سأكمل الرد أولاً علي المشاركة التي لم أُكمل الرد عليها
اقتباس:
غريب امرك يا استاذ الم يكتب في القران كلمات تعتبر كما وصفتها فاحشة:
ترائب وردت في القران في سورة الطارق 5-7
المنى وردت في سورة القيامة 36-3
سورة الأحزاب آية 50 " يأيها النبى إنا أحللنا لك أزواجك التى أتيت أجورهن وما ملكت يمينك مما أفاء الله عليك وبنات عمك وبنات عمتك وبنات خالك وبنات خالتك التى هاجرن معك وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبى إن أراد النبى أن يستنكحها خالصة له من دون المؤمنين قد علمنا ما فرضنا عليهم فى أزواجهم وما ملكت إيمانهم لكيلا يكون عليك حرج وكان الله غفوراً رحيماً.
سورة النساء آية 24 " فما استمتعتم به منهن فأتوهن أجورهن
" فهذا زواج المتعة اهذا محلل وما قيل في كتابنا المقدس ليس محلل وفاحش وما بعرف شو..؟
هل ما ذكرتيه من القرآن الكريم كلاماً فاحشاً
إياكي أن تقتربي من هذه الكلمة
فكفي بنشيد الإنشاد شاهدا
و والله لولا حيائي لرصصته لكي هنا ، ولونت لكِ ما يخدش حياء الجماد
أما عن الكلمات التي أوردتيها , لتدّعي لها الفحاشة
فما أنتم إلا مساكين ، تنساقون وراء ما يقوله لكم القساوسة وعلي رأسهم الجهول المجهال زكريا بطرس
ويا ليتكم تنساقون بوعي وعلم ، لكنكم تنساقون كما ينساق الغنم إلي أكله
اقتباس:
ترائب وردت في القران في سورة الطارق 5-7
الآية: 5 - 8 سورة الطارق {
فلينظر الإنسان مم خلق، خلق من ماء دافق، يخرج من بين الصلب والترائب، إنه على رجعه لقادر}
"يخرج" أي هذا الماء "من بين الصلب" أي الظهر. وفيه لغات أربع: صلب، وصلب - وقرئ بهما - وصلب (بفتح اللام)، وصالب (على وزن قالب)؛ ومنه قول العباس:
تنقل من صالب إلى رحم
"والترائب" أي الصدر، الواحدة: تريبة؛ وهي موضع القلادة من الصدر.
والصلب من الرجل، والترائب من المرأة. قال ابن عباس: الترائب: موضع القلادة. وقال عكرمة. وروي عنه: يعني ترائب المرأة: اليدين والرجلين والعينين؛ وبه قال الضحاك. وقال سعيد بن جبير: هو الجيد. مجاهد: هو ما بين المنكبين والصدر عنه: الصدر. وعنه: التراقي.
وعن ابن جبير عن ابن عباس:
الترائب: أربع أضلاع من هذا الجانب. وحكى الزجاج: أن الترائب أربع أضلاع من يمنة الصدر، وأربع أضلاع من يسرة الصدر. وقال معمر بن أبي حبيبة المدني: الترائب عصارة القلب؛ ومنها يكون الولد. والمشهور من كلام العرب: أنها عظام الصدر والنحر.
فأين هنا الفُحش في الكلام ؟
اقتباس:
المنى وردت في سورة القيامة 36-3
{
أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِّن مَّنِيٍّ يُمْنَى (37) } سورة القيامة
أي من قطرة ماء تُمني في الرحم, أي تراق فيه; ولذلك سميت ( مَنِيّ ) لإراقة الماء.
فأين هنا الفُحش في الكلام ؟
اقتباس:
سورة الأحزاب آية 50 " يأيها النبى إنا أحللنا لك أزواجك التى أتيت أجورهن وما ملكت يمينك مما أفاء الله عليك وبنات عمك وبنات عمتك وبنات خالك وبنات خالتك التى هاجرن معك وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبى إن أراد النبى أن يستنكحها خالصة له من دون المؤمنين قد علمنا ما فرضنا عليهم فى أزواجهم وما ملكت إيمانهم لكيلا يكون عليك حرج وكان الله غفوراً رحيماً.
أيضاً من كلام زكريا بطرس ، الذي يتكلم فيما لا يعرفه
نجده يتحدث عن أخطاء لغوية ، وفي المقابل لا يُجيد البتة القراءة الصحيحة
سنبين هنا تفسير الآية ( أو الجزء فقط الخاص بالشبهة )، لعل الله يُلقي علي عقولكم الفهم
اقتباس:
وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبى إن أراد النبى
( إن ) هنا هي إن الشرطية
قوله تعالى وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبي
فيه شرط أول وقوله تعالى إن أراد النبي أن يستنكحها
فيه شرط ثاني وقوله خالصة لك من دون المؤمنين فيه الميزة التي انفرد بها النبي عن المؤمنين .
الآية تقرر أنه لو أرادت امرأة أن تكون من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم بحيث تعرض عليه أن يتزوجها بدون مهر ، ويعتبر هذا الشق الأول من الآية .
ولو أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يتزوجها وهذا بعد إرادة المرأة تكون خالصة للنبي صلى الله عليه وسلم من دون المؤمنين وهو أن يتزوجها بدون مهر إذاً النبي لن يتزوجها إلا إذا أرادت المرأة أن تكون من أزواجه أي أنه شرط متعلق بوقوع شرط أول.
فأين هنا الفُحش في الكلام ؟
اقتباس:
سورة النساء آية 24 " فما استمتعتم به منهن فأتوهن أجورهن
" فهذا زواج المتعة اهذا محلل وما قيل في كتابنا المقدس ليس محلل وفاحش وما بعرف شو..؟
قال الله تعالي :
{
وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاء ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (24) } سورة النساء
هل بمجرد وجود لفظة فاستمتعتم بالآية اصبح زواج متعة ؟
لله في خلقه شئون ، وعجباً لمن أعطاه الله عقلاً وميزه به عن سائر البشر وما هو بمستخدمه
اقتباس:
فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً
المعني فما انتفعتم وتلذذتم بالجماع من النساء بالنكاح الصحيح ( أي بالزواج الصحيح )" فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ "أي مهورهن.
ولا زواج في الإسلام يُسمي زواج المتعة
الزواج في الإسلام له شروط وأحكام
فإن حققها كان زواجاً صحيحاً ، وإن لم يُحققها بعد تماماً عن مُسمي الزواج.
فأين هنا الفُحش في الكلام ؟