تنبيه الى العضو المسيحي أبو المكارم
تم حذف مشاركتك بِموجب تنظيم الحوار وبذلك سوف أغلق الحوار مؤقتاً حتى يرجع - السيف العضب - من السفر
وشكراً
عرض للطباعة
تنبيه الى العضو المسيحي أبو المكارم
تم حذف مشاركتك بِموجب تنظيم الحوار وبذلك سوف أغلق الحوار مؤقتاً حتى يرجع - السيف العضب - من السفر
وشكراً
فوجئت عندما رجعت من سفري بحمد لله ان أخي الحبيب "وان أور ثري" يخبرني أن المحاور المسيحي (أبو المكارم) يشكو إليه حذف مشرف الحوار لمداخلاته ، فكان أول ما قلت : هذا شأن مشرف الحوار ، فالأستاذ أبو المكارم لم يرد على سؤالي ؛ ولذلك حذف المشرف مداخلاته !
ولكن نظراً لمقام الأخ "وان أور ثري" عند السيف العضب ، فأنا ليس لديَّ مانع لإستعادة المداخلات المحذوفة للمحاور المسيحي ومن ثم استكمال الحوار ... ولكن لننتظر رأي الأخ "الكونت" بصفته مشرفاً للحوار .
بسم الله الرحمن الرحيم
كما قال أخينا - السيف العضب - بأن العضو المسيحي أبو المكارم أشتكى على حذف مشاركاته وقد قررنا أن نُعيدها لكي يرى العامه لماذا تم حذفها ..
أولاً : ما هي نقطة البحث ؟
مشاركة - السيف العضب - رقم ( 4 )
اقتباس:
سؤالي هو:-
ما هي الديانة التي كان يعتنقها الأنبياء قبل يسوع ؟
مع ذِكر الدليل لو سمحت
وكان الرد من الضيف المسيحي أبو المكارم في مشاركة رقم ( 5 ) ومشاركه رقم ( 9 ) - بأختصار هي :
فأتاه الرد من - السيف العضب - حيث قال في مشاركة رقم ( 10 )
اقتباس:
أفهم من كلامك أن الأنبياء الذي بعثهم الله قبل موسى لم يكن لديهم دين بل شريعة (غير مكتوبة) ، ومنذ بعثة موسى عليه السلام وأصبح للأنبياء دين معين ؟
لو كان هذا مقصدك .. فما هو إسم هذا الدين الذي إرتضاه الله لعباده منذ بعثة موسى وحتى قيام الساعة ؟
أعتقد كلامي واضح وضوح الشمس ، وأريد الرد المُختصر الصريح .
فكان رد العضو المسيحي أبو المكارم في مشاركة رقم ( 12 )
اقتباس:
وهذا ما نوه له المشرف الكونت
لكنى أعتقد أنى اجبت لكنى ساسترسل هنا كى لا يقال انى لم اجب مع ان ما ذكرته آنفا واضح وضوح الشمس
وقد وضحت سابقا ان مصطلح دين هو مصطلح مستحدث ظهر فبل الميلاد فنلاحظ ان من وقتها ان كل اصحاب اعتقاد ما سموا انفسهم بهذا المعتقد مضيفيين مصطلح دين ..... كذا وعلية انتشرت الكلمة = فعلماء الاجتماع وعلماء الإنسان ينظرون إلى الدين على انه مجموعة مجردة من القيم والمثل أو الخبرات التي تتطور ضمن المنظومة الثقافية للجماعة البشرية. فالدين البدائي كان من الصعب تمييزه بنظرهم عن العادات الاجتماعية الثقافية التي تستقر في المجتمع لتشكل البعد الروحي له.
ومن هنا نلاحظ أن هذا المصطلح ظهر بعد نوح وقبل موسى بقرون وجيزة فكيف استخدم لفظ دين ايام ابينا ابراهيم وابينا آدم مع ان هذا المصطلح غير موجود ؟؟؟؟
أولاً : هل نجد في رده هذا ما يُفيدنا ؟
ثانياً : يخبرنا العضو المسيحي أبو المكارك رأي علماء الأجتماع !!!!!! وعجبي
ثالثا: رجع العضو المسيحي أبو المكارم خطوة الى الوراء وهي : أسم الدين قبل موسى عليه السلام - فنحن تجاوزنا هذه النقطه !!!!!!!!
وكما كانت مشاركة العضو المسيحي أبو المكارم رقم ( 18 ) رجوعاً الى الوراء وهذا كان سبب الحذف ... وللقارء أن يحكم بنفسه
نأتي الى المهم
قال العضو المسيحي أبو المكارم في مشاركه رقم ( 12 ) رداً على - السيف العضب - حيث سأله وقال : ( ومنذ بعثة موسى عليه السلام وأصبح للأنبياء دين معين )
فجاوب ابو المكارم وقال : نعم قبل موسى كانوا يتبعون ضمائرهم وما تعلموه من السلف الصالح كما تقولون شفهيا مثل أبونا آدم
وأكد المسيحي ابو المكارم في مشاركة رقم ( 20 ) حيث قال :
اقتباس:
بعد موسى هو الدين اليهودى وبعده المسيحيه فقط
ممتاز .. هذا هو محور الموضوع وسوف نركز على هذا المحور
السيف العضب - تنظيماً للحوار - جميعا ما ذكر في آخر مشاركتين للعضو المسيحي ابو المكارم خارج نقطة أطلب منك عدم الرد عليه - والتركيز سيكون على هذه النقطه :
اقتباس:
نأتي الى المهم
قال العضو المسيحي أبو المكارم في مشاركه رقم ( 12 ) رداً على - السيف العضب - حيث سأله وقال : ( ومنذ بعثة موسى عليه السلام وأصبح للأنبياء دين معين )
فجاوب ابو المكارم وقال : نعم قبل موسى كانوا يتبعون ضمائرهم وما تعلموه من السلف الصالح كما تقولون شفهيا مثل أبونا آدم
وأكد المسيحي ابو المكارم في مشاركة رقم ( 20 ) حيث قال :
اقتباس:
بعد موسى هو الدين اليهودى وبعده المسيحيه فقط
الكلمة للسيف العضب .. تفضل
من المعروف أن السيف العضب لا يترك مشاركة لمحاوره إلا ويرد عليها (بغض النظر عن قلة قيمتها) إلا انني احترم مشرف الحوار .. الذي يريد بالتأكيد ان يسير الحوار بانتظام .
اقتباس:
بعد موسى هو الدين اليهودى وبعده المسيحيه فقط
بالرغم من أن هذه الجزئية بها الكثير من الأسئلة التي ليست لها أجوبة ، ولكني سأقتصر الكلام واتكلم في المفيد ؛ لأنني اعرف ان سعادتك للأسف تهوى أسلوب السفسطة واللف والدوران .
سؤالي هو :- أين دليلك أن الدين الذي ارتضاه الله لعباده هو الدين اليهودي ومن بعده الدين المسيحي ؟ هل هناك نص في الكتاب المقدس يتكلم عن ديانة إسمها المسيحية ؟
الرد باختصار ومن داخل كتابك المقدس .
تفضل اتحفنا :p012:
اقتباس:
من المعروف أن السيف العضب لا يترك مشاركة لمحاوره إلا ويرد عليها (بغض النظر عن قلة قيمتها) إلا انني احترم مشرف الحوار .. الذي يريد بالتأكيد ان يسير الحوار بانتظام .
بارك الله فيكم ورفع قدركم
الضيف الفاضل أبو المكارم - أعتقد أن المطلوب واضح جداً وكما أن مدير المنتدى السيف العضب - أحترم تنبيهات - مشرف الحوار فأنت أيضاً مُطالب بذلك لا نقبل بغير ذلك
فالمطلوب واضح وضوح الشمس لا نريد منك أي تعليق ( حالياً ) أكتب النصوص من الكتاب المقدس التي تدل على زعمك - دون أي تعليق منك -
وشكراً
اولا- مصطلح الدين الذى ارتضاه الله لعبادةاقتباس:
أين دليلك أن الدين الذي ارتضاه الله لعباده هو الدين اليهودي ومن بعده الدين المسيحي ؟ هل هناك نص في الكتاب المقدس يتكلم عن ديانة إسمها المسيحية ؟
هو مصطلح إسلامى ولا يجوز زجه فى العقيده المسيحية واليهوديه فاختيار مصطلحاتك مهم قبل سردها فهى من كتابك الذي تؤمن به.. وليس من كتاب آخر.. فلا تضعها كأنها هي وحدها ولا غيرها.. فتعلَّم النظر إلى وجهة النظر الأخرى، وتدرب على قبول الآخر بإيمانه هو وليس من منطلق الفكر الإسلامى .. فببساطة الرد وحس اسلوبك يكون هو أنها من كتابك أنت وليس من كتابي أنا.. فهذا ما تراه أنت وليس ما أراه أنا.. فللاسف انت كمسلم تتحاور من خلفيه لا نؤمن بها فكيف توجه سؤال اسلامى لانسان غير مسلم او مسيحى ؟؟
اما بخصوص الإيمان المسيحى واليهودى او الدينان فكلاهما قبل ان يكونا دين فهما ايمان كامل مطلق للرب علما بانه مصطلح ليس هناك عليه سؤ فهم وهم مستعمل من يوم ظهوره ومتداول
فالدِّين: الطاعة، يقال دان لـه يَدِين دِيناً، إذا أصْحَبَ وانقاد وطَاعَ.
فنظريا كما سبق وتكلمت فى مشاركاتى السابقه ان فى(( الدين )) هو لفظ مستحدث وقد استخدم هذا اللفظ قبل موسى النبى بفتره وعليه استخدمه موسى النبى وشعب اسرائيل تعبيرا عن شخصهم كأمة لها معتقداتها وتقاليدها وعاداتها وبسبب كثرة الديانات والمعتقدات لذا استخدمها شعب اسرائيل كمصطح أشتهر وقتها مع انه لفظ ديانة يهوديه أو عبريه أو إسرائيلية لن تجد اى منها فى العهد القديم وقد وضحت ذلك سابقا وذلك ان الإيمان هو شئ واجب وتقليد الشعوب فى اى مصطلحاتهم يجب ان تكون محكمه لذا استخدموها على اساس الإيمان وليس مجرد لفظ دين
فلفظ دين يهودى او مسيحى هو مصطلح بشرى مستخدم وليس من الوحى فاليهوديه لها سبب فى التسميه لهذا الإسم والمسيحية ايضا لها سبب ان احببت نتكلم عنه علما بان الإثنين يجتمعوا فى شئ واحد
فالدين فى العقيده اليهوديه والمسيحية هو الإيمان الكامل بالرب إيمانا مطلق وتصديقا لوعوده والمضى بطريقه والعمل باحكامه اذا عندما تتكلم عن الإيمان اذا معناه الدين فى المفهوم الذى تفهمه انت
اذا اخى الكريم قولك دين .... يهودى او مسيحى فمفهومك له خاطئ يحتاج الى دراسه واعتذر لهذا ان عقليتك توقفت من بداية محمد نبى الإسلام اما قبل هذا فتوقف كل شئ مثل التاريخ الإسلامى خاصة
اذا قول إله الإسلام أن الدين الذى ارتضاه الله فهو لفظ خاطئ كلى الخطئ
وذلك لسبب بسيط جدا الإسلام اقتبس من المسيحية واليهوديه وغيرها بدون تمييز لذا أخذ عليه الكثير
هذا و تعتبر المسيحية المنهج القويم و النهج الإلهي و هى المخطط الذي رسمه الهنا لسلوك الإنسان الفكري و العملي ، و هو الكفيل بإسعاد الإنسان إذا ما مشى على نهجه و سلك سبيله .
فالمسيحية لم تأتِ من فراغ، ولكنها بُنيت على أساس نبوات سبق فأنبأ بها أنبياء قديسون قبل مجيء السيد المسيح بآلاف السنين.. وقد قال السيد المسيح لليهود؛ موسى كتب عنى "لو كنتم ت
صدقون موسى لكنتم تصدقوننى لأنه هو كتب عنى" (يو5: 46).. وقال أيضاً "أبوكم إبراهيم تهلل بأن يرى يومى فرأى وفرح" (يو8: 56)
فالذي يسأل هل يوجد أكثر من ديانة فأجيب عليه بسؤال: هل يوجد أكثر من إله؟.. بالطبع لا.. مادام الله واحد إذن الدين واحد اذا المسيحيه واليهوديه واحد
إذن لماذا توجد الديانة اليهودية والديانة المسيحية؟
وهنا وجب على ان اسال
- هل المسيحيين قدسوا الإنجيل ورفضوا التوراة؟ قطعاً لا، لكن المسيحيين بإرشاد إلهي ضمَّنوا الكتاب المقدس العهد القديم والعهد الجديد مدركين جيداً أن اليهودية كانت تمهيداً للمسيحية، حقاً كقول الإنجيل "لأن غاية الناموس هي المسيح" (رو 1.: 4)
- إن اليهودية كانت مرحلة تمهيدية للمسيحية، وإن الله يقود البشرية كما نعلم في طريق الكمال من العهد القديم إلى الجديد إلي الملكوت
- وإن كانت المسيحية هي البناء الشامخ فإن اليهودية هي أساسات هذا البناء، وإن كانت المسيحية هي الشجرة اليانعة التي تمتد فروعها للسماء، فإن اليهودية هي جذور هذه الشجرة، ولهذا قال السيد المسيح " لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئتُ لأنقض بل لأكمَّل"(مت5: 17 )
وأوصى الرب يسوع بقراءة كتب العهد القديم "فتشوا الكتب لأنكم تظنون أن لكم فيها حياة أبدية. وهي التي تشهد لي" (يو 5: 39).
ونلاحظ دائما أن السيد المسيح له المجد يقول دائماً في أحاديثه (مكتوب) أو (أما قرأتم) أو (لا يمكن أن ينقض المكتوب) أو (ينبغي أن يتم المكتوب) وكثيراً ما تحدَّث عن مواقف حدثت في العهد القديم، وأيضاً تحدث عن عشرين رجلاً من رجال العهد القديم.
ومن هنا نجد ان المسيحيه اتت مكمله لليهوديه لذا تجدوا ان التوراه والإنجيل كتاب واحد لان العقيدتين واحد حتى ان فى القرآن يقول دائما أهل الكتاب وليس الكتابين
اذا الدين هو الإيمان بامور متعارف عليها ومعروفه من
- الله واحد لا شريك له
- الخلاص من الخطيه الأزليه من خلال الصليب ودم المسيح وموته وقيامته من اجلنا كلنا
- اتباع وصايا الرب
- التوبه باستمرار والإعتراف بالخطئ
- وووو
هذا هو الإيمان اصل الدين
اتمنى ان اكون وضحت الصوره
اعتذر عن اى تاخير
تدخل أشرافي
________________
بصفتي مشرف الحوار أُعلن أن العضو المسيحي أبو المكارم لم يُحضر الدليل والبرهان على زعمه عندما قال :
( الدين بعد موسى هو الدين اليهودي والمسيحية )
ولقد تم أعطاه أكثر من فرصه وكانت مشاركة رقم ( 26 ) آخر فرصه له وكما هو واضح من مشاركته رقم ( 26 ) يحاول العضو أبو المكارم الحفاظ على ماء وجهه بأنتقاد الإسلام العظيم الذي لا يستطيع أكبر عالم أن يثثبت أن الإسلام ليس من عند الله
قال الله تعالى : إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّـهِ الْإِسْلَامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّـهِ فَإِنَّ اللَّـهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴿آل عمران: ١٩﴾
والقرآن الكريم يتحدى من أكثر من 1400 سنة يقول عز وجل :
لَّا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ ۖ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ
وبالذي نفسي بيده يا أبو المكارم لو تغضي عمرك كله للبحث عن دليل واحد يثبت أن القرآن الكريم ليس كلام لن ولن تجد .. هذه لمعلوماتك
وفي هذا الحوار الذي بينك وبين - السيف العضب - لن يُقبل منك كلمة واحده عن الإسلام فهذا حوار في المسيحيه فقط وفي حال أردتَ أكمال الحوار وتم طرح النقطه الثانيه وكتبت كلمه واحده عن الإسلام العظيم
سيتم حذف مشاركتك بالكامل ونجبرك بإعادة كتابة مشاركتك دون التحدث عن الإسلام العظيم ... أعتقد كلامي واضح
الان بصفتي مشرف الحوار أعلن أنتهاء النقطه المطروحه وترك الحكم للقارء
الخيار مفتوح للطرفين أن يُكملا الحوار بطرح نقطة جديده من الطرف المسلم - السيف العضب -
في حال الموافقه يجب على الطرفين أبلاغنا بالموافقه في هذه الصفحه ومن ثم يبدأ الطرف المسلم طرح نقطته الجديده
والله ولي التوفيق
واضح للجميع ان المحاور المسيحي (أبو المكارم) يلف ويدور ويتخذ منهج : فين ودنك يا جحا (!) .. ولا كإننا في حوار طرشان .... فهل هذا أسلوب باحث عن الحق ؟ :p016:
ومع احترامي لمشرف الحوار الذي يريد إنهاء النقطة المطروحة والإنتقال لنقطة أخرى ... فهل هذا هو هدف الحوار ؟ لا يا أخي , فهو ان استمر كذلك فلا فائدة من الحوار معه ؛ لأنه متكبر عن قبول الحق .
فلننظر سوياً في كلام المحاور المسيحي ..
اقتباس:
اولا- مصطلح الدين الذى ارتضاه الله لعبادة
هو مصطلح إسلامى ولا يجوز زجه فى العقيده المسيحية واليهوديه فاختيار مصطلحاتك مهم قبل سردها فهى من كتابك الذي تؤمن به.. وليس من كتاب آخر.. فلا تضعها كأنها هي وحدها ولا غيرها.. فتعلَّم النظر إلى وجهة النظر الأخرى، وتدرب على قبول الآخر بإيمانه هو وليس من منطلق الفكر الإسلامى .. فببساطة الرد وحس اسلوبك يكون هو أنها من كتابك أنت وليس من كتابي أنا.. فهذا ما تراه أنت وليس ما أراه أنا.. فللاسف انت كمسلم تتحاور من خلفيه لا نؤمن بها فكيف توجه سؤال اسلامى لانسان غير مسلم او مسيحى ؟؟
العضو المسيحي خفيف الظل لسه فاكر إن مصطلح "الدين الذي ارتضاه الله لعباده" مصطلح إسلامي ، مع اني طرحت عليه نفس السؤال في المشاركة رقم 15 ، ورد عليَّ في المشاركة رقم 18 بقوله :- الدين الذى ارتضاه الله هو ايمانا به وما وعدنا به من خلاص فى كتبه العهد القديم وما تمم به وعده فى العهد الجديد بمعنى ان المسيحيه واليهوديه هى ديانه واحده لان المسيحيه مكمله ومتممه لما ورد به وعد الرب للبشريه .
نسميه إيه دا ؟ ما علينا :king:
اقتباس:
فنظريا كما سبق وتكلمت فى مشاركاتى السابقه ان فى(( الدين )) هو لفظ مستحدث وقد استخدم هذا اللفظ قبل موسى النبى بفتره
يا بني مستحدث إزاي وهوا قبل موسى النبي ؟ متضحكش الناس عليك :image5:
اقتباس:
وعليه استخدمه موسى النبى وشعب اسرائيل تعبيرا عن شخصهم كأمة لها معتقداتها وتقاليدها وعاداتها
وهذا هو الدين :p015:
اقتباس:
فلفظ دين يهودى او مسيحى هو مصطلح بشرى مستخدم وليس من الوحى
اليهودية دين باعتراف بولس
غل 13:1فانكم سمعتم بسيرتي قبلا في الديانة اليهودية اني كنت اضطهد كنيسة الله بافراط واتلفها
المسيحية دين باعتراف رجال الدين المسيحي
http://d13.e-loader.net/1Ssg9LLBcC.png
اهلاً وسهلاً :36_1_39:
اقتباس:
فلفظ دين يهودى او مسيحى هو مصطلح بشرى مستخدم وليس من الوحى فاليهوديه لها سبب فى التسميه لهذا الإسم والمسيحية ايضا لها سبب ان احببت نتكلم عنه علما بان الإثنين يجتمعوا فى شئ واحد
فالدين فى العقيده اليهوديه والمسيحية هو الإيمان الكامل بالرب إيمانا مطلق وتصديقا لوعوده والمضى بطريقه والعمل باحكامه اذا عندما تتكلم عن الإيمان اذا معناه الدين فى المفهوم الذى تفهمه انت
يا عزيزي حضرتك لا تعرف شيء عن اليهودية ، فاليهودية أهانت المسيح وأمه أشد اهانة ... راجع ما يقوله التلمود وارحمنا . :)
اقتباس:
اذا اخى الكريم قولك دين .... يهودى او مسيحى فمفهومك له خاطئ يحتاج الى دراسه واعتذر لهذا ان عقليتك توقفت من بداية محمد نبى الإسلام اما قبل هذا فتوقف كل شئ مثل التاريخ الإسلامى خاصة
اقتباس:
اذا قول إله الإسلام أن الدين الذى ارتضاه الله فهو لفظ خاطئ كلى الخطئ
وذلك لسبب بسيط جدا الإسلام اقتبس من المسيحية واليهوديه وغيرها بدون تمييز لذا أخذ عليه الكثير
هذا و تعتبر المسيحية المنهج القويم و النهج الإلهي و هى المخطط الذي رسمه الهنا لسلوك الإنسان الفكري و العملي ، و هو الكفيل بإسعاد الإنسان إذا ما مشى على نهجه و سلك سبيله .
سعادتك مش لاقي كلام تقوله ، وشغال تلف وتدور حول دائرة مُغلقة .. ولكن لا تنسى أنك تحاور السيف العضب . :36_6_7-2:
اقتباس:
فالمسيحية لم تأتِ من فراغ، ولكنها بُنيت على أساس نبوات سبق فأنبأ بها أنبياء قديسون قبل مجيء السيد المسيح بآلاف السنين.. وقد قال السيد المسيح لليهود؛ موسى كتب عنى "لو كنتم تصدقون موسى لكنتم تصدقوننى لأنه هو كتب عنى" (يو5: 46).. وقال أيضاً "أبوكم إبراهيم تهلل بأن يرى يومى فرأى وفرح" (يو8: 56)
اقتباس:
اقتباس:
وأنا اتحداك أمام الجميع ان تأتي بنص واحد في العهد القديم يتكلم عن المسيح ، ولكن قدم لي هذه النبوءات من خلال اليهود أصحاب العهد القديم وليس من خلال أتباعهم المسيحيين .
تفضل اتحفنا :cool0:
اقتباس:
فالذي يسأل هل يوجد أكثر من ديانة فأجيب عليه بسؤال: هل يوجد أكثر من إله؟.. بالطبع لا.. مادام الله واحد إذن الدين واحد اذا المسيحيه واليهوديه واحد
كلامك هذا يعني أن اليهودية والمسيحية والإسلام والبوذية ... واحد !! :emM4_:
هل تعدد الأديان يعني تعدد الآلهة (أي وجود اكثر من إله) ؟
يا عزيزي الأديان متعددة ولكن دين واحد فقط هو الحق ، وبالطبع الإله الحق هو من يتبعه أصحاب تلك الديانة ... وهذا هو المنطقي .
اقتباس:
مادام الله واحد إذن الدين واحد اذا المسيحيه واليهوديه واحد
المسلم يعتقد أن الله واحد فهل الإسلام كالمسيحية ؟
أصحاب العقول في راحة :p018:
اقتباس:
إذن لماذا توجد الديانة اليهودية والديانة المسيحية؟
اقتباس:
وهنا وجب على ان اسال
- هل المسيحيين قدسوا الإنجيل ورفضوا التوراة؟ قطعاً لا، لكن المسيحيين بإرشاد إلهي ضمَّنوا الكتاب المقدس العهد القديم والعهد الجديد مدركين جيداً أن اليهودية كانت تمهيداً للمسيحية، حقاً كقول الإنجيل "لأن غاية الناموس هي المسيح" (رو 1.: 4)
- إن اليهودية كانت مرحلة تمهيدية للمسيحية، وإن الله يقود البشرية كما نعلم في طريق الكمال من العهد القديم إلى الجديد إلي الملكوت
- وإن كانت المسيحية هي البناء الشامخ فإن اليهودية هي أساسات هذا البناء، وإن كانت المسيحية هي الشجرة اليانعة التي تمتد فروعها للسماء، فإن اليهودية هي جذور هذه الشجرة، ولهذا قال السيد المسيح " لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئتُ لأنقض بل لأكمَّل"(مت5: 17 )
حضرتك عايز تفهمنا ان اليهودي الذي لا يؤمن بالعهد الجديد ولا بالتثليث ولا بالفداء والصلب .... إلخ ، سوف يدخل الملكوت ؟ ضحكتنا يا افندي :SMILS169:
اقتباس:
ونلاحظ دائما أن السيد المسيح له المجد يقول دائماً في أحاديثه (مكتوب) أو (أما قرأتم) أو (لا يمكن أن ينقض المكتوب) أو (ينبغي أن يتم المكتوب) وكثيراً ما تحدَّث عن مواقف حدثت في العهد القديم، وأيضاً تحدث عن عشرين رجلاً من رجال العهد القديم.
علشان تعرف انك انت الذي تحفر لنفسك الحفرة التي ستقع فيها
جاء في مرقس 1
2 كما كتب في كتاب إشعياء:-ها أنا أرسل قدامك رسولي الذي يعد لك الطريق. 3 صوت مناد في البرية: أعدوا طريق الرب، واجعلوا سبله مستقيمة! ...ترجمة كتاب الحياة
أين هو النص المذكور في سِفر إشعياء ؟ :15:
وهذا تحدي
اقتباس:
ومن هنا نجد ان المسيحيه اتت مكمله لليهوديه لذا تجدوا ان التوراه والإنجيل كتاب واحد لان العقيدتين واحد
لا تضحك عليك المتابعين اكثر من ذلك يا جهبذ . :p30:
اقتباس:
اذا الدين هو الإيمان بامور متعارف عليها ومعروفه من
اقتباس:
- الله واحد لا شريك له
- الخلاص من الخطيه الأزليه من خلال الصليب ودم المسيح وموته وقيامته من اجلنا كلنا
- اتباع وصايا الرب
- التوبه باستمرار والإعتراف بالخطئ
- وووو
وهل الإيمان اليهودي كالإيمان المسيحي فيما قلت ؟
اولاً : اليهود يؤمنون أن الله واحد ، ولكنكم تؤمنون بأن الله واحد ولكن مثلث الأقانيم .
ثانياً : اليهود لا يؤمنون بما يُسمى بخرافة الخطيئة الأصلية والفداء والصلب والقيامة... إلخ .
ثالثاً : هل المسيحيون يتبعون وصايا الرب ؟
رابعاً : اليهودي لا يؤمن بما يُسمى بـ "طقس الإعتراف" ، والذي أصبح وسيلة لكسب المال وجمع الثروات من المغفلين .
.
وفي النهاية أقول لك .. مرحباً بك في مدرسة السيف العضب . :36_1_11:
كونت بدل ما تعلق على امور مش فاهمها ركز فى الكلام
كمان بلاش تحيز واضح للسيف العضب
مع انى اعلم مهما اشرح أذان صماء
فالكلام لك كونك مغلق عقلك تختار ما تريد وساوضح كيف هذا كونكم انتم الإثنان فعلا لا تركزان وتعتمدان ضيف ولا يسمح لى كذا وكذااقتباس:
واضح للجميع ان المحاور المسيحي (أبو المكارم) يلف ويدور ويتخذ منهج : فين ودنك يا جحا (!) .. ولا كإننا في حوار طرشان .... فهل هذا أسلوب باحث عن الحق ؟ اشكرك على ذوقك وده مش اول مره تحاول استفزازى لكن ربنا يباركك
ومع احترامي لمشرف الحوار الذي يريد إنهاء النقطة المطروحة والإنتقال لنقطة أخرى ... فهل هذا هو هدف الحوار ؟ لا يا أخي , فهو ان استمر كذلك فلا فائدة من الحوار معه ؛ لأنه متكبر عن قبول الحق .
غير انه لا يهمنى ان حذفت تعليقاتى مثل مواضيع اخرى اغلقت الحوار فيها يا كونت
اقتباس:
فلننظر سوياً في كلام المحاور المسيحي ..
إقتباس:
اولا- مصطلح الدين الذى ارتضاه الله لعبادة
اقتباس:
هو مصطلح إسلامى ولا يجوز زجه فى العقيده المسيحية واليهوديه فاختيار مصطلحاتك مهم قبل سردها فهى من كتابك الذي تؤمن به.. وليس من كتاب آخر.. فلا تضعها كأنها هي وحدها ولا غيرها.. فتعلَّم النظر إلى وجهة النظر الأخرى، وتدرب على قبول الآخر بإيمانه هو وليس من منطلق الفكر الإسلامى .. فببساطة الرد وحس اسلوبك يكون هو أنها من كتابك أنت وليس من كتابي أنا.. فهذا ما تراه أنت وليس ما أراه أنا.. فللاسف انت كمسلم تتحاور من خلفيه لا نؤمن بها فكيف توجه سؤال اسلامى لانسان غير مسلم او مسيحى ؟؟
فى كل مره اعتقدت انى اتحاور مع شخص يميز الأمور لانى فى كل مره كنت ارد على كل نقطه توجهها لى وكل مره اجد منك الإستهانه ولا اجد منك رد منطقى ولا حتى مقنع وتثبت دائما فى كل مره عدم التركيز الغريب وفى الآخر غير مسموح ان اتكلم الا عن نقطه واحده التى انتم تريدوها وانتم فقط توجهوا الإساءهاقتباس:
العضو المسيحي خفيف الظل لسه فاكر إن مصطلح "الدين الذي ارتضاه الله لعباده" مصطلح إسلامي ، مع اني طرحت عليه نفس السؤال في المشاركة رقم 15 ، ورد عليَّ في المشاركة رقم 18 بقوله :- الدين الذى ارتضاه الله هو ايمانا به وما وعدنا به من خلاص فى كتبه العهد القديم وما تمم به وعده فى العهد الجديد بمعنى ان المسيحيه واليهوديه هى ديانه واحده لان المسيحيه مكمله ومتممه لما ورد به وعد الرب للبشريه .
فعلا اداره ربنا يباركها
انت بتسألنى انا لو كل مره هعدل عليك مش هخلص لان تعليقاتك مش فىمحلها ابدااقتباس:
نسميه إيه دا ؟ ما علينا
يااقتباس:
إقتباس:
فنظريا كما سبق وتكلمت فى مشاركاتى السابقه ان فى(( الدين )) هو لفظ مستحدث وقد استخدم هذا اللفظ قبل موسى النبى بفتره
اقتباس:
بني مستحدث إزاي وهوا قبل موسى النبي ؟ متضحكش الناس عليك
لانك ان كنت مركز لانى قولت ان هذا المصطلح بدا قبل موسى بقليل وبعد ابراهيم لو حبيبت اجبلك الدليل اجبلك فى كلامى الى يدل على عدم تركيزك الا انى اقول انك ستجدنى اوضح لك المصطلح تاريخيا وعدم صحة برهانك فى استخدامه قبل النبى إبراهيم لانه لم يكن يعرف مثله مثل اى مصطلح آخر يظهر حديثا
عشان النبى ركز
وكانى فى كل مشاركاتى كنت اقول انه لا يوجد دين يهودىاقتباس:
إقتباس:
وعليه استخدمه موسى النبى وشعب اسرائيل تعبيرا عن شخصهم كأمة لها معتقداتها وتقاليدها وعاداتها
وهذا هو الدين
مش عارف انا بتكلم مع مين مه لو انسان متابع معى مكنش قال كده لا حول ولا قوة الا باللهاقتباس:
قتباس:
فلفظ دين يهودى او مسيحى هو مصطلح بشرى مستخدم وليس من الوحى
اليهودية دين باعتراف بولس
فانا اعلم القديس الرسول بولس قالها ولم ارفضها لكنى اوضح لك انها هى المره الوحيده التى يذكر فيها هذا المصطلح كون ان الأكثريه تستخدم لفظ الإيمان يا محترم لان اليهوديه والمسيحيه تعتمدان على الإيمان ومن ثم ظهر اسم الدين فهما ليسا الإسلام اخذ التعابير واللفاظ بدون تمييز غير انه من الملاحظ انك تتهرب من لفظ ايمان فى المسيحيه واليهوديه مثل الضمير الذى هو الفطره الذى هو مخافة الله
الإيمان = الدين
فالإيمان اولا ثم الدين يا محترم
فاليهوديه ظهر من الإيمان اولا ومثلها المسيحيه ومن بعد كل منهما ظهرة المسميات
اقتباس:
غل 13:1
فانكم سمعتم بسيرتي قبلا في الديانة اليهودية اني كنت اضطهد كنيسة الله بافراط واتلفها
المسيحية دين باعتراف رجال الدين المسيحي
اقتباس:
اهلاً وسهلاً
وانا اقول لا حول الله رحمتك يا رب
بصراحه ربنا معاك وكانى ارفض لفظية الديانه المسيحية ومن الواضح انك تبحث عن مخرج ولم تبحث فى الإنجيل وعليه اتيتنى بمثل ماأتيت كانى ارفض اسم الديانه المسيحية مع انى حاولت ان اوضح لك ما يخبوا عن فهمك للاسف
وتغاضيت فى الحوار عن الإيمان الذى هو اصل الدين
اقتباس:
إقتباس:
فلفظ دين يهودى او مسيحى هو مصطلح بشرى مستخدم وليس من الوحى فاليهوديه لها سبب فى التسميه لهذا الإسم والمسيحية ايضا لها سبب ان احببت نتكلم عنه علما بان الإثنين يجتمعوا فى شئ واحد
اقتباس:
فالدين فى العقيده اليهوديه والمسيحية هو الإيمان الكامل بالرب إيمانا مطلق وتصديقا لوعوده والمضى بطريقه والعمل باحكامه اذا عندما تتكلم عن الإيمان اذا معناه الدين فى المفهوم الذى تفهمه انت
يا عزيزي حضرتك لا تعرف شيء عن اليهودية ، فاليهودية أهانت المسيح وأمه أشد اهانة ... راجع ما يقوله التلمود وارحمنا .
للاسف انت الذى لا تفهم ومغلق عقلك وهناك غيرك قال كيف تقول ان المسيحيه مكمله لليهوديه وهو هنا يدل على نقصان ادراكه فى التعليم المسيحى
لان المسيحيه تقول هذا واليهوديه الى اليوم تنتظر المسيح فهل لك علم بهذا ؟
اقتباس:
إقتباس:
اذا اخى الكريم قولك دين .... يهودى او مسيحى فمفهومك له خاطئ يحتاج الى دراسه واعتذر لهذا ان عقليتك توقفت من بداية محمد نبى الإسلام اما قبل هذا فتوقف كل شئ مثل التاريخ الإسلامى خاصة
اتضع اخى فمن اتضع ارتفعاقتباس:
إقتباس:
اذا قول إله الإسلام أن الدين الذى ارتضاه الله فهو لفظ خاطئ كلى الخطئ
وذلك لسبب بسيط جدا الإسلام اقتبس من المسيحية واليهوديه وغيرها بدون تمييز لذا أخذ عليه الكثير
هذا و تعتبر المسيحية المنهج القويم و النهج الإلهي و هى المخطط الذي رسمه الهنا لسلوك الإنسان الفكري و العملي ، و هو الكفيل بإسعاد الإنسان إذا ما مشى على نهجه و سلك سبيله .
سعادتك مش لاقي كلام تقوله ، وشغال تلف وتدور حول دائرة مُغلقة .. ولكن لا تنسى أنك تحاور السيف العضب .
كثيرا انغروا فى انفسهم وكان دويهم عظيما ولا تنسى ان معلوماتك مجرد ا ب مسيحيه
إقتباس:
فالمسيحية لم تأتِ من فراغ، ولكنها بُنيت على أساس نبوات سبق فأنبأ بها أنبياء قديسون قبل مجيء السيد المسيح بآلاف السنين.. وقد قال السيد المسيح لليهود؛ موسى كتب عنى "لو كنتم تصدقون موسى لكنتم تصدقوننى لأنه هو كتب عنى" (يو5: 46).. وقال أيضاً "أبوكم إبراهيم تهلل بأن يرى يومى فرأى وفرح" (يو8: 56)
إقتباس:
إقتباس:
وأنا اتحداك أمام الجميع ان تأتي بنص واحد في العهد القديم يتكلم عن المسيح ، ولكن قدم لي هذه النبوءات من خلال اليهود أصحاب العهد القديم وليس من خلال أتباعهم المسيحيين .
تفضل اتحفنا
وتقول اى لا تخرج عن الموضوع ان كان عن نبوات العهد القديم فهى لا تعد لكن ننهى اولا الحوار
إقتباس:
فالذي يسأل هل يوجد أكثر من ديانة فأجيب عليه بسؤال: هل يوجد أكثر من إله؟.. بالطبع لا.. مادام الله واحد إذن الدين واحد اذا المسيحيه واليهوديه واحد
كلامك هذا يعني أن اليهودية والمسيحية والإسلام والبوذية ... واحد !!
هل تعدد الأديان يعني تعدد الآلهة (أي وجود اكثر من إله) ؟
من اجل انك لا تركز قد كان قصدى هنا لان اليهوديه والمسيحيه واحد لان ايمانهما الأصيل واحد فهما يعتبران واحد فهنا الههما واحد فعندما نتكلم عن الإسلام كدين والبوذيه كدين اذا هنا تكلمنا فكلاهما لهما الها خاصا به وهنا ياتى تعدد الآلهه كون ان اله الإسلام لن يكون ابدا الله فى المسيحيه واليهوديه
يا عزيزي الأديان متعددة ولكن دين واحد فقط هو الحق ، وبالطبع الإله الحق هو من يتبعه أصحاب تلك الديانة ... وهذا هو المنطقي .
الدين الذى اساس ايمانه صميم ومعروف الله فيه فهو الحق الذى هو نحن المسيحيين
إقتباس:
مادام الله واحد إذن الدين واحد اذا المسيحيه واليهوديه واحد
المسلم يعتقد أن الله واحد فهل الإسلام كالمسيحية ؟
أصحاب العقول في راحة شكرا يا محترم مه لو بتركز مكنتش قلت كده فهل انا ذكرة الإسلام
إقتباس:
إذن لماذا توجد الديانة اليهودية والديانة المسيحية؟
إقتباس:
وهنا وجب على ان اسال
- هل المسيحيين قدسوا الإنجيل ورفضوا التوراة؟ قطعاً لا، لكن المسيحيين بإرشاد إلهي ضمَّنوا الكتاب المقدس العهد القديم والعهد الجديد مدركين جيداً أن اليهودية كانت تمهيداً للمسيحية، حقاً كقول الإنجيل "لأن غاية الناموس هي المسيح" (رو 1.: 4)
- إن اليهودية كانت مرحلة تمهيدية للمسيحية، وإن الله يقود البشرية كما نعلم في طريق الكمال من العهد القديم إلى الجديد إلي الملكوت
- وإن كانت المسيحية هي البناء الشامخ فإن اليهودية هي أساسات هذا البناء، وإن كانت المسيحية هي الشجرة اليانعة التي تمتد فروعها للسماء، فإن اليهودية هي جذور هذه الشجرة، ولهذا قال السيد المسيح " لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئتُ لأنقض بل لأكمَّل"(مت5: 17 )
حضرتك عايز تفهمنا ان اليهودي الذي لا يؤمن بالعهد الجديد ولا بالتثليث ولا بالفداء والصلب .... إلخ ، سوف يدخل الملكوت ؟ ضحكتنا يا افندي
طبعا لا يا ذكى وده دليل على عدم تركيزك المفرط تختاج المعنى الذى تريد بدون جهد للمعرفه
إقتباس:
ونلاحظ دائما أن السيد المسيح له المجد يقول دائماً في أحاديثه (مكتوب) أو (أما قرأتم) أو (لا يمكن أن ينقض المكتوب) أو (ينبغي أن يتم المكتوب) وكثيراً ما تحدَّث عن مواقف حدثت في العهد القديم، وأيضاً تحدث عن عشرين رجلاً من رجال العهد القديم.
علشان تعرف انك انت الذي تحفر لنفسك الحفرة التي ستقع فيها
جاء في مرقس 1
2 كما كتب في كتاب إشعياء:-ها أنا أرسل قدامك رسولي الذي يعد لك الطريق. 3 صوت مناد في البرية: أعدوا طريق الرب، واجعلوا سبله مستقيمة! ...ترجمة كتاب الحياة
أين هو النص المذكور في سِفر إشعياء ؟
طب انت هنا عاوز موضوع تانى هل ارد صدقنى الرد سهل
وهذا تحدي
بجد تحدى عسل ربنا معاك
إقتباس:
ومن هنا نجد ان المسيحيه اتت مكمله لليهوديه لذا تجدوا ان التوراه والإنجيل كتاب واحد لان العقيدتين واحد
لا تضحك عليك المتابعين اكثر من ذلك يا جهبذ .
استاذى لانك لا تفهم اليهوديه والمسيحيه تقول هذا هكذا فان احببت نتكلم
وعشان اوضح اكثر والحج كونت ان لم يعجبه الكلام عليه ان يحذف
نعم المسيحية امتداد لليهودية لان السيد المسيح بنفسة قال فى متى 5
17«لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ. 18فَإِنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِلَى أَنْ تَزُولَ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ لاَ يَزُولُ حَرْفٌ وَاحِدٌ أَوْ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ النَّامُوسِ حَتَّى يَكُونَ الْكُلُّ. 19فَمَنْ نَقَضَ إِحْدَى هذِهِ الْوَصَايَا الصُّغْرَى وَعَلَّمَ النَّاسَ هكَذَا، يُدْعَى أَصْغَرَ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ. وَأَمَّا مَنْ عَمِلَ وَعَلَّمَ، فَهذَا يُدْعَى عَظِيمًا فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ.
ففى الكتاب المقدس لليهودية موجود فى اشعياء 7 منتظريين المسيح المخلص (المسيا)
مع وجود الشريعة والوصايا التى يجب على الانسان اتباعها
14وَلكِنْ يُعْطِيكُمُ السَّيِّدُ نَفْسُهُ آيَةً: هَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْنًا وَتَدْعُو اسْمَهُ «عِمَّانُوئِيلَ».
ولكن اليهود الحاليين رافضين المسيح الذى اتى وما زالوا منتظرين مجيئه
والمسيحية تؤمن بنفس الكتاب المقدس وتؤمن بمجئ المسيح المخلص (المسيا )
فالكتاب المقدس للمسيحية يضم الكتاب المقدس لليهودية (العهد القديم ) والكتاب المقدس من عهد المسيح (العهد الجديد ) فى كتاب مقدس واحد
فالمسيحية مكملة لليهودية
إقتباس:
اذا الدين هو الإيمان بامور متعارف عليها ومعروفه من
إقتباس:
- الله واحد لا شريك له
- الخلاص من الخطيه الأزليه من خلال الصليب ودم المسيح وموته وقيامته من اجلنا كلنا
- اتباع وصايا الرب
- التوبه باستمرار والإعتراف بالخطئ
- وووو
وهل الإيمان اليهودي كالإيمان المسيحي فيما قلت ؟
اولاً : اليهود يؤمنون أن الله واحد ، ولكنكم تؤمنون بأن الله واحد ولكن مثلث الأقانيم .
اليهود انفسهم الدارسيين يعلموا ان هناك ثلاث اقانيم (ولا تنسى انت هنا تخرج عن الموضوع ) فان احببت نوضح
ثانياً : اليهود لا يؤمنون بما يُسمى بخرافة الخطيئة الأصلية والفداء والصلب والقيامة... إلخ .
ده موضوع تانى (هل ارد عليه يا حج كونت ؟ مه عشان ميتقلش انى بهرب؟ ) لكن مفيش مشكله نطرحه لكن كل شئ بترتيب
ثالثاً : هل المسيحيون يتبعون وصايا الرب ؟
طبعا يا استاذ وبلاش لف ودوران
رابعاً : اليهودي لا يؤمن بما يُسمى بـ "طقس الإعتراف" ، والذي أصبح وسيلة لكسب المال وجمع الثروات من المغفلين
واضح انك لا تعرف اى شئ عن اصل طقس الإعتراف بالمره ادرس واتعب نفسك
هنا استمر فى الحوار الهادف
الدين اساه الإيمان
فالإيمان هو اصل الدين فابينا ابراهيم آمن فحسب به برا اى فوق كل شرائع لان إيمانه جعله يتبرر فى أعماله
فعند ظهور الديانه اليهوديه ظهر الإيمان اولا ومن ثم استعملوا لقب الديانه اليهوديه ومثله فى الديانه المسيحيه – يا رب تركز
لذا عند التكلم ان الله ارتضى دين ما هنا المقصود به الإيمان يا محترم
اتمنى ان تكون وضحت
واليك اصل الديانه المسيحيه التى توضح
التالى
حسب قول الرب نفسه "من آمن واعتمد خلص" (مر16: 16)، "لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية" ( يو3: 16)، "الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن به قد دين.." (يو3: 18). كما وبخ اليهود قائلاً:" إن لم تؤمنوا أنى أنا هو، تموتون في خطاياكم" (يو8:24)
وهكذا يقول القديس يوحنا الإنجيلي فيما كتبه بوحي من الروح القدس ".. أما هذه فقد كتبت لتؤمنوا أن يسوع المسيح إبن الله، ولكن تكون لكم إذا آمنتم حياة بإسمه" (يو20: 31).
وهكذا يتحدث الرسول عن البر الذي حسب بالإيمان (عب 11: 7)، وعن الإيمان الذي حسب براً (يع 2: 23). ويتحدث الكتاب عن التبرير بالإيمان (رو 5: 1).
لهذا ما أعظم قول الرب لأعمى أريحا بارتيماوس: "إيمانك قد شفاك" (لو18:42،مر10:52).
"طوبى لمن آمن دون أن يرى" (يو 20: 29)
وما أجمل قوله لذلك الأبرص الذي طهر "إيمانك خلصك "(لو17: 19)
القديس بولس الرسول "بالإيمان نوح، لما أوحي إليه عن أمور لم تر بعد، خاف فبني فلكاً لخلاص بيته.." (عب 11: 7).
إن الإيمان مستوى أعلى من الحواس
إن العقل قد يوصلك إلى بداية الطريق. أما الإيمان فيكمل معك الطريق إلى أقصاه الإيمان لا يتعارض مع العقل. ولكنه يتجاوزه إلى مراحل أبعد بما لا يقاس
إن كنت تحيا في الإيمان، والإيمان له ثماره في حياتك العملية، فإنك تستطيع أن تختبر إيمانك بالفضائل التي تبدو واضحة في حياة المؤمن، وهي عديدة.. وبها تنفيذ قول الرسول "إمنحوا أنفسكم: هل أنتم في الإيمان؟ إختبروا أنفسكم" (2 كو 13: 5).
كونت بدل ما تعلق على امور مش فاهمها ركز فى الكلام
كمان بلاش تحيز واضح للسيف العضب
مع انى اعلم مهما اشرح أذان صماء
فالكلام لك كونك مغلق عقلك تختار ما تريد وساوضح كيف هذا كونكم انتم الإثنان فعلا لا تركزان وتعتمدان ضيف ولا يسمح لى كذا وكذااقتباس:
واضح للجميع ان المحاور المسيحي (أبو المكارم) يلف ويدور ويتخذ منهج : فين ودنك يا جحا (!) .. ولا كإننا في حوار طرشان .... فهل هذا أسلوب باحث عن الحق ؟ اشكرك على ذوقك وده مش اول مره تحاول استفزازى لكن ربنا يباركك
ومع احترامي لمشرف الحوار الذي يريد إنهاء النقطة المطروحة والإنتقال لنقطة أخرى ... فهل هذا هو هدف الحوار ؟ لا يا أخي , فهو ان استمر كذلك فلا فائدة من الحوار معه ؛ لأنه متكبر عن قبول الحق .
غير انه لا يهمنى ان حذفت تعليقاتى مثل مواضيع اخرى اغلقت الحوار فيها يا كونت
اقتباس:
فلننظر سوياً في كلام المحاور المسيحي ..
إقتباس:
اولا- مصطلح الدين الذى ارتضاه الله لعبادة
اقتباس:
هو مصطلح إسلامى ولا يجوز زجه فى العقيده المسيحية واليهوديه فاختيار مصطلحاتك مهم قبل سردها فهى من كتابك الذي تؤمن به.. وليس من كتاب آخر.. فلا تضعها كأنها هي وحدها ولا غيرها.. فتعلَّم النظر إلى وجهة النظر الأخرى، وتدرب على قبول الآخر بإيمانه هو وليس من منطلق الفكر الإسلامى .. فببساطة الرد وحس اسلوبك يكون هو أنها من كتابك أنت وليس من كتابي أنا.. فهذا ما تراه أنت وليس ما أراه أنا.. فللاسف انت كمسلم تتحاور من خلفيه لا نؤمن بها فكيف توجه سؤال اسلامى لانسان غير مسلم او مسيحى ؟؟
فى كل مره اعتقدت انى اتحاور مع شخص يميز الأمور لانى فى كل مره كنت ارد على كل نقطه توجهها لى وكل مره اجد منك الإستهانه ولا اجد منك رد منطقى ولا حتى مقنع وتثبت دائما فى كل مره عدم التركيز الغريب وفى الآخر غير مسموح ان اتكلم الا عن نقطه واحده التى انتم تريدوها وانتم فقط توجهوا الإساءهاقتباس:
العضو المسيحي خفيف الظل لسه فاكر إن مصطلح "الدين الذي ارتضاه الله لعباده" مصطلح إسلامي ، مع اني طرحت عليه نفس السؤال في المشاركة رقم 15 ، ورد عليَّ في المشاركة رقم 18 بقوله :- الدين الذى ارتضاه الله هو ايمانا به وما وعدنا به من خلاص فى كتبه العهد القديم وما تمم به وعده فى العهد الجديد بمعنى ان المسيحيه واليهوديه هى ديانه واحده لان المسيحيه مكمله ومتممه لما ورد به وعد الرب للبشريه .
فعلا اداره ربنا يباركها
انت بتسألنى انا لو كل مره هعدل عليك مش هخلص لان تعليقاتك مش فىمحلها ابدااقتباس:
نسميه إيه دا ؟ ما علينا
يااقتباس:
إقتباس:
فنظريا كما سبق وتكلمت فى مشاركاتى السابقه ان فى(( الدين )) هو لفظ مستحدث وقد استخدم هذا اللفظ قبل موسى النبى بفتره
اقتباس:
بني مستحدث إزاي وهوا قبل موسى النبي ؟ متضحكش الناس عليك
لانك ان كنت مركز لانى قولت ان هذا المصطلح بدا قبل موسى بقليل وبعد ابراهيم لو حبيبت اجبلك الدليل اجبلك فى كلامى الى يدل على عدم تركيزك الا انى اقول انك ستجدنى اوضح لك المصطلح تاريخيا وعدم صحة برهانك فى استخدامه قبل النبى إبراهيم لانه لم يكن يعرف مثله مثل اى مصطلح آخر يظهر حديثا
عشان النبى ركز
وكانى فى كل مشاركاتى كنت اقول انه لا يوجد دين يهودىاقتباس:
إقتباس:
وعليه استخدمه موسى النبى وشعب اسرائيل تعبيرا عن شخصهم كأمة لها معتقداتها وتقاليدها وعاداتها
وهذا هو الدين
مش عارف انا بتكلم مع مين مه لو انسان متابع معى مكنش قال كده لا حول ولا قوة الا باللهاقتباس:
قتباس:
فلفظ دين يهودى او مسيحى هو مصطلح بشرى مستخدم وليس من الوحى
اليهودية دين باعتراف بولس
فانا اعلم القديس الرسول بولس قالها ولم ارفضها لكنى اوضح لك انها هى المره الوحيده التى يذكر فيها هذا المصطلح كون ان الأكثريه تستخدم لفظ الإيمان يا محترم لان اليهوديه والمسيحيه تعتمدان على الإيمان ومن ثم ظهر اسم الدين فهما ليسا الإسلام اخذ التعابير واللفاظ بدون تمييز غير انه من الملاحظ انك تتهرب من لفظ ايمان فى المسيحيه واليهوديه مثل الضمير الذى هو الفطره الذى هو مخافة الله
الإيمان = الدين
فالإيمان اولا ثم الدين يا محترم
فاليهوديه ظهر من الإيمان اولا ومثلها المسيحيه ومن بعد كل منهما ظهرة المسميات
اقتباس:
غل 13:1
فانكم سمعتم بسيرتي قبلا في الديانة اليهودية اني كنت اضطهد كنيسة الله بافراط واتلفها
المسيحية دين باعتراف رجال الدين المسيحي
اقتباس:
اهلاً وسهلاً
وانا اقول لا حول الله رحمتك يا رب
بصراحه ربنا معاك وكانى ارفض لفظية الديانه المسيحية ومن الواضح انك تبحث عن مخرج ولم تبحث فى الإنجيل وعليه اتيتنى بمثل ماأتيت كانى ارفض اسم الديانه المسيحية مع انى حاولت ان اوضح لك ما يخبوا عن فهمك للاسف
وتغاضيت فى الحوار عن الإيمان الذى هو اصل الدين
اقتباس:
إقتباس:
فلفظ دين يهودى او مسيحى هو مصطلح بشرى مستخدم وليس من الوحى فاليهوديه لها سبب فى التسميه لهذا الإسم والمسيحية ايضا لها سبب ان احببت نتكلم عنه علما بان الإثنين يجتمعوا فى شئ واحد
اقتباس:
فالدين فى العقيده اليهوديه والمسيحية هو الإيمان الكامل بالرب إيمانا مطلق وتصديقا لوعوده والمضى بطريقه والعمل باحكامه اذا عندما تتكلم عن الإيمان اذا معناه الدين فى المفهوم الذى تفهمه انت
يا عزيزي حضرتك لا تعرف شيء عن اليهودية ، فاليهودية أهانت المسيح وأمه أشد اهانة ... راجع ما يقوله التلمود وارحمنا .
للاسف انت الذى لا تفهم ومغلق عقلك وهناك غيرك قال كيف تقول ان المسيحيه مكمله لليهوديه وهو هنا يدل على نقصان ادراكه فى التعليم المسيحى
لان المسيحيه تقول هذا واليهوديه الى اليوم تنتظر المسيح فهل لك علم بهذا ؟
اقتباس:
إقتباس:
اذا اخى الكريم قولك دين .... يهودى او مسيحى فمفهومك له خاطئ يحتاج الى دراسه واعتذر لهذا ان عقليتك توقفت من بداية محمد نبى الإسلام اما قبل هذا فتوقف كل شئ مثل التاريخ الإسلامى خاصة
اقتباس:
إقتباس:
اذا قول إله الإسلام أن الدين الذى ارتضاه الله فهو لفظ خاطئ كلى الخطئ
وذلك لسبب بسيط جدا الإسلام اقتبس من المسيحية واليهوديه وغيرها بدون تمييز لذا أخذ عليه الكثير
هذا و تعتبر المسيحية المنهج القويم و النهج الإلهي و هى المخطط الذي رسمه الهنا لسلوك الإنسان الفكري و العملي ، و هو الكفيل بإسعاد الإنسان إذا ما مشى على نهجه و سلك سبيله .
سعادتك مش لاقي كلام تقوله ، وشغال تلف وتدور حول دائرة مُغلقة .. ولكن لا تنسى أنك تحاور السيف العضب .
اتضع اخى فمن اتضع ارتفع
كثيرا انغروا فى انفسهم وكان دويهم عظيما ولا تنسى ان معلوماتك مجرد ا ب مسيحيه
اقتباس:
إقتباس:
فالمسيحية لم تأتِ من فراغ، ولكنها بُنيت على أساس نبوات سبق فأنبأ بها أنبياء قديسون قبل مجيء السيد المسيح بآلاف السنين.. وقد قال السيد المسيح لليهود؛ موسى كتب عنى "لو كنتم تصدقون موسى لكنتم تصدقوننى لأنه هو كتب عنى" (يو5: 46).. وقال أيضاً "أبوكم إبراهيم تهلل بأن يرى يومى فرأى وفرح" (يو8: 56)
إقتباس:
انا لا اتحف انا احاور للمنفعه وليس لاظهار القدراتاقتباس:
إقتباس:
وأنا اتحداك أمام الجميع ان تأتي بنص واحد في العهد القديم يتكلم عن المسيح ، ولكن قدم لي هذه النبوءات من خلال اليهود أصحاب العهد القديم وليس من خلال أتباعهم المسيحيين .
تفضل اتحفنا
فالنبوات التى تتكلم عنها اكثر من 100
وتقول اى لا تخرج عن الموضوع ان كان عن نبوات العهد القديم فهى لا تعد لكن ننهى اولا الحوار
اقتباس:
إقتباس:
فالذي يسأل هل يوجد أكثر من ديانة فأجيب عليه بسؤال: هل يوجد أكثر من إله؟.. بالطبع لا.. مادام الله واحد إذن الدين واحد اذا المسيحيه واليهوديه واحد
اقتباس:
كلامك هذا يعني أن اليهودية والمسيحية والإسلام والبوذية ... واحد !!
من اجل انك لا تركز قد كان قصدى هنا لان اليهوديه والمسيحيه واحد لان ايمانهما الأصيل واحد فهما يعتبران واحد فهنا الههما واحد فعندما نتكلم عن الإسلام كدين والبوذيه كدين اذا هنا تكلمنا فكلاهما لهما الها خاصا به وهنا ياتى تعدد الآلهه كون ان اله الإسلام لن يكون ابدا الله فى المسيحيه واليهوديهاقتباس:
هل تعدد الأديان يعني تعدد الآلهة (أي وجود اكثر من إله) ؟
يا عزيزي الأديان متعددة ولكن دين واحد فقط هو الحق ، وبالطبع الإله الحق هو من يتبعه أصحاب تلك الديانة او الإيمان ... وهذا هو المنطقي .
الدين الذى اساس ايمانه صميم ومعروف الله فيه فهو الحق الذى هو نحن المسيحيين
شكرا يا محترم مه لو بتركز مكنتش قلت كده فهل انا ذكرة الإسلام غير انى مش بحب حوار فيه خروج عن الأدباقتباس:
إقتباس:
مادام الله واحد إذن الدين واحد اذا المسيحيه واليهوديه واحد
المسلم يعتقد أن الله واحد فهل الإسلام كالمسيحية ؟
أصحاب العقول في راحة
اقتباس:
إقتباس:
إذن لماذا توجد الديانة اليهودية والديانة المسيحية؟
إقتباس:
وهنا وجب على ان اسال
- هل المسيحيين قدسوا الإنجيل ورفضوا التوراة؟ قطعاً لا، لكن المسيحيين بإرشاد إلهي ضمَّنوا الكتاب المقدس العهد القديم والعهد الجديد مدركين جيداً أن اليهودية كانت تمهيداً للمسيحية، حقاً كقول الإنجيل "لأن غاية الناموس هي المسيح" (رو 1.: 4)
- إن اليهودية كانت مرحلة تمهيدية للمسيحية، وإن الله يقود البشرية كما نعلم في طريق الكمال من العهد القديم إلى الجديد إلي الملكوت
- وإن كانت المسيحية هي البناء الشامخ فإن اليهودية هي أساسات هذا البناء، وإن كانت المسيحية هي الشجرة اليانعة التي تمتد فروعها للسماء، فإن اليهودية هي جذور هذه الشجرة، ولهذا قال السيد المسيح " لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئتُ لأنقض بل لأكمَّل"(مت5: 17 )
طبعا لا يا ذكى وده دليل على عدم تركيزك المفرط تختاج المعنى الذى تريد بدون جهد للمعرفهاقتباس:
حضرتك عايز تفهمنا ان اليهودي الذي لا يؤمن بالعهد الجديد ولا بالتثليث ولا بالفداء والصلب .... إلخ ، سوف يدخل الملكوت ؟ ضحكتنا يا افندي
طب انت هنا عاوز موضوع تانى هل ارد صدقنى الرد سهلاقتباس:
إقتباس:
ونلاحظ دائما أن السيد المسيح له المجد يقول دائماً في أحاديثه (مكتوب) أو (أما قرأتم) أو (لا يمكن أن ينقض المكتوب) أو (ينبغي أن يتم المكتوب) وكثيراً ما تحدَّث عن مواقف حدثت في العهد القديم، وأيضاً تحدث عن عشرين رجلاً من رجال العهد القديم.
علشان تعرف انك انت الذي تحفر لنفسك الحفرة التي ستقع فيها
جاء في مرقس 1
2 كما كتب في كتاب إشعياء:-ها أنا أرسل قدامك رسولي الذي يعد لك الطريق. 3 صوت مناد في البرية: أعدوا طريق الرب، واجعلوا سبله مستقيمة! ...ترجمة كتاب الحياة
أين هو النص المذكور في سِفر إشعياء ؟
بجد تحدى عسل ربنا معاك محسسنى ان احنا فى حرب مش فى البحث فى العلوماقتباس:
وهذا تحدي
استاذى لانك لا تفهم اليهوديه والمسيحيه تقول هذا هكذا فان احببت نتكلماقتباس:
إقتباس:
ومن هنا نجد ان المسيحيه اتت مكمله لليهوديه لذا تجدوا ان التوراه والإنجيل كتاب واحد لان العقيدتين واحد
لا تضحك عليك المتابعين اكثر من ذلك يا جهبذ .
وعشان اوضح اكثر والحج كونت ان لم يعجبه الكلام عليه ان يحذف
نعم المسيحية امتداد لليهودية لان السيد المسيح بنفسة قال فى متى 5
17«لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ. 18فَإِنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِلَى أَنْ تَزُولَ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ لاَ يَزُولُ حَرْفٌ وَاحِدٌ أَوْ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ النَّامُوسِ حَتَّى يَكُونَ الْكُلُّ. 19فَمَنْ نَقَضَ إِحْدَى هذِهِ الْوَصَايَا الصُّغْرَى وَعَلَّمَ النَّاسَ هكَذَا، يُدْعَى أَصْغَرَ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ. وَأَمَّا مَنْ عَمِلَ وَعَلَّمَ، فَهذَا يُدْعَى عَظِيمًا فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ.
ففى الكتاب المقدس لليهودية موجود فى اشعياء 7 منتظريين المسيح المخلص (المسيا)
مع وجود الشريعة والوصايا التى يجب على الانسان اتباعها
14وَلكِنْ يُعْطِيكُمُ السَّيِّدُ نَفْسُهُ آيَةً: هَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْنًا وَتَدْعُو اسْمَهُ «عِمَّانُوئِيلَ».
ولكن اليهود الحاليين رافضين المسيح الذى اتى وما زالوا منتظرين مجيئه
والمسيحية تؤمن بنفس الكتاب المقدس وتؤمن بمجئ المسيح المخلص (المسيا )
فالكتاب المقدس للمسيحية يضم الكتاب المقدس لليهودية (العهد القديم ) والكتاب المقدس من عهد المسيح (العهد الجديد ) فى كتاب مقدس واحد
فالمسيحية مكملة لليهودية
اقتباس:
إقتباس:
اذا الدين هو الإيمان بامور متعارف عليها ومعروفه من
إقتباس:
- الله واحد لا شريك له
- الخلاص من الخطيه الأزليه من خلال الصليب ودم المسيح وموته وقيامته من اجلنا كلنا
- اتباع وصايا الرب
- التوبه باستمرار والإعتراف بالخطئ
- وووو
اقتباس:
وهل الإيمان اليهودي كالإيمان المسيحي فيما قلت ؟
اقتباس:
اولاً : اليهود يؤمنون أن الله واحد ، ولكنكم تؤمنون بأن الله واحد ولكن مثلث الأقانيم .
اليهود انفسهم الدارسيين القارئيين للتوراه يعلموا ان هناك ثلاث اقانيم (ولا تنسى انت هنا تخرج عن الموضوع ) فان احببت نوضح
اقتباس:
ثانياً : اليهود لا يؤمنون بما يُسمى بخرافة الخطيئة الأصلية والفداء والصلب والقيامة... إلخ .
ده موضوع تانى (هل ارد عليه يا حج كونت ؟ مه عشان ميتقلش انى بهرب؟ ) لكن مفيش مشكله نطرحه لكن كل شئ بترتيب
طبعا يا استاذ وبلاش لف ودوراناقتباس:
ثالثاً : هل المسيحيون يتبعون وصايا الرب ؟
واضح انك لا تعرف اى شئ عن اصل طقس الإعتراف بالمره ادرس واتعب نفسكاقتباس:
رابعاً : اليهودي لا يؤمن بما يُسمى بـ "طقس الإعتراف" ، والذي أصبح وسيلة لكسب المال وجمع الثروات من المغفلين
واسمحلى اوضح الدين المسيحى او الإيمان المسيحى الذى قبله للبشريه لينالوا الخلاص
الدين اساسه الإيمان
فالإيمان هو اصل الدين فابينا ابراهيم آمن فحسب به برا اى فوق كل شرائع لان إيمانه جعله يتبرر فى أعماله
فعند ظهور الديانه اليهوديه ظهر الإيمان اولا ومن ثم استعملوا لقب الديانه اليهوديه ومثله فى الديانه المسيحيه – يا رب تركز
لذا عند التكلم ان الله ارتضى دين ما هنا المقصود به الإيمان يا محترم
اتمنى ان تكون وضحت
واليك اصل الديانه المسيحيه التى توضح
التالى
حسب قول الرب نفسه "من آمن واعتمد خلص" (مر16: 16)، "لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية" ( يو3: 16)، "الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن به قد دين.." (يو3: 18). كما وبخ اليهود قائلاً:" إن لم تؤمنوا أنى أنا هو، تموتون في خطاياكم" (يو8:24)
وهكذا يقول القديس يوحنا الإنجيلي فيما كتبه بوحي من الروح القدس ".. أما هذه فقد كتبت لتؤمنوا أن يسوع المسيح إبن الله، ولكن تكون لكم إذا آمنتم حياة بإسمه" (يو20: 31).
وهكذا يتحدث الرسول عن البر الذي حسب بالإيمان (عب 11: 7)، وعن الإيمان الذي حسب براً (يع 2: 23). ويتحدث الكتاب عن التبرير بالإيمان (رو 5: 1).
لهذا ما أعظم قول الرب لأعمى أريحا بارتيماوس: "إيمانك قد شفاك" (لو18:42،مر10:52).
"طوبى لمن آمن دون أن يرى" (يو 20: 29)
وما أجمل قوله لذلك الأبرص الذي طهر "إيمانك خلصك "(لو17: 19)
القديس بولس الرسول "بالإيمان نوح، لما أوحي إليه عن أمور لم تر بعد، خاف فبني فلكاً لخلاص بيته.." (عب 11: 7).
إن الإيمان مستوى أعلى من الحواس
إن العقل قد يوصلك إلى بداية الطريق. أما الإيمان فيكمل معك الطريق إلى أقصاه الإيمان لا يتعارض مع العقل. ولكنه يتجاوزه إلى مراحل أبعد بما لا يقاس
إن كنت تحيا في الإيمان، والإيمان له ثماره في حياتك العملية، فإنك تستطيع أن تختبر إيمانك بالفضائل التي تبدو واضحة في حياة المؤمن، وهي عديدة.. وبها تنفيذ قول الرسول "إمنحوا أنفسكم: هل أنتم في الإيمان؟ إختبروا أنفسكم" (2 كو 13: 5).
لا تخرج عن الحوار واسمح لى ساعتبره تنبيه ان لم تركز ساعتبر هذا حوار غير هادف وعليه نضع النقاط المختلفين بها والمجتمعين فيها