وللراهبات أيضا.....مآثرهن
مشاركة أخونا Ayooob
كلنا نتذكر من هوشع 1 : 2 ... قَالَ الرَّبُّ لِهُوشَعَ: «اذْهَبْ خُذْ لِنَفْسِكَ امْرَأَةَ زِنًى وَأَوْلاَدَ زِنًى...». (ترجمة فان دايك)
وكما نرى فإن الأمر للرجال، فلماذا تطبقه النساء؟!! ... وأى نساء؟ إنهن من ترهبنَّ ليُطبقن الكتاب......... حرفياً.
أولا: علاقات خارج نطاق الزواج وتزور وفاة، وعندما كُشفت ادعت أنها خُطفت
فى مقال بعنوان "فضائح المبشرين المسيحيين" Christian evangelist scandals
من الرابط : http://en.wikipedia.org/wiki/Christi...elist_scandals
المقال الرئيسى : Aimee Semple McPherson، بالرابط : http://en.wikipedia.org/wiki/Aimee_Semple_McPherson
إقتباس:
قبل الأحداث الأخيرة، كانت أشهر فضائح المبشرين تتعلق بإيمى سمبل مكفيرسون Aimee Semple McPherson فى 1920م، والتى يُزعم أن لها علاقات خارج نطاق الزواج، ثم زيفت وفاتها كغطاء. بعد ذلك ادَّعت أنها اختُطفت، لكن هيئة المحلفين لم تستطع إثبات حدوث الاختطاف، ولا إن كانت قد زورته. تم استبعاد إبنتها من زواجها الأول روبرتا سمبل سلاتر Roberta Semple Salter من عائلة سمبل مكفيرسون ونجحت فى مقاضاة محامى أمها للافتراء خلال ثلاثينيات القرن العشرين. وكنتيجة لذلك تم حرمانها من وصية أمها. ماتت إيمى سمبل مكفيرسون فى 1944م من جرعة زائدة من مخدر.
ثانيا: الممارسة فى سكن الراهبات وفى الفصل أيضا :
ومن جريدة نيويورك تايمز نجد التقرير التالى:
http://www.nytimes.com/2007/11/13/us...us&oref=slogin
تقرير كتبته كاترين إنهورن CATRIN EINHORN
إقتباس:
"نُشر فى 13 نوفمبر 2007
لم تعترض راهبة من الكاثوليك الرومان على اتهامين بتصرف غير لائق مع طفل ...
الراهبة نورما جيانينى، 79 سنة، تواجه عقوبة تصل إلى السجن 20 عاما حسب وكلاء النيابة للاعتداء الجنسى على طالبَين.
مع أن الكثير dozens من الراهبات اتُهِمن فى قضايا مدنية بالاعتداء الجنسى، إلا أن الأخت جيانينى واحدة من أوائل من يواجه اتهامات جنائية، حسب آن باريت ديول Anne Barrett Doyle، المدير المساعد لمجموعة BishopAccountability.org، وهى مجموعة تقوم بتجميع التقارير عن الاعتداءات فى الكنيسة الكاثوليكية الرومانية. ...
طبقا لشكوى جنائية تم التقدم بها فى مكتب المدعى العام فى ميلواكى Milwaukee، أن الأخت جيانينى اعتدت تكراراً على ولدين بينما كانا فى منتصف الدراسة بمدرسة سانت باتريك. جاء بالشكوى أن الاعتداء المذكور تضمن الجِماع وتكرر فى العديد من الأماكن بما فيها سكن الراهبات والفصل.
الرجال الذين تعرضوا للاعتداء، جيرالد كوبس وجيمس سانت باتريك -فى الخمسينات من العمر الآن- حضرا جلسة المحكمة فى ملواكى. ...
الأخت سميث والأخت جيانينى أبعدتا عن العمل مع القُصَّر بعد أن تقدم أحد الرجال باتهامات فى 1992. والنطق بالحكم فى أول فبراير."
النطق بالحكم أول فبراير أى الشهر القادم؛ أول فبراير 2008.
بالمناسبة، الموقع http://www.bishop-accountability.org/
به دُرر من شهادات أصلية، وبعضها بخط اليد، من ملفات المحاكم يمكن تحميلها كملفات أكروبات PDF.
ثالثا: أبرشية تدفع مالاً لتسوية فضيحة راهبة وقساوسة:
ومن موقع جريدة نيويورك تايمز بالرابط :
إقتباس:
"27 أغسطس 2004
أبرشية تتوصل لتسوية
"قالت أبرشية الكاثوليك الرومان بسانت لويس أنها ستدفع 2 مليون دولار لتسوية 18 ادعاءً بالاعتداء الجنسى ضد خمسة قسس وراهبة واحدة. وقالت الأبرشية أيضا أنها أمِلت فى تسوية 16 حالة إضافية. وبموجب التسوية، والتى تتعلق بتقارير عن سوء التصرف تعود للسبعينات والثمانينيات القرن العشرين، أن الأبرشية وافقت على تعليم الأطفال عن اللمس الملائم واللمس الغير ملائم، وإخبار العاملين كيفية ملاحظة الاعتداء الجنسى على الطفل، وإعلان رقم تليفون الطوارئ الخاص بالاعتداءات على الأطفال فى جميع أماكن العمل بالكنيسة."
سؤال: كيف سيتم تعليم الأطفال عن "اللمس غير الملائم" لكى يتفادوه ويُبلغوا عنه؟
رابعا: القس قتل الراهبة بطعنات ترسم صليب مقلوب
ومن موقع جريدة نيويورك تايمز بالرابط :
العنوان: قس مذنب بمقتل راهبة عام 1980.
إقتباس:
"تم يوم الخميس إثبات التهمة Found Guilty على قس بقتل راهبة منذ 26 عاما مضت فيما جاء بشهادة قس آخر أنه شعيرة دينية ritual يُقصد به تلويث defile الراهبة. ...
وُجدت جثة الأخت مارجريت آن بال Sister Margaret Ann Pahl، فى 5 أبريل 1980م، فى كنيسة صغيرة بمستشفى ميرسى بتوليدو. وكانت تُعد قربان عيد الفصح. وضع قاتلها ملابس المبذبح على جسدها وطعنها 31 طعنة. تسعة من جروح الطعنات التى بالصدر كانت تُمثل صليباً مقلوباً.
المتهم القس جيرالد روبنسون، 68 عاما، لم يُظهر أى انفعال عندما نطق المحلفون بالحكم بمقاطعة لوكاس بمحكمة الادعاءات العامة بتوليدو.
... تم إعادة فتح التحقيق عام 2003 عندما تقدمت امرأة من توليدو لإبراشية توليدو باتهامات ضد عدد من القساوسة، من ضمنهم الأب روبنسون، بالتحرش بها أثناء عدة طقوس عندما كانت طفلة.
... باستخدام أساليب الطب الشرعى الحديثة، اكتشفت السلطات آثار على ملابس المذبح التى طابقت فتاحة خطابات خاصة بالأب روبنسون والتى كان بها شعار مجلس الشيوخ على جانبها. ووجدوا أيضا ثلاثة شهود قالوا أنهم رأوا القس قرب الكنيسة الصغيرة Chapel وقت الحادث. ..."
خامسا: اغتصاب وتغطيس رؤوس فى المراحيض:
ومن موقع جريدة نيويورك تايمز بالرابط :
مقالا بعنوان : 9 تلاميذ بمدرسة للصم والبكم قالوا أن راهبات اعتدوا عليهم.
نُشر فى 12 مايو 2004، نجد فيه:
إقتباس:
"قال المدَّعون، وكلهم من الصم والبُكم، أن الراهبات قُمن باغتصابهم، ومداعبتهم fondled، وضربهم، ووضعهم بالدواليب، وتغطيس رؤوسهم بالمراحيض. ... تلك المدرسة والتى كان يقوم على العمل بها راهبات من سانت جوزيف ببوسطن، أُقفلت عام 1994.
لقضية المرفوعة أمام محكمة مقاطعة سفولك، تُسمى كمتهمين، 14 راهبة، وقس واحد، وأحد العاملين، والأسقف توماس ف. دايلى، وهو أسقف بروكلين المتقاعد والذى خدم بأبرشية رئيس أساقفة بوسطن. والقضية تسعى لتعويض نقدى غير محدد.
... قال محامى التلاميذ السابق ميتشل جارابيديان Mitchell Garabedian "إنهم كان من المفترض أن يتلقوا تعليماً" وأضاف أنه مثَّل 22 تلميذاً إضافيا راغبون فى مقاضات المتهمين. ...
... والسيد جارابيديان مثّل مئات من الأشخاص الذين تعرضوا للإساءة من جون ج. جيوهان John J. Geoghan، وهو قس مشلوح مات فى السجن العام الماضى.
العام الماضى توصلت الأبرشية لتسوية تبلغ 85 مليون دولار مع خمسمائة شخص قالوا أنهم تعرضوا للإساءة abused بواسطة القساوسة."
سادسا: الراهبة وتلميذتها وأخرى مع يتيم:
من موقع جمعية الدفاع عن ضحايا اعتداءات القساوسة http://www.bishop-accountability.org/ بالرابط :
نجد عدة قصص عن الراهبات نأخذ منها قصة التلميذة مايرا هيدالجو Myra Hidalgo عندما كانت فى سن الثانية عشر والراهبة شيريل بورت Cheryl Porte. تقول مايرا :
إقتباس:
"It would generally start with her requesting that I rub her back or stomach," Hidalgo says. "Then she would take over, guiding my hand over her body. When I would pull away from her, she would cry. In guilt, I would reach out to comfort her, and again the sexual contact would start."
"عموما يكون البدء عندما تطلب منى أن أحك ظهرها وبطنها، ثم تبدأ هى بتوجيه يدى على جسمها. وعندما كنت أنسحب، كانت تبكى. وبإحساسى بالذنب كنت أسعى لراحتها، وعندئذ يبدأ الاتصال الجنسى مجدداً".
ونأخذ أيضا من نفس الصفحة قصة جوى باركين Joey Barquin عندما كان فى ملجأ أيتام سانت جوزيف فى برلنجتون St. Joseph's Orphanage in Burlington، أن راهبة سحبته لخزانة ملابس، ثم سحبت بنطاله حتى كعبيه وداعبت أعضائه التناسلية. وعندما تراجع قبضت بشدة على كيس الصفن، وأجرت جسماً حاداً بين رجليه.
إقتباس:
قال جوى "كل ما أعلمه هو ألم لا يمكن تخيله، ودماء فى كل مكان".
بذلك الرابط قصص أخرى، وكذلك روابط لقضايا أخرى تم رفعها ضد راهبات أخريات.