إضافة موفقة يا طيب.
الموضوع واضح حتى بدون أي مرجع.
بارك الله فيك يا طيب.
عرض للطباعة
جزاكم الله خيراً.
الله يكرمك أختي الكريمة الفاضلة.
أنا عبد فقير والله، أتعلم منك ومن أي إنسان.
هذا النقاش أنا أستفيد منه الكثير، فلا تبخلي علي بذكر الاعتراضات على كلامي، أو لو كلامي فيه شيء غير واضح ممكن أوضحه، أحيانا أتكلم بأسلوب غير واضح؛ أحيانا كثيرة أتكلم بإيجاز، يحتاج لتفصيل.
أنا أعلم أننا نتحاور ليس لأجل مخالفة بعضنا، لكن لأجل إقناع أحدنا الآخر.
منتظر ذكر الاعتراضات أو ذكر ما يحتاج لتوضيح أكثر.
وللعلم أختي الكريمة أنا لست من الأشخاص الذيني يغضبون من المخالفة، بل بالعكس من ذلك أسعد بها.
بارك الله فيكم ونفع بكم..
أنا ليس عندي اعتراضات على كلام من درس العبرية وتعلم نقد الكتاب المقدس..
أنا طالبة العلم ليس إلا..
لن أتحدث بخصوص النقطة الأولى فأنا لم أدرس العبرية وأنتم أخبر وما أعرفه أن في اللغة العبرية هناك أسماء تأتي بصيغة الجمع منها مصرايم ومحمديم..
ثم إنكم حسمتم الموضوع أصلاً وذكرتم بأن نشيد الإنشاد لا علاقة له بالوحي البتة ..أخبرتكم ربما به بقايا من الحق..
فقلتم أن كله ليس له علاقة بالوحي ولا به أي علامة من علامات الوحي..
إذن أنا بصدق ليس عندي رد لأني لم أقرأ نشيد الإنشاد كله لأحكم عليه أو أخالفكم الرأي..
جزاكم الله على حلمكم وسعة صدركم.
حياكم الله أختي الكريمة الفاضلة.
العبرية لغة سامية مثل العربية، فكما إن العربية لا يجمع فيها أسماء الذوات، كذلك العبرية مثلها.
مصرايم اسم مثنى وليس جمع، محمديم كما قلت هي كلمة لها معنى معروف في العبرية، لأنها تخضع للتصريفات كلها، لها مفرد وفعل مشتقة منه، فلو كانت الكلمة هي غير معروفة في العبرية، لقلنا أنها اسم علم.
وكما قلت (ع ل ي) لا تعني أن هناك شخص اسمه علي، طالما أنها كلمة معروفة وتصرف في المفرد والجمع، وتضاف لها ضمائر الملكية وهكذا.
أما النقطة الثانية: فلو كان الكتاب أصله من عند الله لقلنا ربما به بقايا الحق، أما نشيد الإنشاد ليس له أي علاقة بالوحي، يعني هو أساساً من تأليف إنسان، فكتابات شكسبير نحن لا نبحث عن نبوءة فيها؛ لأنها كتابات إنسان من الأساس.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندي مداخلة يا اخوة وعذرا على التدخل في حواركم
بالنسبة لا
انا لا اعترف بالعهد القديم من التكوين لملاخي
كله عندي موضوع ولم يصح منه شيء بالجملة
اما الصحيح منه فقرات لو جمعت فلن تكفي سفر صغير الحجم كنشيد الانشاد
هذه الكتب كلها كتابها مجهولين لا نعرف من كتبها ولا كيف ولا في اي ظرف
حتي الكتب التي قال العلماء ان كاتبها هو فلان
ففي الحوار مع المسيحي انا ملتزم بما يقوله العلماء لغرض اقامة حجة فقط
انما بيني وبين نفسي فانا لا اقتنع بهذا الكلام
فهذا الكلام مستمد من تقليد على احسن الظروف
والتقليد اليهودي غير موثوق فيه ولو اتوا لي باعجب الاعاجيب على صدق هذا الكلام
الخلاصة
ان هناك اشخاص كتبوا كلام من عندهم في مختلف نواحي الحياة تاريخ والغاز مثل سفر الامثال وجنس مثل نشيد الانشاد وظهر في المجموع كتاب مقدس
قد يحتوي على بعض الحقائق وهي صغيرة وهي مثل الحقائق التي يذكرها عازف الربابة في صعيد مصر بين ملايين القصص الموضوعة
والمعيار هنا ما شهدت لنا نصوصنا الاسلامية عليه
ثم كل هذا بعد ذلك نسخ وتبدل
اخي الفاضل
لي استفسار وليست الغرض من مشاركتي النقاش او الحوار فانا لست بباحث مثلكم اخي الكريم
منذ فتره تحدث الاخ اشعياء في منتدي الجامع عن هذا الموضوع وقال ان وجود معني او ترجمه للكلمه محمديم لا ينفي ان تكون في احد المرات المذكوره اسم لشخص ككلمه نبيل ممكن ان تاتي في مقال ما كتبته عشرات المرات في كل مره يقصد بها وصف لشخص وممكن ان تاتي اسم لهذا الشخص وغيرها من الكلمات مثل شريف وامين وكريم وغيرها كما قال ان اضافه الياء والميم في اخرالكلمه للتعظيم مثل كلمه الوهيم
ثانيا وجود الكلمه في اطار جنسي قد يرجع الي محاولات التشويه والتحريف لابعاد الذهن عن القصد الحقيقي من النبوءه
فهل الاعتراضات الموجهه لهذه الفكره هي لكون السفر جنسي او لكون الكلمه لها ترجمه وترجمت في مواضع كثيره فهي ليست اسم شخص او لانها مضاف اليها ياء وميم وهذا جمع والاسماء لا تجمع ام للثلاثه اسباب وما رايك فيما طرحه الاخ اشعياء
جزاكم الله خيراً أخونا الفاضل على خطى الحبيب..
لو لاحظتم المداخلات الأخيرة ستجدونها تدور حول هذه النقطة..
إن شاء الله يوضح لكم الأستاذ وان أكثر..
ومتابعة للتعلم.