-
2 مرفق
العجبا لأمر العظماء
[IMG]http://www.elforkan.com/7ewar/client************************************/ckeplugins/picwah/images/extra1.gif[/IMG]
والصلاة على رسول الله،موضوعنا اليوم نشارك]يَا-أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَىٰ أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا فَإِنْ كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْو يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِن&nbsp;الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَىٰ وَلَا يَأْبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا وَلَا تَسْأَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَىٰ أَجَلِهِ ذَٰلِكُمْ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَىٰ أَلَّا تَرْتَابُوا إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلَّا تَكْتُبُوهَا وَأَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلَا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ وَإِنْ تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ &lt;span style="font-family: AmiriWeb"&gt;﴿٢٨٢﴾&lt;/span&gt;البقر]&lt;font color="#FF0000"&gt;&lt;span style="font-family: Arial"&gt;هاذه الآية ا&lt;/span&gt;&lt;/font&gt;&lt;br&gt;<br><br>
&lt;br&gt;<br><br>
&lt;br&gt;<br><br>
هاذه الآية الشريفة تتكلم على بعض الأحكام .ولكن المفهوم والإدراك &lt;div style="text-align: center;"&gt; الحق الباطل .والظلم والاعتدائات بشتى أنواعها من هاذوا هم الكفار حقا،&lt;font color="#ff0000"&gt;وفي الحديت الشريف قال رسول صلى عليه وسلم)&lt;/font&gt;&lt;/div&gt;&lt;strong&gt;عن أبى موسى قال: قال رسول الله صلى الله علية وسلم : ((المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا,وشبك بين أصابعه))متفق عليه.&lt;/strong&gt;&lt;span style="font-family: sans-serif"&gt;&lt;strong&gt;( المؤمن للمؤمن كالبنيان) فالمؤمن مبتدأ, وقوله كالبنيان خبره&lt;br&gt;<br><br>
وقوله:(يشد بعضه بعضا) جملة استئنافية لبيان وجه الشبه, قال القرطبى: هذا تمثيل يفيد الحض على معاونة المؤمن للمؤمن ونصرته, وأن ذلك أمر متأكد لابد منه, فان البناء لا يتم ولا تحصل فائدته إلا بأن يكون بعضه يمسك بعضا ويقويه.وان لم يكن ذلك انحلت أجزاؤه وخرب بناؤه, وكذا المؤمن لا يشتغل بأمر دنياه و دينه إلا بمعاونة أخيه ومناصرته&lt;br&gt;<br><br>
(وشبك) يحتمل أن يكون النبى وأن يكون الراوى &lt;br&gt;<br><br>
(بين أصابعه) وذلك تقريب لوجه التشبيه وبيان للتداخل &lt;br&gt;<br><br>
(متفق عليه) أخرجه البخارى فى الصلاة والأدب, ومسلم فى الأدب, ورواه الترمذى فى الزهد, والنسائى فى الإيمان.&lt;/strong&gt;&lt;/span&gt;&lt;br&gt;<br><br>
&lt;span style="font-family: sans-serif"&gt;&lt;strong&gt;وعن أنس رضى الله عنه عن النبى صلى الله علية وسلم قال: ((لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه )) متفق عليه،&lt;font color="#ff0000"&gt;إذا لابد من النصرة ووالعصبية السليمة لنصرة أخوك أو أختك المسلمة،هذا هو الاسلام الحقيقي والإنسان النقي الطاهر والعاقل. أما الكفار،تعريف للكفار؟هم الذين يحاربون المسلمون والدين الإسلامي، أما اللذين لا يحاربون المسلمون والدين ربما يكون فيهم الرجا والهداية من عند الله&lt;/font&gt;&lt;/strong&gt;&lt;/span&gt;