كلام من ذهب

طريقة قولك للكلام أهم من الكلام نفسه . . فكثير من الكلام
الجميل يُفهم عكس معناه بسبب الطريقة التي يُقال بها

من اشتغل بتفقد اللفظة وطلب السجعة نسي الحجة.
(علي بن أبي طالب كرم الله وجهه)

دُروسْ الحَياةْ مَجانيةْ ؛ عَليكْ استيعاب الدَرس فَقط .. !

80 % من البشر لا ينتبهون للأشياء
الجميلة في حياتهم إلا بعد فوات الأوان.

كُنْ كالطّفلْ في فرَحِكْ ،
وَ اسـْـعَدْ بما تحصلُ عليهِ مهما كانَ بسيطاً

ﻭﻛﻠﻤﺎ ﺭﻓﻌﺖُ ﺭﺃﺳﻲ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﺴَّﻤﺎﺀ ﺗﻨﻔﺴﺖُ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ

إن بُليت فكُن صبوراً سوف تنفرج ،
و إن كُسرت فلا تُبالي يجبر الله القلوب

مَا أَجمَلْ أَنْ تَعِيشْ بِعَفوُية , وُتَتَكَّلمْ بِعَفوُية ,
و لا تُركِزْ على تَعلِيِقَاتْ النَاسْ

صيحة أَحَدٌ أَحَدٌ لم تكن يوما صيحة عقل
فالألم لا يعرف العقل ولم تكن صيحة غريزة
فالغريزة تسعي نحو البقاء إنما هي صيحة روح
تحررت من قيود الدنيا إلي رحاب المعية ..
(مالك بن نبي)

للشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله:
{ التوفيق ليس بيتًا تسكنه ، ولا شخصًا تعاشره ، ولا ثوبًا ترتديه ،
التّوفيق غيثٌ إنْ أذنَ الله بهطوله على حياتك ما شقيت أبداً ،
فاستمطروه بالصلاة والدّعاء ، وحسن الظن بالله ثم حسن الظن بالناس دائماً ،
وحتى تتيقن أن المسألة هي مسألة " توفيق " ، انظر إلى " الذِّكر "
من أسهلِ الطاعات ، لكن لا يوفق له إلا قليل }‏"

اقترب من اللہ : ف هناک حياة .. جميلة ، لا ٺراها و أنت بعيد !

" العظمة لا تعني عدم السقوط،
العظمة الحقيقية هي في الإصرار على الوقوف بعد كل سقوط"
نيلسون مانديلا

مهما جمعت من الدنيـــــا وحققت من الأمنيــــات !!!
فـــ عليـــك بــ أمنيـــة يوسف عليـــه السلام :
توفني مسلمًـــا و ألحقني بـــالصالحيـــن

أن تفعل ما تحب:ھي الحريةَ ! وان تحب .. ما تفعل: ھي السعادة

أحمد الشقيري:
'إذا كانت المرأة درست,تزوجت,أحبت,أخلصت,
حملت,أنجبت,أرضعت,ربت,عملت,تحملت قلق وخوف,
وكانت في الآخر بنصف عقل فكيف لو كان عقلها كامل؟'

يوسف عليه السلام أعظم سجين في التاريخ؛
"قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ"

ليتهـم يعلمون أن {نقـاء القلب} ليس غبـاء !
إنمـا فطرة ،، يميز اللهُ بهـا من أَحب

عندما سُئِل "محمد على كلاي" عن سبب إسلامه !!
أجاب : المسلمون يحيون بعضهم بتحية ( السلام )
في كل وقت و في كل بلد ..
النساء محتشمات و عندهن رفعة ..
يأكلون الطعام بتأدب و يشكرون الله
يودون بعضهم بعضاً و عندهم صلة الرحم بديهية !!
لقد دخلت الإسلام لرحمة ما رأيته منه
"كن أنت المسلم الذي تحب مقابلته"‏

أحيانا
انظر .. وتظاهر بأنك لم ترى
اسمع .. وازعم أنك لم تسمع
اعرف كل شيء .. وتظاهر بأنك لا تدري .. !

(ﺃﺭﺣـﻨــــﺎ ﺑـﻬـﺎ ﻳـﺎ ﺑـــﻼﻝ)
ﺍﻟﻠﻬــــﻢ ؛
اجعلنا ﻣﻤﻦ ﻳﺼﻠﻲ ﺍﻟﺼــﻼﺓ ﻟﻴﺮﺗـــﺎﺡ ﺑﻬـﺎ
ﻻ ﻣﻤﻦ ﻳﺼﻠﻴﻬــــﺎ ﻟﻴﺮﺗـــــﺎﺡ ﻣﻨﻬــﺎ

‏تأمّلوا
جاء في القرآن الكريم
بعد أن ألقت الأم ولدها في اليمّ
(وأصبح فؤاد أم موسى فارغا)
فإذا كان فؤاد من فقدت أبنها فارغا
فكيف حال فؤاد من فقد ربّه و ابتعد عنه !!

ليس نور الصباح و جماله وبهاؤه أكثر نوراً ولا جمالاً وبهاءً
من إشراقة روح ونبض قلب وبهاء النقاء في بعض النفوس
فبقدر ما ترون في الصباح من كل ألوان الجمال وأشكاله وعبقه
لا يرقى لروح طاهرة نقية وقلب صافي ينبض بكل السمو
فرغم كل ما في الصباح من النور ومن تغريد الطيور
ومن ألوان وعبق الزهور
إلا أنه لا يرقى لأن يكون له تأثير قلب وروح

العاقل من يصنع قارباً يعبر به النهر،
بدلا من أن يبني حوائط حول نفسه تحميه من فيضانه..!!

أسـعـد النــاس في هـذه الدنـيـا
مـن فـتـح الله في وجـهـه أبـواب الخـيـر و الطاعة..
وأشـقى النـاس مـن عـرف الخــير والحــق وتـركـه

لا يريد الهمّ منك أكثر من أن تريدَه .. فيأتي!

انتهى يومك ولم تفقد أحدا ...
و انتهى يوم غيرك و قد فقد أمه ;
و آخر فقد قدمه ; و آخر فقد عمره
فالشكر واجب لمن جعلك لا تفقد شيئاً

إذا لم تكن تتمنى الخير لأحد .. فاعلم أن الخير لن يأتيك أبداً !

ﻛُﻠﻤَﺎ ﻗﻞَّ ﺍﺳﺘﻐﻔَﺎﺭﻙ ، ﻛُﻠّﻤَﺎ ﻗﺴَـي ﻗَﻠﺒُﻚ
ﻭﻛُﻠّﻤَﺎ ﻗﺴـَي ﻗَﻠﺒُﻚ ، ﻛُﻠّﻤَﺎ ﻫﺎﻧَﺖ ﻋﻠﻴّﻚَ ﺍﻟﻤﻌَﺎﺻِﻲ ،
ﻭﻛُﻠّﻤَﺎ ﺍﻗﺘَﺮَﻓﺖَ ﺍﻟﻤﻌَﺎﺻِﻲ ﻛُﻠّﻤَﺎ ﺿّﺎﻗﺖ ﻋﻠﻴّﻚَ ﻧَﻔﺴُﻚ
ﻭﻛُﻠّﻤَﺎ ﺷﻌﺮﺕَ ﺑﺎﻟﻀّﻴﻖ ﻛُﻠّﻤَﺎ ﻓَﻘﺪﺕَ ﺍﻟﺤﻴّﺎﺓ ﺑﺮﻳﻘُﻬﺎ ﻓِﻲ ﻋﻴﻨِﻚ
ﻓﺮﻃِّﺐ ﻟِﺴﺎﻧﻚ ﺑﺎﻻﺳﺘﻐﻔَﺎﺭ ﻭﺍﻟﺬّﻛﺮ
"ﻓَﻤَﺎ ﻛﺎﻥَ ﺍﻟﻠّﻪ ﻣُﻌﺬﺑﻬُﻢ ﻭﻫُﻢ ﻳَﺴﺘﻐﻔِﺮﻭﻥ"

يُحكى أن صياداً اصطاد مجموعة من العصافير في يومٍ بارد،
ثم وضعها أمامه، وصار يذبحها واحداً واحداً، والباقي ينظر ويتفرج.
وكانت دموع الصياد الجزار تنزل من عينيه بسبب البرد القارص والريح الشديد،
فنظر عصفوران إليه وإلى دموعه، فقال أحدهما للآخر:انظر إلى الصياد المسكين،
كيف يبدو حزيناً على ذبحنا، إنه يبكي شفقة علينا ورحمة بنا !
فقال له العصفور الآخر بفطنة وذكاء:
" لا تنظر إلى دموع عينيه، ولكن انظر إلى فعل يديه.

إذا أراد الله بقوم سوءا حبب إليهم "العُـرِّي"..
يقول الشيخ ابن باز - رحمه الله:-
إن تعري المرأة بلباسها دليل على غضب الله عليها، ودليل ذلك:
"أن آدم وحواء عندما غضب الله عليهما عراهما وأبدى سوأتهما،
وكلما زاد غضب الله عليها زادت بالتعري".
واللباس المحتشم الساتر دليل رضا الله عليها. قال تعالى:-
{يا بني آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة
ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوءاتهما}.

ﺗﻤﻨﻰ ﻣﺎ ﺷﺌﺖ ﻟﻜﻦ اتخذ ﺳـــــﺒﺒﺎً
ﺃﻛﺘﺐ ﻣﺎ ﺷﺌﺖ ﻟﻜﻦ ﻻ ﺗﺴﺘﻔﺰ ﺃﺣﺪﺍً
انتقد ﻛﻤﺎ ﺷﺌﺖ ﻟﻜﻦ ﻻ ﺗﻄﻌﻦ ﺃﺣﺪﺍً
اسمع ﻣﺎ ﺷﺌﺖ ﻟﻜﻦ ﻻ ﺗﺰﻋـــــﺞ ﺃﺣﺪﺍً

ﻗﻞ ﻣﺎ ﺷﺌﺖ ﻟﻜﻦ ﺇﻳﺎﻙ ﺃﻥ ﺗﻐﺘﺎﺏ ﺃﺣﺪﺍً
ﺗﻤﻴﺰ ﺑﻤﺎ ﺷﺌﺖ ﻟﻜﻦ ﻻ ﺗﺘﻜﺒﺮ ﺃﺑﺪﺍً
ﺧﺎﺻﻢ ﻣﻦ ﺷﺌﺖ ﻟﻜﻦ ﻻ ﺗﺸﺘﻢ ﺃﺑﺪﺍً
اغضب ﻛﻤﺎ ﺷﺌﺖ ﻟﻜﻦ ﻻ ﺗﻠﻌﻦ ﺃﺣﺪﺍً

افرح ﻛﻤﺎ ﺷﺌﺖ ﻟﻜﻦ ﻻ ﺗﻐﻀﺐ ﺃﺣﺪﺍً
امزح ﻛﻤﺎ ﺷﺌﺖ ﻟﻜﻦ ﻻ ﺗﻜﺬﺏ ﺃﺑﺪﺍً
ابتسم ﻛﻤﺎ ﺷﺌﺖ ﻟﻜﻦ ﻻ ﺗﻘﻬﻘﻪ ﺃﺑﺪﺍً

نحاسب بعضنا البعض و كأننا ملائكة
ولو حاسبنا الله فأكثرنا هالكين
فدع الخلق للخالق و الملك للمالك
و انشغل بإصلاح نفسك

السعادة التي تضعها في جيوب الآخرين،
ستعود يومًا لـتختبئ في جيبك عندما تحزن!
فكن في حياة الآخرين مثل السكر
حتى وإن اختفيت تركت طعمًا جميلًا

لا يوجد إنسان تعيس ولكن توجد أفكار تسبب التعاسة ،
ولا توجد أفكار متفائلة لكن يوجد أشخاص متفائلون
لأنهم قرروا أن يكونوا هكذا !
وأنت قرر أن تكون منهم
مع حسن الظن بالله دائما وأبدا!

كن أنيقا في كل شئ! حتى في الوجع..
قل يا رب دوما!
فكم من صدر ضاق ثم برحمه الله اتسع

عِندَما تَنظُر إلى ابتِسامة فَقير ،
عَليكَ أن تَستَحي مِن تَشاؤُمِك

أغلب الذين يتحدثون عن عيوب الناس
هم أناس لا ينتبهون لعيوبهم الكبرى
ومنها أنهم يتحدثون عن عيوب الناس

إنكار الجميل هو أن
يكسر الأعمى عصاه بعد أن يبصر

أحيانا كثيرة
صحيح المياه تعود إلى مجاريها
لكنها لا تعود صالحة للشرب

ﺍﻷﺻﺪﻗﺎﺀ ﻻ ﻳﺘﻐﻴﺮﻭﻥ
ﻧﺤﻦ ﻣﻦ ﻧﺘﺴﺮﻉ ﻭﻧﺴﻤﻲ ﺍﻟﺒﻌﺾ أصدقاء،،‏

صَبرُ أيوبْ / غِنى سليمان /
عِفة يوسفْ / أخلاق مُحمَدْ . . !
اللهٌمَ امنحنا منْ بَحرهِمْ قَطره.

لا تنتظر السعادة لتبتسم
ولكن ابتسم وسوف تكون سعيدا,
ابتسم وكن على ثقة أن الغد دوما أجمل.

يستفزونك ليخرجوا أسوأ ما فيك..
ثم يقولون هذا " أنت"
لا يا "عزيزي" هذا ليس أنا ,, هذا ما أردته أنت

أحيانا حينما تكون غاضبا يكون لديك الحق في أن
تغضب لكن ذلك لا يعطيك الحق في أن تكون فظاً

لو أدركت القلوب عظمة الله لكان شهيقها القرآن
و زفيرها الذكر ونبضها الدعاء .." ابن القيم"

معظم الأشخاص كالطيور إذا ساء الجو رحلوا

كلما تصبر تزداد قوتك كلما تضحي يزداد عطاؤك
كلما تتواضع ترتفع منزلتك فلا يأتي الجميل إلا بالجميل

لا تستغرب بان في هذا الزمان
أشخاص قلوبهم أقسى من عظامهم

يقول د. عائض القرني :
لا تعامل الناس في العواطف والهبات والهدايا
بمقياس البيع والشراء ولا بميزان الربح والخسارة ،
بل عاملهم بالكرم والجود ، ومن منعك شيئاً فأعطِه ..
أنت ستعيش مرة واحده على هذه الأرض ،
إذا أخطأت أعتذر وإذا اشتقت تكلم ، وإذا أحببت فعبّر ،
ولا تكن صامتاً .. اجعل من يراك يتمنى أن يكون مثلك
ومن يعرفك يدعو لك بالخير .. ومن يسمع عنك يتمنى مقابلتك
فمن تعطر بأخلاقه لن يجف عطره حتى لو كان تحت التراب

"‏لا شيء يحدثُ للإنسان ،
إلا وقد منحهُ الله القدرة على تحمّله ،
مفهُوم عمِيق لقَوله تعالى ..
” لا يُكَلِّف اللهُ نَفْساً إلاَّ وسعَها “‏"

حيثما وردت الذنوب في القرآن فالمراد بها الكبائر ،
وحيثما وردت السيئات فالمراد بها الصغائر ..
وعند التأمل في آيات القرآن الكريم نجد :
أن لفظ ( المغفرة ) يرد مع الذنوب.
ولفظ ( التكفير ) يرد مع السيئات.
قال تعالى :" رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا "
وذلك لأن لفظ المغفرة يتضمن الوقاية والحفظ
ولفظ التكفير يتضمن الستر والإزالة،
والدليل على أن السيئات هي الصغائر ، والتكفير لها : قوله تعالى:
" إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ "
(ابن القيم - مدارج السالكين)

"‏ﻣﺎ ﺃﺟﻤﻞ ﺍﻷنثى ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻜﻮﻥ :
" ﻣﻠﻜــﺔ " ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻛﺜﺮﺕ ﻓﻴﻪ اﻟﺠاﺭﻳاﺕ !!
" ﺯﻫﺮﺓ " ﻳﻔﻮﺡ ﻋﻄﺮﻫﺎ ﻋﻔﺔً ﻭ ﺣﻴﺎﺀً
ﻟﻴﺴﺖ ﻛﺒﺎﻗﻲ ﺍﻟﺰﻫﺮﺍﺕ !!
" طاهرة عفيفة" في زمن قل فيه الطهر والعفاف
قابضة على جمر الالتزام في زمن الجرأة على الحرام‏"

"‏قالَ المُلْحِدُ للمُؤمِن :
ما شعورُكَ لو مِتَّ ووَجَدْتَ أنـَّه "ليْسَ هُناكَ حِسَاب"؟
فقالَ : ليْسَ أسْوَأُ مِنْ شعُورِكَ لوْ مِتَّ ووَجَدْتَ "أنّ هُنـَاكَ حِسَاب" !

"‏نَعم يُغرِيكَ الشيطَانْ، لَكنّهُ لا يُجبـِرُكْ .. !‏"

"‏يتميز الأطفال بثمان خصال ,
أولها : أنهم لا يغتنمون للرزق ..
ثانيها: أنهم إذا مرضوا لا يضجرون من قضاء الله ..
ثالثها: أن الحقد لا يجد سبيلاً إلى قلوبهم ..
رابعها: أنهم يسارعون للصلح ..
خامسها: أنهم يأكلون مجتمعين ..
سادسها: أنهم يخافون لأدنى تخويف ..
سابعها: أن عيونهم تدمع بسرعة ..
ثمانها : لا يعرفون الخداع ولا النفاق
فياليتنا مثلهم ونمتلك هذه الصفات !!!‏"

غالباً عندما يبكي احدنا لفقدانه شخص هام في حياته فهو لا يبكي
لفقدانه بل لأنه يدرك أن هذا الشخص لن يتكرر في حياته

هل تعلم أن اليابان ليس لديها أي موارد طبيعية ،
وأنها تتعرض لمئات الزلازل سنويا ولم يمنعها ذلك
من أن تصبح ثاني أكبر اقتصاد في العالم

كل إنسان يحب الدفعات الإيجابية المحفزة،
قل شيئاً طيباً يُبهج الآخرين، اشحن هممهم،
وبارك في جهودهم فالكلمة الطيبة صدقة!

نصف المعرفة أكثر خطورة من الجهل.
"برنارد شو"

لا يصل الناس إلى حديقة النجاح
دون أن يمروا بمحطات التعب والفشل واليأس،
وصاحب الإرادة القوية لا يطيل الوقوف في هذه المحطات

ليست الأهداف ضرورية لتحفيزنا فحسب ،
بل هي أساسية فعلاً لبقائنا على قيد الحياة

لو أن البنوك تسحب أموالنا عندما نغتاب أحدا
وتضعها بحساب من نغتابهم لصمتنا حفاظاً على أموالنا .
فهل أموالنا الفانية أغلى من أعمالنا الباقية؟

"‏ثَلاث مرَاحِل متناقضة فِي الحيَاةْ :
مرحَلة المراهقَة :
تمْتلك الوَقت + الطاّقَة
لكِن لا تمْتلك المَال
مرحلَة العمَل :
تمْتلك المَال + الطّاقَة
وَليسَ لدَيك الوقْت
مرحَلة الشّيب :
تمتلِك الوقْت + المَال
وليسَ لديْك طاقَة
هَذه هيَ الحيَاة عنْدما تمنحُك شَيئاً
تَسلُب مِنك شَيئا آخر‏"

جعل الله سبحانه حقوق عباده مُقَدِّمَةً لحقوقه
فمن قام بحقوق عباد الله
كان ذلك مؤدياً إلى القيام بحقوق الله

"‏إذا رأيْتـَنِي ضلَلْتُ الطَّرِيقَ؛
فخـُذْ بمجامِعَ ثيابـِي و هُزَّنِي هزاً عنِيفاً و قلْ لِي:
اتـَّقِ الله يا عمَر فإنـَّكَ [ستموت]
عمُر بن عبدِ العزيز لأحَدِ أصْحابـِه ..
فاتقوا الله عبادَ الله‏"

"‏قال رجل لأحد الحكماء :
إن لي أعداءً فقال له
{ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ }
قال الرجل :
ولكنهم يكيدون لي ، فقال له
{وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ }
قال الرجل : ولكنهم كثيرون ، فقال له
{ َكمَ مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللّهِ }
اللهم أعنا على جميع أمورنا.‏"

"‏لو أن كل واحد منا تعبّد الله في صفتي السميع والبصير،
بأنه تعالى يسمع كل ما أقول، ويرى كل ما أفعل،،،
عندها لن تكون النتيجة إلا الاستقامة‏"

اصنع الفضيلة
لا لأن الناس يستحقون الفضيلة،
ولكن لأنك صاحب فضيلة

العار الذي لا يمحوه كر الدهر هو أن تسعى الأمة
أو أحد رجالها أو طائفة منهم لتمكين أيدي العدو من نواصيهم،
إما غفلة عن شئونهم أو رغبة في نفع وقتي....
( جمال الدين الأفغاني )

السجن الوحيد المذكور في القرآن هو سجن مصر،
والمسجون هو سيدنا يوسف، وكان برئ والقاضي يعلم أنه برئ
ولديه دلائل على ذلك وشهود، لكنهم رأوا أن يسجنونه إلى حين
{ ثُمَّ بَدَا لَهُمْ مِنْ بَعْد مَا رَأَوُا الْآيَات لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّى حِين }

حسن الظن بالله :
في قوله تعالى: { يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْأَسُوا
مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ } [يوسف:87]
رغم كثرة المصائب وشدة النكبات والمتغيرات التي تعاقبت على نبي الله
يعقوب عليه السلام، إلا أن الذي لم يتغير أبدا هو حسن ظنه بربه تعالى .
لـ صالح المغامسي .

"‏أرْواحُنا سَماويّةُ الفِطرَة ! لا يَروقُ لهَا سَفاسِفُ الأمُور ،
وَ انحِطَاطُ المَبادئِ والقيَم ، زَادها سماويّ ، آيٌ و عِظاتْ ،
و ذكرٌ ودعوات ،وَ خلواتٌ بيضَاء تُنير ظلمةَ القلبِ و تُهدي تِيه صَاحِبه !
احْرصُوا على صفاءِ أرْواحكُم ، كي تسْمُو بنقاءهَا تُرفرفُ فِي جَنّة النّعيم
هنُاك حَيثُ لاَ كدَر ، لاَ هَمّ ، لاَ حُزنَ ، لا ضجَر‏"

"‏قلت لصاحبي : دفْن الميت عبرة !
فقال لي : القبر الفارغ أكثر عبرة ؛
فهو محجوز لشخص يعيش بيننا الآن !‏"

سورتان فقط التي بدأ الوعيد فيها بـ ( ويل )
(ويل للمطففين ) و ( ويل لكل همزة لمزة )
الأولى في حفظ أموال الناس والثانية في حفظ أعراضهم !
ما من عبد يعيِب على أخيه ذنباً إلا و يُبتلى به فـ إذا بلغك
عن فلان سيئة فقل في نفسك غفَر الله لنا و له
ابن القيم

"الثقة في الله" هو (حزام الأمان)
الذي يحميك من حوادث الأيام،
فاحرص دائماً على ارتدائه

"‏{... هَلْ أَدُلُّكَ عَلَىٰ شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَا يَبْلَىٰ}
تزيينُ المُحرَّمات بتغيير المُسَمَّيات... سُنّةٌ إبليسيه !‏"

"‏من درر الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله تعالى :
نفسك عالم عجيب يتبدل كل لحظة ويتغير ولا يستقر على حال،
تحب المرء فتراه ملكا، ثم تكرهه فتبصره شيطانا،
وما ملكا كان قط، ولا شيطانا! وما تبدّل ! لكن تبدلت حالة نفسك،
وتكون في مَسرّة ، فترى الدنيا ضاحكة، ثم تراها وأنت في كدر باكية
قد فرغت في سواد الحداد! ما ضحكت الدنيا قطّ ولا بكت!
ولكن كنت أنت الضاحك الباكي
مسكين جداً أنت حين تظن أن الكُره يجعلك أقوى،
وأن الحقد يجعلك أذكى،
وأن القسوة والجفاف هي ما تجعلك إنسانا محترما!

تعلم أن تضحك مع من معك، وأن تشاركه ألمه ومعاناته، عِشْ معه وتعايش به،
عِشْ كبيراً وتعلم أن تحتوي كل من يمر بك، ولا تصرخ عندما يتأخر صديقك،
ولا تجزع حين تفقد شيئا يخصك

تذكر أن كل شيء قد كان في لوحة القدر قبل أن تكون شخصا من بين ملايين البشر
إن خسرت شيئا فتذكر أنك قد ربحت أشياء ، وإن فاتك موعد فتذكر أنك قد تلحق موعدا آخر‏"

"‏إن لم تشرب من بئر الاستشارات
ستموت عطشا في صحراء الاجتهادات‏"

يقال أنت مثل الخياط، وكلامك الإبرة،
إن أحسنت الخياطة صنعت ثوبا جميلا يسر الناظرين،
وإن أخطأت فلن تجرح إلا نفسك

ظروفك الخاصة لك وحدك وأدبك في الكلام حق للجميع ،
لا تخلط مشاكلك ، وظروفك النفسية ، بتعاملك مع الآخرين .

الابتعاد عن الناس فترة يكشف أشخاصا رائعين
ويكشف أشخاصا خابت الآمال بھم

الإنسان الأنيق في تعامله .. وحديثـه : يقتحـم أعماق كل من يقابله ...
ويحظى باحترام الجميع بطريقته .. كن بسيطاً تكن أجمل !

لا تخبروا الناس بكل شيء جميل تملكونهَ،
ليَس الجميع لديَهمَ .. حُسن النوايا بل الكثيرون لديهم الحسد والغيرة ...!

أحياناً نضحك والهموم تلف بنا من كل جهة ،
ليس لأننا عديمي الإحساس
ولكن لأننا نملك نفوسا تؤمن بأن بعد العسر يسراً

كلام الناس مثل الصخور إمّا أن تحملها على ظهرك "فينكسر"،
أو تبني بها برجاً تحت أقدامك فتعلو "وتنتصر"!

" إن لم يكن لديك قدرة على أن تنافس الأخيار في أعمالهم،
فنافس المذنبين في استغفارهم"

مع مرور السنوات ستتغير كثيراً ..
تحب ما تكره وربما تكره ما تحب
تنسى ما تعلقت به وتمضي الحياة
لتجعل منّا أشخاص لا تشبهنا أبدا

"ليس الجلاد ظالماً فحسب،
الضحية ظالمة أيضاً،
ظالمة باستسلامها للجلاد."

ما أنت إلا ذرة في هذا الكون الذاكر؛
فلا يسبقنك جبل أصم وحجر صلد..
"وإن من شيء إلا يسبح بحمده".

سئل أحد الحكماء ما تظن الناس يقولون فيك ؟!
قال : إني ميت وإنهم لميتون وإني لوحدي محاسب
وإنّهم لوحدهم محاسبون فما لي ومال ما يقولون !!

من الموجع أن تقف بالمنتصف بين عقلك وقلبك
لا القلب يسعدك ... ولا العقل ينصفك

الأناقة ليست محصورة في مظهرك الخارجي
فَـ هناك أناقة داخلية وهي أناقة لسانك ، عقلك ، قلبك ، أسلوبك..!

من الأشياء الرائعة : صديق يتخطى جميع الجالسين
لكي يجلس بجوارك .!

لو تحرى الناس العلاقة بين أقوالهم وأفعالهم
وما يشغلون به أوقاتهم وبين ما سيسألهم الله عنه يوم القيامة
لصلحت أحوالهم، ولما وجدوا فراغاً يملئونه بالثرثرة.

كن كالحياة ، رافق الجميع ولا تتمسك بأحد !

مـــن أجـمــــل أنــــواع الــريـجـيــــم هـــو. .
التـوقـــف عـــن أكـــل لـحــــوم الـنـــاس وأعــراضـهـم

إن نقاط ضعفك الوحيدة هي تلك
التي تضعها في ذهنك , أو تسمح لغيرك بأن يضعها لك

حين ترى بريقَ الحياة يشعُّ جليّاً في عيون الفقراء
ستدركُ أنّ السعادة ليست المال إطلاقا.

ﺍﻟﺘﻌﻠﻖ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻫﻮ ﺍﻷﻣﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﺼﺤﺒﻪ ﺧﻮﻑ،
ﻭﺍﻟﻄﻤﺄﻧﻴِﻨﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﻳﺸﻮﺑﻬﺎ ﻗﻠﻖ

اقرأ من القُران بقدر ما تريد من السّعادة . .

اللَهّم اجْمَع القُرآن ....
فِي قَلبِي حِفْظًا،،
و عَلَى لِسَانِي تِلَاوَةً،،
و فِي سُلُوكِي خُلُقًا،،
و ارْزُقْنِي مِنْه العِلْم و العَمَل ..

مريحة هي فكرة :
أن نستودع الله شتات أمورنا ونمضي مُبتسمين

ﺑﻌﻴﺪا ﻋﻦ كل ﺷﻲء : ﺳﺄﻇﻞ
ﺍﺭﺳﻢ ﻟﻮحة ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺑﻘﻠﻢ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ
لأﻧﻲ أثق ﺑﺮﺑﻲ كثيرا

قال ابن القيم رحمه الله :
ليس الزهد أن تترك الدنيا من يدك
وهي في قلبك،
وإنما الزهد أن تتركها من قلبك
وهي في يدك ...!!

من الحرمان أن تقوم الصباح من أجل رزقك ،
ولا تقوم الفجر من أجل رازقك ،،

لحنُ السّعادة لنْ يتَوقف .. طالما بِذكر ربِّك تَتنفس
لا يداوي القلب مِنَ الهموم والغموم إلاّ ذِكْرُ الحي القيوم
فـي القلب حكاية حُـبْ. لا ترويها الكلمات
ﺍﻟﻠﻬُﻤَـ ﺃﺻﻠِﺢ ﻗﻠﻮﺑﻨـﺎ ﻟﺘﻠﻴـﻖ ﺑﺤﺒــﻚ

التفاؤل نصف الحياة والأمل نصفها الآخر
من وضع ثقته في ربِه وتوكل عليه
جعل الله النصفين بِين يديه

"‏ما أروع أن تتعامل مع الناس تحت قانون :
مالا ترضاه على نفسك لا ترضاه على غيرك.‏"

"‏ليس الخائف من الله الذي يبكي فيعصر عينيه
إنما الخائف من ترك ما أشتھى من الحرام وھو يقدر عليه ...‏"

القلوبُ حقائب...فلا تضع بحقيبتك غيرَ الذي تقوى على حملِه

"‏إذا منَّ الله عليك بالبصيرة التي تفرق لك
بين أحوال أهل الدنيا الغافلين وأهل الآخرة الناجين،
وما ينبغي عليك فعله لتجنب طريق الهالكين والفوز بطريق الفالحين،
فخرّ ساجداً لله والهث بحمده أن اصطفاك بهذه البصيرة
قبلما تباغتك الخاتمة بسوئها؛ فتهلك مع الهالكين.‏"

"‏سأل رجل شابا ملتحيا:
لماذا تربي لحيتك؟
قال: أنا لم أربها بل هي التي ربتني،
فكلما همت نفسي بمعصية قلت لها:
كيف وأنا ملتحي ؟!‏"

"‏ستشعر بالحزن الحقيقي ...
حين تمشي بطريق حذرك الله منه ... !!!‏"

سمى اللــــه المعروف معروفـــاً لأن ؛
كل البشر يعرفونـــــه بالفطرة
وسمى المنكر منكــراً لأن ؛
كل البشر ينكرونــــــه و يبغضونــــه بالفطرة

مَـن يستفـزّك بكـلامـــهِ استفــزه بـصمـــتـــك !؟!

ﺟﻤﻴﻠَﻪ ﻫِﻲ ﺗِﻠﻚَ ﺍﻟﻌﺒَﺎﺭﺓ ؛ ﺭُﺏ ﺧَﻴﺮ ﻟَﻢْ ﺗَﻨﻠﻪُ ، ﻛَﺎﻥْ ﺷَﺮﺍً ﻟَﻮ ﺃﺗَﺎﻙْ .. !