكنها غالبا" بين الأقواس.)أ
------------------------اقتباس:
نسخة الملك جيمس المنقحة ( المعدلة ) NKJV أزالت 2289 كلمة .
العالمية NIV أزالت 5219 كلمة و 16 عدد كامل.
الأمريكية الحديثة NASV أزالت 3561 كلمة و 17 عدد.
القياسية المعدلة الحديثة NRSV أزالت 3890 كلمة و18 عدد.
القياسة المعدلة RSV أزالت 6985 كلمة و 25 عدد.
ترجمة القرن الحديثة NCV أزالت11114 كلمة و 16 عدد كامل .
انجيل الحياة LIV ازالت 17003 كلمة و 7 اعداد كاملة .
هذا من العهد الجديد فقط .
ولكن ربما يقول أحدهم ...
الكلمات التي أزيلت كانت غير مهمة ... وأنتم تبالغون في الموضوع.كما ذكر السيد السابق في الحوار أن كل ماأ زيل لا يتعدى حرف جر !!.
الآن سنكتب أهم 15 كلمة تم إزالتها مع الترجمة التي حذفتها .
إلى اليسار الكلمة ثم أول رقم لو بجواره الدائرة يعني عدد ما تم حذفه
الرقم الأول خاص بال العالمية NIV
الثاني الأمريكية الحديثة NASV
الثالث نسخة الملك جيمس المنقحةاالجديدة ( المعدلة ) NKJV
الرابع القياسة المعدلة RSV
الخامس القياسية المعدلة الحديثة NRSV
السادس ترجمة القرن الحديثة NCV
السابع انجيل الحياة LIV
وإن كان هناك حرف a تعني أن الكلمة اضيفت كملاحظة بالأسفل.
The number of times 15 Major words differ from the King James Bible
o = Omits a = Adds * = Word is Completely Removed
WORD NIV NASV NKJV RSV NRSV NCV LIV
Christ o 25 o 34 o 1 o 32 o 87 a 121 a 44 المسيح
Lord o 352 o 438 o 66 o 36 o 91 o 299 o 2368 الرب
Jesus a 292 o 64 o 2 o 53 a 16 a 1098 a 293 يسوع
God o 468 o 87 o 51 o 111 o 138 a 803 a 452 الله
Godhead o 3 * o 3 * o 1 o 3 * o 3 * o 3 * o 3 *
Lucifer o 1 * o 1 * o 1 * o 1 * o 1 *
devil(s) o 80 o 82 o 81 o 82 o 80 o 74 o 87
hell o 40 o 41 o 22 o 41 o 41 o 39 a 13
heaven o 160 o 127 o 50 o 83 o 88 o 186 o 26
damned (able, ation) o 15 * o 15 * o 15 * o 15 * o 15 * o 15 * o 7
blood o 41 o 39 o 23 o 26 o 46 o 157 o 174 الدم
salvation o 42 o 4 o 2 o 33 o 37 o 94 o 25 الخلاص
Word of God o 8 o 2 o 1 o 3 o 8 o 31 o 27 كلمة لله
Word of the Lord o 25 o 2 a 4 o 2 o 3 o 217 o 236 كلمة الرب
الرب يسوع المسيحLord Jesus Christ o 24 o 21 o 21 o 22 o 20 o 15
-------------
هذا يعني زميلي النصراني ...
عندما تفتح كتابك و تقرأ في العهد الجديد
يسوع أو الرب أو الله أو الخلاص .... يجب أن تعرف أن أغلب هذه الكلمات أضيفت على ....الوحي لا .(...كانت المشكلة تكون أقل.) بل أضيفت على المخطوطات التي كانت من القرن الخامس و لا يعلم كمية الاختلافات بينها و بين النصوص.
------------------
متى تم هذه الإختلافات ؟
منذ أكثر من مائة عام
ولكن مع انعدام الأمانة
هذه الكلمات لا تزال في كتابك بالمنزل و لا تزال في كتاب القس في الكنيسة , يقرأ عليك بعضها و يطلب منك المحبه من اجل المحبة.
إلى تفصيل أكثر إن شاء الله تعالى ....
الموضوع بدايته من الرابط التالي
http://www.av1611.org/biblecom.html
والحمد لله رب العالمين.
يا برعي (انا هو الالف والياء. الاول والآخر) هذا دليل الوهية عندك فلماذا لا نجده في كل النسخ بل فقط في 20 % منها؟
ولا تجده في النسخ القديمة؟ من اعطى للكنيسة الحق ان تزيد وتنقص في كلام الله؟
منقول
المصادر:
http://************************************uretext.com/revelation/1-11.htm
http://bible.cc/revelation/1-11.htm
http://www.av1611.org/biblecom.html
( انا هو الالف والياء. الاول والآخر) هل هذا وحي من الله؟
موجود فقط في هذه النسخ : (KJV) و (WBS) و (YLT)
لا يوجده في بقية النسخ؟ (WEB) و (ASV) و (BBE) و (DBY) و (WEY).
فقط النسخ بالأحمر هي من تحوي (انا هو الالف والياء. الاول والآخر)
saying, " What you see, write in a book and send to the seven assemblies : to Ephesus, Smyrna, Pergamum, Thyatira, Sardis, Philadelphia, and to Laodicea."* (WEB)
saying, What thou seest, write in a book and send it to the seven churches: unto Ephesus, and unto Smyrna, and unto Pergamum, and unto Thyatira, and unto Sardis, and unto Philadelphia, and unto Laodicea.(ASV)
Saying, What you see, put in a book, and send it to the seven churches; to Ephesus and to Smyrna and to Pergamos and to Thyatira and to Sardis and to Philadelphia and to Laodicea.(BBE)
saying, What thou seest write in a book, and send to the seven assemblies: to Ephesus, and to Smyrna, and to Pergamos, and to Thyatira, and to Sardis, and to Philadelphia, and to Laodicea.(DBY)
Saying, I am Alpha and Omega, the first and the last: and, What thou seest, write in a book, and send it unto the seven churches which are in Asia; unto Ephesus, and unto Smyrna, and unto Pergamos, and unto Thyatira, and unto Sardis, and unto Philadelphia, and unto Laodicea.(KJV)
Saying, I am Alpha and Omega, the first and the last: and, What thou seest, write in a book, and send it to the seven churches which are in Asia; to Ephesus, and to Smyrna, and to Pergamos, and to Thyatira, and to Sardis, and to Philadelphia, and to Laodicea.(WBS)
It said, "Write forthwith in a roll an account of what you see, and send it to the seven Churches--to Ephesus, Smyrna, Pergamum, Thyateira, Sardis, Philadelphia and Laodicea."* (WEY)
I am the Alpha and the Omega, the First and the Last;' and, 'What thou dost see, write in a scroll, and send to the seven assemblies that 'are' in Asia; to Ephesus, and to Smyrna, and to Pergamos, and to Thyatira, and to Sardis, and to Philadelphia, and to Laodicea.'* (YLT)
النسخة لآرامية لا تحوي (انا هو الالف والياء. الاول والآخر) :
ܕܐܡܪ ܐܝܠܝܢ ܕܚܙܝܬ ܟܬܘܒ ܒܟܬܒܐ ܘܫܕܪ ܠܫܒܥ ܥܕܬܐ ܠܐܦܤܘܤ ܘܠܙܡܘܪܢܐ ܘܠܦܪܓܡܘܤ ܘܠܬܐܘܛܝܪܐ ܘܠܤܪܕܝܤ ܘܠܦܝܠܕܠܦܝܐ ܘܠܠܕܝܩܝܐ
النسخ اليونانية. ثلاثة نسخ لا تحوي (انا هو الالف والياء. الاول والآخر) :
· Byzantine majority text :
· λεγουσης ο βλεπεις γραψον εις βιβλιον και πεμψον ταις επτα εκκλησιαις εις εφεσον και εις σμυρναν και εις περγαμον και εις θυατειρα και εις σαρδεις και εις φιλαδελφειαν και εις λαοδικειαν
Testus Receptus
· λεγουσης εγω ειμι το α και το ω ο πρωτος και ο εσχατος και ο βλεπεις γραψον εις βιβλιον και πεμψον ταις {VAR2: επτα } εκκλησιαις ταις εν ασια εις εφεσον και εις σμυρναν και εις περγαμον και εις θυατειρα και εις σαρδεις και εις φιλαδελφειαν και εις λαοδικειαν
Tshendorf 8th Edition
· λεγουσης ο βλεπεις γραψον εις βιβλιον και πεμψον ταις επτα εκκλησιαις εις εφεσον και εις σμυρναν και εις περγαμον και εις θυατειρα και εις σαρδεις και εις φιλαδελφιαν και εις λαοδικιαν
Westcott-hort edition of 1881
· λεγουσης ο βλεπεις γραψον εις βιβλιον και πεμψον ταις επτα εκκλησιαις εις εφεσον και εις σμυρναν και εις περγαμον και εις θυατειρα και εις σαρδεις και εις φιλαδελφειαν και εις λαοδικειαν
النسخة اللاتينية لا تحوي النص:
quod vides scribe in libro et mitte septem ecclesiis Ephesum et Zmyrnam et Pergamum et Thyatiram et Sardis et Philadelphiam et Laodiciam
النسخة الفرنسية الرسمية:
qui disait: Ce que tu vois, écris-le dans un livre, et envoie-le aux sept Eglises, à Ephèse, à Smyrne, à Pergame, à Thyatire, à Sardes, à Philadelphie, et à Laodicée.
النسخ الالمانية 1905 و 1951 لا تحوي النص
Eberfelder 1905
Was du siehst, schreibe in ein Buch und sende es den sieben Versammlungen: nach Ephesus und nach Smyrna und nach Pergamus und nach Thyatira und nach Sardes und nach Philadelphia und nach Laodicäa.
Luther 1912
die sprach: Ich bin das A und das O, der Erste und der Letzte; und was du siehst, das schreibe in ein Buch und sende es zu den Gemeinden in Asien: gen Ephesus und gen Smyrna und gen Pergamus und gen Thyatira und gen Sardes und gen Philadelphia und gen Laodizea.
Schlachter 1951
Was du siehst, das schreibe in ein Buch und sende es den sieben Gemeinden, nach Ephesus und nach Smyrna und nach Pergamus und nach Thyatira und nach Sardes und nach Philadelphia und nach Laodizea!
النسخ الإيطالية: نسخة واحدة فقط تحوي النص:
GIOVANNI DIOTI BIBLE 1649
Io son l’Alfa, e l’Omega; il primo, e l’ultimo; e: Ciò che tu vedi scrivilo in un libro, e mandalo alle sette chiese, che sono in Asia: ad Efeso, ed a Smirna, ed a Pergamo, ed a Tiatiri, ed a Sardi, ed a Filadelfia, ed a Laodicea.
Rivedute bible 1927
Quel che tu vedi, scrivilo in un libro e mandalo alle sette chiese: a Efeso, a Smirne, a Pergamo, a Tiatiri, a Sardi, a Filadelfia e a Laodicea.
النسخة التشيكة : Czech BKR تحوي Czech CEP لا تحوي النص.
.
:p012: :p012: :p012: