أعذرنى صديقى العزيز ولكن أنا لست متعمق فى الكتاب المقدس ولكن سأرد عليك :
مر 1: 1 بدء انجيل يسوع المسيح ابن الله
لو 22: 70 فقال الجميع أفانت ابن الله.فقال لهم انتم تقولون اني انا هو.
يو 6: 69 ونحن قد آمنّا وعرفنا انك انت المسيح ابن الله الحي.
أطن حضرتك تعرف أن جميع المؤمنين هم أبناء الله ولكن بالغعل شىء رمزى يدل على أننا عائدون إلى الله مالكنا ولكن لم يولدنا
ولكن هو ولد سيدنا يسوع بعد أن كان معه فى السماء ولكن عن طريق كلمته التى ألقاها إلى السيدة العذراء مريم
اقتباس:
أعذرنى صديقى العزيز ولكن أنا لست متعمق فى الكتاب المقدس ولكن سأرد عليك :
لا عليك ياعزيزى :hb:
اقتباس:
مر 1: 1 بدء انجيل يسوع المسيح ابن الله
لو 22: 70 فقال الجميع أفانت ابن الله.فقال لهم انتم تقولون اني انا هو.
يو 6: 69 ونحن قد آمنّا وعرفنا انك انت المسيح ابن الله الحي.
أطن حضرتك تعرف أن جميع المؤمنين هم أبناء الله ولكن بالغعل شىء رمزى يدل على أننا عائدون إلى الله مالكنا ولكن لم يولدنا
ولكن هو ولد سيدنا يسوع بعد أن كان معه فى السماء ولكن عن طريق كلمته التى ألقاها إلى السيدة العذراء مريم
شوف يا عزيزى : العدد الوحيد الذي يقول الاب فيه عن المسيح انت ابني انا اليوم ولدتك لا يدل علي انها ولاده حقيقه بل انها مجازيه وغير مسموح لنا ان نعتبرها ولاده حقيقه لانها ان كانت حقيقه فبذلك سنثبت ان داود هو ابن الله ببنوه حقيقه لان الاب قال له نفس العدد :hb:
والان اعتقد اننا انتهينا من موضوع بنوه المسيح وولاده المسيح وان كان مازال لديك اى تعليق فاتمني ان تضعه هنا
اقتباس:
ان معه فى السماء ولكن عن طريق كلمته التى ألقاها إلى السيدة العذراء مريم
واين العدد الذي يؤكد ان المسيح كان في السماء يا عزيزى ؟؟
وماذا تقصد ب"الكلمه" ؟؟
دمت بخير
إنجيل لوقا 1 : 26 - 33
26 وَفِي الشَّهْرِ السَّادِسِ أُرْسِلَ جِبْرَائِيلُ الْمَلاَكُ مِنَ اللهِ إِلَى مَدِينَةٍ مِنَ الْجَلِيلِ اسْمُهَا نَاصِرَةُ،
27 إِلَى عَذْرَاءَ مَخْطُوبَةٍ لِرَجُل مِنْ بَيْتِ دَاوُدَ اسْمُهُ يُوسُفُ. وَاسْمُ الْعَذْرَاءِ مَرْيَمُ.
28 فَدَخَلَ إِلَيْهَا الْمَلاَكُ وَقَالَ: «سَلاَمٌ لَكِ أَيَّتُهَا الْمُنْعَمُ عَلَيْهَا! اَلرَّبُّ مَعَكِ. مُبَارَكَةٌ أَنْتِ فِي النِّسَاءِ».
29 فَلَمَّا رَأَتْهُ اضْطَرَبَتْ مِنْ كَلاَمِهِ، وَفَكَّرَتْ: «مَا عَسَى أَنْ تَكُونَ هذِهِ التَّحِيَّةُ!»
30 فَقَالَ لَهَا الْمَلاَكُ: «لاَ تَخَافِي يَا مَرْيَمُ، لأَنَّكِ قَدْ وَجَدْتِ نِعْمَةً عِنْدَ اللهِ.
31 وَهَا أَنْتِ سَتَحْبَلِينَ وَتَلِدِينَ ابْنًا وَتُسَمِّينَهُ يَسُوعَ.
32 هذَا يَكُونُ عَظِيمًا، وَابْنَ الْعَلِيِّ يُدْعَى، وَيُعْطِيهِ الرَّبُّ الإِلهُ كُرْسِيَّ دَاوُدَ أَبِيهِ،
33 وَيَمْلِكُ عَلَى بَيْتِ يَعْقُوبَ إِلَى الأَبَدِ، وَلاَ يَكُونُ لِمُلْكِهِ نِهَايَةٌ».
ليست علاقة تناسلية حاشا لله ولكن علاقة روحية بين إرسال روح الآب فى الإبن فيكون الإبن مشارك الآب فى بعض الصفات ولكن لا يستدعى أن يكون إلهاً بها بالطبع وهذه بعض الآيات التى تدل على ذلك
إنجيل يوحنا الإصحاح الأول الآيات 13 : 14
13 اَلَّذِينَ وُلِدُوا لَيْسَ مِنْ دَمٍ، وَلاَ مِنْ مَشِيئَةِ جَسَدٍ، وَلاَ مِنْ مَشِيئَةِ رَجُل، بَلْ مِنَ اللهِ.
14 وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْدًا كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ، مَمْلُوءًا نِعْمَةً وَحَقًّا.
إنجيل يوحنا الإصحاح 14 الآيات من 7 إلى 21
7 لَوْ كُنْتُمْ قَدْ عَرَفْتُمُونِي لَعَرَفْتُمْ أَبِي أَيْضًا. وَمِنَ الآنَ تَعْرِفُونَهُ وَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ».
8 قَالَ لَهُ فِيلُبُّسُ: «يَا سَيِّدُ، أَرِنَا الآبَ وَكَفَانَا».
9 قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «أَنَا مَعَكُمْ زَمَانًا هذِهِ مُدَّتُهُ وَلَمْ تَعْرِفْنِي يَا فِيلُبُّسُ! اَلَّذِي رَآنِي فَقَدْ رَأَى الآبَ، فَكَيْفَ تَقُولُ أَنْتَ: أَرِنَا الآبَ؟
10 أَلَسْتَ تُؤْمِنُ أَنِّي أَنَا فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ؟ الْكَلاَمُ الَّذِي أُكَلِّمُكُمْ بِهِ لَسْتُ أَتَكَلَّمُ بِهِ مِنْ نَفْسِي، لكِنَّ الآبَ الْحَالَّ فِيَّ هُوَ يَعْمَلُ الأَعْمَالَ.
11 صَدِّقُونِي أَنِّي فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ، وَإِلاَّ فَصَدِّقُونِي لِسَبَبِ الأَعْمَالِ نَفْسِهَا.
12 اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: مَنْ يُؤْمِنُ بِي فَالأَعْمَالُ الَّتِي أَنَا أَعْمَلُهَا يَعْمَلُهَا هُوَ أَيْضًا، وَيَعْمَلُ أَعْظَمَ مِنْهَا، لأَنِّي مَاضٍ إِلَى أَبِي.
13 وَمَهْمَا سَأَلْتُمْ بِاسْمِي فَذلِكَ أَفْعَلُهُ لِيَتَمَجَّدَ الآبُ بِالابْنِ.
14 إِنْ سَأَلْتُمْ شَيْئًا بِاسْمِي فَإِنِّي أَفْعَلُهُ.
15 «إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ،
16 وَأَنَا أَطْلُبُ مِنَ الآبِ فَيُعْطِيكُمْ مُعَزِّيًا آخَرَ لِيَمْكُثَ مَعَكُمْ إِلَى الأَبَدِ،
17 رُوحُ الْحَقِّ الَّذِي لاَ يَسْتَطِيعُ الْعَالَمُ أَنْ يَقْبَلَهُ، لأَنَّهُ لاَ يَرَاهُ وَلاَ يَعْرِفُهُ، وَأَمَّا أَنْتُمْ فَتَعْرِفُونَهُ لأَنَّهُ مَاكِثٌ مَعَكُمْ وَيَكُونُ فِيكُمْ.
18 لاَ أَتْرُكُكُمْ يَتَامَى. إِنِّي آتِي إِلَيْكُمْ.
19 بَعْدَ قَلِيل لاَ يَرَانِي الْعَالَمُ أَيْضًا، وَأَمَّا أَنْتُمْ فَتَرَوْنَنِي. إِنِّي أَنَا حَيٌّ فَأَنْتُمْ سَتَحْيَوْنَ.
20 فِي ذلِكَ الْيَوْمِ تَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا فِي أَبِي، وَأَنْتُمْ فِيَّ، وَأَنَا فِيكُمْ.
21 اَلَّذِي عِنْدَهُ وَصَايَايَ وَيَحْفَظُهَا فَهُوَ الَّذِي يُحِبُّنِي، وَالَّذِي يُحِبُّنِي يُحِبُّهُ أَبِي، وَأَنَا أُحِبُّهُ، وَأُظْهِرُ لَهُ ذَاتِي».
وهى تفسر بأن الآب كالإبن فى التعاليم فالإبن هو صورة الآب فى الأرض بمعنى ماذا ؟ أن ما يريد الآب إرساله يرسله للإبن به للعالم وفى النهاية من يؤمن بذلك له الملكوت فى الحياة الأبدية وتدل على كل الإستفسارات التى طرحتها حضرتك
بالنسبة لأحد أسئلتك عن أين الكلمة فى الكتاب المقدس وأين حقيقة بنوة يسوع فأنا آلان أجمعها أرجو فقط الإنتظار
المصدر موجود بخصوص موضوع الكلمة ولكن فقط أنتظر حتى الإنتهاء من الموضوع فى منتدى المناظرات
وأعتقد بإنى أوضحت لحضرتك ما هى علاقة الكلمة التى ألقاها الله إلى مريم ؟ والكلمة التى تجسدت
أولاً بكل بساطة ما هى الكلمة ؟
هى فى المقام الأول ما أرسله الله للسيدة مريم فى بطنها لكى تحمله لكى يتكون لنا جسداً ومن ثم الكلمة هى تعاليم الآب فى جسد يسوع ليتبعها الناس ليفوزوا بالملكوت والحياة الأبدية
وهنا فى بداية إنجيل يوحنا وبكل بساطة نعرف أن فى البدء كانت الكلمة عند الله وهى سيدنا يسوع لكن دون جسد بشرى وعندما حان موعد نزوله الأرض أصبح متجسد بروحه كإبن الآب فى الدنيا ولكن بتعاليم الآب وهى الكلمة الثانية وكانت الكلمة عند الله أى أن يسوع كان عند الله بالفعل فى البدء ولكن من تجسد روحه وتعاليم الله
إنجيل يوحنا 1 : 1 - 14
1 فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ.
2 هذَا كَانَ فِي الْبَدْءِ عِنْدَ اللهِ.
3 كُلُّ شَيْءٍ بِهِ كَانَ، وَبِغَيْرِهِ لَمْ يَكُنْ شَيْءٌ مِمَّا كَانَ.
4 فِيهِ كَانَتِ الْحَيَاةُ، وَالْحَيَاةُ كَانَتْ نُورَ النَّاسِ،
5 وَالنُّورُ يُضِيءُ فِي الظُّلْمَةِ، وَالظُّلْمَةُ لَمْ تُدْرِكْهُ.
6 كَانَ إِنْسَانٌ مُرْسَلٌ مِنَ اللهِ اسْمُهُ يُوحَنَّا.
7 هذَا جَاءَ لِلشَّهَادَةِ لِيَشْهَدَ لِلنُّورِ، لِكَيْ يُؤْمِنَ الْكُلُّ بِوَاسِطَتِهِ.
8 لَمْ يَكُنْ هُوَ النُّورَ، بَلْ لِيَشْهَدَ لِلنُّورِ.
9 كَانَ النُّورُ الْحَقِيقِيُّ الَّذِي يُنِيرُ كُلَّ إِنْسَانٍ آتِيًا إِلَى الْعَالَمِ.
10 كَانَ فِي الْعَالَمِ، وَكُوِّنَ الْعَالَمُ بِهِ، وَلَمْ يَعْرِفْهُ الْعَالَمُ.
11 إِلَى خَاصَّتِهِ جَاءَ، وَخَاصَّتُهُ لَمْ تَقْبَلْهُ.
12 وَأَمَّا كُلُّ الَّذِينَ قَبِلُوهُ فَأَعْطَاهُمْ سُلْطَانًا أَنْ يَصِيرُوا أَوْلاَدَ اللهِ، أَيِ الْمُؤْمِنُونَ بِاسْمِهِ.
13 اَلَّذِينَ وُلِدُوا لَيْسَ مِنْ دَمٍ، وَلاَ مِنْ مَشِيئَةِ جَسَدٍ، وَلاَ مِنْ مَشِيئَةِ رَجُل، بَلْ مِنَ اللهِ.
14 وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْدًا كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ، مَمْلُوءًا نِعْمَةً وَحَقًّا.
رأينا مجده أى رأينا الكائن المجيد الذى كان فى السماء مع ملئه من نعمة وتعاليم الآب فظهر معنا على هئية إنسان
يتبع مع الرد :hb:
وان كان علاقه المسيح بين الاب علاقه روحيه لان الاب ارسل روحه في المسيح فاذن سيصبح كل مسيحي حلت عليه الروح القدس علاقته مع الاب علاقه روحيه لان الاب ارسل روحه في كل مسيحي تم تعميده , اذن لا يوجد ادني فرق بين اى مسيحي معمد وبين السيد المسيحاقتباس:
ليست علاقة تناسلية حاشا لله ولكن علاقة روحية بين إرسال روح الآب فى الإبن فيكون الإبن مشارك الآب فى بعض الصفات ولكن لا يستدعى أن يكون إلهاً بها بالطبع وهذه بعض الآيات التى تدل على ذلك
اقتباس:
إنجيل يوحنا الإصحاح الأول الآيات 13 : 14
اين قال المسيح انا الكلمه , جابها منين القديس يوحنا ؟؟
اولا : بناءا علي اى عدد بنيت تفسير خضرتك ان الاب كالابن في التعاليم ؟؟اقتباس:
وهى تفسر بأن الآب كالإبن فى التعاليم فالإبن هو صورة الآب فى الأرض بمعنى ماذا ؟ أن ما يريد الآب إرساله يرسله للإبن به للعالم وفى النهاية من يؤمن بذلك له الملكوت فى الحياة الأبدية وتدل على كل الإستفسارات التى طرحتها حض
ثانيا : ان كان الاب كالابن في التعاليم فلماذا نرى الابن يخالف تعاليم الاب كما حدث في شريعه النامووس
خد راحتك طبعااقتباس:
بالنسبة لأحد أسئلتك عن أين الكلمة فى الكتاب المقدس وأين حقيقة بنوة يسوع فأنا آلان أجمعها أرجو فقط الإنتظار
يجب ان نعلم اولا ماذا يقصد بالكلمه وبعدها ننتقل الى علاقتها باللهاقتباس:
المصدر موجود بخصوص موضوع الكلمة ولكن فقط أنتظر حتى الإنتهاء من الموضوع فى منتدى المناظرات
وأعتقد بإنى أوضحت لحضرتك ما هى علاقة الكلمة التى ألقاها الله إلى مريم ؟ والكلمة التى تجسدت
اقتباس:
وهنا فى بداية إنجيل يوحنا وبكل بساطة نعرف أن فى البدء كانت
اقتباس:
الكلمة عند الله وهى سيدنا يسوع
فين في الكتاب المقدس الكلام دا ؟
الآب أرسل تعالميه فى سيدنا يسوع وليس روحه لأن الله روحه الإلهية ملكاً له بالطبع فقط ولكن روح الإبن المتجسد هى روح الكلمة التى كانت عند الله والموجودة فى بداية إنجيل القديس البشير يوحنا
والتى تضعنا أمام أمرين :
1. أن تكون الكلمة الله ويكون الآب والإبن واحد فى كل شىء وبالفعل من تجسد كان الله وهو شىء يرفضه أى عقل
2. أن تكون الكلمة هى روح سيدنا يسوع لأنه هو الذى تجسد وكلمة الله فيه هى تعالميه التى أرسله فيه للعالم كله
وها هى دلائل أن كلمة الله فى سيدنا يسوع هى من جعلته بشراً مثلنا كما يفعل الله مع الجميع فيرسل روحه إليه ولكن بالإضافة إلى إحلال الكلمة الأولى الأزلية وهى كلمة الرب يسوع وروحه مع روح الله فيه وهى تعالميه
إِنْ كُنْتُ لَسْتُ أَعْمَلُ أَعْمَالَ أَبِي فلاَ تُؤْمِنُوا بِي. وَلَكِنْ إِنْ كُنْتُ أَعْمَلُ فَإِنْ لَمْ تُؤْمِنُوا بِي فَآمِنُوا بِالأَعْمَالِ لِكَيْ تَعْرِفُوا وَتُؤْمِنُوا أَنَّ الآبَ فِيَّ وَأَنَا فِيهِ" (يوحنا 10: 37-38).
"وَآيَاتٍ أُخَرَ كَثِيرَةً صَنَعَ يَسُوعُ قُدَّامَ تلاَمِيذِهِ لَمْ تُكْتَبْ فِي هَذَا الْكِتَابِ. وَأَمَّا هَذِهِ فَقَدْ كُتِبَتْ لِتُؤْمِنُوا أَنَّ يَسُوعَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ وَلِكَيْ تَكُونَ لَكُمْ إِذَا آمَنْتُمْ حَيَاةٌ بِاسْمِهِ" (يُوحَنَّا 20: 30، 31؛ 21: 25).
"يَسْمَعُ الأَمْوَاتُ صَوْتَ ابْنِ اللَّهِ وَالسَّامِعُونَ يَحْيَوْنَ. لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ كَذَلِكَ أَعْطَى الاِبْنَ أَيْضاً أَنْ تَكُونَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ" (يوحنا 5: 25-26).
"لِهَذَا يُحِبُّنِي الآبُ لأَنِّي أَضَعُ نَفْسِي لِآخُذَهَا أَيْضاً. لَيْسَ أَحَدٌ يَأْخُذُهَا مِنِّي بَلْ أَضَعُهَا أَنَا مِنْ ذَاتِي. لِي سُلْطَانٌ أَنْ أَضَعَهَا وَلِي سُلْطَانٌ أَنْ آخُذَهَا أَيْضاً. هَذِهِ الْوَصِيَّةُ قَبِلْتُهَا مِنْ أَبِي" (يوحنا 10: 17-18).
ويتضح أيضاً أن السيد يسوع يتكلم عن آب واحد وإبن واحد له وهو يسوع نفسه وهو الوحيد الذى يشترك مع الآب فى بعض الصفات والتى أقصد منها أنه كالآب يريد الخلاص للعالم ويريد لهم طريق الحياة الأبدية فى معرفة الآب والإبن
إكمال :
وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْدًا كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ، مَمْلُوءًا نِعْمَةً وَحَقًّا. يوحنا " 1 : 1 "
لأَنَّ النَّامُوسَ بِمُوسَى أُعْطِيَ، أَمَّا النِّعْمَةُ وَالْحَقُّ فَبِيَسُوعَ الْمَسِيحِ صَارَا. اَللهُ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ قَطُّ. اَلابْنُ الْوَحِيدُ الَّذِي هُوَ فِي حِضْنِ الآبِ هُوَ خَبَّرَ. يوحنا " 1 : 17 - 18 "
يسوع الإبن الوحيد إذاً وهو الوحيد الذى رأى الآب فى السماء عندما كان معه قبل التجسد وظهور الآب فى الإبن ظهور تعاليم ونعمة وحق