-
إكتشاف قبر يسوع وعائلته ...فيلم تسجيلي لديسكوفري
-
أهم ملحوظة على الفيلم
دين النصارى يعتمد كلية على المخطوطات ... ولا يعرفون من كتبها ولا من نقلها إلخ ومع ذلك يأخذونها بالتسليم
وهذا من الآثار أيضا كالمخطوطات تماما .. فلم يكذبون هذا الأمر رغم كل هذه الدلائل ؟!
فقط نريد نعرف وجهات نظر الآخر
-
ممكن سؤال مجمل؟ كيف يتأكد النصارى من صحة قبر أو مخطوطة؟ هل لمجرد عودتها لعصر ما تكون صحيحة ؟ هل لان هناك بعض الكتابات تكون صحيحة؟ نحن نعلم أن الأوديسا مكتوبة ولكنها ليست حقيقة أذن كيف نتأكد من صحة المخطوطات؟:image5: :hb:
-
اقتباس:
هل لمجرد عودتها لعصر ما تكون صحيحة ؟
دليلهم الوحيد المخطوطة الفلانية أكتشفت في دير أو في كهف !!!!
وعندما يحللونها بالأشعة يحددون عمرها تقريبا ..فيقول لك كتبت في القرن الرابع
من كتبها ؟
الله أعلم
أين كتبت ؟
الله أعلم
ما هو دليل صحتها ؟!
الله أعلم
بروس متزجر يقول في مقدمة كتابه عن مخطوطات العهد الجديد اليونانية أنه لا توجد مخطوطتان إثنان متطابقتان ....فمن أين سيعرفون الحقيقة ؟!
أنا لا أدري
-
بخصوص الفيلم أنا أكملت مشاهدته
نهاية الفيلم بقول ....قبر إكتشف فيه رجل إسمه يسوع بن يوسف مع شخص يدعى متى من أقرباءه ...مدفونه معه أمه وتسمى ماري أو مريم ومعه مريمني وهو إسم أطلق على "مريم المجدلية" في إناجيل أخرى ومعه إبنهما يهوذا وله أخ يدعى يوسى وأخ يدعى يعقوب ...أحتمالات هذه كم في المليون ؟!
-
فعلاً لا نجد اي معلومات للمخطوطات إلا أنها من القرن كذا, أو عمرها كذا
!!!!!!!!!!
-
اقتباس:
فعلاً لا نجد اي معلومات للمخطوطات إلا أنها من القرن كذا, أو عمرها كذا
!!!!!!!!!!
{إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنفُسُ وَلَقَدْ جَاءهُم مِّن رَّبِّهِمُ الْهُدَى }النجم23
{وَمَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً }النجم28
:p012:
-
قبر المسيح المفقود
The Lost Tomb of Jesus
فيلم وثائقي عن اكتشاف "قبر المسيح" و"ابنه" يثير جدلا في الأوساط المسيحية.
يقول الفيلم الوثائقي الذي أنتجه جيمس كاميرون مخرج فيلم "تايتانيك", أن يسوع المسيح دفن في القدس إلى جانب مريم المجدلية التي رزق منها بولد في فرضية أثارت على الفور جدلا واسعا.
وبحسب فيلم "قبر يسوع الضائع" أو "المفقود" الذي شارك في إخراجه الإسرائيلي سمحا جاكوبوفيسي فإن القبر الذي اكتشف منذ 1980 بالقرب من حي تالبيوت جنوب القدس, خضع لدراسات وتحاليل تسمح اليوم بتأكيد انه كان يحوي جثامين السيد المسيح ومريم المجدلية وابنهما المفترض واسمه يهوذا.
وعليه فالإعلان عن اكتشاف قبر المسيح عليه السلام أثار الكثير من اللغط حول العالم خاصة في الكنيسة بمختلف طوائفها.
والسبب واضح وهو انه إذا صح هذا الاكتشاف فانه سيدمر عقيدة لها أتباع لألفي عام و يزيد عدد أتباعها الآن ـ بمختلف طوائفها ـ عن ملياري نسمة: إنها العقيدة النصرانية.
حيث أن العقيدة النصرانية تقوم على مبدأ الخطيئة الأصلية لآدم وتوارث البشر لهذه الخطيئة وأن الله ـ تعالى الله عما يصفون ـ قد تجسد في يسوع ( وهو الاسم الذي يطلقه نصارى العرب على عيسى عليه السلام ) لينفذ خطة خداع للشيطان ليكفر عن آدم وذريته هذه الخطيئة المتوارثة.
وهذه الخطة أن يصلب يسوع على الصليب كقربان يكفر الخطيئة عن من يؤمن به.
ويؤمن النصارى أن يسوع قد قام من الأموات بعد صلبه بثلاثة أيام وأن تلاميذه شاهدوا هذه القيامة وتأكدوا انه هو ثم صعد يسوع بجسده إلى السماء.
وهنا تكمن المشكلة؛ فإذا ثبت وجود بقايا عظام لجثة يسوع في قبره، فيمكن القول أن العقيدة النصرانية انهارت بدون أدنى مبالغة.
وأثار هذا الفيلم على انتقادات وجدلا مثلما حصل مع فيلم "شيفرة دافنشي" الذي أكد أيضا على الطابع الإنساني للمسيح وان نفى كاميرون أي رغبة لديه بإثارة الجدل.
فالفيلم الذي بثته قناة "ديسكوفري تشانل" في الرابع من مارس 2007, يرتكز على وجود عدة أسماء عبرية منقوشة على نواويس القبر وهي يسوع بن يوسف, ويهوذا بن يسوع و"مرتا ومريم", أي مريم.
وتحمل عشرة من النواويس التي عثر عليها في "تالبيوت" أسماء رئيسية في العهد الجديد مثل يسوع ومريم ومتى ويوسف ومريم المجدلية، وهناك اسم سادس منقوش باللغة الآرامية يترجم بأنه "يهوذا بن يسوع".
وبما أن دفنهم في القبر نفسه يفترض وجود علاقة قربى فان الفيلم يدعي أن يسوع ومريم المجدلية يمكن أن يكونا زوجين.
ويستند الفيلم الوثائقي أيضا على نموذج إحصائي لتجنب ذريعة تردد هذه الأسماء في تلك الحقبة.
فبعد دراسة فكرة وجود كل هذه الأسماء معا خلص البروفسور في علم الرياضيات في جامعة تورنتو اندريه فورفيرجر إلى أنه من المرجح بنسبة 600 إلى واحد أن قبر تالبيوت هو فعلا ليسوع المسيح.
وبحسب قناة ديسكوفري الأمريكية فان المعطيات العلمية الجديدة خصوصا فحوصات الحمض النووي تبعث على الاعتقاد بأن القبور يمكن أن تكون احتوت في وقت ما عظام يسوع وعائلته.
وبحسب الكنائس الكاثوليكية والأرثوذكسية فان قبر السيد المسيح موجود في كنيسة القيامة بالقدس فيما يعتقد البروتستانت أنه يقع أكثر إلى الشمال وراء أسوار المدينة القديمة.
ربما يثير الاستغراب أن من أكثر نقاط الخلاف، هو تحديد المكان الذي يفترض انه قبر المسيح.
والمشهور أن كنيسة القيامة في البلدة القديمة من القدس، هي المكان الذي حدد وفقا للتقليد، لحادثة الصلب كما جاءت في العهد الجديد، والتي بنيت بعد نحو أربعة قرون من الحادثة عندما جاءت هيلانة (القديسة فيما بعد) والدة الإمبراطور البيزنطي قسطنطين وبحثت بنفسها عن مكان الصلب في مكان كان يستخدم كمكب نفايات، ونظفت المكان وبنيت الكنيسة التي كانت تعرف باسم «كنيسة القمامة»، وبقيت تعرف بهذا الاسم حتى عصر متأخر، حيث أصبحت «كنيسة القيامة» في العهد العثماني المتأخر.
ويوجد في مدخل الكنيسة الرئيسي قبر رخامي احمر، يفترض وفقا للتقليد الكنسي، انه دفن المسيح فيه، قبل قيامته، وصعوده للسماء.
وكلتا الحادثتين، الصلب والقيامة، أساس العقيدة المسيحية، فالصلب حدث فداء لأخطاء البشر الذي لا يكون إلا بالدم، والقيامة، وهي كناية عن قبول الله للكفارة.
وفي حين أن المؤمنين من مختلف العالم يقصدون كنيسة القيامة، فان هناك مكانا خارج السور يحظى بالاهتمام باعتباره المكان المفترض للقبر.
يسمى المكان (بستان قبر المسيح) وتشرف عليه جمعية خيرية بريطانية مستقلة تعرف بجمعية بستان قبر المسيح، وفي داخل المكان يوجد قبر حجري اكتشفه عام 1867م ضابط بريطاني.
يتكون الاكتشاف الأثري من ما يشبه النفق الذي توجد به عشر توابيت لعشر شخصيات من شخصيات العهد الجديد.
في هذه التوابيت ـ بخلاف يسوع ـ تابوت كتب عليه اسم السيدة العذراء مريم و تابوت آخر لمريم المجدلية وهي سيدة مقربة ليسوع كما ذكر في العهد الجديد.
المفاجأة المذهلة أن هناك تابوت كتب عليه يهوذا بن يسوع وقد أثبتت أبحاث الحمض النووي انه ابن يسوع ومريم المجدلية وطبعا هذا مخالف لإيمان النصارى أن يسوع لم يتزوج.
طبعا بادرت القيادات الكنيسة حول العالم بتكذيب نتائج الأبحاث العلمية التي عكف عليها علماء من مختلف التخصصات لأكثر من عشرين عاما. وذلك النفي هو نتيجة خشية الكنيسة من حدوث حالة من الارتداد الجماعي للنصارى حول العالم بعد أن يكتشفوا أن الاحتفال بعيد القيامة لألفي عام كان اكبر خدعة في التاريخ لأنه ببساطة لم تكن هناك قيامة.
ولم يكن رد القيادات الكنسية علميا بل اغلب التصريحات كانت من نوعية “هذا إيماننا ولن يؤثر فيها هذا الاكتشاف حتى لو ثبت صحته”.
ذلك الرد في نظري ما هو إلا تعبير عن إيمان أعمى وكان يجب أن يكون هناك رد علمي لان الأبحاث التي تمت قام بها علماء من مختلف التخصصات العلمية، فلقد اشترك في هذه الأبحاث اكبر علماء الآثار والطب الشرعي والأدلة الجنائية والحفريات والإحصاء وغيرهم كما تم أيضا إجراء اختبارات الحمض النووي على البقايا والعظام المتبقية داخل التوابيت.
وقد أثبت التحليل الإحصائي أن نسبة الخطأ في هذا الاكتشاف اقل من نصف في المليون.
وبعد اخذ عوامل أخرى شديدة القسوة في الاعتبار وجدوا أن نسبة الخطأ اقل من 1.67 في الألف أي أن احتمال الخطأ ضئيل جدا بالرغم من اخذ هذه العوامل في الاعتبار.
كل هذا لم ترد عليه الكنيسة واكتفت فقط بالإعلان أن إيمانها لن يتأثر.
إن إنكار الكنيسة لهذا الاكتشاف يثير الدهشة إذا عرفنا أن الكنيسة اعتمدت منذ نشأتها وحتى الآن على الاكتشافات الأثرية من مخطوطات وغيرها، ولا ننسى اكتشاف مخطوطات وادي قمران والتي يستشهد بها النصارى على عدم تحريف الكتاب المقدس بالرغم أن الدراسات أثبتت أن هذه المخطوطات لا تنفي التحريف بل تثبته.
إذن السؤال الذي يحتاج لإجابة هو:
ما هي القواعد الموضوعية التي تتبعها الكنيسة لقبول أو رفض أي اكتشاف اثري أو مخطوطات؟ فهل من مجيب؟.
ومن العجيب أن النصارى قد لجئوا إلى القرآن الكريم الذي يقر بأن المسيح عليه السلام قد رفع في محاولة منهم لإثبات خطأ هذا الاكتشاف، أي أن النصارى احتموا الآن بالقرآن الكريم الذي طالما هاجموه وكذبوا عليه في مواقعهم ومنتدياتهم. وحاولوا جاهدين وضع القرآن في خندق واحد مع الكتاب المقدس مدعين أن الاكتشاف يناقض القرآن أيضا.
ولهؤلاء أقول: لقد خانكم ذكائكم كعادتكم في كذبكم وافتراءاتكم على القرآن الكريم والإسلام العظيم، فانتم لن تجدوا حلا للتناقض الواضح بين هذا الاكتشاف وكتابكم المقدس إلا في القرآن الكريم، فالقرآن يؤكد أن المسيح عليه السلام قد رفع إلى السماء بغير صلب وان اليهود الذين حاولوا قتله لم يصلبوه ولكن شبه لهم أنهم صلبوا المسيح عليه السلام وقتلوه.
وبذلك تكون البقايا التي عثروا عليها في القبر هي بقايا من صلب وهو الذي القي عليه شبه المسيح عليه السلام. وبذلك لا يوجد أي تناقض بين هذا الاكتشاف والقرآن الكريم بل العكس هو الصحيح.
ولتحميل الفيلم هذا هو رابط التحميل http://islamegy.wordpress.com
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
ﭧ ﭨ ﭽ ﭰ ﭱ ﭲ ﭳ ﭴ ﭵ ﭶ ﭷ ﭸ ﭹ ﭺ ﭻ ﭼ ﭽ ﭾ ﭿﮀ ﮁ ﮂ ﮃ ﮄ ﮅ ﮆ ﮇﮈ ﮉ ﮊ ﮋ ﮌ ﮍ ﮎ ﮏ ﮐﮑ ﮒ ﮓ ﮔ ﮕ ﭼ[النساء: ١٥٧ صدق الله العظيم
تحميل فيلم قبر المسيح المفقود كاملا
-
بسم الله الرحمن الرحيم
..
انتظروا مني رد ان شاء الله على هذه الكذبة ! بعد عودتي من السفر ان شاء الله !
...
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
-
هل يمكن رفع الفيلم على server اخل غير محجوب مثل zshare
ليس بامكاني التحميل من rapishare لانه محجوب في الشركة الي اعمل فيها
يضهر google عند ادخال رابط rapidshare
شكرا علي مجهودكم