اقتباس:
ما ما ذكرته
الأخ الكريم
عند قراءتك للانجيل لن تجد مباركة الرب لتعدد الزوجات لاى نبى او لى شخص اى كان وستجد أن أول من بدأ موضوع تعدد الزوجات هو لامك حفيد قايين
تك 4
16فخرج قايين من لدن الرب وسكن في ارض نود شرقي عدن 17 وعرف قايين امراته فحبلت وولدت حنوك.وكان يبني مدينة.فدعا اسم المدينة كاسم ابنه حنوك. 18 وولد لحنوك عيراد.وعيراد ولد محويائيل.ومحويائيل ولد متوشائيل.ومتوشائيل ولد لامك
وهو أول من إتخذ زوجتين
19 واتخذ لامك لنفسه امراتين.اسم الواحدة عادة واسم الاخرى صلة.
فهنا يتضح انه ليس هناك مباركه من الرب لدعوة اى شخص ايا كان
فمن هذا لامك
23 وقال لامك لامراتيه عادة وصلة.اسمعا قولي يا مراتي لامك.واصغيا لكلامي.فاني قتلت رجلا لجرحي.وفتى لشدخي. 24 انه ينتقم لقايين سبعة اضعاف.واما للامك فسبعة وسبعين
فهل القاتل ينزل عليه الوحى ؟؟
ان الرب ان كان قد احل زواج الرجل بامراتيين فكان من الأولا أن يخلق لآدم إمرأتين ويكون بهذا نفى وأوقف كل جدل فى هذا الموضوع لكننا نجده خلق امراه واحده لرجل واحد وقال مباركا لهذا
تك 2: 24 لذلك يترك الرجل اباه وامه ويلتصق بامرأته ويكونان جسدا واحدا. وهو اعلان واضح وصريح بمباركته لهذه الزيجه فلم يقل يلتصق يزوجاته او زوجتيه او امراتيه أو بل حدد
ثم أعاد فى العهد الجديد
ولقد كان المسيح واضحا وضحا كاملا بقوله
مت 19 :
3 وجاء اليه الفريسيون ليجربوه قائلين له هل يحل للرجل ان يطلق امراته لكل سبب. 4 فاجاب وقال لهم اما قراتم ان الذي خلق من البدء خلقهما ذكرا وانثى5 وقال.من اجل هذا يترك الرجل اباه وامه ويلتصق بامراته ويكون الاثنان جسدا واحدا. 6 اذا ليسا بعد اثنين بل جسد واحد.فالذي جمعه الله لا يفرقه انسان.
فأين تعدد الزوجات أخى الكريم
أيها الخ الكريم إن قالها الرب فى الكتاب المقدس صراحتا بتعدد الزوجات باى طريقه قولا مباشرا منه لاى نبى هنا نحن نعترف ونوافق كلامكم لكنه لم يصرح بهذا ابدا
لكنى اعلم كونكم تعتمدون ان افعال الأنبياء من عند الرب
لكن هذا نعتبره خطئ كبير جدا لان الأنبياء هم بشر
بقوله الجميع زاغوا وفسدوا وأعوزهم مجد الله
قالأنبياء يخطؤا مثلهم مثل اى شخص فهم تحت والفرق بيننا وبينهم انهم حافظوا على سلطهم بالرب ومن اخطئ منهم كانت له فرصة التوبه
واعلمكم بشئ بسيط ليس كل ما يفعله النبى هو من الرب فان ذكر فى الكتاب المقدس ان الرب تكلم معه مثلا (يقول الرب , روح الرب على , قال الرب ,...... ) هنا نعلم ان ما يقوله النبى من الرب وليس من عنده لانك ان قلت ان كل فعل هو من الله بدون الدليل عليه بقول الرب له اذا اخطلط كل شئ
لذا وصف الرب للانبياء الكذبه أى السحره فهو اللقب المعروف لهم لانهم كانوا يدعو النبوه محاوليين كسب االعيش من هذا وتضليل الشعب لذا تكلم عنهم الرب فى سفر أرميا وللاسف اختلط الأمر عند المسلمين القارئيين لهذا السفر عند قراءتهم بنبى اذا هو نبى بدون فهم مضمون السفر اصلا
ولم تجب على شئ
اقتباس:
تك 2: 24 لذلك يترك الرجل اباه وامه ويلتصق بامرأته ويكونان جسدا واحدا. وهو اعلان واضح وصريح بمباركته لهذه الزيجه فلم يقل يلتصق يزوجاته او زوجتيه او امراتيه أو بل حدد
ثم أعاد فى العهد الجديد
ولقد كان المسيح واضحا وضحا كاملا بقوله
مت 19 :
3 وجاء اليه الفريسيون ليجربوه قائلين له هل يحل للرجل ان يطلق امراته لكل سبب. 4 فاجاب وقال لهم اما قراتم ان الذي خلق من البدء خلقهما ذكرا وانثى5 وقال.من اجل هذا يترك الرجل اباه وامه ويلتصق بامراته ويكون الاثنان جسدا واحدا. 6 اذا ليسا بعد اثنين بل جسد واحد.فالذي جمعه الله لا يفرقه انسان.
اذا المشكله فى قولك