القرآن الكريم
في الطبعة المنتشرة بين يدي النصارى نرى :
Is:28:11 انه بشفة لكناء وبلسان آخر يكلم هذا الشعب
وبالنظر والتأني نجد أنه شتم لله أن تقول أنه "بشفاه لكناء" ولكنه تحريف للمعنى وطمس له ... فما هو المقصود ؟!
التراجم الأخرى تفضح التحريف وتبين المعنى :
النرجمة العربية المشتركة : لكنَّ الرّبَّ سيُكلِّمُ هذا الشَّعبَ بِشِفاهٍ ساخرةٍ وبِلسانٍ غريبٍ
MKJV) for with stammering lips and another tongue He (God) will speak to this people.
(CEV) So, the Lord will speak to his people in strange sounds and foreign languages.
ما معنى هذا إذا قارنته بكلام الله في القرآن لبني إسرائيل بالتوبيخ و...........بلغة غريبة عنهم !!
لكنَّ الرّبَّ سيُكلِّمُ هذا الشَّعبَ بِشِفاهٍ ساخرةٍ وبِلسانٍ غريبٍ

