عرض للطباعة
اغسِلْ قلبَكَ مثلَمَا تغسِلُ ثوبَكَ،
ودافِعْ عنْ دِينِكَ كمَا تدافِعُ عنْ مالِكَ،
وحصِّنْ إيمانَكَ كمَا تحَصِّنُ أطفالَكَ
(د. عائض القرني)
هم يفسدون علينا دنيانا الفانية ؛
وما علموا أنهم يفسدون آخرتهم الباقية ..
تدبر ||
" فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما "
مهما بلغَتْ قوة قلبك وجسدك،
فأنت ضعيف في نفسك قوي بإخوانك.
إن الدين يبدأ به .. والفلسفة تنتهي إليه ..
والعقل يتوقف عنده ..
فلا كيف .. ولا كم .. ولا أين .. ولا متى .. !!
وإنما .. هو .. ولا إله إلا هو ..
ولا يملك العقل إلا السجود ..
ولا تملك العين إلا البكاء ندمًا ..
رُفِعَت الأقلام وجَفت الصُحُف .
اسألوا لنا ولأنفسكم الرحمة .. والتمِسوا لنا ولأنفسكم النجاة ..
لم يبق إلا التوسل .. (د .مصطفى محمود )
من كان جوهره الإسلام وملأ قبله الإيمان فلا خوف عليه
سأل يهودي مسلم: لماذا تحجبون نساءكم وتغطون مفاتنهم؟؟
أمسك المسلم علبة حلوى ونزع الغلاف عن اثنتين
وترك الباقي مغلفا و قال لليهودي:أي قطعة تريد؟
أجاب اليهودي :طبعا المغلفة لأنها أنقى و أنظف
فقال المسلم: هل عرفت الآن لم تتحجب نسائنا؟؟
قال ربي عن فرعون:
(فاستخفّ قومَه فأطاعوه)
لو لم يكونوا قابلين للاستخفاف لما استطاع أن يستخفّهم،
احذر: لا تُسلم عقلك لأي إعلام فاسد يستخف بك
لا تأتي الثقة بالنفس من خلال كونك دوماً على حق
بل من خلال كونك غير خائف من أن تكون على خطأ
قول أحد الصالحين : إذا ضاقت في وجهي الدنيا
قرأت صفحات من القرآن وما هي إلا أيام
ويفتح الله لي من حيث لا أحتسب رزقاً ، وُعلماً ، وُفهما.
عندما نتأمل بداية سورة طه في قوله تعالى :
(طه * ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى)
نعرف أن القرآن سبب للسعادة والبعد عن الشقاء ،
ولو تأملنا نهاية نفس السورة عند قوله تعالى :
(ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا)
نعرف أن من أهم أسباب الضنك والضيق والكآبة هو
البعد عن كتاب الله وذكره
قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله:
"فالعبد دائمًا بين نعمة من الله يحتاج فيها إلى شكر،
وذنب منه يحتاج فيه إلى الاستغفار".
سَيفتحُ الله باباً كُنتَ تَحسبهُ مِنْ شِدَة اليأسِ لَمْ يَخلقُ بمفتَاحِ!
مرَّ يهودي ومعه كلب على إبراهيم بن أدهم رحمه الله فقال اليهودي:
ألحيتك يا إبراهيم أطهر أم ذنب هذا الكلب أطهر؟
فقال إبراهيم بن أدهم – في هدوء- :
إن كانت في الجنة لهي أطهر من ذنب كلبك
وإن كانت في النار لذنب كلبك أطهر
فقال اليهودي : والله إن لهذه لمن أخلاق الأنبياء
"المثابرة كالمطر تفتت صخور الصعاب"
لن أسمح لأحد بالدخول إلى عقلي
بأقدام متسخة (المهاتما غاندي)
تذكر أن السعادة فكرة وليست ظروف ،
تجد فقيرا ينشر السعادة على من حوله ،
وغنياً يعيش حالة اكتئاب حاد ؛
السبب نظرتهما للحياة...
تستطيع أن تكون مثيراً للاهتمام
وتستطيع أن تكون مثيراً للجدل
لكن حاول أن لا تكون مثيراً للشفقة
تتابعت المصائب على يعقوب ..
غاب يوسف ثم بنيامين !
ومع ذلك نظر للمستقبل بتفاؤل ..
(يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْئَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ
إِنَّهُ لَا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ)
الحياةة فنجان من القهوة المر ,,والأشياء الجميلة مكعبات السكر ,,,
والملعقة بيدك أنت ,,,فاضبط فنجانك كما تريد,,,
كـن كــالــماء . . .
يتحمل أثـقـل الأحمال على سطحه
ويحوي أثمن الأشياء في باطنه
وإذا نزل على أرض ميتة أحياها
وإذا اعترضته صخرة دار حولها
تأجيل الحِوار وقت الغضَب جُزءٌ مِن الصُلح ..
كُلّ أمُورنَا المُبعثَرة هُنَا وَ هُنَاكْ
سَتعُود يُوماً بــ شَيء جَديد ؛ فَقط تفاءلوا
( وَبِالأسْحَارِ هُمْ يَسْتغفِرونَ )
عانق سمَاء السّحر بسجدةٍ، فإن لم تكُن فبدعوةٍ
فإن لم تكُون فباستغفارٍ يُحييك
مات الجميع وبقي الشهداء أحياء عند ربهم
العِبرَةُ لَيْسَتْ بِالبِدَايةِ
فكَثِيرٌ مِمَنْ بَدَأوا الطَرِيْقَ لمْ يُنْهُوهُ !
لَكِنَ العِبْرَةَ بالثَّباتِ حتى النِهايةِ
فَهُنَاكَ أُناسٌ لَمْ تَكُنْ بِدَايَتُهم مُشَرِفَةٌ
وَلَكِنْ تَمَكَّنُوا مِنَ الوُصولِ .
إن الرَّجل الذي يريدُ من الناسِ الهتافَ باسْمِه
والدورانَ حولَه، ليس إلا صَنمًا حيًّا ينبغي أن يَلقَى
مصيرَ الأصنامِ المنحوتةِ من الحجرِ والخَشَب!
(الشيخ محمد الغزالي)
المَرض أصغَر رسالة تَقُول للإنسَان : ما أضَعَفك
في الخندق ؛
ربط النبي صلى الله عليه وآله وسلم
بطنه من الجوع !
في عصرنا ربط المترفون معدتهم
من الشبع ( للتخفيف ) !
علمتني الرياضيات:
أن السالب بعد السالب يعني موجب،
فلا تيأس.. فالمصيبة بعد المصيبة تعني الفرج.
علمتني الرياضيات:
أن الانتقال من جهة لأخرى سيغير من (قيمتي)
وأنه متى ما كبر المقام صغر كل شيء!!
علمتني الرياضيات:
"أن بعض الكسور لا تجبر"!