بما انك تقول ان اله العهد القديم هو نفسه اله العهد الجديداقتباس:
الرد ====
بلا أدنى شك..أن اله العهد القديم هو اله العهد الجديد....فالله لا يتغير ولا يتبدل
و بم ان الله لا يتغير ولا يتبدل
اذن صفات اله العهد القديم هي نفسها صفات اله العهد الجديد لان الله لا يتغير ولا يتبدل
ياسبحان الله
عجيب موقف الضيف من العهد القديم وهروبه منه..!!
إذا كان يسوع إله النصارى نفسه كان موقفه واضح جداً بخصوص العهد القديم /
17 لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأُلْغِيَ الشَّرِيعَةَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأُلْغِيَ، بَلْ لأُكَمِّلَ.
18 فَالْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِلَى أَنْ تَزُولَ الأَرْضُ وَالسَّمَاءُ، لَنْ يَزُولَ حَرْفٌ وَاحِدٌ أَوْ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ الشَّرِيعَةِ، حَتَّى يَتِمَّ كُلُّ شَيْءٍ.
19 فَأَيُّ مَنْ خَالَفَ وَاحِدَةً مِنْ هَذِهِ الْوَصَايَا الصُّغْرَى، وَعَلَّمَ النَّاسَ أَنْ يَفْعَلُوا فِعْلَهُ، يُدْعَى الأَصْغَرَ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ. وَأَمَّا مَنْ عَمِلَ بِهَا وَعَلَّمَهَا، فَيُدْعَى عَظِيماً فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ.
20 فَإِنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنْ لَمْ يَزِدْ بِرُّكُمْ عَلَى بِرِّ الْكَتَبَةِ والْفَرِّيسِيِّينَ، لَنْ تَدْخُلُوا مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ أَبَداً.
يسوع إله النصارى صرح بأنه لن يغير أي من تعاليم الشرائع و الأنبياء التي تتمثل في العهد القديم..!!
بل يزيد على ذلك بقوله أن النصارى عليهم إتباع تلك الشرائع "حرفياً" حتى يوم الحساب.
نسأل الله الهداية لمن أرادها..
تسجيل متابعة وهدى بكم ضيفنا الكريم.
الاله دائما متعالى يا ضيفنا وهذه هي صفاته اما الخضوع فهي من صفات العبداقتباس:
لا أريدك أن تعلق على أي أمراً آخر الا السؤال وأكرر السؤال :
عندما صرح الرب في الكتاب المقدس أن الأنبياء عليه السلام عبيد الله وأن الناس عبيد الله فهل هو بذلك متعالي بمفهومك ؟
تفضل
وده مذكور في كتابك المقدس ان الله متعالى
سفر المزامير 46: 10
كُفُّوا وَاعْلَمُوا أَنِّي أَنَا اللهُ. أَتَعَالَى بَيْنَ الأُمَمِ، أَتَعَالَى فِي الأَرْضِ.
نكمل ادله ولا كفايا كده ؟
السادة الأفاضل
قلتم
الرد===اقتباس:
الاله دائما متعالى يا ضيفنا وهذه هي صفاته اما الخضوع فهي من صفات العبد
وهذا ما أنا قلته منذ البداية ....وانتم تؤكدونه ....ان الله فى الأسلام متعالى ....وأن البشر عبيده...
فى الوقت الذى هو فى العهد الجديد حول العقوبة الى خلاص ....والعبودية الى بنوه..ولذلك أنا اخترت المسيحية...وليس اليهوديه.....وها أنتم تؤكدون أن الله دائما متعالى ...حسب ما انتم قد أجبتم
وقد سبق وقلتم أنكم عبيد لله .....ولستم أبناء له......فالأمر منتهى وانتم قد ايدتم كلامى أما ما أنتم تذكرونه فى العهد القديم ....فهو ليس صفة الله......وأنما هو الوضع الذى وضع فيه الانسان نفسه عدوا لله واختار العبوديه بارادته حيث صنع الشر أمام الله.....فنزعت عنه البنوة ....ووضع فى مكانة العبودية تلك العبودية التى حررنا منها السيد المسيح فى العهد الجديد
ها أنتم ايدتم قولى لكم بقولكم
شكرا لكماقتباس:
الاله دائما متعالى يا ضيفنا وهذه هي صفاته
قلنا الله في الإسلام متعالي وفي الكتاب المقدس متعالي كذلك، وأنت تهربت من هذه النقطة!اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد كمال
أنت تنفي أن يكون الناس في العهد القديم أبناء لله؛ وكأنك لم تقرأ كتابك المقدس أصلا؛ هيا اقرأ معي يا أستاذ:
(الفانديك)(الخروج)(Ex-4-22)(فتقول لفرعون هكذا يقول الرب.اسرائيل ابني البكر.)
بني اسرائيل كلهم أبناء الله.
(الفانديك)(أخبار الأيام الأولى)(Chr1-28-6)(وقال لي ان سليمان ابنك هو يبني بيتي ودياري لاني اخترته لي ابنا وانا اكون له ابا)
سليمان ابن الله.
أنت بنفسك اعترفت أن الإله في العهدين هو هو، ثم بعد ذلك تنكر أن يكون الإله متعالي، وهو في العهد القديم متعالي!
هل تغير الله؟ بالطبع لا يتغير كما قلت أنت.
الضيف مخدوع فعلاً وكأنه لم يقرأ الكتاب المقدس من قبل ..!!!
إليك أيها الضيف كلام البابا شنودة الثالث بتمامه دون اختصار لما فيه من شرح لمطابقة العهدين بعضهما مع بعض نتركك مع كلامه بتمامه الذي يؤيد أنه لا فارق بين العهدين من كتاب سنوات مع اسئلة الناس الجزء الخاص بأسئلة خاصة بالكتاب المقدس الرد علي السؤال رقم 94 من ص 137حتي بداية ص 143 السؤال تحت عنوان هل العهد القديم والجديد عهدان متمايزان بين البنوة والعبودية والقسوة والنعمة
[frame="1 98"]سنوات مع أسئلة الناس
أسئلة خاصة بالكتاب المقدس
س 94 / هل العهدان القديم والجديد .. عهدان متميزان بين البنوة والعبودية والنعمة والقسوة ؟
سؤال :هل العهد القديم يمثل العبودية لله بينما العهد الجديد يمثل البنوة لله ؟ أي كنا عبيداً فصرنا أبناء ؟
وهل العهد القديم يمثل معاملة الله القاسية على البشر بينما العهد الجديد هو عهد النعمة والمواهب وهل في العهد القديم كنا نعامل بالخوف وصرنا نعامل بالحب ؟
الجواب
الله لا يتغير هو في العهد القديم كما هو في العهد الجديد وكما قيل عنه ( هو هو أمسا واليوم وإلى الأبد ) عبرانيين 13/8 (ليس عنده تغيير ولا ظل دوران ) (يع 1/17)
كان أباً وسيداً في العهد القديم وبالتالي كنا نحن أبناءً وعبيداً في العهدين كليهما القديم والجديد وكانت تربط الله بالبشر علاقة الحب في كلا العهدين وكان يقودهم أحياناً بالحزم والعقوبة من جهته وبالخوف من جهتهم .
الله لم يتغير ولا معاملاته ولكن الناس يتغيرون .
ولنأخذ مثالاً على ذلك أهل نينوي :
في خطيئتهم أرسل الله إليهم يونان النبي لينادي عليهم بالهلاك وفي توبتهم قال أفلا أشفق أنا على نينوي المدينة العظمى ( يون 4/11 ) الله لم يتغير في حكمه ولكن أهل نينوي هم الذين تغيروا وفي وقت آخر كانوا يستحقون التوبة ولنتناول الآن عناصر السؤال ونطبقها على العهدين
البنوة :
منذ بدء تاريخ البشرية كان البشر أبناء الله آدم نفسه قيل أنه ابن الله وكذلك أبناء آدم شيث وأنوش قيل ( حينئذٍ ابتدئ أن يدعى اسم الرب ) ( تكوين 4/26 ) وهكذا فإن أبناء شيث وأنوش دُعوا في قصة الطوفان أبناء الله فقيل إن أبناء الله رأوا بنات الناس وأنهن حسنات فاتخذوا لأنفسهم نساءً ( التكوين 6/2) أما تعبير بنات الناس فأطلق على بنات قايين الذي لُعِن من الله ( التكوين 4/11) وأصبح أبناء الله هم الناس المبارك ولما اختار الله شعباً وميزه عن الأمم الوثنية دعاه إبناً له فقال إسرائيل ابني البكر وأمر موسى أن يقول لفرعون هكذا يقول الرب ليعبدني (خر4/23)
ولما عصى هؤلاء على الله قال ( ربيت بنين ونشأتهم أما هم فعصوا عليه وقال لهم في المزمور ألم أقل أنكم آلهة وبنو العلي تدعون ولكنكم مثل البشر تموتون وكأحد الرؤساء تسقطون ) ( مزمور 82/6-7) وعن هؤلاء قال المرتل في المزمور قدموا للرب يا أبناء الله قدموا للرب مجداً باسمه (مزمور 28/1-2)
وقد تبنى اشعياء النبي هذه النبوة تطلع من السماء وانظر من مسكن قدسك ومجدك بأنك أنت أبونا أنت يارب أبونا ولينا منذ الأبد اسمك (اشعياء 63/ 15) وقال أيضاً والآن يارب أنت أبونا نحن الطين وأنت جابلنا وكلنا عمل يدك (اشعياء 64/8) هذا من الشعب كله ومن جهة الأفراد يقول الرب لكن من يؤمن به أعطني قلبك ولتلاحظ عيناك طرقي ( الأمثال 23/26) وقال لدواد النبي عن سليمان إبنه " أقيم بعدك نسلك , الذي يخرج من أحشائك وأثبت مملكته . . أنا أكون له أباُ وهو يكون لي إبناً "(2صم 7/12-14 )(1أي 17/13 ).
إذن البنوة لله كانت معروفة في العهد القديم : تكلم بها الله وتكلم بها الناس وتكلم بها الله للناس
ولكن نتيجة للعصر الوثني الذي ساد الأمم في العهد القديم لم تكن هذه النبوة لله قائمة في عمق أفكار الناس وإن صلي بها اشعياء النبي فجاء السيد المسيح وكشف أعماقها وتحدث عنها كثيراً . وإن كان قد أمرنا قائلاً " ومتي صليتم فقولوا أبانا الذي في السموات (مت6) فقد سبق أشعياء النبي وقال في صلاته " أنت يا الله أبونا "( اش 63/64)
العبودية :
كان الناس عبيد لله في العهد القديم وأيضاً ما أكثر الأمثلة التي دعي فيها أبناء الله عبيداً في العهد الجديد حتي الآباء الرسل وكل وكلاء الله علي الأرض والملائكة وكل الذين يخلصون …
- في محاسبة أصحاب الوزنات قال الرب في هذا المثل أتي سيد أولئك العبيد وحاسبهم فقال الذي أخذ الخمس وزنات نعماً أيها الصالح والأمين كانت أمينا في القليل فأقيمك علي الكثير ادخل الي فرح سيدك ونفس الكلمات قالها لصاحب الوزنتين (مت 25/ 19-32)
نلاحظ هنا كلمتي عبد وسيدك وقد قيلت لأصحاب الوزنات . أي للخدام الكبار أصحاب المواهب والمسئوليات والأشخاص والناجحين في خدمتهم
- الذين نالوا تطويبا ومكافأة من الرب ودخلوا إلى نعيمه الأبدي ولما تكلم الرب عن السهر والاستعداد قال " طوبى لأولئك العبيد الذين إذا جاء سيدهم يجدهم ساهرين (لوقا12/37) لاحظوا أنه استخدم كلمة عبيد فقال له بطرس يارب ألنا قولت هذا المثل أم قولته للجميع أيضاً فأجاب الرب يا ترى من هو الوكيل الأمين الحكيم والذي تقيمه سيده على عبيده ليعطيهم طعامهم في حينه طوبى لذلك العبد الذي إذا جاء سيده يفعل هكذا (لوقا12/41-43)
نلاحظ هنا أن جميع المؤمنين دُعوا عبيداً وحتى الوكيل الحكيم الأمين دُعي عبداً , إن اعتبارنا أبناء في العهد الجديد لا تمنع كوننا عبيداً أيضاً .
وقال السيد المسيح لتلاميذه أنتم تدعونني معلماً وسيداً وحسناً تقولون بأني أنا كذلك (يوحنا13/13) فنلاحظ أنه استخدم عبارة سيد وقال لتلاميذه حينما اختارهم ليس التلميذ أفضل من المعلم ولا العبد أفضل من سيده يكفي التلميذ يكون كمعلمه والعبد كسيده إن كانوا قد لقبوا رب البيت بعلزبول فكم بالحري أهل بيته فلا تخافوهم (متى10/24-26)
نلاحظ هنا أنه استخدم عبارتي عبد وسيد في الحديث مع الرسل على الرسل على الرغم من البنوة والتلمذة الرسولية
وقال الرب في سفر يوئيل النبي في النبوة عن اليوم الخمسين في العهد الجديد ويكون في الأيام الأخيرة أنني أسكب من روحي على كل البشر وعلى عبيدي أيضاً وإمائي أسكب من روحي في تلك الأيام فيتنبئون ( أ ع 2/1-12) ( ويوئيل 2-28-29) نلاحظ أنه أطلق عبارتي عبيد وإماء على أولئك الذين يسكب عليهم من روح القدس فيتبئون ويعملون معجزات وفي العهد الجديد أيضاً وفي العصر الرسولي أن المؤمنين رفعوا بنفس واحدة صوتاً إلى الله وقالوا امنح عبيدك أن يتكلموا بكلامك ولما صلوا تزعزع المكان ( أع 4/3-31)
قالوا للرب عبيدك عن الآباء الرسل الذين كانوا يبشرون
نلاحظ أن القديس بولس الرسول كان يلقب نفسه بكلمة عبد ( رو1/1) (ف ي 1/1) ( ت ي 1/1)
وكبار القديسين والقديسات قالوا أنهم عبيد وإماء يكفي أن السيدة العذراء قالت للملاك المبشر : ( هوذا أنا أمة الرب. ليكن لي كقولك ) وسمعان الشيخ لما حمل الطفل يسوع قال (الآن تطلق عبدك يا سيد حسب قولك بسلام، لأن عيني قد أبصرتا خلاصك) (لوقا2/29-30)
وقال الرب في سفر زكريا النبي (كلامي وفرائضي التي أوصيت بها عبيدي الأنبياء أفلم تدرك آباءكم؟) (زكريا1/6) فدعى الأنبياء عبيداً
ليس هذا في العهد القديم فقط بل أيضاً سفر الرؤيا ليبدأ بعبارة (إعلان يسوع المسيح، الذي أعطاه إياه الله، ليري عبيده ما لا بد أن يكون عن قريب وبينه مرسلا بيد ملاكه لعبده يوحنا ) (رؤيا 1/1) فالمؤمنون جميعاً لقبهم بكلمة عبيد وأيضاً يوحنا الحبيب قال إنه عبده يوحنا
وجميع الأبرار الصالحين قال لهم الرب كذلك أنتم أيضا ، متى فعلتم كل ما أمرتم به فقولوا: إننا عبيد بطالون
إذن عبارة عبيد أُطلقت على كل القديسين في العهدين القديم والجديد حتى على الملائكة أيضاً فنرى أن الملاك العظيم في سفر الرؤيا الذي أراد يوحنا الرسول أن يسجد له امتنع قائلاً : ليوحنا لا تفعل أنا عبدٌ معك وقال أيضاً : عرش الله وعبيده يخدمونه .
كلنا عبيد لله لأنه هو خالقنا على الرغم من كوننا أبناؤه لا تقل إذن أن البشر كانوا عبيداً في العهد القديم فهم في العهدين كليهما عبيد وأبناء .
[/frame]
السادة الأفاضل
تحياتى لكم
********
الرد ===اقتباس:
1- قلتم
قلنا الله في الإسلام متعالي وفي الكتاب المقدس متعالي كذلك، وأنت تهربت من هذه النقطة!
انا لم اتهرب من اى سؤالك ......وقد قلت أن الله ليس متعالى على الأطلاق فى المسيحية ...ولكن الانسان هو الذى فصل نفسه عن الله بارتكابه الخطيه.....وبذلك ترك البنوة واختار العبودية...
الرد ===اقتباس:
2-وقلتم أنت تنفي أن يكون الناس في العهد القديم أبناء لله؛
وأنا قلت ان الناس فى العهد القديم تركوا البنوة واختاروا العبودية وانفصلوا عن الله
الرد ======اقتباس:
قلتم
إذن البنوة لله كانت معروفة في العهد القديم : تكلم بها الله وتكلم بها الناس وتكلم بها الله للناس
ولكن نتيجة للعصر الوثني الذي ساد الأمم في العهد القديم لم تكن هذه النبوة لله قائمة في عمق أفكار الناس
وهذا الكلام يؤيد ويؤكد ما أنا قلته ولا يعارضه فى شيء......الناس فى العهد القديم فضلوا الخطية على كلمة الله ....وفضلوا العبودية على البنوة ...ما هى حجتكم على كلامى اذن ؟؟؟؟
وأليكم حديثى لكم بالنص =======
(((كلام جميل ولا غبار عليه...هذا شعور الإنسان الذى ترك الله وسار وراء الخطية...والحوار ليس فى موقف الانسان ومشاعره...الحوار هو موقف الله من هذه العبودية ؟؟ ماذا صنع الله فى المسيحيه لعبيده الذين يتركون الخطية؟؟؟؟ هنا نقطة التحول التى اتحدث عنها ..نأتى الى الله ...ونعترف بخطايانا فى حقه ... نأتى خاضعين تاركين خطايانا طالبين ان نتعبد اليه راجين منه الصفح والغفران
لكنه هو يتحنن علينا ويقيمنا من عبوديتنا قائلا ::::: (( لا أدعوكم بعد عبيدا بل ابناء ))
الإنسان اختار الخطيه وتعبد لها.....ثم عرف أن الخطية مره....فعاد الى الله كى يتعبد اليه عسى أن يقبله كعبد بعد خطاياه التى اقترفها...هذا فعل الانسان العائد من الخطية....كما قال الابن الضال (( أخطأت الى السماء وقدامك ولست مستحقا أن ادعى لك ابنا )) فاقبلنى كأجير من أجرائك )).....فأقامه الأب الحنون واحتضنه....والبسه الخاتم وذبح له العجل المسمن وأقام له فرحا ورغم أن الابن طلب من أبيه أن يقبله كعبد أجير....إلا أن الأب ....أعاده الى مرتبة البنوة ...فالإنسان يعرف قدر نفسه....ويعرف أنه خاطئ....وكان عبدا للخطية....ويستكثر على نفسه ان يعود الى مرتبته الأولى الحرة التى خلقه الله عليها.....ويتمنى ويطلب من الله أن يقبله عبدا ......ولكن الله فى المسيحية...يعيده الى مرتبته الأولى ....ويقول له (( لا اعود ادعوكم عبيدا بل أبناء )).... لذلك اخترت المسيحية وفضلتها على اى ايمان آخر لحنان قلب الله الذى ونحن نشعر ونقر أننا لا نستحق حتى أن نكون عبيدا له.....هو يدعونا ابناء.....وهذا بند من البنود التى جعلتنى أفضل المسيحية على أى ايمان آخر )))))
((((( اظن واضح أن البنوة موجودة منذ الخليقة.......ولكن الانسان هو الذى اختار العبودية ...ورغم اختيار الانسان للعبوديه وتركه للبنوه الا ان المسيح قد جاء واعاده الى مكانته الأول ...
فأين ما انتم تنسبوه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ))))
وأنا لم يعد يلزمنى شئ فى هذه النقطه.....فأنتم معترفين بأنكم عبيد الله.....ولا مكان للبنوة عندكم....الأمر منتهى فى اى شئ تجادلون اذن ؟؟؟ الاسلام يدعو الى العبوديه.....وليس البنوة....أمر فرغنا منه ...وانتم اعترفتم به ؟؟؟ كما اعترفتم بان الله متعالى )))) فى اى شئ تجادلون اذن ؟؟؟
الأمر منتهى فى هذه النقطة الله فى الاسلام متعالى ........ولا تقبلون البنوه لله .....بل العبودية لله.....
ومحدش يقول انى بتجنى عليكم....لقد كتبتوا ذلك صراحة
(((( الاله دائما متعالى يا ضيفنا وهذه هي صفاته ))))
((( انا عبد الله .....انا عبد الله.....انا عبد الله ))))
[frame="1 98"]الأمر منتهى .......ولم يعد هناك مجال للنقاش فى هذه النقطة ....فالمسيح كلمة الله جاء متجسدا فى المسيحية صائرا فى شبه الناس .....كى ما يحولنا من عبيد مررتنا الخطية.....الى أبناء له نسعد به ويسعد بنا
..أنتم تصرون أنكم عبيد......ونحن نصر أننا أبناء...انتم تصرون ان الله متعالى ونحن نصر أن الله اب محب حنون نتعايش معه فى حب وسلام.....
لكم دينكم ولى دينى
تحبوا نتكلم فى نقطه تانيه والا كفايه كده ؟؟؟
شكرا لحضراتكم
وتحياتى للجميع[/frame]
اقتباس:
الرد===
وهذا ما أنا قلته منذ البداية ....وانتم تؤكدونه ....ان الله فى الأسلام متعالى ....وأن البشر عبيده...
فى الوقت الذى هو فى العهد الجديد حول العقوبة الى خلاص ....والعبودية الى بنوه..ولذلك أنا اخترت المسيحية...وليس اليهوديه.....وها أنتم تؤكدون أن الله دائما متعالى ...حسب ما انتم قد أجبتم
وقد سبق وقلتم أنكم عبيد لله .....ولستم أبناء له......فالأمر منتهى وانتم قد ايدتم كلامى أما ما أنتم تذكرونه فى العهد القديم ....فهو ليس صفة الله......وأنما هو الوضع الذى وضع فيه الانسان نفسه عدوا لله واختار العبوديه بارادته حيث صنع الشر أمام الله.....فنزعت عنه البنوة ....ووضع فى مكانة العبودية تلك العبودية التى حررنا منها السيد المسيح فى العهد الجديد
ها أنتم ايدتم قولى لكم بقولكم
معلش تانى كدا ؟
ممكن توضح حضرنك بتقول ايه ؟
بصراحه يا استاذ فريد انا لم استفيد منك بكلمه ومش فاهم اى حاجه من كلامك يعنى الاخوه جابولك كلمة متعالى فى الكتاب المقدس ترد تقول انا ماليش علاقه بلعهد القديم ده تبع اليهود مع ان حضرتك بتؤمن بيه وبتقول ان العهد القديم كان عصور الشر وارتكاب الاخطاء علشان كده الانسان نزل نفسه من مرتبة البنوه الى مرتبة العبوديه يعنى العصور كلها والامم كلها من اول سيدنا ادم حتى ولادة المسيح كانو كلهم اشرار فى عين الرب وكلهم اخطاء مكنش فى امة فى اى عصر طيبين
طيب وبعد ظهور السيد المسيح هل البشر كلها كانو طيبين ومحبين وكلهم ايمان علشان كده المسيح جعلهم ابناء مش عبيد
السادة الأفاضل
تحياتى
***********
قلتم
انا قلت أنكم تقولون ان الله متعالى ....وأنتم عبيد له......وأنتم ايدتم ذلك الكلام...الا انكم بحثتم على مشاركين لكم فى الرأى ...وقلتم ان العهد القديم....والجديد فيه هذه العبوديه.....قلت أن المباحثات فى العهد القديم مسئول عنها أصحاب التوراة.....ولا يحق لى أن اتباحث فى التوراة مع المسلمين واصحاب التوراة موجودون....كما لا يحق لى ان اتباحث فى الاسلام مع اليهود واصحاب الاسلام موجودن.....وهذا الكلام موجود هنا او موجود على اصل سياق الحديث المهم أننى قلت ذلك ......وها انا اوضحه هنااقتباس:
بصراحه يا استاذ فريد انا لم استفيد منك بكلمه ومش فاهم اى حاجه من كلامك يعنى الاخوه جابولك كلمة متعالى فى الكتاب المقدس ترد تقول انا ماليش علاقه بلعهد القديم ده تبع اليهود مع ان حضرتك بتؤمن بيه
قلتمالعالم لم يعرف الله دفعة واحده...ولم تقم له علاقة اصيلة معه الا بعد الطوفان الذى أغرق العالم كله.....ولم ينجو الا نوح وزوجته وابنائه وزوجاتهم...والحيوانات والطيور التى اصطحبها معه ...كل العالم ...لم ينجو منه الا ثمانية أفراد.....كما وأن الله متعالى ليس على عبيده وانما على الخطية التى يرتكبها عبيده....بدليل ان الله خلق الانسان حرا له الحرية المطلقه يصنع مايشاء فان احب الله فعل.....وان ابتعد عن الله فعل.....واظن العالم ملىء بكل النوعيات....فهل هناك عبد حر ؟؟؟؟؟؟ الله لم يخلق عبيد وانما خلق احرار .....والانسان هو الذى اختار العبودية........اقتباس:
وبتقول ان العهد القديم كان عصور الشر وارتكاب الاخطاء علشان كده الانسان نزل نفسه من مرتبة البنوه الى مرتبة العبوديه يعنى العصور كلها والامم كلها من اول سيدنا ادم حتى ولادة المسيح كانو كلهم اشرار فى عين الرب وكلهم اخطاء مكنش فى امة فى اى عصر طيبين
قلتم
كل من آمن بالمسيح وتعاليمه خلص.....وكل من وثق بكلامه الذى يتحقق يوميا ونراه يوميا خلص .....وكل من قبل ابوته وترك الخطيه خلص.....ومن لم يقبل المسيح فقد دين...دين لأنه صم اذنيه....واغمض عينيه عن نور الحقيقة الساطع .....اغمض عينيه عن نقاءه....عن محبته.....عن معجزاته.....الخ.....وهذا ليس موضوع نقاشنا ولكنى فقط اجيب على السؤال الموجه لىاقتباس:
طيب وبعد ظهور السيد المسيح هل البشر كلها كانو طيبين ومحبين وكلهم ايمان علشان كده المسيح جعلهم ابناء مش عبيد
وخلاصة الموضوع ثانية
انتم لم تنكروا ان الله متعالى ......وانكم تتعاملون معه كعبيد وليس كبينين ......فى المسيحية نتعامل معه على انه اب...ونحن له بنين وانه متواضع حنون .....ليس مجال الحوار هنا هل لكم شركاء فى فكركم أم لا ......وانما هل انتم عبيد الله المتعالى أم لا...........
وأنتم أجبتم .....أنكم عبيد الله......وان الله متعالى .....واصل الحوار موجود وارجعوا اليه
ولأن فى المسيحية التعامل مع الله تعامل الأبن مع الأب .....فى حين فى الاسلام هو تعامل السيد مع العبد
لذلك انا اخترت المسيحية...طريق عشرة مع الله
تحياتى للجميع