نريد حلا لهذه المشكلة التي وقعت فقط
عرض للطباعة
نريد حلا لهذه المشكلة التي وقعت فقط
فى المشاركه رقم 29 وضعت لك شواهد من الإنجيل وتعجبت وقلت اين النصوص الإنجيليه فى المشاركه 31 حتى انك نسختها كلها مما يدل على عدم اطلاعك مما اكتب والتاكد عن ما وضعت
الا انى ساكون موضوعيا أكثر
اذا ركزت استاذى جيدا ستجد ان كل قانون كنسى ستجد سنده من الإنجيل وقد نقلت لك بعض منها فى مشاركاتى السابقه التى تم تفاديها من قبلكماقتباس:
هل قوانيين الكنيسة أتت من الكتاب المقدس أو من أفكار الكنيسة
استاذى اعطاء الرجل كل الحق بالزواج اكثر ثانى بسبب انه شعر بلهفة الغريزة الجنسية لاى مراه بدون مراعات مشاعر زوجته التى تحبه وتحترمه فاى رجل او انثى يشعر بضربة سكين فى قلبه ان ارتبط حبيب عمره وشريكه بآخر فهو هنا يستهين به ويقول له انك لست شئ وهناك من أخذ مكانك (لذا يقول الإنجيل امراة شبابك المقصود به المراه الواحده) - اسالوا انفسكم لما تظل المرأه المسلمه خائفه طوال عمره من رمى اليمين ان غضب فاى تكريم للمراه هنا يضعها فى نطاق الذليل من نطق كلمه طول العمر - اما بالنسبه شهوات الإنسان يجب ان تعطى لى مجال ان المسلم الرجل فقط اعطى له كل متع الدنيا واهمها الشهوانية اما المراهاقتباس:
اقتباس:
ومن قال أننا نظر الى شهوات الأنسان ؟
للاسف لا فاين تكريم المرأه - مع ان القران قال (( ولن تعدلوا )) وكانه يشعر او يقولها بصراحه لن تعدلوا فلا تفعلوها
اسمحلى عذر اقبح من ذنب لانه من المفترض بنفس المنطق تعامل المرأه ان عجز زوجها وترميه لاهله او للطريقاقتباس:
اقتباس:
إقتباس:
بمعنى شخص متزوج وامراته مرضت مرض اقعدها فهل هذا يعطيه الحق بالطلاق
وهنا الحل الإسلامي الذي تعترض له أنت وهو أذا المرأة وقفت وعجزت عن أداء واجبتها الزوجه وليس شرط - الشهوه الجنسية التي تقصدها - فهل واجابات الزوجه فقط المعاشرة الجنسيه ؟
فما مصير الرجل ؟
اسمحلى نظره اسلامية موجعه وغير منصفه بالمره
المسيحية تنظر لهذا الوضع بعين الرأفه لسبب
الأسره المسيحية هى حياة شركة وجسد واحد ان تالم عضو فكل الأعضاء تتالم وهى بهذه الطريقه تحافظ على الهيكل الأسرى ولا تعطى الفرصه للشهوات ولاى سبب آخر يهدمه لذا ان حدث مكروه لاى طرف من الطرفين يحمله الطرف الآخر الى آخر نفس له لان الحب والمحبه لا تكمن فى الواجبات الزوجيه يا أستاذ فهى توضح مدى الحب لكن الحب الحقيقى المعروف هو البذل والعطاء للآخر بكل حب وفرح
" ولذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بأمراته ويكون كلاهما جسدا واحدا " .
" أنها الآن من عظامي ولحم من لحمي " ( تكوين 2 – 18 )
هذه هى الحياه الزوجيه وليس شئ آخر تتكلم عنه
ان اكملت ستجد انى ذكرة ان الكنيسه بعد كل التوجيه والتحذير والتأنيب فان لم يرضخ لتعاليم المسيح ويتوب عن أفعاله تعطى كل الحريه للطرف الآخر الحريه فى ان يظل معه او يتركه بكتاب طلاق وقد وضعت سابقا الشاهد من الإنجيل فى هذااقتباس:
اقتباس:
إقتباس:
ما ان كان شخص غير محترم فتعطى الكنيسه له توجيهات للتوبه وان توصى شريكه بالصبر الى ان ان تنتهى كل المحاولات
ليس غير محترم فقط بل فاسد وقاتل ومدمن مخدرات وها أنت قلتها الى أن تنتهي جميع المحاولات .. ومن ثم ماذا ؟
فمثلا
ماذا لو عذب الرجل امراته او اهانها اشد اهانةاقتباس:
من بين غايات الزواج الأساسية الإحصان وعدم الوقوع في الرذيلة .. ولهذا فلكل من الزوجين حق الاختلاط الزوجي بالآخر .. وقد جاء في الكتاب المقدس .
" ليس للمرأة تسلط علي جسدها بل للرجل ، وكذلك أيضا الرجل ليس له تسلط علي جسده بل
للمرأة " ( 1كو7 : 4 ) .
ماذا يقول الإنجيل
فمن هذا القانون وغير الزام على الرجل ان يعامل المراه حسنا وبكل حب فإن زاغ عن ما وعد به يوم زواجه ينحل العقد لكن بعد فترة نصح وارشاد تدوم سنين وهذه طريقه معروفه بالتفريق الا أنها تنجح كثيرا بسبب النصح والإرشاداقتباس:
بالكتاب المقدس : " أيها الرجال احبوا نساءكم كما أحب المسيح أيضاً الكنيسة "( 1ف 5 : 25 ) .
واحب ان اوضح ان للمراه الحق فى الطلاق ان ثبت لها الحق ومنه مسموح لها ان تتزوج مره اخرى اما ان ثبت غير ذلك فغير مسموح وهذا للرجل ايضا
الخاص بعدم زواج المطلقات
متضمنا
1 ) لا يجوز زواج المطلقة ، عملا بوصية السيد المسيح له المجد في الأنجيل المقدس أذ قال في عظته علي الجبل ..
* " من يتزوج مطلقة فأنه يزني " ( متي 5 : 32 )
* وكرر نفس هذه الوصيه في حديثه إلى الفريسيين إذ قال : " والذي يتزوج بمطلقة يزني
( متى 19 : 9 )
* وقد ورد في الإنجيل للقديس لوقا قول الرب أيضاً " وكل من يتزوج بمطلقة من رجل يزني " ( لو16 : 18 )
* وورد في الإنجيل للقديس مرقس " وأن طلقت امرأة زوجها وتزوجت بأخر تزني "
( مرقس 10 : 12 )
* والمرأة المطلقة أما أنها طلقت لسبب زناها ، أو لسبب آخر غير الزنا .. فأن كانت قد طلقت بسبب زناها .. فأن الإنجيل المقدس لا يسمح لها بالزواج مرة ثانيه حسب النصوص المقدسة التي اوردناها .. اذ أن هذه المرأة لا يمكن أن تؤتمن علي زواج جديد . أما أن كانت قد طلقت لسبب غير الزنا ، فأن هذا الطلاق يعتبر باطلا بسبب وصية الرب في الإنجيل ويكون الزواج الذي حاول الطلاق أن يفصمه ما يزال قائما ، فأن تزوجت تكون قد جمعت بين زوجين وتعتبر زانية حسب وصية الرب .
2 ) أما إذا كان قد حدث التطليق لسبب زنا الزوج ، فأن المرأة البريئه من حقها أن تتزوج ، ويدخل في نطاق زنا الزوج .. زواجه بأمرأة أخري بعد طلاق لغير علة الزنا لا تقرة الكنيسة .
3 ) لا يجوز لاي من رجال الكهنوت في كنيستنا المقدسة أن يعقد زواجا لمطلقه . أما أن يرفضه أو يعرض الأمر علينا لتحويله إلى المجلس الاكليريكي العام فينظرة المجلس الاعلي للأحوال الشخصية .
بالإضافه الى
البابا شنودة الثالث
بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية
* كما أرسى المجلي الاكليريكى ما هو في حكم الزنا ..
فأعتبر في حكم الزنا كل عمل يدل علي الخيانه الزوجيه كما في الأحوال الآتية : -
1 ) هروب الزوجة مع رجل غريب ليس من محارمها ، أو مبيتها معه بدون علم زوجها وأذنه بغير ضرورة .
2 ) ظهور خطابات صادرة من أحد الزوجين لشخص غيب تدل علي وجود علاقة أثمه بينمها .
3 ) وجود رجل غريب مع الزوجة في منزل الزوجية بحالة مريبه .
4 ) تحريض الزوج زوجته علي ارتاب الزنا والفجور .
5 ) اذا حبلت الزوجه في فترة يستحيل معها اتصال زوجها بها لغيابه أو مرضه .
6 ) الشذوذ ****** .
هذه اسباب للطلاق
الغش والخداع للزواج
بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية
وجود مانع طبيعي أو مرضي لا يرجي زوالة يمنع
من وجود علاقة زوجية
نصت المادة / 25 من مشروع قانون الاحوال الشخصية الموحد علي الآتي : -
" لا يجوز الزواج في الأحوال الاتية : -
1 ) اذا كان لدي احد طالبي الزواج مانع طبيعي أو مرضي لا يرجي زواله يمنعه من الاتصال ****** كالعنه .. والخنوثة .. والخصاء .
2 ) اذا كان احدهما مجنونا .
3 ) اذا أن أحد الطرفين مصابا بمرض قتال يجعله غير صالح للحياه الزوجية قد أخفاه عن الطرف الآخر كالسل .. والهري .. والجزام .. ولم يكن الطرف الآخر يعلم به وقت
فان ثبت احداها يعطى كتاب طلاق فما بنى على باطل فهو باطل
واحب ان انوه لك هذه الطريقه فى اغلب الأحيان ناجحه ومنها حفظنا على استقرار العديد من الأسر
[/quote][quote]اقتباس:
وليس هُناك دليل من الأنجيل على ما تدعيه فقد قال الأنجيل - لا طلاق الأ لعلة الزنى - وأنا أتحداك أن تحضر غير هذا السبب من الأنجيل ... تفضل
ولقد اعطيتك جزء فواضح ان هناك دليل
غير ان المسيح عندما تكلم قد تكلم بسبب شئ معين علمه فى افكار الكتبه والفريسيين فالمشكله قطع النص وعدم فهم االمضمون لان المسيح تكلم عن الإرتباط الغير منفصل الذى يهيئة الرب ولا يسمح بانفصاله فقد قال هذا بسبب فساد قلوب اليهود الذين يريدون ان يفعلوا كل شئ حسب هواهم فوضح لهم الرب يسوع حقيقة الوضع موضحا انه ليس لكل سبب
أعتقد انى اجبتك الآناقتباس:
المقاطع التي وضعتها لك ولغيرك في موضوع - الى كل أمراة نصرانية - تؤكد أن أذا كان الزواج صحيح وبعدها فسد الزوج أو الزوجه فلا طـــــــــــــلاق
فالزواج من منظور قانوني :
" وجاء إليه الفريسيون لجربوه قائلين له هل يحل للرجل أن يطلق آمراته لكل سبب .. فأجاب وقال لهم .. أما قرأتم أن الذي خلق من البدء خلقهما ذكرا وأنثي .. وقال من أجل هذا يترك الرجل أباه
وأمه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسدا واحدا إذ ليس بعد اثنين بل جسد واحد .. فالذي جمعه الله لا يفرقه أنسان ، فقالوا له فلماذا أوصى موسي قلوبكم أذن تعطي كتاب طلاق فتطلق ، قال لهم يسوع أن موسي من أجل قساوة قلوبكم أذن لكم أن تطلقوا نساءكم .. ولكن من البدء لم يكن هكذا
فافهما صدقا وليس عبثااقتباس:
وأقول لكم إلى من طلق آمراته ألا بسبب الزني وتزوج بأخرى يزنى .. والذي يتزوج بمطلقة يزني .
الزواج المختلط محظور فهذا سبب رئيسى من اسباب الطلاق
ولا تنسى انه حظر معلمنا بولس الرسول في رسالتيه الأولي والثانية إلي أهل كورنثوس الزواج المختلط .. بل اوجب .. إلا يكون الزواج في المسيحية إلا بين مؤمن ومؤمنه .. ففي :-
-الرسالة الأولى 39 : 7 يقول : " أن من يتزوج ففي الرب فقط "
-الرسالة الثانية 14 : 6 يقول : " لا تكونوا تحت نير غير المؤمنين لأنه .. أي نصيبللمؤمن مع غير المؤمن !!؟ لذلـك اخرجو من وسـطهمواعتزلوا يقول الــرب .. واكـون لكم أبا وأنتـم تكونون لي بنين وبنات يقول الرب القادر علي كل شئ " .
ولا تنسى اخى انه
" ومن البدء خلقهما رجلا وأمرأة ... فهما ليس بعد اثنين بل جسدا واحدا "
في بطلان عقد الزواج
تعريف البطلان : بطلان الزواج يعنى قانونا .. أن عقد الزواج ابتداءا فقد أحد أركانه الجوهرية التي لا يوجد إلا بها .. فيكون باطلا منذ وجودة لأنه ولد ميتا .. فلا يكون له أي آثا في الماضي .. أو الحاضر .. أو المستقبل .. أي يصبح هذا الزواج كأن لم يكن أصلا .. مثل إبرام زواج في وجود أحد الموانع السابق دراستها ..* فبطلان الزواج – طبقا لشريعة الاقباط الارثوذكس – يعتبر الجزاء المترتب علي عدم استجمام شروط أنشائة الشكلية والموضوعية .
* والبطلان يختلف عن أسباب انحلال الزواج من تطليق .. وفسخ .. إذ يعتبر الاخيران انهاءا للزواج بالنسبه للمستقبل فقط .. مع الاعتراف بكافة آثارة في الماضي .. فمثلا ..
* الفسخ .. ويعني قانونا ان عقد الزواج قد نشأ صحيحا بين طرفيه ومطابقا للقانون .. ثم نشأ بعد انعقاده من الأسباب ما ادي إلي حل الرابطة الزوجية .. مثل وفاة أحد الزوجين .
* أما البطلان .. فيعني قانونا ان عقد الزواج نشأ معدوم الوجود والاثر .. فيكون باطلا منذ نشأته .. لانه ولد ميتا .. فاصبح كأن لم يكن بالنسبة للماضي والحاضر والمستقبل .
فهناك أسباب
الغلط في الشخص .
الغلط في الصفة .
عدم موافقة ولي النفس علي زواج القاصر .. سبق دراسته
عدم اكتمال السن القانوني .. سبق دراسته .
عدم أجراء المراسيم الدينيه .. سبق دراسته .
اختلاف الدين أو المذهب .. سبق دراسته بالتفصيل .
الغش عن طريق إخفاء موانع الزواج
•أما الغش عن طريق إيقاع الشخص في غلط فهو تحايل علي الطرف الأخرى .
المعاشرة الزوجية
من بين غايات الزواج الأساسية الإحصان وعدم الوقوع في الرذيلة .. ولهذا فلكل من الزوجين حق الاختلاط الزوجي بالآخر .. وقد جاء في الكتاب المقدس .
" ليس للمرأة تسلط علي جسدها بل للرجل ، وكذلك أيضا الرجل ليس له تسلط علي جسده بل
للمرأة " ( 1كو7 : 4 ) .
وبناء علي هذا ليس لأحد الزوجين ان يمنع الأخر من استيفاء حق الزواج .. ألا في أيام الصوم وأيام الطمث ، وقد جاء في العهد .." كلكم جماعه بني إسرائيل .. وقل لهم إذا دخل واحد إلى امرأة طمثة ..
فهلاك يهلك أو يموتان بغير ولد لأنهم لا يوقرون حين يلقون ذرية طاهرة في دم فاسد .. فلأجل هذا السبب المحزن يموت الإنسان بلا ولد " .
حسن المعاشرة .. فقد ورد : -
1 – بالكتاب المقدس : " أيها الرجال احبوا نساءكم كما أحب المسيح أيضاً الكنيسة " ( 1ف 5 : 25 ) .
2 – بالدسقولية :
1 ) ليحتمل الرجل امرأته .. ولا يكون متعاظما ولا وجاها ( أي ذو وجهين ) ولا مرايا بل يكون رحيما .. ومستقيما .. ومسرعا أن يضي امرأته وحدها .. ويلين معها بكرامة .. ويكون محبا لها .
2 ) اعلمن ايتها النساء أن المرأة الموافقة المحبة لزوجها تنال كرامة كثيرة من الله .. أن أردت أن تكوني مؤمنه ومرضيه من الله فلا تتزيني لكي ترضي رجالا غرباء .. ولا تشتهي لبس الثياب الخفيفى التي لا تليق .
( دسقولية ص 13 : 20 ) .
المسكن الشرعي
المسيح فقال .. " ولذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بأمراته ويكون كلاهما جسدا واحدا " .
* النفقة ملزم بها الزوج .. وهو أمر طبيعي باعتباره رب الأسرة ومدير شئونها .. ومستفاد ذلك من قول الكتاب المقدس ..
" كذلك يجب علي الرجال أن يحبوا نساءهم كأجسادهم .. من يحب امرأته
يحب نفسه فأنه لم يبغض احد جسده قط بل يقوته ويربيه كما الرب أيضا
للكنيسة لأننا أعضاء جسمه من لحمه ومن عظامه " ( اف5 : 28 ) .
الطاعــــة :
الدليل علي وجوب إطاعة المرأة للرجل ما جاء بالكتاب المقدس .." الرجل هو رأس المرأة .. كما أن المسيح رأس الكنيسة " ( اف5 : 22 ) كما ورد .. " أيتها النساء اخضعن لرجالكن كما للرب "( اف5 : 27 )
ومدي هاتيم الآيتين أن للرجل رئاسة الأسرة .. والرجل لا يكون كذلك ألا إذا نفذت كلمته .. ووجيت اطاعته .. كما أن هذا أيضا هو فحوي قول الله في شفر التكوين .." إلى رجلك يكون اشتياقك ، وهو يسود عليك " ( تك3 : 16 ) وتبعا لذلك .. فعلي الزوجة حق إطاعة زوجها .. وليس مؤدي هذه الطاعة أن تقيم الزوجة مع زوجها في المسكن الشرعي فحسب .. وأنما تنصرف الطاعة أيضاً إلى أمور كثيرة منها .. تدبير شئون المنزل .. وعدم مغادرته دون مسوغ .
وخلاصة هذا ان حكم الطاعة .. لا ينفذ جبرا على الزوجة ، تأسيسا على أن الزواج يقوم – بين الزوجين – على المودة والمحبة ... ويبنى هذا الرأي حجته على الأسباب آلاتية : -
أولا : أن الدين المسيحي من مقوماته المحبة والرحمة " من لا يحب أخاه يبقي في الموت " ( 1يو14 : 3 ) . أما الآن فيثبت الإيمان والرجاء والمحبة هذه الثلاثة ولكن أعظمهن المحبة ( 1كو13 : 13 ) " لا تنظروا كل واحد إلى ما هو لنفسه بل كل واحد إلى ما هو للآخرين وهذه الآيات وغيرها كثيرة في الكتاب المقدس ..
ونتيجة لهذا
فالخضوع يذكر الكتاب المقدس في ( كو3/18 )؟ " أيتها النساء اخضعن لرجالكن كما يليق في الرب " ، وفي ( 1بط3 ) " كذلك أيتها النساء كن خاضعات لرجالكن " وكلمه الخضوع في هذا الصدد لا يدخل في معناها الرضوخ الإجباري .. أو الإكراه علي الخضوع .. إذ لو كان الأمر كذلك لاصبح الوضع مخالفات تماما للصفات الأساسية للروابط الاجتماعية والروحية التي ذكرناها ، بل الخضوع هنا معناه المسالمة .. والاعتراف بحق الزوج باعتباره الرأس التي تدير جسد الزوجية الواحد .
الغش في الزواج
كأن يتزوج شخص امرأة على أنها بكر، وهى ليست كذلك، أو قد فُضّ غشاء بكارتها وعولج ذلك شكلياً بطريقة الخداع. وهذا النوع من الغش يمكن أن يُحكم فيه قضائياً ببطلان الزواج.
أو قد يقدم طالب الزواج شهادة (عدم موانع) تكون مزورة، أو يكون مرتبطاً بزيجات اخرى ويخفيها... أو مريض بمرض خطير ومعدى ويخفيه، أو مصاب بعجز جنسى كامل ويخفيه
وهناك أنواع خداع اخرى قد لا تنكشف إلا بعد الزواج.
هذا كله غير خداع آخر يحدث داخل نطاق الزيجة، ربما تكون من نتائجه ما يُسمى بالخيانة الزوجية..." ليس للمرأة تسلط علي جسدها بل للرجل ، وكذلك أيضا الرجل ليس له تسلط علي جسده بل
أعتقد انى هنا اجبتك بآيات وقوانين اقتبستها من القانون المسيحى المدنى
زشكرا
واضح تماما انك قرأت الأية جيدا فضلا عن قراءة التفسيراقتباس:
اقتباس:
مع ان القران قال ((ولن تعدلوا)) وكانه يشعر او يقولها بصراحه لن تعدلوا فلا تفعلوها
اخى الفاضل ابو المكارم:
انا لست فى هذا الحوار من بدايته
لذلك فلن ارد على مشاركتك
لكنى هعلق على كلامك تعليق صغير (باعتبارى مجرد زائر و ليس محاور )
لماذا لا تكتب الآيه كامله و بشكل صحيح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟اقتباس:
للاسف لا فاين تكريم المرأه - مع ان القران قال (( ولن تعدلوا )) وكانه يشعر او يقولها بصراحه لن تعدلوا فلا تفعلوها
وَلَن تَسۡتَطِيعُوا۟ أَن تَعۡدِلُوا۟ بَيۡنَ النِّسَآء وَلَوۡ حَرَصۡتُمۡ فَلاَ تَمِيلُوا۟ كُلَّ الۡمَيۡلِ فَتَذَرُوهَا كَالۡمُعَلَّقَةِ وَإِن تُصۡلِحُوا۟ وَتَتَّقُوا۟ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا......... سورة النساء الاية 129
التفسير الميسر:
وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِنْ تُصْلِحُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا ( 129 )
ولن تقدروا - أيها الرجال- على تحقيق العدل التام بين النساء في المحبة وميل القلب, مهما بذلتم في ذلك من الجهد, فلا تعرضوا عن المرغوب عنها كل الإعراض, فتتركوها كالمرأة التي ليست بذات زوج ولا هي مطلقة فتأثموا. وإن تصلحوا أعمالكم فتعدلوا في قَسْمكم بين زوجاتكم, وتراقبوا الله تعالى وتخشوه فيهن, فإن الله تعالى كان غفورًا لعباده, رحيمًا بهم.
الرابط:
http://www.ketaballah.net/tafseer/mo...84%D9%88%D8%A7
#########
تفسير ابن كثير:
وقوله تعالى: ( وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ) أي:لن تستطيعوا أيها الناس أن تساووا بين النساء من جميع الوجوه، فإنه وإن حصل القسْم الصوري:ليلة وليلة، فلا بد من التفاوت في المحبة والشهوة والجماع، كما قاله ابن عباس، وعُبَيْدة السَّلْمَاني، ومجاهد، والحسن البصري، والضحاك بن مزاحم.
وقد قال ابن أبي حاتم:حدثنا أبو زُرْعة، حدثنا ابن أبي شيبة، حدثنا حسين الجُعَفِي، عن زائدة، عن عبد العزيز بن رُفَيع، عن ابن أبي مُلَيكة قال:نـزلت هذه الآية: ( وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ) في عائشة. يعني:أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحبها أكثر من غيرها، كما جاء في الحديث الذي رواه الإمام أحمد وأهل السنن، من حديث حمَّاد بن سلمة، عن أيوب، عن أبي قِلابة، عن عبد الله بن يزيد، عن عائشة قالت:كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم بين نسائه فيعدل، ثم يقول: « اللهم هذا قَسْمي فيما أملك، فلا تلمني فيما تملك ولا أملك » يعني:القلب.
لفظ أبي داود، وهذا إسناد صحيح، لكن قال الترمذي:رواه حماد بن زيد وغير واحد، عن أيوب، عن أبي قلابة مرسلا قال:وهذا أصح .
وقوله ( فَلا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ ) أي:فإذا ملتم إلى واحدة منهم فلا تبالغوا في الميل بالكلية ( فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ ) أي:فتبقى هذه الأخرى مُعَلَّقة.
الرابط:
http://www.ketaballah.net/tafseer/bi...84%D9%88%D8%A7
#############
يا ابو المكارم:
النفى ..........هو للعدل (((((((((التام))))))))
و ليس للعدل ككل
مفيش قسيس انت بتحس براحة ناحيته؟؟؟؟؟؟؟
أكيد:
مثلا:
الانبا بستنى .........
لكن هل معنى انك بتحب الانبا بسنتى اكتر
معناه انك بتكرة باقى اعضاء المجمع المقدس مثلا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لأ..........بتحبهم كلهم
بس فى واحد اكتر .......شوية!!!!!!!!!!!
بس...........هو ده الموضوع يا ابو المكارم!!!!!!!!!!
عشان خاطرى............متفهمش النصوص بمزاجك.......
###########
اقتباس:
سمحلى عذر اقبح من ذنب لانه من المفترض بنفس المنطق تعامل المرأه ان عجز زوجها وترميه لاهله او للطريق
لو مش قادرة تحفظ نفسها..........تتطلب الخلع
بدل ما تخلى العرض بتاعه ...........سبيل او مبوله لكل من هب و دب( و ساعتها هيقول يا ريت كانت طلبت الخلع و مبعترتش كرامتى فى الشارع!!)
اقتباس:
فى المشاركه رقم 29 وضعت لك شواهد من الإنجيل وتعجبت وقلت اين النصوص الإنجيليه فى المشاركه 31 حتى انك نسختها كلها مما يدل على عدم اطلاعك مما اكتب والتاكد عن ما وضعت
أستغفر الله العظيم وأتوب أليه ... تعال نشوف هذه الشواهد التي تدعي أنها تسمح لأعطاء - كتاب طلاق لغير علة الزنا -
اقتباس:
ليس للمرأة تسلط علي جسدها بل للرجل ، وكذلك أيضا الرجل ليس له تسلط علي جسده بل
للمرأة " ( 1كو7 : 4 ) .
بالله عليكم - هل هذا النص يُصرح بأعطاء -كتاب طلاق - هل هذا النص أصلن يتكلم عن الطلاق ؟
النص بتكلم عن أن السلطان للرجل وللمرأة على أجسادهم - فبأي عقل هذا الذي تملكه لكي تستخدم هذا النص كشاهد لقضية الطلاق ؟
والمصيبه الكبرى العضو أبو المكارم يقول!!! .. أنظروا
اقتباس:
وبناء علي هذا ليس لأحد الزوجين ان يمنع الأخر من استيفاء حق الزواج .. ألا في أيام الصوم وأيام الطمث ، وقد جاء في التوراة ..
" كلكم جماعه بني إسرائيل .. وقل لهم إذا دخل واحد إلى امرأة طمثة ..
فهلاك يهلك أو يموتان بغير ولد لأنهم لا يوقرون حين يلقون ذرية طاهرة
في دم فاسد .. فلأجل هذا السبب المحزن يموت الإنسان بلا ولد " .
الطمث !!!!! وصوم !!! هل أحد أتى بسيرة الطمث ؟
والمصائب لم تنتهي .. أنظروا
اقتباس:
1 ) والعلة في منع الاختلاط الزوجي أيام الصوم .. فهو لكي يتم الغرض منه .. وهو الامتناع عن الشهوات والتفرغ للصلاة
اقتباس:
والزواج حياة مشتركة بين الرجل والمرأة .. ولهذا فهي لا تستقيم ألا إذا كانت مؤسسه علي المحبة .. والحكمة .. والاحترام .. وهذا ما قضي به الكتاب المقدس .. وتعاليم الأباء الرسل في الدسقولية من حسن المعاشرة .
هل الموضوع يتكلم عن - الأحترام والحكمه وحسن المعاشره والصلاة - ؟؟ أو عن الطلاق
اقتباس:
– بالكتاب المقدس : " أيها الرجال احبوا نساءكم كما أحب المسيح أيضاً الكنيسة "( 1ف 5 : 25 ) .
2 – بالدسقولية :
1 ) ليحتمل الرجل امرأته .. ولا يكون متعاظما ولا وجاها ( أي ذو وجهين ) ولا مرايا بل يكون رحيما .. ومستقيما .. ومسرعا أن يضي امرأته وحدها .. ويلين معها بكرامة .. ويكون محبا لها .
2 ) اعلمن ايتها النساء أن المرأة الموافقة المحبة لزوجها تنال كرامة كثيرة من الله .. أن أردت أن تكوني مؤمنه ومرضيه من الله فلا تتزيني لكي ترضي رجالا غرباء .. ولا تشتهي لبس الثياب الخفيفى التي لا تليق . ( دسقولية ص 13 : 20 ) .
أنت بتعطينا نصيحه ؟ ولكن من طلب منك النصيحه نحن نُريد حُكم بالطلاق يا عزيزي .. وعجبي
اقتباس:
لدليل علي وجوب إطاعة المرأة للرجل ما جاء بالكتاب المقدس ..
" الرجل هو رأس المرأة .. كما أن المسيح رأس الكنيسة "( اف5 : 22 ) كما ورد ..
" أيتها النساء اخضعن لرجالكن كما للرب " ( اف5 : 27 )
يذكر الكتاب المقدس في ( كو3/18 ) " أيتها النساء اخضعن لرجالكن كما يليق في الرب " ، وفي ( 1بط3 ) " كذلك أيتها النساء كن خاضعات لرجالكن " وكلمه الخضوع في هذا الصدد لا يدخل في معناها الرضوخ الإجباري .. أو الإكراه علي الخضوع .. إذ لو كان الأمر كذلك لاصبح الوضع مخالفات تماما للصفات الأساسية للروابط الاجتماعية والروحية التي ذكرناها ، بل الخضوع هنا معناه المسالمة .. والاعتراف بحق الزوج باعتباره الرأس التي تدير جسد الزوجية الواحد .
وجوب أطاعة المرأة للرجل !!!!!!!!
وجوب أطاعة المرأة للرجل !!!!!!!!
وجوب أطاعة المرأة للرجل !!!!!!!!
هل نحن نتكلم عن وجوب الطاعه ؟ http://www.elmahaba.com/vb/images/sm...%20%283%29.gif
هل هذه الشواهد من الكتاب المقدس التي تتكلم عنها ؟ التي تُصرح بأعطاء كتاب طلاق ؟
هل الطمث أصبح يُعطي كتاب طلاق ؟
هل الأمتناع عن العلاقات الشخصية في وقت الصوم والصلاة - يعطي كتاب طلاق ؟
هل أحترام الزوج والمحبه والحكمه وحسن المعاشره - يُعطي كتاب طلاق ؟
هل وجوب أطاعه المرأة للزوج - يُعطي كتاب طلاق ؟
هل أنت تعتقد أنك تتكلم مع بشر لا عقول لهم ؟
اقتباس:
اذا ركزت استاذى جيدا ستجد ان كل قانون كنسى ستجد سنده من الإنجيل وقد نقلت لك بعض منها فى مشاركاتى السابقه التى تم تفاديها من قبلكم
وتم بيان ذلك للمرة التانيه أنك وضعت شواهد لنقاط ليس لها صلة في - قضية الطلاق -
اقتباس:
استاذى اعطاء الرجل كل الحق بالزواج اكثر ثانى بسبب انه شعر بلهفة الغريزة الجنسية لاى مراه بدون مراعات مشاعر زوجته التى تحبه وتحترمه فاى رجل او انثى يشعر بضربة سكين فى قلبه ان ارتبط حبيب عمره وشريكه بآخر فهو هنا يستهين به ويقول له انك لست شئ وهناك من أخذ مكانك
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ما زالَ العضو أبو المكارم يتكلم عن الغريزه الجنسية مع أن قلنا له مرات ومرات ومرات نحن لا ننظر ولا نركز الى - الغريزة الجنسيه - لوحدها بل ننظر الى جميع النواحي ويضع لنا نصوص من الكتاب المقدس تتكلم عن عدم فعل العلاقات الجنسيه الزوجية في حال الطمث والصوم والصلاة ... ياعزيزي هل تُريد أن أكتبها لك باللغه الهنديه أو اليونانيه أو العبريه .. ممكن تخبرنا أي لهجة تفهما لكي تستوعب عن ماذا نتكلم ؟ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
اقتباس:
اسالوا انفسكم لما تظل المرأه المسلمه خائفه طوال عمره من رمى اليمين ان غضب
ولماذا تظل المرأه خائفه من الأساس .. فأن رأت أن هذا الزوج لا يصلح أن يكون زوج ورب أسرة فأمامها شرع الله تعالى يُخلصها منه
ثانياً : الزوج الذي يرمي اليمين على أمراته من شدة الغضب هل تعتقد أن الزوج يتسلى بهذه الكلمه ؟ أنظر ماذا فعلت بهِ المرأة لكي يصل الى هذه الدرجه من الغضب
ثالثا: المرأة التي تعيش مع الزوج المسلم المطيع لله ورسوله هذه المرأة ستعيش أجمل وأسعد أيام حياتها ولن تشعر بالخوف ولا تشعر بالذل لأنه يُطبق شرع الله
اقتباس:
تكريم للمراه هنا يضعها فى نطاق الذليل
سبحان الله !!!! أشتغلت العقول
تتكلم عن الذل ؟ وتتكلم عن الأهانه ؟ فأين أنت من تشريع الطلاق في المسيحيه التي جعلت المرأة تحت ذل القاتل وتحت ذل شارب الخمر وتحت ذل قاطع الطريق وتخت ذل مدمن المخدرات ؟ أين أنت عن هذا الذل والأهانه ؟
اقتباس:
للاسف لا فاين تكريم المرأه - مع ان القران قال (( ولن تعدلوا )) وكانه يشعر او يقولها بصراحه لن تعدلوا فلا تفعلوها
لا تُقحم القرآن الكريم في موضوعنا يا عزيزي
اقتباس:
من المفترض بنفس المنطق تعامل المرأه
هل تُريد أن تتزوج المرأة وبرجلين وثلاثة وأربعه ؟ :p018:
اقتباس:
ان عجز زوجها وترميه لاهله او للطريق
أعتقد الجواب وصل لك من د / نيو
فأن تيقنت المرأة أنها لا تستطيع أن تعيش مع هذا الزوج - الذي عجز عن أدائه واجباته الزوجيه - تستطيع أن تحصل لها على زوج ثاني شرعي - بشرط الخروج من ذمة الزوج الأول
اقتباس:
المسيحية تنظر لهذا الوضع بعين الرأفه لسبب
الأسره المسيحية هى حياة شركة وجسد واحد ان تالم عضو فكل الأعضاء تتالم وهى بهذه الطريقه تحافظ على الهيكل الأسرى ولا تعطى الفرصه للشهوات ولاى سبب آخر يهدمه لذا ان حدث مكروه لاى طرف من الطرفين يحمله الطرف الآخر الى آخر نفس له لان الحب والمحبه لا تكمن فى الواجبات الزوجيه يا أستاذ فهى توضح مدى الحب لكن الحب الحقيقى المعروف هو البذل والعطاء للآخر بكل حب وفرح
" ولذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بأمراته ويكون كلاهما جسدا واحدا " .
" أنها الآن من عظامي ولحم من لحمي " ( تكوين 2 – 18 )
هذه هى الحياه الزوجيه وليس شئ آخر تتكلم عنه
المسيحيه تنظر الى الوضع بعين الرأفه !!!!!
من أجل ذلك قال القس - مفيش طلاق - نعم هذه الرأفة والمحبه
ومازلتَ تلف وتدور وتحاول أخفاء هذه المصيبه التي ظلمت من أتبعها لدرجة أنهم هناك من صرح أن هذا النص - لا طلاق لعلة الزنى - نص ظالم ومن قالها هم أحد من يتبع المسيحيه وعجبي على من يتبع ويقول على تشريع إلهي ظالم
فلا توهم المتابعين بأنك تحضر شواهد .. ألخ فندما نقرأها يتبين أنها نصوص تتكلم عن المحبة ومش عارف ايه ... واحنا مالنا بده .. ولا تعتقد أن القارء لا عقل أو مُغيب العقل لكي توهمه بأنك أحضرت نصوص
اقتباس:
ان اكملت ستجد انى ذكرة ان الكنيسه بعد كل التوجيه والتحذير والتأنيب فان لم يرضخ لتعاليم المسيح ويتوب عن أفعاله تعطى كل الحريه للطرف الآخر الحريه فى ان يظل معه او يتركه بكتاب طلاق وقد وضعت سابقا الشاهد من الإنجيل فى هذا
:p018::p018::p018:
وأنظرو الى الشاهد :
اقتباس:
ليس للمرأة تسلط علي جسدها بل للرجل ، وكذلك أيضا الرجل ليس له تسلط علي جسده بل
للمرأة " ( 1كو7 : 4 ) .
:p018: والله مصيبه
فقد أتى أبو المكارم بما لم يأتيه أكبر علمائه وهو البابا شنودة الذي حارب الدوله من أجل قضية الطلاق وصرح بكل قوة ولا بكل صراحه وقال : لا طلاق ألا لعلة الزنا
وقد أتى أبو المكارم بنص من الكتاب المقدس يُصرح بأعطاء كتاب طلاق ولم ينتبه عليه كل علمائه الذين صرحوا بعدم الطلاق ألا لعلة الزنا
وهذا ما قاله لي أخي one1 or three3 أن كل شخص مسيحي لوحده كنيسه لحالها .. والله صدقت يا صديقي أحمد
اقتباس:
ماذا لو عذب الرجل امراته او اهانها اشد اهانة
ماذا يقول الإنجيل
ممتاز .. ماذا يقول يقول الأنجيل ؟
اقتباس:
بالكتاب المقدس : " أيها الرجال احبوا نساءكم كما أحب المسيح أيضاً الكنيسة "( 1ف 5 : 25 ) .
ما شاء الله .. رجل يعذب أمراته ويُهينها أشد أهانه .. فنجد الحل هو أن نقول له .. روح حب مراتك !!!
طيب عصى ولم ينفذ وأستمر بالتعذيب والأهانه ؟؟ نعمل ايه ؟ نستنى لين ما تموت ونروح ندفنها ؟
اقتباس:
الخاص بعدم زواج المطلقات
متضمنا
1 ) لا يجوز زواج المطلقة ، عملا بوصية السيد المسيح له المجد في الأنجيل المقدس أذ قال في عظته علي الجبل ..
* " من يتزوج مطلقة فأنه يزني " ( متي 5 : 32 )
* وكرر نفس هذه الوصيه في حديثه إلى الفريسيين إذ قال : " والذي يتزوج بمطلقة يزني
( متى 19 : 9 )
* وقد ورد في الإنجيل للقديس لوقا قول الرب أيضاً " وكل من يتزوج بمطلقة من رجل يزني " ( لو16 : 18 )
* وورد في الإنجيل للقديس مرقس " وأن طلقت امرأة زوجها وتزوجت بأخر تزني "
( مرقس 10 : 12 )
* والمرأة المطلقة أما أنها طلقت لسبب زناها ، أو لسبب آخر غير الزنا .. فأن كانت قد طلقت بسبب زناها .. فأن الإنجيل المقدس لا يسمح لها بالزواج مرة ثانيه حسب النصوص المقدسة التي اوردناها .. اذ أن هذه المرأة لا يمكن أن تؤتمن علي زواج جديد . أما أن كانت قد طلقت لسبب غير الزنا ، فأن هذا الطلاق يعتبر باطلا بسبب وصية الرب في الإنجيل ويكون الزواج الذي حاول الطلاق أن يفصمه ما يزال قائما ، فأن تزوجت تكون قد جمعت بين زوجين وتعتبر زانية حسب وصية الرب .
2 ) أما إذا كان قد حدث التطليق لسبب زنا الزوج ، فأن المرأة البريئه من حقها أن تتزوج ، ويدخل في نطاق زنا الزوج .. زواجه بأمرأة أخري بعد طلاق لغير علة الزنا لا تقرة الكنيسة .
3 ) لا يجوز لاي من رجال الكهنوت في كنيستنا المقدسة أن يعقد زواجا لمطلقه . أما أن يرفضه أو يعرض الأمر علينا لتحويله إلى المجلس الاكليريكي العام فينظرة المجلس الاعلي للأحوال الشخصية .
بالإضافه الى
البابا شنودة الثالث
بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية
* كما أرسى المجلي الاكليريكى ما هو في حكم الزنا ..
فأعتبر في حكم الزنا كل عمل يدل علي الخيانه الزوجيه كما في الأحوال الآتية : -
1 ) هروب الزوجة مع رجل غريب ليس من محارمها ، أو مبيتها معه بدون علم زوجها وأذنه بغير ضرورة .
2 ) ظهور خطابات صادرة من أحد الزوجين لشخص غيب تدل علي وجود علاقة أثمه بينمها .
3 ) وجود رجل غريب مع الزوجة في منزل الزوجية بحالة مريبه .
4 ) تحريض الزوج زوجته علي ارتاب الزنا والفجور .
5 ) اذا حبلت الزوجه في فترة يستحيل معها اتصال زوجها بها لغيابه أو مرضه .
6 ) الشذوذ ****** .
طيب وهل أعترض أحد على الطلاق بعلة الزنا ؟
يبدو أنك تعشق الهروب واللف والدوران وأدخال ما ليس له بصلة .. أسلوب قديم ومفضوح !
اقتباس:
من وجود علاقة زوجية
نصت المادة / 25 من مشروع قانون الاحوال الشخصية الموحد علي الآتي : -
قانون الأحوال الشخصيه - قانون مدني - ويوجود تشريع في الكتاب المقدس يخالف قانون الأحوال الشخصيه - فهل الحل هو أن تخالف الكتاب المقدس ؟
اقتباس:
ولقد اعطيتك جزء فواضح ان هناك دليل
فواضح أن لا تملك الدليل :p012:
اقتباس:
فالزواج من منظور قانوني :
" وجاء إليه الفريسيون لجربوه قائلين له هل يحل للرجل أن يطلق آمراته لكل سبب .. فأجاب وقال لهم .. أما قرأتم أن الذي خلق من البدء خلقهما ذكرا وأنثي .. وقال من أجل هذا يترك الرجل أباه
وأمه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسدا واحدا إذ ليس بعد اثنين بل جسد واحد .. فالذي جمعه الله لا يفرقه أنسان ، فقالوا له فلماذا أوصى موسي قلوبكم أذن تعطي كتاب طلاق فتطلق ، قال لهم يسوع أن موسي من أجل قساوة قلوبكم أذن لكم أن تطلقوا نساءكم .. ولكن من البدء لم يكن هكذا
أكمل يا عزيزي بدون ما تبتير
قَالَ لَهُمْ: «إِنَّ مُوسَى مِنْ أَجْلِ قَسَاوَةِ قُلُوبِكُمْ أَذِنَ لَكُمْ أَنْ تُطَلِّقُوا نِسَاءَكُمْ. وَلكِنْ مِنَ الْبَدْءِ لَمْ يَكُنْ هكَذَا.
9 وَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ إِلاَّ بِسَبَب الزِّنَا وَتَزَوَّجَ بِأُخْرَى يَزْنِي، وَالَّذِي يَتَزَوَّجُ بِمُطَلَّقَةٍ يَزْنِي»
:p015:
وكما قلت فيما سبق ألم يعلم يسوع أن سيكون في الأجيال التي بعده - قلوب قاسية - ؟
وباقي المشاركه لا تهمني فلن أرد على اللف والدوران
اقتباس:
أعتقد انى هنا اجبتك بآيات
لا تكذب من فضلك
وما زال السؤال قائماً هل يوجود تصريح من العهد الجديد بأعطاء كتاب طلاق غير سبب علة الزنا ؟
:p012::p012::p012::p012::p012::p012::p012:
الله ينور عليك أخي الكونت الحبيب
كلامك رائع والله
المشكلة إن النص صريح جدا في ان لا طلاق الا لعلة الزنا
ونفسي افهم المشاكل اللي عملها البابا شنودة عشان يمنع القانون المدني بتاع الطلاق كانت ليه؟ حاجة تحير
بارك الله فيك أخي دكتور نيو
بالظبط والمشكله أن جميع علمائه صرحوا أن لا طلاق ألا لعلة الزنا ولا أدري مالذي يملكه أبو المكارم ولا يملكه علمائه الذين يذهب أليهم لكي يتعلم منهم!!!اقتباس:
المشكلة إن النص صريح جدا في ان لا طلاق الا لعلة الزنا
وأنظر كيف يستهزأ البابا شنودة بمسأله الطلاقاقتباس:
ونفسي افهم المشاكل اللي عملها البابا شنودة عشان يمنع القانون المدني بتاع الطلاق كانت ليه؟ حاجة تحير
http://www.youtube.com/watch?v=u_M_nRpXmlQ
:p012:
الأقباط أنفسهم يقولون قانون - لا طلاق الا لعلة الزنا - قانون ظالم ظالم ظالم
http://www.youtube.com/watch?v=9OarTYWocks